الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى المواضيع الأدبية المنقولة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2011-01-24, 09:45 رقم المشاركة : 1
المتفائل2012
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







المتفائل2012 غير متواجد حالياً


افتراضي مجلة من الثمانينات تعرض يوميات الحياة الجامعية الفلسطينية



بين اسطر هذه المجلة القديمة من الثمانينات نجد الجامعيين الفلسطينين يتبادلون الافكار والابداعات الادبية بما تمليه ظروف تلك الحقبة من الاحتلال

كان التعليم مضيق عليه حتى ان الاحتلال اغلق الجامعات لسنين متقطعة وابعد نشطاء الطلبة عن الجامعة في ظل سكوت العالم وتفرجه

بوستر المجلة:




من هنا رابط المجلة
(لا اعلانات)

رسالة النجاح : جامعة النجاح الوطنية : فلسطين







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=329359
    رد مع اقتباس
قديم 2011-01-24, 09:51 رقم المشاركة : 2
المتفائل2012
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







المتفائل2012 غير متواجد حالياً


افتراضي رد: مجلة من الثمانينات تعرض يوميات الحياة الجامعية الفلسطينية


عجائب

بقلم: مصدق ثابت
سنة ثانية جامعة
إن من يلقي نظرة على واقع المجتمع الإسلامي والعربي والفلسطيني يجد فيها غرائب وعجائب تتناقض
مع المنطق والصواب. وليس المقصود من ذكرها إظهار سلبيات ومساوئ المجتمع، وإنما
من اجل الحث والحض على العمل للتخلص من هذه السلبيات، وإحلال الايجابيات مكانها، ومن هذه
الغرائب:-
١. نركز ونهتم كثيرا باللغة الانجليزية، وفي المقابل، نهمل العربية، ونسخر ونستهزئ بالذين يتحدثون باللغة
الفصحى!
٢. يضع المسئولون في الجامعة ست ساعات من قسم اللغة الانجليزية متطلبا جامعيا إجباريا، فلماذا لا يجعلون
مساق اللغة العبرية متطلبا إجباريا! فهل الانجليز هم الذين يحتلوننا؟ وليس المقصود هو الاهتمام والتعلق
باللغة العبرية ولكن كما يقول الرسول: "من تعلم لغة قوم امن شرهم".
٣. نكثر من شراء الصناعات الأجنبية، نبتعد عن الصناعات المحلية، فلا نشتري إلا كاوبوي، جينز، كادوش،
بلو لك.....، كبريت، بسكويت، دخان....كله أجنبي، فالمفروض أن لا نتعامل إلا بالصناعة الوطنية ولو
على مستوى الجامعة. فالحرب على الصناعة الوطنية شرسة وعنيفة، فعلينا أن نقف بجانبها.
٤. قيل الكثير الكثير عن النظافة، والكاسات والأوراق والزجاجات وعلب الكولا و.....ولك ن لا حياة لمن
تنادي. فلا شواهد تدل على تأثر الطلبة وتجاوبهم، فالحال كما هو؟
٥. يوجد تمييز عند بعض الأساتذة في الجامعة بين الطالب من هذا الاتجاه والطالب من الاتجاه الآخر. فلماذا
ينجر وينقاد الأساتذة – أن ظلوا أساتذة – إلى هذه المتاهات والسخافات؟ وما شانهم وما دخلهم وعلاقتهم
بالاتجاهات الطلابية!
٦. نجد معظم السائقين يقفون للسيدات، ولو كان الواقفون في الباص أكثر من الجالسين، ولا يقفون للشباب
وبالرغم من وجود مقاعد فارغة ونجد السائق يفتح الباب الأمامي للسيدات ويضعهن في المنطقة الأمامية ،
ويفتح الباب الخلفي للشباب ويضعهم في المنطقة الخلفية. وبذلك نجد أن الشارع قد تحول من أمام السائق
إلى يمينه وخلفه، وهذا ينطبق على السيارات ووسائل النقل والمواصلات.
٧. كثير من الناس يتحدثون ويعجبون بالحضارة والتقدم الأوروبي والأمريكي وغيره، ولكن لا نرى عليهم إلا
سلبيات ومخزيات تلك المجتمعات.
٨. يرى الإنسان مواقف مشرفة و...وفي المقابل يرى مواقف مخزية ومشينة. فمن المواقف المشرفة أن ترى
الفتيات في الباص يقفن لإجلاس النساء والشيوخ، وفي المقابل نجد معظم الشباب جالسين يدخنون
ويضحكون في تمام الراحة، كأنهم في سينما، ولا علم لهم بما يدور حولهم. فهذا الصنف من الشباب الذي
رسالة النجاح، العدد 36 ، تموز ١٩٨٢
لا يخجل أن يجلس والنساء والشيوخ يتأرجحون في الباص والذي يبخل في الوقوف عشرين دقيقة أو اقل
من اجل الضعفاء من شعبه، فهذا الصنف لن يضحي بشيء – ولو تافه – لا في سبيل الله، ولا في سبيل
الوطن، ولا......
وهذا يؤكد أن الشعارات التي يحملها هذا الصنف سواء أكانت إسلامية أم وطنية أم...أم... ما هي إلا
شعارات للغش والخداع، والنفاق و...... فلماذا لا نستيقظ ! لماذا لا نتحرك ! لماذا لا نعمل، لماذا لا
نضحي، لماذا لا نخجل !!الله يعلم ونحن نعلم.






    رد مع اقتباس
قديم 2011-01-24, 09:55 رقم المشاركة : 3
المتفائل2012
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







المتفائل2012 غير متواجد حالياً


افتراضي رد: مجلة من الثمانينات تعرض يوميات الحياة الجامعية الفلسطينية


أنت وبختك

بقلم: محمد أبو غضب
سنة ثالثة كيمياء
في الصحف اليومية والمحلات... في معظم بلدان العالم – ترى زاوية بعنوان – أنت وبختك أو أنت وحظك –
وغيرها من العناوين التي تجذب إليها العيون كلمح البصر، فما أن يشتري احدهم جريدة حتى يبدأ بتقليب
الصفحات ليعثر على هذه الزاوية وقبل أن يقرا مواضيع هامة سياسية أو اقتصادية، وربما اقتنى الصحيفة
ليعرف ما اعد لهم "الحظ" لذلك اليوم!!.... ولكن يا ترى: إلى أي مدى يصدق الحظ ودائما يتحقق ما في
الصحيفة!! ولكن كيف؟
للإجابة فلنأخذ مثالا من إحدى الصحف اليومية، وننظر مثلا إلى الحوت الذي يقول: "بشرى سعيدة في
طريقها إليك.... صداقة جديدة.... تفاءل فالمستقبل أمامك"... إن صاحب هذا البرج حين يقرا ذلك تعلو
الفرحة محياه، ويدق قلبه طربا ويشعر بالدنيا تزغرد له وينطلق يبحث عن البشرى السعيدة التي في طريقها
إليه... وأي بشرى هذه؟! ومن أين ستأتي ومتى ستكون؟! يطمئن نفسه بأنها حالا ستتحقق... فبعد ساعات
مثلا يأتي صديقه ويقول له: انك نجحت في الامتحان، أو زوجتك أنجبت ولدا – إن كان متزوجا - ، أو
وصلت إليك رسالة من عزيز..الخ فكل هذه البشائر تحدث مع كل الناس، وحين يتحقق احد منها يقول في
نفسه مقتنعا: ها قد حدث ما تنبأ به "برجي" السعيد... المهم أن هذا المسكين يظل ما في برجه من تنبؤات
حتى "يقتنع" نفسه بان الحظ لا يخطئ والبرج لا يخدع... وتمر عليه اللعبة بكل سهولة كما ينساب الماء في
الجدول!! هذا الإنسان المتلهف لمعرفة برجه في الصحف يوميا يا ترى هل هو جاهل؟! هل هو ساذج؟ ! أم
ماذا؟ لا انه متعلم ودليل ذلك انه يقتني الصحيفة كل يوم! ولكن لماذا يهتم بصفحة الأبراج أكثر من غيرها؟
انه الخداع والوهم الذي يسبح في أحضانه الكثيرون دون أن ينفضوا عن كاهلهم تلك الخرافات ويحيوا الحياة
كما يجب وان يسيروا في الدروب المظلمة متفتحين بمصابيح العلم يجب وان يسيروا في الدروب المظلمة
متفتحين بمصابيح العلم والدين، لا بمصابيح انطفأت لنفاذ "زيتها" !
انه مما يؤسف له أن ترى طلابا جامعيين حملة الشهادات العريضة، يتهافتون على صفحة الأبراج كل يحملق
بعيونه المفترسة عن برجه حتى إذا قرأ تغير لونه واختلفت ملامح وجهه تنفرج أساريره إن كان "حظه سعيدا"
ويعبس وربما يمزق الصحيفة التي بين يديه – إن كان "حظه" غير ذلك والأدهى والأمر أن الكثيرين يحملون
الصحيفة و "يبشرون" أصدقائهم بما كان لهم من "حظ"....ويعدون دقائق ذلك اليوم وتكون السخرية عظيمة
حين يكون حظه غير مناسب له، فكثيرا ما تقرا فتاة في برجها متلهفة! "ستكون أب ا لدزينة من أولاد...
لاتغضب زوجتك..." هذا التنبؤ لهذه الفتاة كيف سيتحقق أتصبح أبا ؟! عندها تطلق هذه المسكينة ضحكة
مدوية... ليس على حظها ولكن على واضع هذا الحظ السخيف! ولكنها تعود في اليوم التالي لتبحث عن
برجها متناسبة ما حدث لها من كذب ودجل بالأمس... تصدق مرات عديدة ما جاء بالصحيفة وتفرح حين
رسالة النجاح، العدد 36 ، تموز ١٩٨٢
"تجد" من نفسها حظها المزعوم، فتحققه بالقوة، وهذه طبيعة الكثيرين يصدقون الخرافات ويكذبون الحقائق...
يتناسى البعض أن "كذب المنجمون ولو صدقوا".






    رد مع اقتباس
قديم 2011-01-24, 09:58 رقم المشاركة : 4
المتفائل2012
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







المتفائل2012 غير متواجد حالياً


افتراضي رد: مجلة من الثمانينات تعرض يوميات الحياة الجامعية الفلسطينية


بين التقريع والتلويع

بقلم: حسين الشامسطي
سنة ثانية كلية المجتمع
ما أكثر الذين خلقوا وشبوا وخلفهم ألف علامة استفهام، وتزداد هذه العلامات في حياتهم لمعرفة الناس لهم
ولطبيعتهم ... ويمضي قطار السنين بنا جميعا دون تمييز ويظلون كوابيس على أنفسهم وعلى معارفهم بما
يتصرفون به ويتمنطقون.... فما هي الوسيلة يا ترى لإراحة ضمائرنا ناحيتهم؟... وما هي النتيجة....؟ وماذا
نستفيد من هؤلاء.
من الناحية المنطقية البحتة لهم العيش مثل البقية الباقية لهم حقوق وعليهم واجبات.... لكن ما مدى تجاوبهم
في إيفاء واجباتهم ناحية الغير والطرق الكفيلة بإعطائهم حقوقهم بحيث لا تمس بذاتنا أو كياننا...
الغريب أن هؤلاء لا يعرفون حقيقة أنفسهم ويفضلون السير في هذا الطريق تحت شعار "اتركوني فانا حر...
وبالأجوبة التعسة التي يجيبونك بها إذا ما حاولت الاستفهام عن شيء لديها.. أنا معقد فاتركني، ! جواب
الهروب حتى من ذاته ومن شخصيته والتخلي عن جوهرة يملكها وهو "العقل".
هذه الفئة أجبرتنا على أن نعيش في كوابيس متلاحقة ومتداخلة الواحدة تلو الأخرى فلا نكاد نفلت من الأولى
حتى نصطدم بالتي هي أمر وادهي... فالإنسان في نفسه كابوس ومع زملائه ومع جامعته... ومع مجتمعه...
ومع وطنه وهو الأمر والأدهى والأعظم.
فهل نهرب نحن أيضا؟ بدون تردد إلى شواطئ المتوسط نصطنع الابتسامات الصفراء والتهريج؟ لعل
وعسى، ننسى حتى أنفسنا ومشاكلنا ولو إلى حين. والفرق بيننا وبين هذه الفئة، هي الطريقة السليمة في
استعمال العقل أو عدمه، من اجل التخلص من كل الكوابيس ووضع كل الأزمات تحت المجهر واختبارها
بدون استسلام لها ودون أن نرد إلى الأقدار والمجتمع والعادات والتقاليد أسباب ضيق نفسنا.






    رد مع اقتباس
قديم 2011-01-24, 10:00 رقم المشاركة : 5
المتفائل2012
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







المتفائل2012 غير متواجد حالياً


افتراضي رد: مجلة من الثمانينات تعرض يوميات الحياة الجامعية الفلسطينية


الحقيقة

بقلم: سهاد الأدهم
سنة ثالثة دراسات إسلامية
كثيرا منا يتذوقون طعم هذه الكلمة فهي مرة كالدواء ولكننا لا نزال نتجرعها حتى نشفى، ولكني قبل أن
أخوض في حقيقة هذه الكلمة وكننها لا بد لي أن أشير إلى بعض البديهيات التي تتعلق بها وأنني أعدكم أن
أكون صريحة في كتابتي، ليست صراحة رأي أو مجرد رأي، إنما هي صراحة تستند إلى قاعدة ركينة إلا
وهي القرآن والسنة لعلهما تساعدنا في معرفة الحقيقة، ولكي توضح الفكرة لدينا نضرب مثالا فنقول : أن ا
إنسان، وأنت إنسان، وفلان إنسان، فهب إن الذي جمعنا هو التاريخ المشترك أو الموقع أو الثقافة أو المصير
الواحد أو المصالح أو...أو...أو...وربطتنا برباط المحبة والسكينة بعيدة عن الشحناء والبغض، إنني معك إنها
ستحقق نتائجها ومباهجها ولكنني سأقول لك إنها نتائج ومباهج دنيوية فقط لا غير، ما دام العنصر الأساسي
وحجر الزاوية بعيدا عن هذه المقومات فلا تلبث أن تقام حتى تبدو بذورا للانحلال والفساد في كنه كل فرد
منا، فقد تعترض ونقول: من قال إننا نريد أن نجعله بعيدا عن المقومات؟ فإنني سأجيب: لو كان قائما أو على
الأقل وجود بوادر إقامة لما وجدنا البشرية في تخبط ومتاهات يحسب انه حر في كل شيء وكما وجدناهم
يسخرون ممن يدعون إلى الدين ويصفوهم بالتشنج والتهور، فنحن نريد عنصرا يجمع بيننا لا إلى الموت
فحسب بل إلى ما بعد الموت، دنيا واخرة، وإلا فما فائدة وجودنا على جناح بعوضة كما وصفها الله ورسوله
عليه الصلاة والسلام، فكيف بنا نجعل جناح البعوضة مرمى حياتنا وأهدافها، فلماذا نجعل من عنصر الدين أو
الطعن فيه شيئا ثانوية لا يجدر بذلك الاهتمام وتلك الضجة، وتريد منا أن نرد عليه ردا بالمثل حتى يكون ردا
لائقا ديمقراطيا كما ورد في إحدى مقالات العدد التاسع "لرسالة النجاح" منها تحت عنوان "الديمقراطية بين
التشنج والتهور" ولكنه يحضرني في هذا حادثة جلاء بني قينقاع فهلا بحثنا عن سبب إجلاء الرسول "صلى
الله عليه وسلم" لهم، انه بسبب الاعتداء على امرأة مسلمة في محاولة الكشف عن وجهها، لقد كان بالإمكان لو
كنا في زمانهم لن نعاقب فاعل الجريمة، ونقول له: ما ذنب غيره ممن لم يشتركوا في الجريمة، ولكن أي
حكمة تتجلى في تصرف الرسول "عليه الصلاة والسلام" في إجلاء قوم بأكمله؟ انه الاعتداء على الدين، إنه ا
الحقيقة أليس كذلك؟؟
ونحن نعلم انه قدوتنا في كل زمان ومكان، هذا إذا كنا نريد قدوة، ثم ماذا عن الرأي الذي يقول في نفس العدد
"...محاولة استغلال التناقض الثانوي كي يطغى على التناقص الأساسي......"
ولكنني كلي أمل ووعي انك ستعي معي هذه الوصية، وصية عمر بن الخطاب إلى سعد بن أبي وقاص في
وجهته لحرب فارس حيث قال: أما بعد، فاني آمرك ومن معك أن تكونوا اشد احتراسا من المعاصي منكم من
عدوكم، فان دنوب الجيش أخوف عليهم من عدوهم، وإنما ينصر المسلمون بمعصية عدوهم لله، ولولا ذلك لم
تكن لنا بهم قوة لان عددنا ليس كعددهم ولا عدتنا كعدتهم فان استوينا في المعصية فان لهم الفضل في القوة
علينا....."، انه يجعل المعاصي والذنوب أخوف علينا من الأعداء، إنها الحقيقة أليس كذلك؟
رسالة النجاح، العدد 36 ، تموز ١٩٨٢
وماذا عن قدوم موسى حينما تأخر في إغاثة الله لهم بسبب نمام كان بينهم فما لبث أن تاب حتى انزل الله
الخير والبركة وغيرها الكثير من الحقائق. فيا رب إن كنت تعتبر المعصية وحدها سببا في تأخر النصر
وسببا في تأخر الإغاثة فكيف بنا الآن نرتكب المعاصي، بل ونرى الكفر والتهجم على الإسلام ونقول إنه ا
أمور ثانوية أو رذيلة صغيرة، فكيف نطلب منك النصر إذا، وكيف نجرؤ على ذكر اسمك الجليل ونحن نكتفي
بأضعف الردود بالقلب وان كثر فباللسان وأنت الذي تقول "إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم
كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض....فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرا. فيا رب عفوك نطلب منك
الهوى لهذه البشرية علها تدرك حقيقة دينك فتنهج نهجك لتصل إلى عزك ونصرك. وأخر دعواهم إن الحمد
لله رب العلمين.






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 16:22 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd