حسبنا الله و نعم الوكيل .

اقتباس :
"" -توفير المُكوّنين الأكفاء، وليس القرّاء الذين يحتاجون إلى إعادة التمدرس.
-توفير المطبوعات اللازمة لمتابعة التكوين .
-توفير المؤسسة اللائقة للتكوين . ""

سبق أن أشرتُ إلى هذا في مداخلتي السابقة .

توفير الظروف المناسبة والشروط اللازمة لممارسة النظريات التربوية . لنفترض أنني هضمت هد النظرية ديال اللوبيا واش يمكن لي نطبقه في قسمين كل واحد فيه 52 تلميذا . لغيقول : إيه . نقول حشى واش تكون بشر ، انت عفريت من العفاريت الكبار.
صراحة استفدت كثيرا من التكوين لكن يستحيل تطبيق ما تعلمته داخل الفصل ، لأنه بكل بساطة هو أقرب إلى الإصطبل منه إلى قسم تمارس فيه عملية التعليم والتعلم. سبور ( تحشم تقول بأنها سبور ) + طباشير مكيكتبش +26 طاولة مملوءة ولا مقعد فارغ . وقالك الإدماج أش غندمج ؟ المدمجين . إلى كان هيد وخ . وإلى كانت شحج أخرى الله إسهل .

بزاف ما خصو يتوفر أخويا نزيه . ألمسؤولين دينا كيعرفو يوفرو حج وحد : الفلوس في الحساب البنكي . وكمقلت مطلعاش ، مطلعاش. أو كما قال أحد الإخوان : لهلا يلق احمد مع محماد . أوكما نقول نحن الشماليين : لهلا يركب فاس على هراو . هذا حال لسان المسؤولين .

نبقوا نعسين أرافدين الدل حتى يجي التكوين عاد نبينو الرجلى . صدق أحد الأصدقاء حين قال : حنا مجهادين في الشفوي أما التطبيقي كلنا كنديو زرو .
واش أعباد الله الأستاذ كيدرس 1و2و3و4و5و6 العربية ولحماق هدا .على هد القبل خصهم إبنوا المدرجات عوض الأقسام ، مادام عندن هد النوع الفريد من الأساتذة ( هذا هو الإدماج لغيصح لينا ) وغيتحل المشكل ديال الأمية .