الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف > أرشيف مواضيع النقاش


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-04-19, 01:10 رقم المشاركة : 11
عازف الليل
بروفســــــــور
إحصائية العضو








عازف الليل غير متواجد حالياً


وسام مسابقة كأس العالم لكرة القدم

وسام المشرف المتميز

افتراضي رد: دعوة لنقاش هادف وهادئ وعملي حول الرسالة التربوية للمدرس.


لك كل الوقت أخي الكريم٠
فقط لا تنس أن لك مكانتك بالفؤاد٠ ههههه






التوقيع

Soyez le changement que vous voulez voir dans le monde. Gandhi
    رد مع اقتباس
قديم 2010-04-19, 11:53 رقم المشاركة : 12
رشدية جابرية
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية رشدية جابرية

 

إحصائية العضو







رشدية جابرية غير متواجد حالياً


وسام المشاركة في دورة HTML

وسام مشارك في دورة حفظ سورة البقرة

افتراضي رد: دعوة لنقاش هادف وهادئ وعملي حول الرسالة التربوية للمدرس.


أخي عازف الليل
المقولة التي أدرجتها أخي تتخذ صيغا عديدة منها ما هو بريء ومنها ما هو خفي مغرض
بمعنى آخر: إن فكرة نبذ المقدس يتداولها عموم الناس سواء من إخواننا في الدين أو من إخواننا في الآنسانية وخطابي موجه إلى إخواننا المسيحيين والمسلمين والعلمانيين بأوروبا.
والدعوة مفتوحة لهم من خلال أخينا عازف الليل لينخرطوا معنا في نقاش راق وهادف.
أعود لمقولتك أخي عازف الليل
même pour le sacré je reste toujours
ouvert a la critique
إن مسألة النقد أو الشك في ما املكه من معلومات شخصية مرتبطة بتفكيري الخاص أمر وارد بل وواجب ديني كثيرا ما نتجاهله، نعم أسائل ذاتي لفهمي للنص الديني ، أخضع معلومات ومعلومات غيري و سلوكات وسلوكات غيري المنبثقة من النص الديني لأن النقد في هذه الحالة سيجعلني أرتقي في عبادتي لله عبادة حب وتقديس لله ولكلامه المنزل بحكمة ومحبة للناس أجمعني ، نقدي لذاتي قبل نقدي للآخر سيجعلني أيضا أتطور في جوانب حياتي العملية، ومن هذا المنبر أحيي فيلسوفنا ديكارت على مبد~ه الشكي الذي أسئ فهمه واستعماله حتى من بني جلدته.
أستعير هنا مفهوما رائعا لأحد الفلاسفة الفرنسيين المسلمين عبد النور بيدار_ ومن هذا المنبر ايضا أحيي فيه صدق سريرته وصدق بحثه عن الدين _، يقول
je cherche chaque jours à renouveler ma foie. A trouver unautre sens à « la i***a illa Al***,mohammad raoussoulo Al*** » dans mes pratiques de la vie quotidienne.
نعم هذه النظرة النقدية المجددة لفهمي للدين ، وللنص القرآني الكريم وإذا قالها فيلسوف من هذا العيار نعم أفهمها وأستوعبها.
لكن هل هذا يعني أن أنتقد النص الديني في ماهيته وطبيعته وأحكامه؟
إن الله كما خلق الأرض ثابتة لاستقرارنا جعل القرآن الكريم نص ثابتا لاستقرارنا النفسي، إن المقولات التي تطعن في كلام الله وتخضعه لشك مغلوط أو انتقاد مغلوط هي أولا وقبل كل شئ تنسف أمانها الداخلي.
خذوها عني جملة خاصة بي وفاتحة لتأمل منطقي ووواضح ، على أمل أن أعود للموضوع مجددا مساء باذن الله.





التوقيع

"لا شيء يعتم الرؤية ويوقع في التيه الوجداني والضلال الفكري كالأسئلة المزيفة. الأسئلة المزيفة هي، كأسئلة الأطفال، أسئلة تطرح مشاكل مزيفة يعيشها الوعي على أنها مشاكل حقيقية"
محمد عابد الجابري
    رد مع اقتباس
قديم 2010-04-19, 15:29 رقم المشاركة : 13
عازف الليل
بروفســــــــور
إحصائية العضو








عازف الليل غير متواجد حالياً


وسام مسابقة كأس العالم لكرة القدم

وسام المشرف المتميز

افتراضي رد: دعوة لنقاش هادف وهادئ وعملي حول الرسالة التربوية للمدرس.


لا أنكر أني من بين من يجد للعلمانية بعض الفضائل٠٠ شريطة أن تساير حريتي في الرأي، حريتي في التعبير، وكذلك حريتي في الإعتقاد٠٠ لايكفي أن نصاغ جميعا في قالب توارثناه كي نصبح مؤمنين كما يرضاه الله٠٠ وحده الجسد أراه مخلصا في عبادته٠٠ يصحو فجرا٠٠ يصوم رمضان٠٠ يقوم الليل٠٠ يسجد ويركع٠٠ كل هذا والقلب لا يخفق إلا لكل ما هو دنيوي٠٠ أملي كبير في أن نتحرر من كل العبارات الجاهزة٠٠ من تشابهنا حتى ونحن نتسابق إلى الصف الأخير عند كل صلاة حتى نكون أول الفارين عند انتهائها٠٠ أن يكون اللقاء بالخالق حب دون رغبة ملحة في جزاء فوري٠٠ ألا أخشى الله فقط لأنه يجب ذلك٠٠ أريد تحررا يقودني إلى حبه من خلال كل ما يحيط بي٠٠ أن نعطي للنصوص أبعادها الحقيقية٠٠ ذلك المحرك الذي قاد أسلافنا إلى أوج الحظارة٠٠ ألا تتوجه أنظارنا فقط صوب، حرام يا أخي٠٠
أما فيما يخص فكرة أني أظل قابلا لمناقشة كل ما هو مقدس٠٠ هي رغبتي في أن يكون للآخر حرية أن يشكك في حقيقتي٠٠ أن أسمح بمحاورتي جل المواضيع دون حرج أو ضغينة٠٠ لكل حقيقة يتشبث بها٠٠ وحده أن يدلي كل بدلوه يمنح الإنسانية ديمومتها واستقرارها٠٠ والله أعلم٠


Mettre en doute ses certitudes constitue un pas sur le chemin de la vérité

socrate je crois






التوقيع

Soyez le changement que vous voulez voir dans le monde. Gandhi
    رد مع اقتباس
قديم 2010-04-19, 21:30 رقم المشاركة : 14
رشدية جابرية
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية رشدية جابرية

 

إحصائية العضو







رشدية جابرية غير متواجد حالياً


وسام المشاركة في دورة HTML

وسام مشارك في دورة حفظ سورة البقرة

افتراضي رد: دعوة لنقاش هادف وهادئ وعملي حول الرسالة التربوية للمدرس.


بارك الله فيك سيد عازف الليل، كم نحن في حاجة للانفتاح. ترقب مداخلتي يوم غد إن شاء الله.
ستكون جريئة جدا. لكن في حدود اللياقة والمقبول. أحيانا تكون العادات الموروثة (أتحدث عن النظام التربوي) هي السبب الأول في تخلفنا.
وشكرا للحكمة الرشدية على إثارة هذا الموضوع.
مودتي.

هذا كلام أستاذنا الفاضل oustad





التوقيع

"لا شيء يعتم الرؤية ويوقع في التيه الوجداني والضلال الفكري كالأسئلة المزيفة. الأسئلة المزيفة هي، كأسئلة الأطفال، أسئلة تطرح مشاكل مزيفة يعيشها الوعي على أنها مشاكل حقيقية"
محمد عابد الجابري
آخر تعديل رشدية جابرية يوم 2010-04-19 في 21:38.
    رد مع اقتباس
قديم 2010-04-19, 22:28 رقم المشاركة : 15
oustad
هيئة التشريع سابقا
مراقب عام سابقا
إحصائية العضو







oustad غير متواجد حالياً


افتراضي رد: دعوة لنقاش هادف وهادئ وعملي حول الرسالة التربوية للمدرس والمربي.


كما وعدتكم، أعود للموضوع، لابداء ملاحظات من المعيش، وما تم استنتاجه واستخلاصه من دروس وعبر مدرسة الحياة قبل مدرسة الكتب...
أشير منذ البداية إلى أننا بصدد موضوع من الحساسية والأهمية، ما يجعله موضوعا جديرا بالمناقشة والأخذ والرد.
سأبدأ بحكاية واقعية عاصرتها مرتين. في ولدي، وعشتها شخصيا في طفولتي، ذكرياتها لا تبارح مخيلتي، وكان لها أثر كبير في تكوين شخصيتي.
كان ابني بعمر السنتين، ثم ما لبث أن التحق بسنه الثالثة، فالرابعة، فأخذته إلى الروض. منعطف كبيرا في حياتي وحياته.
ويمكن إجماله في عنوانين: قبل، وبعد.
1- قبل الروض:
كان ابني لا يعرف الخوف من الظلام، باله في اطمئنان غير ذي نظير. يتنقل في أرجاء البيت ليلا، لا يخشى الظلام.
يصعد إلى السطح ليلا بمفرده، ويجلب ما يريد من لعب... يستيقظ بمفرده ويتوجه إلى المرحاض دون مساعدة أحد، وعمره لا يتجاوز الثالثة: يشق طريقه وسط الظلام، حتى يصل إلى مقبس الكهرباء, وينير الأرجاء.
ثم ما يلبث أن يعود إلى فراشه، بعد قضاء حاجته، وبعد إخماد الأضواء. كنت أشعر به، حين أكون نائما، أو أستشعر قيامه حين أكون ساهرا، بالطابق العلوي.

2- بعد الروض:
صار خوّافا كبيرا: بمجرد حلول الليل، لم يعد يجرأ حتى على الخروج إلى الدهليز، (الممر المؤدي إلى درج السطح أو باب الخروج.)، حيث الظلمة والعتمة. كان إذا أراد المرور من أمام الدهليز، إلى باب المرحاض، يتردد كثيرا ويقب ينظر يمنة ويسرة كمن يحاول عبور طريق معبدة؛ وفجاة وبسرعة يقفز إلى الجهة الأخرى وكأنه يحاول تفادي شيء ما. كنت أعتقد في البداية أنه يلعب، ثم بدأ يرفض جلب الأشياء أو الدخول إلى الأماكن المضلمة: صار يعرف حالة حقيقية من رهاب الأماكن المظلمة.
- "لاشيء يا أبي!!!"
هكذا كان دائما يجيب، حين أسأله عن سر تردده في العبور، وغرابة أطواره. وامتناعه عن الصعود إلى السطح كعادته لجلب أغراضه. لم يعد يقم إلى المرحاض، بل ينادي علي، أو على أمه وهو في فراشه...
وكلما سألته: ماذا بك؟ كان يجيب: لا شيء. وكأنه إنكار لاتهام ينضح به السؤال: الجبن، وافتقاد الشجاعة.
تهمة كان ينكرها بكل قوته.

عند دراسة وتحليل السلوك، لا يحتاج الأمر إلى وقت طويل وإجهاد في البحث، لمعرفة العلل والمسببات.
لأن تلك الظاهرة كانت متزامنة مع وابل من اسئلة الفضول المعرفي، والتي كان يمطر بها والدته:
ماما هل سنحترق كلنا بالنار؟
ماما هل سندخل الجنة أم النار..

بعد استجوابه، سيعترف بأن مربية الروض كانت تملأ عقولهم الصغيرة بأخبار الوعد والوعيد، كما تقدم للبالغين والراشدين. غافلة مطلقا أنه يجب تقديمها وفق المستوى الإدراكي للأطفال في مرحلة الروض.
أخبرني أنه كان يخشى الجن، الجن موجود، يختبأ في الظلام لذلك لا نراه. هذا ما لقنته المربية.
أخبرت الأطفال أن من لا يصلي، سيحرق في نار جهنم، حيث سيصلي على حديد ساخن...
الكثير الكثير مما يؤكد تخلف نظام التربية والتعليم في رياض الأطفال المفتوحة هنا وهناك، في كراج معد أصلا ليكون مرآب سيارة... تخلف كبير.
لماذا لا نعلم أطفالنا بأن الله رحيم ورحمان، ويحب ابن آدم، وفضله على الملائكة....
لماذا لا نعلم الأطفال بأن السرقة حرام، لأن قانون المعاملة بالمثل يرفضها. ( هل تريد أن يُسرق منك شيء؟ -لا)
(إذا سرقت شيئا من أحد، سيسرق أحدهم شيئا من أشيائك. -إذن: هل ستسرق؟) شيء من هذا القبيل.
لماذا لا نعلم الطفل الصلاة بتحبيبها بوسائل أخرى، كالقول إن الصلاة تُفرِح الله، ماذا تريد أن تفعل أنت؟ هل تريد إفراح الله أم إغضاب الله؟ علموا أبناءكم الصلاة لسبع، فال علموا، ولم يقل أرهبوا...
الصلاة غير ملزم بها لأنه شبه رضيع، وكل ما في الأمر التعود، وبيننا الكثير ممن لاحظوا تقليد أبنائهم لهم، فيقومون إلى جانبهم، دون أن يطلب منهم أحد ذلك.
سيهديه الله..فلماذا ستملء ذهنه الصغير بالهواجس والمخاوف.. والاكتئاب؟.
أدعو كل مربي رياض الأطفال إلى سلوك هذه الطريقة التفاعلية، والطيبة، وبالتي هي أحسن. فالأجدر به أن يعبد الله لأنه يحبه، لا لأنه يخافه ويخشاه. وكما قال أحد الحكماء: أنا لا أخاف الله. وأشهد بما لا أرى.
فثارت ثورة القوم عليه، وهبوا لزجره. فحال بينه وبينهم آخر، قال: صدق والله.
إنه لا يخاف الله، لأن الله رحيم ورحمان، وإنما يخاف عقابه.
وهو يشهد بما لا يرى، فهو مسلم، يشهد ألا إله إلا الله. فهل منكم من يرى الله؟
ويظهر من خلال هذا الحدث، أن الكلام قد يحمل على المجاز. لكن الحكمة واحدة وثابتة: نتعلم القواعد أولا، ثم نكسر بعضا منها. وهذا قدرنا لأننا بشر، والبشر غير معصوم من الخطأ. بل الخطأ متجذر في وجودنا. ولا بد من أن نتعايش معه. لا داعي لوسائل الإرهاب في تعليم دروس التربية الاسلامية بأقسام الروض.
أرجوكم كفى من ذلك. وعافاك، ما تقيسشي الطّومأنينة ديال ولدي.
قيلو عليك، لا تذكر له جهنم، ولا النار ولا الجن، و لا أخبار الوعيد. عوض جهنم، قل له الجنة، وركز على كل ما يُدخل إليها، ولا تذكر النقيض. عوض جهنم، ركز على عبارة غضب الله.
عوض الجن نذكر الملائكة..
صلاته ودينه على مسؤوليتي . علمه إياها، لامانع، لكن بأسلوب التحبيب والترغيب، ولنركز على الإيجابيات، ونكتفي بقول هذا أمر يغضب الله. راه باقي غايكبر وغايعرف كلشي مللي غايكون في سن تؤهله لتقبل المضامين الحقيقية.
أخطر شيء على الطفل هو أن تخلق الهواجس والمخاوف المؤرقة والمطلقة للكوابيس، في ذهنه الصغير.
إن ذهن الطفل يميل دائما إلى التمثل الخرافي للأشياء. فلنساعده على تجاوز تلك المرحلة بسلام.
سيعلم كل شيء في وقته.
لي عودة أخرى.
مودتي.






التوقيع

هدية لسعيدة السعد، وفضيلة الفضل، ألف مبروك على الشفاء.
http://www.youtube.com/watch?v=g-i3X...eature=related

لِأَجْلِكِ الرُّشْدُ، شِعِرٌ جابِرُ *****عقْلٌ رَزانٌ، وفِكْرٌ عامِرُ.


صَدْعًا بِحَقٍّ، بِصَوْتٍ جاهِرُ *****صُبْحًا بِجِدٍّ، وَ ليْلًا ساهِرُ.

بِنْتُ الرّشيدِ ابنِ رُشْدَ سُلالةً*****أيْ، جودُ عِلْمٍ، حِجاجٌ باهِرُ.

~ La Femme est un homme amélioré ~
آخر تعديل oustad يوم 2010-04-20 في 00:57.
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للمدرس. , لنقاش , التربوية , الرسالة , دعوة , حول , هادف , وعملي , وهادئ


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 05:59 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd