الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف


شجرة الشكر1الشكر
  • 1 Post By نداء الصمادي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2015-12-23, 06:04 رقم المشاركة : 1
نداء الصمادي
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







نداء الصمادي غير متواجد حالياً


افتراضي استشراف المستقبل وقراءات كاذبة لفناجين 2016



قبل أن ينتهي عام 2015 بثلاثين يوماً وأكثر، بدأت المحطات الفضائية المفلسة ومواقع الإنترنت البائسة بالترويج لتوقعات الفلكيين بشأن ما سيحدث في العام القادم. تابعت اثنين من تلك اللقاءات الساذجة، فلم أسمع سوى أكاذيب وتحيزات تثير الأسى والتقزز. فما يتوقعه ويطرحه هؤلاء الأدعياء لا يخالف العلم وأسس استشراف المستقبل فقط، بل يخالف المنطق العقلي والفطرة الإنسانية أيضاً، فنحن لا نحاول التنبؤ بالمستقبل لكي نسبقه، وإنما لنتخيله ونخطط له ونرسمه ونصنعه.

في عام 1996، أصبحت عضواً في "جمعية مستقبل العالم" وكنت خامس عضو عربي فيها. ولسنوات طوال قرأت إصداراتها، وتابعت توقعاتها ومؤتمراتها، فلم أخرج إلا بنبوءة واحدة هي: "إن التنبؤ.. مستحيل". ولأدلل على التضليل الذي يمارسه هؤلاء الكاذبون والمأزومون نفسياً، أو الناطقون بلسان أجهزة مخابرات إقليمية ودولية، سأضع بين أيديكم الحقائق التالية:

أولاً: يركز علم "استشراف المستقبل" على قراءة الظواهر والمتغيرات التي أعربت عن نفسها وأكدت وجودها، وتحليل المؤشرات المنبثقة عنها أو المتداخلة معها، ثم استنباط وتحديد وتعريف بعض الاتجاهات التي قد تترتب عليها. فالظاهرة تتحول إلى اتجاه، والاتجاه يتحول إلى حدث وواقع نستطيع أن نتلمس ونستشعر تأثيره في حياتنا.
ثانياً: لا تحدث التغيرات في انقلابات مفاجئة، ومن ثم فإن الانتقال من مساء يوم 31 ديسمبر إلى صباح يوم 1 يناير ليس انقلاباً تاريخياً ولا حدثاً يستحق التوقف عنده أكثر من لحظات. فالتغيير في حياة الإنسان حدث طبيعي ومستمر، ولكنه لا يقاس بالدقائق والساعات والأيام. فحياة الفرد تمر بمراحل تفصل بين كل منها سبعة أعوام. وحياة المجتمعات تقاس بالأجيال ومتوسطها الزمني خمسة وعشرون عاماً. والحضارات الإنسانية تقاس بالقرون وليس بقرن واحد أو عدة عقود، ومن ثم، فإن دخول عام جديد ليس حدثاً جللاً يستحق كل هذا الضجيج والتهريج.
ثالثاً: تتضافر في صنع مستقبل البشرية عوامل فيزيائية وحيوية واجتماعية ونفسية متداخلة ومتزامنة. ولذا، فإن الأحداث السياسية والتقلبات الاقتصادية والحروب والكوارث والموت والنجاح والفشل ليست أفعالاً غيبية علينا انتظارها، بل هي طاقات ورؤى وأفكار وسلوكيات وخطط وأفعال علينا القيام بها. فانتظار الأحداث جمود ولا فعل ولا قرار ولا حركة، وهذا هو سلوك القدريين والماورائيين والغيبيين المُغيَّبين، وهؤلاء لا يؤمنون أو لا يدركون بأن لكل إنسان إرادة حرة يمكنه تحريكها وتحويلها إلى فعل إيجابي ينقل الواقع من "الآني" أو الواقع الحالي، إلى "الآتي" أو المستقبل المنشود. فمن يعي دوره يصنع قراره، ومن يصنع قراره يتخذ طريقه في الاتجاه الذي يقوده إليه خياله ومعرفته وخبرته وقدرته ونيته.

كاذب من يدعي أنه استطاع التنبؤ بالربيع العربي مثلاً. صحيح أن حُكْم أي ديكتاتور في المتوسط يصعب أن يطول أكثر من جيل واحد، ومن ثم فإن سقوط أو تخلخل النظم الديكتاتورية يقع بعد انقضاء جيل أو أكثر قليلاً، إلا أن التنبؤات لم تكن حاضرة أو حتى مُتَخّيّلة، رغم أن المقدمات لا بد أن تسفر دائماً عن نتائج، فمستقبلنا هو نتاج تراكم أفعالنا في الماضي، وقدراتنا على تخيل ما يمكن أن يكون عليه المستقبل، وسلوكنا وأفعالنا التي ستقرر محتوى وشكل وقيمة ذلك المستقبل.

هناك عوامل وتداخلات وتَدَّخُلات مُربكة ومُشّتِّتة تمنع الأحداث من أن تأخذ خطاً أو توجهاً مستقيماً، وهي عوامل ناتجة عن الفوضى والعشوائية السياسية، وتحكُّم الفرد في إرادة المجموع، وغياب العدالة العالمية، وتضارب المصالح. ورغم صعوبة توقع نتائج كل هذه التفاعلات، ورغم غموضها واستحالة قياس تأثير ووزن كل منها، فإن عاملين أو ثلاثة منها تجعلني "أترقب"، وليس "أتوقع" أن يهبط سعر برميل النفط إلى 15 دولاراً في صيف عام 2016، بشرط ألا تقع حرب شاملة في الشرق الأوسط، وهذا حدث آخر يجب ترقبه وتوقعه. هذا ما تشير إليه الاتجاهات والسلوكيات والفوضى والعشوائية الحالية، وما يمكن استنباطه من أحداث الأعوام الأربعة الأخيرة. فقد وصل سعر البترول إلى 145 دولاراً للبرميل قبل سبعة أعوام، وستصل به قوى الضغط الكونية إلى 15 دولاراً عما قريب، ثم يعاود الارتفاع حتى يستعيد سعره العادل حول 80 دولاراً في عام 2022 تقريباً، والله أعلم.


المصدر :- موقع إدارة.كوم
المحرر :- أ. نسيم الصمادي







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=822227
    رد مع اقتباس
قديم 2015-12-23, 10:52 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: استشراف المستقبل وقراءات كاذبة لفناجين 2016


بارك الله فيك أخي نسيم على هذا التقاسم الهام في زمن أصبح علم استشراف المستقبل من أهم العلوم الإستراتيجية للمؤسسات الكبيرة والدول التي تضع خططها المستقبلية بناء على قراءة لتطور أحوال الناس.

ولعل الاهتمام بهذا العلم يزداد يوماً بعد يوم حيث إن هذه الفعاليات هي بحق الحد الفاصل بين المؤسسات التي تبقى وتزدهر والأخرى التي تذوب وتندثر.

والتأريخ الحديث مليء بالأمثلة عن المؤسسات التي اندثرت بسبب عدم اهتمامها بدراسة المستقبل أو قراءتها الخاطئة لتطورات المستقبل وفشلها في اتخاذ المواقف المطلوبة التي تمكنها من الاستعداد للفرص والتحديات المستقبلية.

على أن وسائل استشراف المستقبل لم تكن دائماً من أبواب العلوم الرصينة، حيث لجأ الإنسان القديم إلى وسائل غيبية تعينه على سد حاجته الفطرية المتمثلة في حب الاطلاع ومعرفة المستقبل طمعاً في الخلود.



ولقد كان إرصاد مواقع النجوم من أقدم الوسائل التي استخدمها المنجمون في سبيل معرفة المستقبل، وهذه العادة معروفة منذ زمن العراقيين الأوائل وذكرها القرآن الكريم في سياق قصة إبراهيم عليه السلام عندما رفض الخروج مع قومه في عيدهم وآثر أن يبقى في المدينة لكي يحطم الأصنام التي يعبدونها من دون الله، فكان العذر الذي برر فيه تخلفه عنهم أنه نظر في النجوم التي دلت على أنه سوف يمرض، "فنظر نظرة في النجوم. فقال إني سقيم"(الصافات 88-89).




إن الرغبة في معرفة المستقبل حاجة فطرية وحيثما وجدت الحاجة فلا بد من وسائل لسدها بغض النظر عن دقة النتائج أو صحتها.

ومحاولة معرفة المستقبل لم تكن حكراً على العراقيين الأوائل، فقد ظلت الأجيال ليومنا هذا تعتمد النظر في النجوم واستخدام "قراء الطالع".



ومن مشهور الأخبار التي حفظها التأريخ والأدب قصة موقعة عمورية المشهورة التي حدثت في زمن الخليفة المعتصم بالله العباسي وبدأت بحادثة اعتداء على امرأة مسلمة في تلك المنطقة من بلاد الترك التي نادت بصوت عال "وامعتصماه"، فتناقلت الألسن هذه الاستغاثة حتى وصلت إلى الخليفة المعتصم الذي أقسم بالله أن يفتح المدينة استجابة لتلك المرأة، لكن المنجمين نصحوه بأن ينتظر لأوان نضج الفاكهة لأنه الوقت الوحيد الذي دلت عليه النجوم، فأبى الاستماع إليهم وتوجه إلى عمورية متوكلاً على الله وفتحها.



وقد أرخ هذه الموقعة المشهورة الشاعر العربي الكبير أبو تمام بقصيدته الرائعة التي رد فيها على أدعياء معرفة المستقبل من خلال قراءة النجوم،وهذه بعض أبياتها:






السيف أصدق أنباءً من الكتب
في حده الحد بين الجد واللعب
بيض الصفائح لا سود الصفائح في متونهن جلاء الشك والريب
والعلم في شهب الأرماح لامعة
بين الخميسين، لا في السبعة الشهب
أين الرواية، بل أين النجوم وما
صاغوه من زخرف فيها ومن كذب
تخرصا وأكاذيبا ملفقة
ليست بنبع إذا عدت ولا غرب





سأعود بعد قليل بحول الله









التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2015-12-23, 10:59 رقم المشاركة : 3
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: استشراف المستقبل وقراءات كاذبة لفناجين 2016


القرآن الكريم والسنة النبوية مليئان بالأمثلة على استقراء المستقبل وحث المسلمين على إدراك معاني المتغيرات العالمية والأستفادة منها،

ولعل من أوضح الأمثلة فواتح سورة الروم "الم*غلبت الروم* في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون* في بضع سنين لله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون* بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم" (الروم 1-5)

وهذه الآيات تتحدث عن حال المسلمين في مكة عندما كانوا يتابعون الصراع بين القوى العالمية الكبرى آنذاك ممثلة بالإمبراطوريتين الفارسية والرومية، حيث يذكر الطبري في تفسيره رواية عبدالله بن عباس رضي الله عنهما قَالَ فِي قَوْل اللَّه عَزَّ وَجَلَّ

: " الم . غُلِبَتْ الرُّوم . فِي أَدْنَى الْأَرْض " قَالَ : كَانَ الْمُشْرِكُونَ يُحِبُّونَ أَنْ يَظْهَر أَهْل فَارِس عَلَى الرُّوم لِأَنَّهُمْ وَإِيَّاهُمْ أَهْل أَوْثَان ، وَكَانَ الْمُسْلِمُونَ يُحِبُّونَ أَنْ تَظْهَر الرُّوم عَلَى فَارِس لِأَنَّهُمْ أَهْل كِتَاب ، فَذَكَرُوهُ لِأَبِي بَكْر فَذَكَرَهُ أَبُو بَكْر لِرَسُولِ اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ :

(أَمَا إِنَّهُمْ سَيَغْلِبُونَ) فَذَكَرَهُ أَبُو بَكْر لَهُمْ فَقَالُوا : اِجْعَلْ بَيْننَا وَبَيْنك أَجَلًا، فَإِنْ ظَهَرْنَا كَانَ لَنَا كَذَا، وَإِنْ ظَهَرْتُمْ كَانَ لَكُمْ كَذَا وَكَذَا فَجَعَلَ أَجَل خَمْس سِنِينَ، فَلَمْ يَظْهَرُوا، فَذُكِرَ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَأَلَا جَعَلْته إِلَى دُون)- أَرَاهُ قَالَ الْعَشْر - قَالَ قَالَ أَبُو سَعِيد: وَالْبِضْع مَا دُون الْعَشَرَة. قَالَ: ثُمَّ ظَهَرَتْ الرُّوم بَعْد، قَالَ: فَذَلِكَ قَوْله" الم. غُلِبَتْ الرُّوم - إِلَى قَوْله - وَيَوْمئِذٍ يَفْرَح الْمُؤْمِنُونَ. بِنَصْرِ اللَّه". قَالَ سُفْيَان: سَمِعْت أَنَّهُمْ ظَهَرُوا عَلَيْهِمْ يَوْم بَدْر".

فهذه الآيات إذاً تنبأت إلى حادثتين مهمتين في مستقبل الحركة الإسلامية وهما انتصار الروم على الفرس وانتصار المسلمين في موقعة بدر الكبرى.


وكما قلنا فإن استشراف المستقبل يوفر لصناع القرار فرصة وضع الخطط والاستعداد لما هو آت، إما بالتنبيه لخطر داهم ومحاولة تفاديه أو بإدراك فرصة متاحة ينبغي الاستفادة منها، وهذا بالتحديد ما فعله السلطان العثماني محمد الفاتح عندما درس في صغره حديث الرسول صلوات الله وسلامه عليه



"لتفتحن القسطنطينية فلنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش"

وهو الحديث الذي بدون شك قرأه الكثير من الأمراء والرؤساء من قبله، لكن قليلا منهم حاول أن يعمل شيئاً في سبيل تحقيق هذه الفرصة المستقبلية التي بقيت بانتظار الفاتح الذي جعل من هذه القضية محور الحكم الاستراتيجي الذي تدور رحى الدولة بأجمعها حوله لكي ينال ذلك الشرف العظيم.




من خلال كل هذا يتبن أن "قراءة الطالع" أو "النظر في النجوم" ليست من الوسائل المعتبرة،لأنها وسائل تحاول معرفة الغيب وتشتكشفه في حين أن الله تعالى هو المتفرد بمعرفة علم الغيب مصداقا لقوله تعالى"

(قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ)






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 11:06 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd