2016-01-04, 10:30
|
رقم المشاركة : 3 |
إحصائية
العضو | | | رد: النتائج الجزئية لليوم السادس /الإثنين | نتائج اليوم السادس
جواب السؤال الثالث ملاحظة: أبو جهل ليس عم الرسول ،بل هو عمرو بن هشام بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم وكنيته أبو الحكم ، لقبه النبي صلى الله عليه وسلم بلقب أبو جهل جواب أبو جابر حصل على نقطنين 2 لما أعلن صلى الله عليه وسلم بالدعوة وجاهر قومه بالعداوة ، اشتد الأذى عليه وعلى المسلمين وكان أول من بادر لإيذائه عمه أبو جهل ومن أمثلة ذلك أن أبا جهل وعد قريشاً لئن رأى محمداً يصلي ليطأن رقبته وكذلك وضع كفار قريش سلى الجزور على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم وأيضا لَوَي عُقْبَةِ بْنُ أَبِي مُعَيْطٍ ثَوْبَهُ فِي عُنُقِهِ صلى الله عليه وسلم وخنقه بِهِ خَنْقًا شَدِيدًا أما أصحابه ومن آمن معه رضوان الله عليهم فتحملوا من البلاء العظيم ما تنوء به الرواسي الشامخات، وبذلوا أموالهم ودماءهم في سبيل الله، وبلغ بهم الجهد ما شاء الله أن يبلغ، ولم يسلم أشراف المسلمين من هذا الابتلاء. ومنهم: بلال بن رباح؛ فإنه عذب في الله أشد العذاب فهان على قومه وهانت عليه نفسه في الله، وكان كلما اشتد عليه العذاب يقول: " أحد أحد " ومنهم عمار بن ياسر وأبوه وأمه رضي الله عنهم كانوا من المستضعفين الذين يعذبون بمكة؛ ليرجعوا عن دينهم...
جواب تانميرت حصلت على 3نقط تحدث عن نتائج الجهر بالدعوة مقدما مثالا من أشكال العذاب الذي تعرض له الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه كانت النتيجة لهذا الصدع هي الصدّ والإعراض والسخرية والإيذاء والتكذيب والكيد المدبر المدروس، وقد اشتد الصراع بين النبي -صلى الله عليه وسلم- وصحبه، وبين شيوخ الوثنية وزعمائها، وأصبح الناس في مكة يتناقلون أخبار ذلك الصراع في كل مكان، وكان هذا في حد ذاته مكسبًا عظيمًا للدعوة. كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصلي يوماً عند البيت، وأبو جهل وأصحاب له جلوس، إذ قال بعضهم لبعض: أيكم يجيء بسلا جزور بني فلان، فيضعه على ظهر محمد إذا سجد، فانبعث أشقى القوم عقبة بن أبي معيط، فجاء به وانتظر، فلما سجد وضعه بين كتفيه، فجعلوا يضحكون، ويحيل (أي يميل) بعضهم على بعض، وهو ساجد لا يرفع رأسه، حتى جاءته فاطمة وطرحته عن ظهره، فرفع رأسه، ثم قال: "اللهم عليك بقريش". فشق ذلك عليهم إذ دعا عليهم، وكانوا يرون أن الدعوة في ذلك البلد مستجابة، ثم سماهم رجلاً رجلاً: "اللهم عليك بفلان وفلان"....، وقد قتلوا كلهم يوم بدر
جواب نزيه لحسن حصل على 3نقط 3)كان أفراد المسلمين الأوائل يكتمون إيمانهم خشية أن ينالهم أذى كفار قريش، وكانوا يجتمعون في بيت الأرقم بن أبي الأرقم، فلما بلغوا نيفاً وأربعين مسلماً أذن الله عز وجل بإسلام رجلين عظيمين من قريش، كان إسلامهما عزاً للمسلمين؛ هما حمزة بن عبد المطلب عم رسول الله، وعمر بن الخطاب العدوي الذي كان شديداً على المسلمين قبل ذلك، وبإسلامهما قرر النبي الإعلان عن دعوته فخرج المسلمون يوماً من دار الأرقم خلف رسول الله في صفين، أحدهما على رأسه حمزة، والآخر على رأسه عمر بن الخطاب. --- لم يفتر المشركون عن أذى رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ أن صدع بدعوته إلى أن خرج من بين أظهرهم، وأظهره الله عليهم. ويدل على مبلغ هذا الأذى تلك الآيات الكثيرة التي كانت تتنزل عليه في هذه الفترة تأمره بالصبر، وتدله على وسائله، وتنهاه عن الحزن، وتضرب له أمثلة من واقع إخوانه المرسلين.
مثل قوله تعالى: " وَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْرًا جَمِيلاً " [المزمل: 10]، وقوله: " فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلاَ تُطِعْ مِنْهُمْ آثِمًا أَوْ كَفُورًا " [الإنسان: 24]، وقوله: " وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلاَ تَكُنْ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ " [النمل: 70]، وقوله: " مَا يُقَالُ لَكَ إِلاَّ مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ " [فصلت: 43]. وهذه أمثلة تدل على ما تعرض له صلى الله عليه وسلم من الإيذاء
جواب الزرقاء حصلت على 3نقط كانت النتيجة لهذا الصدع هي الصد والإعراض والسخرية والإيذاء والتكذيب، والكيد المدبر المدروس، وقد اشتد الصراع بين النبي صلى الله عليه وسلم وصحبه، وبين شيوخ الوثنية وزعمائها، وأصبح الناس في مكة يتناقلون أخبار ذلك الصراع في كل مكان، كانت أهم اعتراضات زعماء الشرك موجهة نحو وحدانية الله تعالى، والإيمان باليوم الآخر، ورسالة النبي صلى الله عليه وسلم، والقرآن الكريم الذي أنزل عليه من رب العالمين. أجمع المشركون على محاربة الدعوة التي عرَّت واقعهم الجاهلي، وعابت آلهتهم وسفهت أحلامهم، أي آراءهم وأفكارهم، وتصوراتهم عن الله والحياة والإنسان والكون،وانتقل أذاهم من السخرية والحرب الإذاية النفسية إلى الأذاية البدنية،التي لقيها رسول الله من كفار قريش ومن القبائل الأخرى. مثال عن أشكال العذاب التي تعرض لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان أبو لهب عم النبي صلى الله عليه وسلم من أشد الناس عداوة له، وكذلك كانت امرأته أم جميل من أشد الناس عداوة للنبي صلى الله عليه وسلم، وكانت تسعى بالإفساد بينه وبين الناس بالنميمة، وتضع الشوك في طريقه، والقذر على بابه فلا عجب، أن نزل فيهما قول الله تعالى: ( تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ - مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ - سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ - وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ - فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِّن مَّسَدٍ ) [المسد] فحين سمعت ما نزل فيها وفي زوجها من القرآن أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس عند الكعبة، ومعه أبو بكر الصديق، وفي يدها فهر من حجارة، فلما وقفت عليهما قالت: يا أبا بكر، أين صاحبك؟ فقد بلغني أنه يهجوني، والله لو وجدته لضربت بهذا الفهر فاه. ثم انصرفت، فقال أبو بكر: يا رسول الله أما تراها رأتك؟ فقال: «لقد أخذ الله ببصرها عني» | التوقيع | أيها المساء ...كم أنت هادئ | |
| |