الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى التنمية البشرية والتغيير نحو الأفضل > التشجيع على القراءة: إقرأ وارتق... > حملة شعبان:أمة إقرأ يجب أن تقرأ



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2014-10-07, 10:03 رقم المشاركة : 41
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: شارك معنا :مستجدات علمية وإبداعية :متجدد


فوز أمريكي ونرويجيين بجائزة نوبل في الطب لسنة 2014






هبة بريس + وكالات

قالت الجهة المانحة لجائزة نوبل يوم الاثنين إن العالم الأمريكي البريطاني جون أوكيف والعالمة النرويجية ماي بريت مويزر وزوجها إدفارد مويزر فازوا بجائزة نوبل في الطب أو علم وظائف الأعضاء لعام 2014 لاكتشافهم خلايا "نظام تحديد المواقع الداخلي" بالمخ الذي يسمح لنا بتوجيه أنفسنا في الأماكن ويساعد في فهم أمراض مثل الزهايمر.

وقالت جمعية نوبل في معهد كارولينسكا بالسويد في بيان "الاكتشافات... حلت مشكلة شغلت الفلاسفة والعلماء لقرون."
وأضافت "كيف يرسم المخ خريطة للفضاء المحيط بنا وكيف نشق طريقنا عبر بيئة مركبة؟"

وينضم الزوجان مويزر لمجموعة من الأزواج الذين فازوا بجائزة نوبل من قبل وبينهم بيير وماري كوري.
وقالت جمعية نوبل "ومن ثم فإن التعرف على نظام التموضع في المخ قد يساعدنا في فهم الآلية وراء فقد الإدراك المكاني المدمر الذي يؤثر على الذين يعانون من هذا المرض" أي مرض الزهايمر.
يعمل أوكيف مديرا مركز سينسبري ويلكام للدوائر العصبية والسلوك في جامعة لندن. أما الزوجان مويزر فيعملان في معاهد علمية في بلدة تروندهايم النرويجية.

وتبلغ قيمة جائزة نوبل ثمانية ملايين كرونة سويدية (1.1 مليون دولار).
وجائزة نوبل في الطب هي أولى جوائز نوبل التي يتم منحها كل عام وتشمل جوائز عن الإنجازات في مجالات العلوم والآداب والسلام. وقد منحت أول مرة عام 1901 وفقا لوصية رجل الأعمال ومخترع الديناميت ألفريد نوبل.






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2014-10-07, 10:40 رقم المشاركة : 42
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: شارك معنا :مستجدات علمية وإبداعية :متجدد


الخيال العلمي في رواية أعشقني للدكتورة سناء الشعلان

توفيق آلتونجي

فجاء نرى انفسنا في الالفية الثالثة لنسرح بخيالنا عبر الزمن والمسافات في عالم افتراضي يتماشى تماما مع روح العصر والتقدم العلمي الهائل في عالم الاتصالات وعالم الانترنت. رغم ان الادب العربي الحديث فقير بروايات الخيال العلمي إلا ما ندر فقد صدر مؤخرا رواية "أعشقني" للدكتورة سناء الشعلان كاسرة طوق الصمت حول ابداع الادبي في مجال رواية الخيال العلمي ولاريب ان الكتابات الابداعية التراثية بالعربية زاخرة بهذا النمط من الكتابات الخيالية خاصة الرويات والاحاديث التراثية القديمة الشفاهية منها والمكتوبة وخاصة الرويات الشعبية وخير مثال روايات وحكايات الف ليلة وليلة.
الرواية تاخذ بالقارئ الى عالم الخيال الواسع عالم ما يسمى ب "الفنتازية" . التقت ايلاف بالكاتبة الاردنية لتحدثنا عن تجربتها الرائدة وعن همومها واحلامها. سألناها عن عالم الرّواية الفنتازية - الخيالية في الأدب العربي ولاسيما تلك النّصوص التي تفتح أبوابا أمام المستقبل المجهول، وتقدم للقارئ تصوراً غيبياً برصد المستقبل ينطلق دوماً من معيار الثقافة الدينيّة ؟
ردت قائله: لا أعتقد أنّ الخيال العلمي مسألة ينبغي أن تدخل في جدليّة حقيقيّه مع الثقافة الدينيّة، بل لا ينبغي أن يكون ذلك أبداً؛فالخيال العلمي هو صيرورة للممكن والمتوقّع في ظلّ المعطيات العلميّة المستقبليّة أو الممكنة، ولذلك عندما يدخل الخيال العلمي في حرب أو جدال مع الثقافة العلميّة فإنّه يكون لابدّ قد ظلّ طريقة، وتحوّل من أداة استشرافيّة للممكن والعلم إلى ساحة جدال بيزنطيّة لا فائدة منه.ولذلك أدب الخيال العلمي يقدّم فسحة للعقل لا تصطدم مع الإنسانيّة بكلّ روحانياتها وآمالها وعقائدها المقدّسة الطّاهرة التي يجب أن ترتقي بالإنسان وتكوينه كما يرتقي العلم به.
المستقبل مجهول بكلّ أبعاده على الرّغم من أنّ المستقبل حالة قائمة وحتميّة. فكيف تمكّنتِ من الجمع بين متناقضات الإرث الثقافي والولوج إلى عالم الغيب، تجيب قائله: الانطلاق مع المعطيات العلميّة، والتّركيز على آخر مستجدات العلم ومعطياته، ومتابعة النّظريات العلميّة الحديثة تقدّم فسحة للمخيال الفنّي كي ينتقد الواقع، ويتصوّر المستقبل، ويبني المأمول دون أن يكون أسير الإرث الثقافي، أو راجماً بالغيب.فالخيال العلمي ليس شطحات كوميديّة أو هلوسات فنتازيّة، بل هو النقيض الكامل لذلك؛ هو تصوير لغويّ للممكن القادم بكلّ ما فيه من محاسن ومساوئ، وهو مساحة حرّة لبث أحلام البشريّة بعالم خيّر عادل محبّ يفارق العالم الواقعي بكلّ ما فيه من ضبابيّة وتشوّه وظلم وقسوة.

- السّر في تقدّم الأمم يعود بالدّرجة الأولى إلى هؤلاء القلّة من المغامرين الذين ازالوا القيود عن حدود تفكيرهم، ولحقوا بسماء الخيال منذ أيام ألف ليلة وليلة حين حلم الإنسان بالطّيران، وجسد التلفاز في كرة بلورية. في حين أنّ الرواية العربية بصورة عامة فقيرة بالأدب الخيال العلمي، وهناك بعض التجارب المتواضعة. كيف ترى الكاتبة مستقبل هذا النّوع من الأدب في عالم يتواصل فيه النّاس عبر الأقمار الصّناعيّة وعالم الإنترنت؟
تقول سناء لا أرى في ضوء المعطيات الرّاهنة مستقبلاً حقيقيّاً لأدب الخيال العلمي في المشهد الإبداعي العربي؛وذلك أمر طبيعي؛فالخيال العلمي يحتاج إلى بيئة منتجة معطاءة، و إلى مساحات من الحرّية والذّاتيّة والتّعبير الخلاّق، وإلى مجتمع يقدّم- على الأقل- الحدّ الأدنى من معطيات التقّدم والاستقرار والأمن المجتمعي للمواطن.وهذا كلّه يكاد ان يكون غائباً عن المجتمع العربي في الوقت الرّاهن، والمبدع العربي أسير هزّات مجتمعيّة تحاربه في أصغر حقوقه الإنسانيّة من أمن واحترام، ناهيك عن أنّ المجتمعات العربية ليست مصدّرة للحضارة ، بل هي مستهلك لها بامتياز، ومن له الحق في تصّور القادم هو من ينتج الحضارة، لا من يستهلكها.الخيال العلمي- برأيي المتواضع- هو فن مرتبط بمجتمع منتج حرّ، ولا يتناسب مع فنان أسير مخنوق مسحوق.
تستمر في ردها في الحديث عن سيرتها وحول سبب اختيارها لعالم الحبّ كمركز للرّواية وهدفاً سامياً للبشرية للوصول إلى المستقبل كاختيار موفق؛ فالحب هو أساس بقاء البشرية وديمومتها قائله:
أؤمن بشكل قاطع بأنّ أزمة البشريّة هي أزمة حبّ، وهذا الحبّ يتجاوز علاقة الرّجل بالمرأة، أو علاقة المرأة بالرّجل، ليصبح منظومة كاملة تغيب عن البشريّة التعسة في الوقت الحاضر، فتحوّل العالم إلى ساحة معركة كبيرة لا ترتقي حتى إلى صراع الحيوانات في الغابات؛فعلى الأقل الحيوانات تقتل لتدافع عن نفسها، ولكن البشر يقتتلون رغبة بالدّم لا أكثر ولا أقل. نحن في حاجة إلى الحبّ، وهو الحلّ الحقيقي لمشاكل البشريّة، فالله هو الحبّ، والشيطان هو الكره، والمعركة متسمرّة بين الحبّ والكره حتى آخر لحظة من تاريخ البشريّة.

-كما هو معروف ان الإنسان بكلّ تعقيداته النّفسيّة عالم واسع لم يُكتشف أغواره، والوعي بحد ذاته عالم آخر خارج الجسد لا يعرف حدوداً، بل يُعتقد بأنّ الوعي البشري يعيش حتى بعد أن يترك الرّوح الجسد. كيف تعاملتِ سناء مع النّفس البشرية في بناء شخصيات الرواية؟
أتعامل مع النّفس البشريّة بمقدار ما خبرتُ منها من تناقض وقلق ومآزق وألم، وفي نفس الوقت أرسم الممكن والمتوقّع من هذه النّفس الإنسانيّة؛فأصوّر قبح النفس الإنسانيّة، وأتوقّع ظلمتها وشرّها، وفي نفس الوقت أصمّم على حضور النّفس الإنسانيّة الخيّرة المأمولة والمعوّل عليها في بناء البشرية وديمومة حضارتها، دون أن أجنح إلى المستحيل أو أتوارى خلف الأحلام.أنا مصمّمة على أن يحضر الإنسان الخير المحبّ المعطاء في كلّ أعمالي الفنيّة على الرّغم من قبح المشهد الإنسانيّ المعاصر، كما أنا مصمّمة على أنّ الحقّ والخيرين هم من سيكسبون المعركة وإن خسروا جولة أو جولات.هذا وعد الرّب للبشر، وأنا مؤمنة بأنّ الله لا يخلف ميعاده.

-هل يا ترى ترين في تجربتكِ هذه مع رواية الخيال العلمي بداية في طرح أسلوب جديد في الرّواية العربية كاسرة طوق التّقاليد السّرديّة التي تغلب على معظم الكتابات؟
لا أستطيع التنبّؤ بمستقبل الرّواية العربيّة في مضمار الخيال العلمي؛ وإن كنتُ غير متفائلة بمستقبل هذا الفن في المشهد الإبداعي العربي في الوقت الحاضر لكثير من المعطيات. ولكن أستطيع أن أحدّثك عن فخري الشّخصي بتجربتي في هذا الحقل، كما أستطيع أن أبوح بمشروعي المستقبلي في هذا الشّأن، وهو يتلخّص في عمل روائي قادم أكاد أنجزه في القريب. وأتمنى أن يكون بصمة جديدة في رواية الخيال العلمي العربيّة.
-تساءلنا عن الانسانة سناء وطموحاتها.وكيف ترى المستقبل بعيون اليوم؟
ردت قائله: سناء الإنسانة تتعبني جدّاً؛ لأنّها عاجزة عن فهم هذا العالم الشّرير المؤذي، ولذلك لا تقيم تصالحاً معه بأيّ شكل من الأشكال بعيداً عن شروطها الملزمة بالخير والمحبّة، ولذلك ستظل تكتب وتنتقده حتى يغدو جميلاً ولو للحظات. طموحي سهل ممتنع، أتمنّى أن يستردّ الإنسان إنسانيته المسروقة في هذا العالم المادي لأجل أن تعيش البشرية جنتها الموعودة. وحتى ذلك الوقت ستظلّ سناء تحلم، ويظلّ الخيّرون يحلمون، والقادم هو ملك الرّب والخيرين دون شكّ.
سأظلّ أحلم وأحلم وأحلم بغد جميل طيّب الملامح والقسمات دافئ الكفّ والأنفاس... ولن أسمح لأحدٍ بأن يسرق حلمي!
نحن بدورنا قارئنا الكريم نتمى ل سناء مزيدا من الاحلام الابداعية وبمستقبل زاهر بالعطاء والتالق. الرواية صدرت عن مؤسسة "الوراق" للنشر والتوزيع وقد فازت بجائزة دبي الثقافية للابداع عام 2010-2011 وفي دورتها السابعة. الرواية تقع في 234 صفحة من القطع الصغير.





    رد مع اقتباس
قديم 2014-10-07, 14:10 رقم المشاركة : 43
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: شارك معنا :مستجدات علمية وإبداعية :متجدد


ثلاثة علماء يتقاسمون جائزة نوبل للفيزياء


هسبريس - متابعة
الثلاثاء 07 أكتوبر 2014 - 12:25




منحت جائزة نوبل للفيزياء للعام 2014 ، اليوم الثلاثاء إلى اليابانيين إيسامو اكاساكي وهيروشي امانو والاميركي من أصل ياباني شوجي ناكامورا ، وهم مخترعو الصمام الثنائي الباعث للضوء أو ما يعرف بتقنية "ليد".


وكوفئ الباحثون الثلاثة على هذا الاختراع الذي يسمح باقتصاد كبير جدا في استهلاك الطاقة على ما قالت لجنة نوبل في بيانها.
وقالت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم في بيان: "مع ظهور مصابيح LED أصبح لدينا الآن بدائل أطول عمراً وأكثر كفاءة من مصادر الإضاءة القديمة".
وكانت لجنة "نوبل" في معهد "كارولينسكا" في السويد قد أعلنت أمس الإثنين فوز الباحث البريطاني - الأميركي جون أوكيف، والعالمة النرويجية ماي بريت موزر، وزوجها إدفارد أي موزر، بجائزة نوبل للطب للعام 2014 لاكتشافهم نظاما في الدماغ هو بمثابة جهاز تموضع داخلي.


وفي سياق متصل، ذكرت الأكاديمية السويدية أنها ستعلن اسم الفائز بجائزة نوبل للآداب هذا العام يوم الخميس المقبل.
وتتلقى الأكاديمية السويدية التي تأسست عام 1786 عادة حوالي 350 اقتراحا سنويا لأرقى الجوائز الأدبية في العالم، والتي تمنح منذ عام 1901 تنفيذا لوصية ألفريد نوبل مخترع الديناميت.






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2014-10-09, 12:52 رقم المشاركة : 44
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: شارك معنا :مستجدات علمية وإبداعية :متجدد


الفرنسي باتريك موديانو يحرز جائزة نوبل للآداب 2014


هسبريس - مُتابعة
الخميس 09 أكتوبر 2014 - 13:00




أعلنت الاكاديمية السويدية، اليوم الخميس باستوكهولم، عن تتويج الروائي الفرنسي باتريك موديانو بجائزة نوبل للآداب 2014، ليكون الفرنسي الخامس عشر الذي يحصل على هذه الجائزة.
وفسرت الاكاديمية السويدية اختيار الروائي الفرنسي قائلة إن موديانو كرم بفضل "فن الذاكرة الذي عالج من خلاله المصائر الانسانية الأكثر عصيانا على الفهم".
يذكر أن باتريك موديانو من مواليد يوليوز 1945 ببيلانكور جنوب غرب فرنسا. يعتبره بعض النقاد أهم كاتب فرنسي منذ بداية التسعينيات حتى الآن. نشر روايته الأولى (ساحة النجمة) وهو في الثالثة والعشرين من العمر. وقد فازت رواياته التي تتمحور حول حول أزمة الهوية وضياع الكائن في عالم من اللافهم، بأهم الجوائز الأدبية في فرنسا وخارجها.
ونشر موديانو على مدى أربعة عقود العديد من الروايات من بينها (دائرة الليل) 1969 ، (شوارع الحزام) 1972، (المنزل الحزين) 1975 التي حصلت على جائزة المكتبات، (كتيب العائلة) 1977 ، (شباب) 1981، (أيام الأحد) 1984 ، (مستودع الذكريات) 1986 ، (دولاب الطفولة) 1989 ، (سيرك يمر) 1992 ، ، (بعيدا عن النسيان) 1994، (مجهولون) 1999 ، (حادث مرير) 2003 ، (مسألة نسب) 2005 ، (في مقهى الشباب) 2007.
يذكر أن جائزة نوبل للآداب لعام 2013 كانت من نصيب كاتبة القصة القصيرة الكندية أليس مونرو، وتبلغ قيمتها 1.1 مليون دولار.
وكان ممن حصلوا على الجائزة في سنوات سابقة الروائي المصري نجيب محفوظ وإرنست هيمينغواي وتوني موريسون وغابرييل غارسيا ماركيز، بينما رفضها الفيلسوف والكاتب الفرنسي جان بول سارتر.
ومنذ حصول نجيب محفوظ على الجائزة كان اقتراب موعد الجائزة يجلب الإثارة للمثقفين وعشاق الأدب في العالم العربي، الذين كثيرا ما رشحوا الشاعر السوري أدونيس والكاتبة الجزائرية آسيا جبار.










التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2014-10-09, 17:32 رقم المشاركة : 45
سليمـــة
مشرفة منتدى التعليم الإبتدائي
 
الصورة الرمزية سليمـــة

 

إحصائية العضو







سليمـــة غير متواجد حالياً


وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المشارك في المطبخ

وسام المسابقة الترفيهية المرتبة 3

افتراضي رد: شارك معنا :مستجدات علمية وإبداعية :متجدد


العرب والفيزياء



هل سمعت برحلة سياحية إلى المريخ؟.. وهل سمعت بقطار سريع تصل سرعته إلى400 كم في الساعة!
لم يعد شيئاً في هذا العصر مدهشاً أو غير ممكن مهما كان غريباً.
فقد تنـزه الإنسان في الفلك .. فزار القمر زيارة خاصة، ويفكر في الاستيطان في المريخ، وزراعة المحصولات في الزهرة.



ولكن هل تظنون أن كل هذه الاختراعات حدثت دفعة واحدة؟
بالتأكيد لا .. ربما هذه الاختراعات التي تتحقق في الصين أو اليابان ولدت فكرتها في مكان وزمان آخر، ثم تطورت في مدينة أخرى، وهكذا؟
والآن لعلك تتسائل ماعلاقة ذلك بالقطار السريع الذي نتحدث عنه؟
تابع معنا وسنتعرف الإجابة.



اختراع البوصلة الجيروسكوبية في أوربا .. بدأ باكتشاف بسيط جداً وهو اكتشاف المغناطيس في مصر القديمة.. ثم قام الصينيون باختراع بوصلة بسيطة جداً لمعرفة الاتجاهات عندما يتعذر عليهم الاهتداء بالنجوم والشمس أثناء الطقس الغائم .. ولكن هذا الاختراع كما غيره من الاختراعات لم يقف عند هذا الحد؟



لم يقتصر العرب على الاستفادة من اختراع الصينيين للبوصلة البدائية .. بل طوروه.. فقام محمد بن ماجد أسد البحار عام 475م بتثبيت الإبرة الممغنطة على حامل بعد أن كانت توضع حرة في قدر من الماء .. وأيضاً لم يقف هذا الاختراع عند العرب فحسب...



انتشرت البوصلة المثبتة على حامل في أوربا بعد فتح العرب للأندلس، ثم طورها صانع الأسلحة فلافيلو جوبا فوضعها في علبة خشبية لها غطاء زجاجي .. ثم اخترعت البوصلة الجيروسكوبية الميكانيكية ذات الدقة العالية وحلت محل البوصلة المغناطيسية.



وهكذا ... كما حدث للبوصلة وخضعت للتطوير على مر العصور ..فكذلك القطار السريع وأي اختراع آخر حتى لو كان قلماً .. بدأ بسيطاً ثم تطور على يد شعوب مختلفة.
فالاختراعات والحضارة ليست حكراً على أحد دون أحد وزمن دون زمن.
والآن.. أنت ترى الباب مفتوحاً أمامك .. فماذا يمكنك أن تقدم كما فعل غيرك؟





التوقيع





    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 10:29 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd