2014-07-20, 17:51
|
رقم المشاركة : 59 |
إحصائية
العضو | | | رد: قصائد في مدح النبي صلى الله عليه و سلم | قصيدة الوتريات لابن رشيد البغدادي و هي تسعة و عشرون نشيدا على عدد حروف المعجم بزيادة لام الألف في كل نشيد 21 بيتاً مع التزام حرف الروي في كل بيت
حرف الظاء
ظَهَرْتَ رَسُولَ اللهِ مَنْ يُنْكِرُ الضُّحَى فَأَنْتَ الذِي لِلْكُفْــرِ وَالشِّرْكِ غَائِظُ ظَفِرْتَ بِفَخْــرٍ لاَ يُنَالَ لِــمُــرْسَلِ بِعِزِّ عُلاَكَ الْعَرْشُ وَالْفَــرْشُ لاَفِظُ ظَهَرْتَ رَسُولَ اللهِ أَضْحَى مِنَ الضُّحَى فَنَحْــنُ بِــهِ الأَعْـدَاءُ طَرَّا نُغَايِظُ يَكُونُ عَلَــى الْكُفَّــارِ طُـولَ دُهُورِهِ شَدِيداً عَلَــى الْكُفَّارِ فِي اللهِ غَالِظُ ظَهِيرٌ لَنَـا وَهْـوَ الْمُرَجَّى لِنَصْــرِنَا إِذَا نَظَــرْتَ شَــزْراً إِلَيْنَـا اللَّوَاحِظُ ظَلِيلاً تَــرَى جَــاهَ النَّبِيِّ إِذَا لَظَى تُخَــاطِبُ أَرْبَابَ الْخَطَـــا وَتُلاَحِظُ ظَمِئْنَــا ضَنَـيْنَا شَفَّنَا شَوْقُ مُشْفِقٍ عَلَيْنَــا وَيَــرْعَى عَهْــدَنَا وَيُحَافِظُ ظِمَاءً غَـداً نَأْتِيهِ نَقْصِـدُ حَــوْضَهُ فَنُرْوَى بِــهِ يَوْماً بِهِ الْحَــرُّ قَائِظُ ظِـــلاَلُ لِــوَاهُ غُلَّةٌ لِـعُــصَاتِـنَــا إِذَا النَّــارُ مِنْهَــا لِلْعُــصَـاةِ تُغَايِظُ ظَـــلاَماً جَــلاَهُ اللهُ عَنَّــا بِنُــورِهِ فَيَشْفِــي بِــهِ لِلْمُــؤْمِنِينَ الْمَغَايِظُ ظُعُوناً إُلَيْهِ وَالْفَظُواْ الأَهْلَ دُونَــهُ فَمَا خَابَ عَبْدٌ دُونَـهُ الأَهْـــلُ لاَفِظُ ظَوَاهِرُهُ تُنْبِـي بِحُسْــنِ ضَــمِــيرِهِ وَفِيٌّ عَلَــى عَــهْــدٍ وَعَقْـدٍ مُحَافِظُ ظُعُونِي مَتَى يَبْدُو لِتَقْبِيلِ قَبْـــرِهِِ مَتَى أَنَا لــِلْــزُّوَّارِ يَــوْماً أُحَـاظِظُ ظَمَايَ مَتَى يُرْوَى بِمَــوْرِدِ طَــيْبَــةٍ مَتَى طَرْفُ عَيْنِي قَبْرَ أَحْمَدَ لاَحِـظُ ظَعَاَئِنُ إِخْوَانِـي إِلَــيْــهِ تَــوَجَّهُواْ وَوَدَّعْتُهُمْ وَالــرُّوحُ مِنِّــيَ قَـائِــظُ ظَلُومٌ أَنَا كَيْفَ اللِّقَا بِــــمُــحَمَّــدِ وَعَيْنٌ عَصَتْ كَيْفَ الْحَبِيبُ تُلاَحِـظُ ظَعَنْتُ إِلَى الاَوْزَارِ مَـــا حِيلَتِي غَدَا وَقَدْ جَاءَ لِي مِنْ عِنْدِ أَحْمَد وَاعِظُ ظُنُونِي بِــرَبِّي مُذْ مَــدَحْتُ حَبِيبَهُ يُسَامِحُ عَبْداً لَمْ تُفِــدْهُ الْمَوَاعِــظُ ظَلَمْتُكِ نَفْسِي غَيْــرَ أَنَّي بِمَــدْحِهِ أُقَاسِمُ أَرْبَـابَ التُّــقَــى وَأُحَــاظِظُ ظَلَلَّتُ بِمَدْحِي فِيهِ أُجْلِـي تَمَائِمِــي وَأَمْدَاحُهُ عِنْدَ الرُّقَـى لِــي حَفَائِظُ ظَنَنْتُ بِأَنِّي مُــذْ نَشَــرْتُ ثَنَـــاءَهُ يَكُــونَ لِفَقْــرِي مِــنْ غِنَاهُ مُلاَحِظُ
| التوقيع | | |
| |