عرض مشاركة واحدة
قديم 2014-07-20, 17:50 رقم المشاركة : 58
بالتوفيق
مشرف منتدى التعليم الثانوي التأهيلي
 
الصورة الرمزية بالتوفيق

 

إحصائية العضو







بالتوفيق غير متواجد حالياً


وسام الرتبة الثانية  في مسابقة القرآن الكريم

المرتبة الأولى في مسابقة صور وألغاز

وسام المرتبة الأولى للمسابقة الرمضانية الكبرى 2015

بالتوفيق

افتراضي رد: قصائد في مدح النبي صلى الله عليه و سلم



قصيدة الوتريات لابن رشيد البغدادي و هي تسعة و عشرون نشيدا على عدد حروف المعجم بزيادة لام الألف في كل نشيد 21 بيتاً مع التزام حرف الروي في كل بيت

حرف الطاء


طَلَعْتَ لَنَا يَا سَيِّدَ الرُّسْلِ فِى مِنَى فَنِلْنَا مُنًى مَـا نَالَــهُ أَحَــدٌ قَــطٌّ


طَلاَئِعُ بُشْرَى عَمَّتِ الأَرْضَ وَالسَّمَا بِوَجْهٍ بِهِ نُسْقَى إِذَا وَقَعَ القَحْـطُ

طَرِيقَ هُدًى مَا ضَلَّ عَبْدٌ بِهِ اهْتَدَى فَطُوبَى لَنَا عَنَّا بِـهِ الذَّنْبُ يَنْحَطُّ

طَويِلٌ عَــريضٌ شَامِخٌ جَـاهُ أَحْمَدِ بِـهِ المَجْدُ يَعْلُــو وَالمَفَاخِرُ تُبْسَطُ

طَلِيقُ المُحَيَّا يَقْـدُمُ النُّـورُ وَجْهَـهُ إِذَا مَا خَطَا فالنُّورُ مِنْ وَجْهِهِ يَخْطُ

طَرُوقُ بِخَيْلِ العِزِّ فِى طُرُقِ السَّمَا وَقَدْ مُهِّدَتْ خَلْفَ الحِجَابِ لَهُ بُسْطُ

طَوَى اللهُ حُجْبَ النُّورِ عِنْدَ قُدُومِهِ فَيَا لَوْ رَأَيْتُمْ كَيْفَ تُطْوَى وَتَنْحَطُّ

طَــرَا لَيْلَةَ الإِسْـرَاءِ ثَمَّ عَجَـائِبُ هُنَالِكَ كَانَ العَقْدُ وَالعَهْدُ وَالشَّرْطُ

طَعَنَّا صُدُوراً لَـــمْ تُصَدِّقْ بِبَعْثِهِ عَلَوْنَا بِهِ عِزًّا وَنَـــحْنُ بِهِ نَسْطُو

طَمِعْنَا بِأَنْ نُعْطَى الخَلاَصَ بِجَاهِهِ إِذَا الأَرْضُ مُدَّتْ وَالسَّمَاءُ لَهَا كَشْطُ

طَبِيبُ لأِمْرَضِ العُصَــاةِ إِذَا لَظَى تَفُورُ وَتَغْلِــى بِالعَــذَابِ وَتَنْغَطُّ

طَبِيعَةُ جُودٍ رُكِّبَتْ فِى وُجُــــودِهِ لَهُ فِى النَّدَى أَيْدٍ عَوَائِدُهَا البَسْطُ

طَهَـــارَةُ أَجْــدَادٍ وَطِيبُ عَنَاصِرٍ لَقَدْ طَابَ مِنْهُ الأَصْلُ وَالفَرْعُ وَالرَّهْطُ

طَبَعْنَا عَلَى حُبِّ الحَبِيبِ قَلُوبَــنَا وَأََْحَى لَــهُ فِــى طىِ أَكْبَادِنَا رَبْطُ

طَرِبْنَا سَكِــرْنَا نَحْنُ قَـوْمٌ نُحِبْـهُ حَبَبْنَاهُ حَتَّى حَبَّهُ الطِّفْلُ وَالسِّقْطُ

طَرَحْنَا لِبَاسَ الصَّبْرِ عَنْهُ فَمَا تَرَى سِوَى دَمْعَةِ فِى الخّدِّ مِنْ حَرِّهَا خَطُّ

طُلُولَ قُبًا مِنْ طِيبِهِ قَدْ تَعَطَّرَتْ وَطَيْبَةُ فِيهًا النَّورُ لِلْعَرْشِ مُشْتَطُّ

طَوَافًا طَوَافًا يَـــا عُــصَاةُ لِقَبْرِهِ فَذلِكَ قَبْرٌ عِنْـــدُ يُرْفَعُ السُّخْطُ

طَــوَائِفُ إِخْوَانِى إِلَيْهِ تَجَهَّــزُوا وَكَانَ لَهُمْ فِى لَثْمِ تُرْبَتِهِ قِسْــطُ

طَلَــبْتُهُـمُ كَيْــمَا أَكُــونُ رَفِيقَهُمْ فَشَطتْ بِىَ الأَوْزَارُ وَانْتَزَحَ الشَّطُّ

طَفِقْتُ أُوَالِى نَشْرَ فَخْــــرِ مُحَمَّدِ لأِمْحُــوَ مَا الأمْلاَكُ مِنْ زَلَلٍ خَطُّوا





التوقيع

    رد مع اقتباس