الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات الــــتــــربـــــويــــة الــــعــــــامــــة > منتدى أصناف وقواعد وأصول التربية > التربية الصحية


التربية الصحية خاص بمواضيع الصحة المدرسية و الصحة العامة من أجل وعي صحي وثقافة صحية إيجابية ...


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2014-01-07, 22:29 رقم المشاركة : 36
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: موسوعة الأمراض وعلاجها...متجدد


الساد العيني


السادُّ أو الكتاراكت هو تغيُّم في عدسة العين، يؤثِّر في النظر. وهو حالةٌ شائعة الحدوث عندَ المسنِّين، حتى إنَّ أكثر من نصف الذين بلغوا الثمانين من العمر يعانون من هذا المرض، أو أنَّهم قد خضعوا لجراحة لعلاجه.

وأعراضُ السادِّ هي:

• ضبابية أو تغيُّم الرؤية.

• رؤية الألوان باهتة.

• توهُّج في الرؤية.

• ضعف الرؤية في الليل.

• ازدواجية الرؤية (الشفع).

• تغيُّرات متكرِّرة في العين تتطلَّب تغيير النظَّارات الطبِّية.

يظهر السادُّ ببطء عادةً، ويمكن لبعض الإجراءات أن تكون مفيدة في البداية، مثل تغيير النظَّارات وتحسين الإضاءة واستعمال النظَّارات الشمسية والعدسات المكبِّرة. وهناك احتمالُ اللجوء للجراحة أيضاً، وهي تتضمَّن إزالة العدسة المتغيِّمة أو المعتِمة ووضع عدسة صناعية مكانها. كما أنَّ ارتداء النظَّارات الشمسية وقبعةً لها حافة لحجب الأشعَّة فوق البنفسجية الصادرة عن الشمس قد يساعد على تأخير الإصابة بالساد.





    رد مع اقتباس
قديم 2014-01-07, 22:32 رقم المشاركة : 37
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: موسوعة الأمراض وعلاجها...متجدد



الساد


السَّادُّ هو تغيّم في عدسة العين، مرضٌ واسع الانتشار بعد الخامسة والستين من العمر. ومن علامات الإصابة بالسَّادِّ:

• تشوُّش أو تغيُّم الرؤية.

• العشى الليلي.

• رؤية هالات حول الأضواء.

• الشفع أو الرؤية المزدوجة.

قد تكون النظاراتُ مفيدة لفترة من الزمن، ولكنَّ الأطبَّاء ينصحون بالجراحة عندما تصبح الرؤية أكثر تغيُّماً. يقوم الطبيبُ بتخدير العين فقط في أثناء هذا الإجراء الذي لا يستدعي البقاء في المستشفى، ثمَّ يقوم بإزالة العدسة المتغيِّمة، ويضع بدلاً عنها عدسةً صناعية دائمة يجري اختيارُها بما يتناسب مع حاجة المريض. ولا تُجرى العمليةُ لأكثر من عين في جلسة واحدة. إنَّ الالتزامَ بتعليمات الطبيب حول سُبُل العناية بالعين خلال عدَّة أسابيع بعد العملية أمرٌ بالغ الأهمية للحصول على نتائج صحِّية وناجحة.


مقدمة

الساد أو الكتاراكت هو تغيم عدسة العين. وهو مرض عيني شائع يصيب أكثر من نصف الناس الذين تتجاوز أعمارهم خمسة وستين عاماً.

قد ينصح الطبيب مريضه بإجراء عملية جراحية لاستئصال الساد أو الكتاراكت من أجل تحسين الرؤية. تدعى العملية أيضاً قدح الساد.

إن قرار إجراء العملية الجراحية يعود إلى الاتفاق بين المريض وبين الطبيب.

يقدم هذا البرنامج التعليمي المعلومات حول الساد أو الكتاراكت وكيفية معالجته جراحياً.



تشريح العين

العين هي عضو الإبصار، وهو عضو شديد التعقيد يقوم بجمع الضوء وتركيزه على قعر العين، بشكل يسمح للإنسان بالرؤية.

القرنية هي الجزء الأمامي الشفاف من العين. وهي تسمح للضوء بالمرور.

بعد المرور من القرنية يسقط الضوء على القزحية، وهي الجزء الملون من العين. إن الفتحة الكائنة في وسط القزحية تدعى الحدقة. تعمل القزحية على ضبط كمية الضوء التي تدخل العين من خلال تغيير سعة الحدقة أو بؤبؤ العين.

بعد أن يمر الضوء من الحدقة أو بؤبؤ العين، يسير عبر عدسة شفافة تقوم بتركيزه على الجدار الخلفي للعين، تماماً كما تفعل عدسة الكاميرا.

مهمة المحفظة هي تثبيت العدسة في مكانها.

بعد مرور أشعة الضوء عبر العدسة وقبل الوصول إلى الجدار الخلفي للعين، تمر أشعة الضوء عبر مادة شفافة تدعى الجسم الزجاجي.

يدعى قعر العين الشبكية. وهي تقوم بتحويل الإشارات الضوئية إلى إشارات كهربائية. تذهب الإشارات الكهربائية عبر العصب البصري إلى الدماغ الذي يقوم بترجمتها إلى الصور التي نراها.



الساد

تتألف عدسة العين من الماء وجزيئات البروتين. ومع التقدم بالعمر، تتكتل جزيئات البروتين وتتجمع. وهذا ما يقلل شفافية العدسة.

إن المناطق الضبابية من عدسة العين تسبب الساد أو الكتاراكت. وفي معظم الحالات يرتبط الساد أو الكتاراكت مع التقدم في السن، ولكنه يمكن أن يحدث أيضاً بعد الولادة أو بعد إصابة تتعرض لها العين.

يمكن أيضاً أن يؤدي الداء السكري والتدخين إلى زيادة خطر الإصابة بالساد أو الكتاراكت .

يزداد خطر الإصابة بالساد أو الكتاراكت إذا كان الشخص قد أصيب به سابقاً أو إذا كان في أسرته من أصيب به.



أعراض الساد العيني

قد لا يلاحظ المريض أعراض الساد أو الكتاراكت في مراحله الأولى. ومع تزايد التغيم في العدسة يزداد تشوش الرؤية وتراجعها.

من علامات الساد أو الكتاراكت تغيم الرؤية أو ضعفها أثناء الليل. ومن أعراض الساد أو الكتاراكت أيضاً رؤية هالة حول الأجسام أو رؤية الألوان باهتة أو ازدواجية الرؤية.

مع تزايد تغيم الرؤية، تصبح الرؤية أسوأ شيئاً فشيئاً.



تشخيص الساد العيني وعلاجه

يستمع الطبيب إلى قصة تطور المرض عند الشخص المصاب بالساد أو الكتاراكت ثم يجري فحصاً شاملاً للعين لمعرفة سبب تغيم الرؤية.

عندما يكتشف الطبيب إصابة المريض بالساد أو الكتاراكت فإن أسلوب المعالجة يعتمد على شدة تغيم الرؤية ودرجة تأثيرها على حياة المريض.

في الحالات الخفيفة من الساد أو الكتاراكت، يمكن للنظارات الطبية أن تكون حلاً مؤقتاً.

مع مرور الوقت، يمكن أن تصبح عدسة العين ضبابية إلى حد يجعلها تمنع الضوء من الوصول إلى الشبكية. وهذا ما يقلل الرؤية فلا يعود المريض قادراً على الرؤية بوضوح. في هذه الحالة ينصح بإجراء جراحة الساد أو الكتاراكت.

عندما يقرر المريض قبول إجراء عملية الساد أو الكتاراكت يقوم طبيب العيون بإجراء بعض الاختبارات. يجرى للعين تصويراً غير مؤلم بواسطة الإيكو، يعرف باسم الإيكو (أ)، وهو يتيح للطبيب معرفة نوع وقوة العدسة التي عليه أن يضعها مكان عدسة العين.



جراحة الساد

جراحة الساد أو الكتاراكت عملية آمنة جداً وناجحة. تستمر العملية عادة أقل من ساعة وهي غير مؤلمة تقريباً.

إذا كانت عينا المريض مصابتين بالساد أو الكتاراكت فإن العملية لا تجرى على العينين معاً. إذ تجرى العملية على العين الثانية بعد أن تشفى العين الأولى.

لا حاجة إلى بقاء المريض في المستشفى بعد عملية الساد أو الكتاراكت بل يمكن أن يذهب المريض إلى البيت في اليوم نفسه. ولكن يجب أن يكون معه مرافق حتى يقود السيارة إلى البيت بعد العملية.

تجرى العملية تحت التخدير الموضعي عادة حيث يجري تخدير العين نفسها. كما يمكن اللجوء إلى التخدير العام عند الحاجة.

يستأصل الطبيب العدسة بعد إجراء شق صغير في القرنية.

هناك طريقتان رئيسيتان لاستئصال الساد أو الكتاراكت . يقوم الطبيب في الطريقة الأولى بتقطيع العدسة وشفطها إلى الخارج عن طريق مسبار دقيق يدخله عبر شق صغير على جانب القرنية. تدعى هذه العملية "استحلاب العدسة" أو الفاكو.

أما في الطريقة الثانية فإن الطبيب يجري شقاً أكثر طولاً على جانب القرنية ويستأصل المركز الصلب للعدسة قطعة واحدة. بعد ذلك تزال بقايا العدسة بواسطة الشفط. تسمى هذه العملية الجراحة من خارج المحفظة. يمكن أن يشرح الطبيب للمريض الطريقة الأكثر ملائمة له.

في معظم الحالات يستبدل الطبيب العدسة المتغيمة المستأصلة بعدسة جديدة يضعها داخل العين. وهي عدسة اصطناعية دائمة لا تحتاج إلى أي عناية. لا يستطيع المريض رؤية العدسة الجديدة ولا يشعر بها.

بعد ذلك يتم إغلاق القرنية إما بالخياطة الجراحية أو بدون خياطة. وهناك خياطة تحتاج إلى ازالة بعد فترة من العملية. وهناك خياطة تزول من تلقاء ذاتها.

بعد العملية توضع على العين قطعة من الشاش ويسمح للمريض بالذهاب إلى البيت بعد أن يستريح في غرفة الإنعاش أو الإفاقة بعض الوقت.



مخاطر جراحة الساد ومضاعفاتها

جراحة الساد أو الكتاراكت عملية آمنة جداً وناجحة.

ولكن المخاطر والمضاعفات ممكنة. إن معرفة هذه المخاطر والمضاعفات تساعد المريض على كشفها باكراً وعلى تجنب حدوث المزيد منها.

وهناك مخاطر تنجم عن التخدير قد يناقشها طبيب التخدير مع المريض بشكل تفصيلي.

وهناك مخاطر تتعلق بأي نوع من الجراحة، مثل العدوى. ويمكن أن تحدث العدوى خلال عملية الساد أو الكتاراكت أو بعدها. ويمكن أن تؤدي إلى التندب وتدهور الرؤية.

يمكن أن يحدث نزف والتهاب في العين، وهذا يؤدي إلى تراجع الرؤية أيضاً.

في بعض الحالات، وهذا يعتمد على حالة عين المريض، قد لا توضع عدسة داخل العين في وقت استئصال العدسة من العين. وقد يحتاج الأمر إلى عملية أخرى لوضع عدسة داخل العين بعد استئصال الساد أو الكتاراكت .

وظيفة المحفظة هي تثبيت عدسة العين في مكانها. خلال جراحة الساد أو الكتاراكت يحافظ الطبيب على المحفظة حتى تمسك بعدسة داخل العين. يمكن أن يصبح الجزء الخلفي من المحفظة غائماً في بعض الحالات. وفي هذه الحالة يمكن أن يصنع الطبيب فتحة صغيرة فيها باستخدام الليزر. هذا الإجراء يستغرق بضع دقائق فقط وهو غير مؤلم.



ما بعد العملية

إن التزام المريض بتعليمات الطبيب أمر شديد الأهمية من أجل الشفاء العاجل.

قد يستغرق الأمر ستة أسابيع قبل أن تشفى العين. يعتمد طول فترة الشفاء على عمر المريض وحالته الصحية.

يمكن أن يستخدم المريض قطرات عينية أو أقراص لعدة أيام بعد الجراحة من أجل مساعدة العين على الشفاء. يجب أن يأخذ المريض الأدوية وفقاً لتعليمات الطبيب.

وعلى المريض أن يحمي عينه باستخدام النظارات الشمسية في النهار وبوضع قطعة حماية في الليل أثناء النوم.

يجب أن يتصل المريض بالطبيب إذا ظهرت لديه أعراض مثل الألم أو تراجع الرؤية أو تزايد التورم والاحمرار.

ينبغي على المريض أن لا يجهد نفسه بعد العملية برفع أي شيء يزيد وزنه عن خمسة عشر كيلوغراماً. وعليه أن يتجنب الانحناء وفرك العين.

قد يؤدي استخدام الشامبو أو الصابون إلى تهيج العين، لذلك يفضل عدم استخدام هذه المواد إلا بموافقة الطبيب. وبعد شفاء العين يمكن أن يستخدمها المريض كما يشاء.

قد يحتاج المريض إلى نظارات طبية جديدة بعد العملية.



الخلاصة

الساد أو الكتاراكت مرض واسع الانتشار للغاية. تتضمن عملية الساد أو الكتاراكت استئصال عدسة العين المتغيمة ووضع عدسة اصطناعية في مكانها.

قد يقرر المريض الخضوع لعملية الساد أو الكتاراكت عندما تسوء رؤيته بشكل يعيق أنشطته اليومية مثل القراءة وقيادة السيارة ومشاهدة التلفزيون.

جراحة الساد أو الكتاراكت عملية آمنة وناجحة في إعادة الرؤية. ولكن يمكن أن تحدث بعض المخاطر والمضاعفات في حالات نادرة. إن معرفة هذه المخاطر والمضاعفات تساعد المريض على كشفها ومعالجتها باكراً حين تحدث.






    رد مع اقتباس
قديم 2014-01-07, 22:35 رقم المشاركة : 38
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: موسوعة الأمراض وعلاجها...متجدد


السكري - المضاعفات العينية


إذا كان المرء مصاباً بمرض السُّكري فإن مستويات السكر في دمه تكون شديدة الارتفاع. ومع مرور الوقت يُمكن لهذا أن يسبب مشاكل في العين ومشاكل لوظائف الجسم الأخرى، من قبيل:

• الكِلى

• الأعصاب

• الأقدام

• ويُمكن لمرض السكر أيضاً أن يُعرّض المرء إلى مخاطر الإصابة بأمراض القلب واضطرابات في العظام والمفاصل؛ وتتضمن المضاعفات المزمنة لمرض السكري:

• المشاكل الجلدية

• المشاكل الهضمية

• العَجز الجنسي

• مشاكل في الأسنان واللثة.

كما يُمكن للارتفاع الشديد أو الانخفاض الشديد في مستويات سُكّر الدّم أن يؤديا إلى حالات طارئة شديدة الخطورة على المريض. وقد يكون سبب ذلك هو وجود نوع من أنواع العدوى الخفية أو تناول أدوية محددة، بل قد يكون أحياناً ناجماً عن الأدوية التي يتناولها المريض لضبط مستوى السكر في دمه. فإذا شعر المريض بالغثيان أو الكسل أو الضعف فإن عليه أن يطلب رعاية طبية إسعافية.


مقدمة

إن المصابين بالسكري معرضون أكثر من غيرهم إلى الإصابة بمشاكل وأمراض عينية، وقد تؤدي هذه المشاكل إلى العمى أو فقدان البصر.

يمكن تفادي معظم أمراض العين أو تأخير الإصابة بها عبر التدبير الجيد للسكري. أما إذا حدثت هذه الأمراض، فيمكن معالجتها بسهولة إذا تم اكتشافها باكراً.

ويقدم هذا البرنامج التعليمي شرحاً مبسطاً لكيفية تأثير السكري على البصر، وما ينبغي على مرضى السكري القيام به لتفادي الإصابة بأمراض العين.


كيفية عمل العين

يصل الضوء أولاً إلى قرنية العين ثم يدخل الى العين عبر القُزَحِيَّة.

تتحكم القزحية بكمية الضوء التي تدخل إلى العين عبر تغيير حجم الحَدَقَة أو البُؤْبُؤ.

حين يمر الضوء داخل الحدقة أو البؤبؤ يدخل عبر عدسة شفافة تشبه عدسة الكاميرا تركز الضوء على خلفية العين.

يمر الضوء المركَّز عبر جسم هلامي شفاف يسمى "الزُّجَاجِيّ" حتى يصل إلى خلفية العين.

أما خلفية العين فتدعى الشَّبكِيَّة.

تُحَوِّل الشبكية إشارات الضوء إلى إشارات كهربائية وترسلها إلى الدماغ عبر العصب البصري. يحول الدماغ هذه الإشارات إلى الصور التي نراها.

أما باقي الشبكية فيعرف بمحيط الشبكية وهو ضروري للرؤية المحيطية.

تحتاج الشبكية، مثل سائر أجزاء الجسم الأخرى، إلى الدم لأداء وظائفها.

يصل الدم إلى الشبكية عبر أوعية دموية صغيرة.


إعتلال الشبكية السكري

إن المصابين بالسكري معرضون أكثر من غيرهم للإصابة بأمراض العين. والمرضى الذين يتناولون الإنسولين معرضون لهذه الأمراض أكثر من الذين لا يتناولونه. لا يستطيع الأطباء التنبؤ بمرضى السكري الذين سيصابون بمضاعفات عينية وبمن لن يصاب بها منهم.

يؤدي السكري إلى إضعاف الأوعية الدموية في الجسم. إن الأوعية الدموية في العينين صغيرة. حين تصاب الأوعية الدموية في العينين بالضعف فإن الدم يتسرب منها، كما أنها قد تنمزق، أو تصاب بالانسداد.

يعرف ضعف الأوعية الدموية في العين باعتلال الشبكية السكري. ويطلق اسم اعتلال الشبكية على مرض يصيب الشبكية، وهو أخطر الحالات التي يسببها السكري في العين.

قد يتسرب الدم من الأوعية الدموية إذا كانت ضعيفة، مما قد يسبب تورم الشبكية، وبالتالي فقدان البصر.

كما قد تنسد الأوعية الدموية في الشبكية انسداداً تاماً، مما يؤدي إلى موت بعض أجزاء الشبكية. يعتمد الجزء المفقود من الساحة البصرية على مكان الأوعية الدموية المسدودة.

لتجاوز الشرايين المسدودة تتبرعم شرايين جديدة لتؤدي وظيفة الشريان المسدود. وتكون هذه الشرايين الجديدة ضعيفة جداً، وقد تسبب ازدحاماً في الشبكية، ثم تتمزق وتنزف داخل الشبكية. يسمى ظهور أوعية دموية جديدة بـ"تكاثر" أو "تَنَمِّي" الأوعية الدموية.

حين تتمزق الأوعية الدموية الضعيفة في الشبكية قد يظل النزيف محدوداً داخل الشبكية، أو قد ينتقل إلى الجسم الزجاجي. ويؤدي النزيف إلى تلف الشبكية وبالتالي إلى فقدان البصر.

أما النزيف في الجسم الزجاجي فيجعل وصول الضوء إلى الشبكية أمرا صعبا فتصبح الرؤية ضبابية وغير واضحة.

حين تتبرعم الأوعية الدموية الجديدة والضعيفة وتنمو لتجاوز الأوعية المسدودة قد تمتد إلى الجسم الزجاجي.

وقد يتكون نسيج الندبي في الشبكية التي أصابها التلف ويمتد إلى الجسم الزجاجي. عندها قد يشد النسيج الندبي الجسم الزجاجي على الشبكية فيسبب فقدان جزء كبير من البصر أو إلى العمى الكلي.

وقد يسمع المصابون باعتلال الشبكية السكري، من الطبيب أن هناك نوعان لهذا المرض. النوع الأول هو "اعتلال الشبكية غير التكاثري" وسببه تسرب السوائل إلى الشبكية أو انسداد الأوعية الدموية.

أما النوع الثاني وهو "اعتلال الشبكية التكاثري" فسببه النمو غير الطبيعي للأوعية الدموية الجديدة ونزيفها أو تمزقها.

يتفاقم اعتلال الشبكية السكري عادة من الاعتلال غير التكاثري إلى الاعتلال التكاثري. ويستغرق هذا التفاقم عادة بضع سنوات.


علاج اعتلال الشبكية السكري

إن أفضل علاج لاعتلال الشبكية هو الوقاية. كما يساعد التحكم في مستوى سكر الدم وضغط الدم وتناول الأطعمة الصحية وممارسة التمارين الرياضية على تفادي الإصابة باعتلال الشبكية أو تأخير حدوثه.

إن فحص العينين بانتظام لدى طبيب العيون ضروري لكشف العلامات المبكرة لاعتلال الشبكية.

أصبحت الجراحة بالليزر متاحة لإبطاء تفاقم اعتلال الشبكية التكاثري. كما تقي الجراحة بالليزر من حدوث المزيد من النزف.

كما أصبح من الممكن إجراء جراحة لإزالة الجسم الزجاجي عند حصول نزيف فيه.


أمراض العين الأخرى

قد يصاب مرضى السكري بأمراض أخرى في العين مثل تغيم الرؤية والساد أو الكاتاراكت، ومثل الزَّرَق أو الغلوكوما.

قد يعاني مرضى السكري من غشاوة البصر حين يرتفع مستوى سكر الدم كثيرا ويصعب التحكم به. إن هذه الغشاوة مؤقتة وتزول حين يعود مستوى سكر الدم إلى الحد الطبيعي.

قد يصاب كل إنسان بالساد أو الكتاراكت خاصة حين يتقدمون في السن. لكن مرضى السكري معرضون للإصابة به قبل غيرهم ممن ليسوا مصابين بالسكري.

يسبب تَغَيُّمُ العدسة مرضَ الساد أو الكتاراكت الذي يتسم بحدوث غشاوة في البصر. يمكن علاج الساد أو الكتاراكت بجراحة بسيطة.

أما الزَّرَق أو ارتفاع ضغط العين أو الغلوكوما فهو مرض آخر يصيب العين، وهو أكثر انتشاراً لدى مرضى السكري. ويصاب الشخص بالزرق حين يزداد الضغط داخل العين. من أعراض الزرق ضعف الرؤية المحيطية. يمكن علاج الزرق بالأدوية، وهي عادة ما تكون قطرات للعين.


الخلاصة

إن مرضى السكري معرضون للإصابة بأمراض العين مثل اعتلال الشبكية والساد والزرق أكثر من غيرهم.

يمكن تفادي هذه الأمراض أو تأخير الإصابة بها بتطبيق العلاج الجيد للسكري. ويضم علاج السكري ما يلي:

  • ضبط مستوى سكر الدم
  • تناول الأطعمة الصحية
  • ممارسة التمارين الرياضية
  • الحفاظ على النظافة
  • تعلم المزيد عن مرض السكري


يمكن علاج أمراض العين بسهولة أكبر عند اكتشافها مبكرا. لذا على مرضى السكري فحص العينين لدى طبيب العيون بانتظام.

قد يشير الطبيب على مرضى السكري بالاطلاع على مصادر أخرى للمعلومات حول اعتلال الشبكية وأمراض العين الأخرى.





    رد مع اقتباس
قديم 2014-01-07, 22:37 رقم المشاركة : 39
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: موسوعة الأمراض وعلاجها...متجدد


السكري - مضاعفات العين


إذا كان المرء مصاباً بمرض السُّكري فإن مستويات السكر في دمه تكون شديدة الارتفاع. ومع مرور الوقت يُمكن لهذا أن يسبب مشاكل في العين ومشاكل لوظائف الجسم الأخرى، من قبيل: • الكِلى • الأعصاب • الأقدام • ويُمكن لمرض السكر أيضاً أن يُعرّض المرء إلى مخاطر الإصابة بأمراض القلب واضطرابات في العظام والمفاصل؛ وتتضمن المضاعفات المزمنة لمرض السكري: • المشاكل الجلدية • المشاكل الهضمية • العَجز الجنسي • مشاكل في الأسنان واللثة. كما يُمكن للارتفاع الشديد أو الانخفاض الشديد في مستويات سُكّر الدّم أن يؤديا إلى حالات طارئة شديدة الخطورة على المريض. وقد يكون سبب ذلك هو وجود نوع من أنواع العدوى الخفية أو تناول أدوية محددة، بل قد يكون أحياناً ناجماً عن الأدوية التي يتناولها المريض لضبط مستوى السكر في دمه. فإذا شعر المريض بالغثيان أو الكسل أو الضعف فإن عليه أن يطلب رعاية طبية إسعافية.
مقدمة

إن المصابين بالسكري معرضون أكثر من غيرهم للإصابة بمشاكل وأمراض في العين، وقد تؤدي هذه المشاكل إلى العمى أو فقدان البصر. يمكن تفادي معظم أمراض العين أو تأخير الإصابة بها عبر التدبير الجيد للسكري. أما إذا حدثت هذه الأمراض، فيمكن معالجتها بسهولة إذا تم اكتشافها باكراً. يقدم هذا البرنامج التثقيفي شرحاً مبسطاً لكيفية تأثير السكري على البصر، وما ينبغي على مرضى السكري القيام به لتفادي الإصابة بأمراض العين.
كيف تعمل العين

يصل الضوء أولاً إلى قرنية العين ثم يدخل الى العين عبر الحدقة. تتحكم القزحية بكمية الضوء التي تدخل إلى العين عبر تغيير حجم الحَدَقَة أو البُؤْبُؤ. حين يمر الضوء داخل الحدقة أو البؤبؤ يدخل عبر عدسة شفافة تشبه عدسة الكاميرا تركز الضوء على الجزء الخلفي من العين. يمر الضوء المركَّز عبر جسم هلامي شفاف يسمى الزُّجَاجِيّ حتى يصل إلى الجزء الخلفي من العين. أما الجزء الخلفي من العين فتدعى الشَّبكِيَّة. تُحَوِّل الشبكية إشارات الضوء إلى إشارات كهربائية وترسلها إلى الدماغ عبر العصب البصري. يحول الدماغ هذه الإشارات إلى الصور التي نراها. هذا هو شكل سطح الشبكية كما يراه الطبيب بواسطة آلة خاصة. يعرف الجزء المركزي من الشبكية بـ"البُقْعَة" ووظيفته تأمين رؤية مركزية واضحة. أما باقي الشبكية فيعرف بمحيط الشبكية وهو ضروري للرؤية المحيطية. تحتاج الشبكية، مثل سائر أجزاء الجسم الأخرى، إلى الدم لأداء وظائفها. يصل الدم إلى الشبكية عبر أوعية دموية صغيرة.
إعتلال الشبكية السكري

إن المصابين بالسكري معرضون أكثر من غيرهم للإصابة بأمراض العين. والمرضى المعتمدين على الإنسولين معرضون لهذه الأمراض أكثر من المرضى غير المعتمدين على الانسولين. لا يستطيع الأطباء التنبؤ بمرضى السكري الذين سيصابون بمضاعفات عينية وبمن لن يصاب بها منهم. يؤدي السكري إلى إضعاف الأوعية الدموية في الجسم. إن الأوعية الدموية في العينين صغيرة. حين تصاب الأوعية الدموية في العينين بالضعف فإن الدم يتسرب منها، كما أنها قد تتمزق، أو تصاب بالانسداد. يعرف ضعف الأوعية الدموية في العين باعتلال الشبكية السكري. ويطلق اسم اعتلال الشبكية على مرض يصيب الشبكية، وهو أخطر الحالات التي يسببها السكري في العين. قد يتسرب الدم من الأوعية الدموية إذا كانت ضعيفة، مما قد يسبب تورم الشبكية، وبالتالي فقدان البصر. كما قد تنسد الأوعية الدموية في الشبكية انسداداً تاماً، مما يؤدي إلى موت بعض أجزاء الشبكية. يعتمد الجزء المفقود من البصر على مكان الأوعية الدموية المسدودة. لتجاوز الشرايين المسدودة تتبرعم شرايين جديدة لتؤدي وظيفة الشريان المسدود. وتكون هذه الشرايين الجديدة ضعيفة جداً، وقد تسبب ازدحاماً في الشبكية، ثم تتمزق وتنزف داخل الشبكية. يسمى ظهور أوعية دموية جديدة بـتكاثر أو تَنَمِّي الأوعية الدموية. حين تتمزق الأوعية الدموية الضعيفة في الشبكية قد يظل النزيف محدوداً داخل الشبكية، أو قد ينتقل إلى الجسم الزجاجي. ويؤدي النزيف إلى تلف الشبكية وبالتالي إلى فقدان البصر. أما النزيف في الجسم الزجاجي فيجعل وصول الضوء إلى الشبكية أمراً صعباً فتصبح الرؤية ضبابية وغير واضحة. حين تتبرعم الأوعية الدموية الجديدة والضعيفة وتنمو لتجاوز الأوعية المسدودة قد تمتد إلى الجسم الزجاجي. وقد يتكون نسيج ندبي في الشبكية التي أصابها التلف ويمتد إلى الجسم الزجاجي. عندها قد يشد النسيج الندبي الجسم الزجاجي على الشبكية فيسبب فقدان جزء كبير من البصر أو إلى العمى الكلي. وقد يسمع المصابون باعتلال الشبكية السكري، من الطبيب أن هناك نوعان لهذا المرض. النوع الأول هو اعتلال الشبكية غير التكاثري وسببه تسرب السوائل إلى الشبكية أو انسداد الأوعية الدموية. أما النوع الثاني وهو اعتلال الشبكية التكاثري فسببه النمو غير الطبيعي للأوعية الدموية الجديدة ونزيفها أو تمزقها. يتفاقم اعتلال الشبكية السكري عادة من الاعتلال غير التكاثري إلى الاعتلال التكاثري. ويستغرق هذا التفاقم عادة بضع سنوات.
علاج اعتلال الشبكية السكري

إن أفضل علاج لاعتلال الشبكية هو الوقاية. كما يساعد التحكم في مستوى سكر الدم وضغط الدم وتناول الأطعمة الصحية وممارسة التمارين الرياضية على تفادي الإصابة باعتلال الشبكية أو تأخير حدوثه. إن فحص العينين بانتظام لدى طبيب العيون ضروري لكشف العلامات المبكرة لاعتلال الشبكية. أصبحت الجراحة بالليزر متاحة لإبطاء تفاقم اعتلال الشبكية التكاثري. كما تقي الجراحة بالليزر من حدوث المزيد من النزف. كما أصبح من الممكن إجراء جراحة لإزالة الجسم الزجاجي عند حصول نزيف فيه.
أمراض العين الأخرى

قد يصاب مرضى السكري بأمراض أخرى في العين مثل تغيم الرؤية والساد أو الكاتاراكت، ومثل الزَّرَق أو الغلوكوما. قد يعاني مرضى السكري من غشاوة البصر حين يرتفع مستوى سكر الدم كثيراً ويصعب التحكم به. إن هذه الغشاوة مؤقتة وتزول حين يعود مستوى سكر الدم إلى الحد الطبيعي. قد يصاب كل إنسان بالساد أو الكتاراكت خاصة حين يتقدمون في السن. لكن مرضى السكري معرضون للإصابة به قبل غيرهم ممن ليسوا مصابين بالسكري. يسبب تَغَيُّمُ العدسة مرضَ الساد أو الكتاراكت الذي يتسم بحدوث غشاوة في البصر. يمكن علاج الساد أو الكتاراكت بجراحة بسيطة. أما الزَّرَق أو ارتفاع ضغط العين أو الغلوكوما فهو مرض آخر يصيب العين، وهو أكثر انتشاراً لدى مرضى السكري. ويصاب الشخص بالزرق حين يزداد الضغط داخل العين. من أعراض الزرق ضعف الرؤية المحيطية. يمكن علاج الزرق بالأدوية، وهي عادة ما تكون قطرات للعين.
الخلاصة

إن مرضى السكري معرضون للإصابة بأمراض العين مثل اعتلال الشبكية والساد والزرق أكثر من غيرهم. يمكن تفادي هذه الأمراض أو تأخير الإصابة بها بتطبيق العلاج الجيد للسكري. ويضم علاج السكري ما يلي:

  • ضبط مستوى سكر الدم
  • تناول الأطعمة الصحية
  • ممارسة التمارين الرياضية
  • الحفاظ على النظافة
  • تعلم المزيد عن مرض السكري
يمكن علاج أمراض العين بسهولة أكبر عند اكتشافها مبكراً. لذا على مرضى السكري فحص العينين لدى طبيب العيون بانتظام. قد يشير الطبيب على مرضى السكري بالاطلاع على مصادر للمعلومات حول اعتلال الشبكية وأمراض العين الأخرى.





    رد مع اقتباس
قديم 2014-01-07, 22:38 رقم المشاركة : 40
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: موسوعة الأمراض وعلاجها...متجدد


النظارات الطبية


تعمل واقياتُ العين على حمايتها أو تقوم بتصحيح الرؤية، ومن الأمثلة على واقيات العين:

• النظَّارات الشمسية.

• النظَّارات التي تحمي العين من الأشعة والغبار.

• نظارات تصحيح الرؤية.

• العدسات اللاصقة.

وإذا احتاج الشخصُ إلى عدسات لتصحيح الرؤية، فيمكنه الاختيار بين النظارات والعدسات اللاصقة، وفي كلتا الحالتين فإنه بحاجة إلى وصفة من الطبيب. كما تحتاج العدسات اللاصقة إلى معالجة وعناية خاصة.

وتحمل بعض الأعمال وأنواع معينة من الرياضات مخاطر إصابة العين. حيث يُصاب عدد كبير من الأطفال والبالغين بأذيات في العيون كل سنة، ويمكن تفادي معظم تلك الإصابات عبر حماية العين بطريقة صحيحة.

كلُّ إنسان معرَّض لإصابة عينية بسبب الشمس على مدار العام، لذلك من المهم أن يرتدي المرء بانتظام النظارات الشمسية التي تحجب على الأقل 99 بالمائة من الأشعة فوق البنفسجية.





    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 23:10 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd