المشكل اليوم أن البحث يقوم به أصحاب مقاهي الأنرنيت بالنيابة عن التلميذ المطلوب منه البحث ، فلم يعد يتعب نفسه حتى في الإبحار وقراءة حتى العناوين، إنه لأمر مؤسف جدا كيف نوظف التكنولوجيات الحديثة. كولشي عندنا بالمقلوب.

تختلف جودة البحث حسب نوع التلميذ بين تلميذ مهتم ولديه رغبة وبين تلميذ غير مبالي هدفه إنجاز واجب خوفا من التأنيب إو العقاب

كل الواجبات التي ترغمالتلميدعلى إرغام نفسه على ضرورة إيجاد حلولا لهذا البحث يعتبر بحثا و لكن يجب أن يستوفي شروط البحث كاملة ولعل أهمها ألإضطلاع على ما كتبه أو إستنسخه هذا التلميد و أن لا يكون بحثا أعمى

المهم عندي هوأن التلميذ يبحث عن المعرفة ومع بحثه هذا لابد وأن يستفيد ولو معلومة واحدة ومع مرور الوقت يتعلم , أليس معرفة الشئ خير من جهله؟ بل بالعكس أليس التلميذ الذي يتصفح الانترنت يتعلم بفعله هذا؟

puisque ces élèves font des efforts, on peut considérer ça comme recherche même si sur internet*