الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2013-01-20, 14:42 رقم المشاركة : 41
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: بيني وبينك...هل رجل التعليم يقرأ ويطالع؟



إذا كانت الصحافة وسيلة من الوسائل الإعلامية فإنها بلا شك تعتمد على القراءة والوصول للمعلومة ،من هنا ارتأيت أن أشرك معنا في النقاش أخونا الأستاذ

"أبو فاطمة"

وهو "صحفـــي المنتدى

ومشرف منتديات الأخبار والمستجدات التربوية

ومشرف مقهى المنتدى الخاص بالرجال

يشرفني أن أدعوه للحوار والنقاش معنا في موضوع القراءة...
ما قصته مع القراءة؟
هل كان للكتاب أثر في حياته وتوجهاته؟
في رأيه كيف نحبب القراءة والكتاب للتلميذ ولهذه الأجيال التي تفضل الوسائل السمعية البصرية ؟









التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2013-01-20, 17:42 رقم المشاركة : 42
ام منصف
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية ام منصف

 

إحصائية العضو







ام منصف غير متواجد حالياً


وسام المشرفة المتميزة

افتراضي رد: بيني وبينك...هل رجل التعليم يقرأ ويطالع؟


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانعة النهضة مشاهدة المشاركة


ولإبداع الحرف حضوره العذب بيننا في أحضان منتديات الأستاذ،الشعر ...الخواطر...الهمسة الدافئة ...وكيف تنبع من قلوب رقيقة حبلى بالمشاعر والأحاسيس المرهفة...
ما السبيل إلى هذا الإبداع المتميز؟
فحبذا لو نعرف قصة المبدعين مع القراءة،هل للكتاب دور في هذا المرقى الحسي والجمالي والتعبيري الذي وصلوه؟
هل للقراءة دور في هذا النبع الصافي من جمال الذوق والإحساس والتعبير؟
أرجو أن نقضي لحظات حنين مع أصحاب الأقلام الذهبية والحروف الشجية والأحاسيس العذبة
نستضيف لهذه المائدة :
أم منصف
أحمد أمين المغربي
نأمل أن يبصما بصمتهما في هذا الموضوع ويتحدثا عن تأثير الكتاب في بناء شخصيتهما وفضل القراءة عليهما وما الكتب المفضلة لديهما...




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله انها لفرحة كبيرة غمرتني عندما قرات دعوتك يا غالية
موضوع مميز قيل وكتب عنه الكثير
لكنني سادلو بدلوي معكم من خلال تجربتي الشخصية
واشكركم جزيل الشكر عاى الاستضافة الطيبة






التوقيع



    رد مع اقتباس
قديم 2013-01-20, 18:14 رقم المشاركة : 43
ام منصف
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية ام منصف

 

إحصائية العضو







ام منصف غير متواجد حالياً


وسام المشرفة المتميزة

افتراضي رد: بيني وبينك...هل رجل التعليم يقرأ ويطالع؟


لا يختلف اثنان على اهمية القراءة في حياة الشخص وتطوير افكاره
لكن عملية القراءة يلزمها وقت ورجل التعيلم عندما يدخل الميدان يفاجا بمصاعب وعقبات لم يتصورها بدء بمكان تعيينه
لكن هناك بعض اناس لا يفقدون ابدا هذه العادة تنقص مع الوقت لكن لا يتخلون عنها نهائيا
بالنسبة لي فانا اعتبر القراءة سر من اسرار سعادتي خصوصا وانني اكتب بالعربية وانا تكويني علمي فانا موجزة في البيولوجيا وهذا ما جعل القراءة عملية لا اتوقف عنها في حياتي لانها تساعدني على تدارك اخطائي وفهم بعض الاشياء وتجعلني اكثر ارتباطا بالعالم الخارخي
هناك فترات تبهت فيها شهيتي للقراءة لكنها لاتموت ابدا
زرعت هذه الصفة في ابنائي منذ الصغر وكم اكون سعيدة عندما ارى ابني منصف اول ما يخضره لاخد الطريق هو كتابه
الذي لا يفارقه في السفر ابدا
ما جعل عملية القراءة تختفي بالتدريج هو عالم النت والحواسب
فالمعلومة جاهزة ولا يبذل فيها الاطفال وحتى الكبار اي مجهود لذا لم يعد للكتاب اهمة في حياتهم
لذا عندما اكلف تلاميذي بالبحث في موضوع اطلب ان تكون الكتابة باليد وان يكون النص ملخصا على الاقل ياخذ التلميذ وقته لقراءته
القراءة متعة رائعة لا يمكنكم الاستغناء عنها خصوصا لمن تعودا عليها واحبوها مثلي
فهي ذاك النبض المتجدد في حياتي





التوقيع



    رد مع اقتباس
قديم 2013-01-20, 19:49 رقم المشاركة : 44
abo fatima
نائب مدير الإشراف
 
الصورة الرمزية abo fatima

 

إحصائية العضو







abo fatima غير متواجد حالياً


وسام المرتبة الثانية من مسابقة السيرة النبوية العط

الشخصية الفضية 2012

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: بيني وبينك...هل رجل التعليم يقرأ ويطالع؟


تمر القراءة في مجتمعنا العربي بأزمة منذ فترة ليست بالقصيرة، وأزمة القراءة هي انعكاس لأزمة الثقافة برمتها، فمجتمعاتنا العربية تنوعت لديها وسائل تكنولوجيا المعلومات وكلها تعمل على مبدأ التنافس مع الكتاب دون قصد مباشر، ومنها الفضائيات وشبكة المعلومات «الانترنت» واستخدام الحاسوب في ثورة المعلوماتية الهائلة.

ومع كل العادات التي أرسيت بعيدا عن القراءة، صار التوجه للقراءة نادرا وليس مشجعا ولا ينطوي على الكثير من التشويق والمتعة ولم يحافظ على عادات المطالعة والقراءة إلا المثقفون والنخبويون الذين ليس لديهم متعة غير القراءة والمعرفة، أما الجيل الجديد فليس له أي اهتمام واضح بالثقافة والقراءة إلا ما ندر؛ ولهذا صار الكثير منهم يشكو إفلاسا واضحا نحو الثقافة بكل اتجاهاتها وتفرعاتها.

تمثل مسألة القراءة واقتناء الكتاب والمساهمة في تطوير المعرفة من المسائل التي تشكل موضوعا مقلقلا لكل غيور على مستقبل هذه الأمة؛ لأن القراءة والمزيد من المعرفة والتعلم صارت هي البوابة الوحيدة للتخلص من التخلف والتبعية.

إن المتأمل واقع المجتمعات العربية ومن يتابع التقارير والدراسات التي أجريت في السنوات الماضية عن واقع القراءة وتأثيراتها يدرك التراجع الذي تشهده القراءة في كافة البلاد العربية، يضاف إليه قلة عدد المكتبات وتضاؤل أعداد دور النشر كلها مؤشرات خطيرة على الإهمال الذي تناله القراءة في زماننا من أبناء أمة اقرأ التي هي أول كلمة خاطب بها جبريل عليه السلام سيد الخلق عليه أفضل الصلاة والتسليم. وفي المقابل نجد الاهتمام الكبير بالقراءة بشتى أنواعها في المجتمعات الغربية وتشجيع الفرد هناك على اقتناء الكتب والمجلات المختلفة، وهذا الاهتمام نجده عند الفرد الغربي في صور متعددة منها استغلاله لوقته في تصفح كتاب أو مجلة حتى في حالات السفر والتنقل في وسائل الموصلات العامة، أما هذا الخمول والإهمال الذي يتصف به الإنسان العربي تجاه القراءة يهدد الأمة بحدوث عواقب خطيرة في المستقبل كفقدان الهوية وضياع الموروث التاريخي الأصيل وضمور الأمة عن إنتاج المعرفة والوصول إلى القدرات العالية في التصنيع والإنتاج والإعلام الفاعل في شتى مجالات الحياة والتعريف بالهوية والتاريخ العربي.

إن المدارس والجامعات والمعاهد تلفظ في كل عام أعدادا هائلة من الخريجين تتفاوت درجاتهم العلمية وتخصصاتهم لكن الطامة الكبرى أنهم أنصاف المتعلمين ولا اقصد هنا الجميع لكن للأسف هم الأكثرية وإن تغلبنا في بعض مناطق وطننا العربي على أمية القراءة والكتابة لكننا ما زلنا في أمية الثقافة بين المتعلمين حيث يتراءى لهم المعرفة والعلم بكل صغيرة وكبيرة. ولعل أخطر أمية متفشية في العالم العربي هي أمية المتعلمين، فأغلبهم لا يقرأ كتابا إلا مرة في السنة في أحسن الأحوال، وأحيانا لا يقرؤون ألبته، خصوصا بعد أن قرروا استبدال كل شيء بالصحون المقعرة والجلوس لساعات طويلة أمام شاشات التلفاز لمتابعة برامج التسلية المختلفة والتي قد تعرض سيرة أو رواية لكاتب قد يأخذ الممثل فيها الشهرة والمعرفة باسم صاحب ذلك المؤلف رغم أن ذلك المنتوج الأدبي كان على الرفوف وبين أحضان جدران المكتبات وأحيانا يفترش الطرقات مع الباعة المتجولين، وقد أشار الدكتور. طه حسين مرارا إلى هبوط مستوى الجامعيين، وارتدادهم إلى التخلف الثقافي بعد تخرجهم، وانعدام عادة القراءة يذكرنا بما قاله «موشيه ديان» وزير الحرب الإسرائيلي بعد حرب 1967م عندما سئل عن أسباب هذه الحرب، وهل كانت مفاجئة للعرب أم لا؟ نفى ذلك وقال: «كلا، لقد نشرنا كل ما يتعلق بحرب حزيران قبل وقوعها، لكن العرب أمة لا تقرأ». وأضاف آخر وإذا قرأ العرب لا يفهمون وإذا فهموا لا يفعلون، وعليه فسنبقى نحن المسيطرين.

عوامل كثيرة أدت إلى عزوف الشباب عن القراءة وظهور ما يسمى بأمية المتعلمين وهي عدم اكتساب عادة القراءة في الصغر من قبل الوالدين، فالقراءة عادة مكتسبة تحتاج لتركيز كافة الحواس وتفريغ الوقت ما يبعد الطلاب عنها والمضحك أحيانا تعرض الطالب الذي يتصفح بكتاب غير كتابة المدرسي إلى توبيخ من قبل الوالدين أو حتى المعلمين بحجة أن التعليم لا يكون إلا بالمنهاج المدرسي وغير ذلك مضيعة للوقت. إن معدلات القراءة في الوطن العربي أصبحت محل قلق المنظمات الدولية وللنخبة المثقفة، فقد جاء في تقرير منظمة اليونسكو لعام 2003م إن معدلات المعرفة في الوطن العربي وصلت إلى أقل معدلاتها على مستوى القراءة والتأليف وهو ما يؤكد أن المعرفة تراجعت إلى درجة مزرية مما يعد جزءا من السقوط الحضاري للأمة على الرغم من المؤتمرات ومعارض الكتاب التي تعد أحيانا ضمن زاوية المجاملات الاجتماعية واقتناء الكتب دون معرفة قيمتها وما تحتويه على معلومات نفيسة.

نحن نعيش عصر العولمة وطغيان ثقافة الانترنت وسهولة الحصول على المعلومة دون عناء، فأدوات الجيل الثاني من الويب أصبحت مؤثرة «فالفيس بوك» و»اليوتيوب» وغيرهما أصبحت هي الأدوات الثقافية الجديدة وخلقت ثقافة الحوار والتعريف بالذات من خلال هوية وبلد المشترك وعاداته والتواصل مع الآخر ووضع قضية ما على محك الحوار واستقطاب المحاورين في دقائق وبغض النظر عما يحمله هذا النمط الجديد من ثقافة الحوار فإنه قد يحمل عدد من السلبيات إذا لم يتم تشجيع الشباب العربي على اعتماد مناقشة ما يقرؤونه من كتب كمبدأ للحوار سواء كانت هناك مناسبات ثقافية أو ذكرى رحيل مبدع عربي أو غربي من مبدأ المعرفة والتزود بالثقافة. إن عدم إثراء المحتوى العربي المعرفي على شبكة الانترنت هو الأصعب، فكم هو عدد الكتب الالكترونية العربية؟ وكم عدد رسائل الماجستير والدكتوراه المتاحة على شبكة الانترنت؟ وكم هو عدد المجلات العلمية الالكترونية؟ وكم عدد بحوث المؤتمرات المتاحة الكترونيا؟ فالجواب يكون نادرا أو معدوم وبالتالي لم يتبق لنا في ثقافة الانترنت غير الكثير من المحتوى الذي إما أن يكون غير أخلاقي أو سياسي أو ترفيهي. ولكن بما أن العرب يشكلون 5% من سكان العالم فما حصتهم من الإنتاج المعرفي العالمي؟ على سبيل المثال يضم العالم العربي قرابة 395 جامعة، ولكن ما الإنتاج العلمي المشهود لأساتذة الجامعات ففي الترتيب العالمي لأفضل 500 جامعة لا توجد جامعة عربية واحدة.

إن الارتقاء بالقراءة بوضع برامج وخطط ومشاريع ترصد لها ميزانيات بهدف إثراء المحتوى المعرفي على شبكة الانترنت بتحويل الكثير من موارد المعلومات الثقافية والعلمية من الشكل المطبوع إلى الرقمي مع مراعاة حقوق الملكية الفكرية للناشرين والمؤلفين. تضاف أزمة القراءة في العالم العربي إلى منظومة الصعوبات والمعوقات التي يعاني منها الوطن العربي من محيطه إلى خليجه مما أدى إلى هذا التراجع الخطير لدور المثقف العربي على كافة الصعد والمستويات، وذلك باعتبار أن القراءة بمفهومها الشامل والحديث ليس مجرد الجهر والنطق بالكلمات ولكنها عملية فكرية عقلية تستند على العديد من المهارات كالنقد والتحليل مما يؤدي إلى تفاعل منهجي بين القارئ وبين ما يقرأ.

ويقف الغزو الإعلامي المتمثل في مختلف وسائل الإعلام خاصة القنوات الفضائية عائقا أمام القراءة ومطالعة الكتب، فإذا كانت قراءة الكتب تستوجب إعمال العقل والتركيز والتفكير فإن مشاهدة برامج قنوات التلفزة لا تتطلب عناء كبيرا، وأن كانت هناك محاولات من قبل بعض وسائل الإعلام السمعية والبصرية على إنتاج برامج ثقافية إلا إنها تبقى نقطة في بحر من حيث عدد المشاهدين وساعات العرض وان تمت متابعتها فللأسف يكون المتابعون من المثقفين فقط. وقد تفشت ظاهرة القراءات الرخيصة التي تتمثل في قراءة المواضيع التافه التي لا تسمن أو تغني وغالبا ما تكون تلك القراءات تكميلية لبرامج تصب في خانة مضيعة الوقت إن إعراض الناس عن القراءة هو عبارة عن أزمة طاحنة، وهي أكبر بكثير مما نعانيه من مشكلات مزمنة مثل البطالة والمخدرات والفقر يلعب فيها أحيانا الدين والعادات والسلطة دورا قد يصل بتحريم أو رفض فكر واعتباره تحديا مرفوضا من خلال تفسيرات يغيب فيها العقل والمنطق الذي يقود إلى الصراع بين السلطة السياسية والدينية من جهة والمثقف من جهة أخرى يخلق خوفا من الكتاب والقراءة ويشن حربا خفية وعلنية على المثقف يلعب فيه الرقيب دور الشرطي والحارس فيما يكتب وينشر.

أعتقد أننا لسنا بحاجة إلى مؤتمرات ثقافية ولكن بحاجة إلى جعل القراءة تربية ونموذجا إن أردنا أن يكون لنا دور في زمن العولمة والهيمنة والغزو الثقافي الغربي الذي قد يقلب الحقائق ويزور التاريخ الذي يصنعه دائما المنتصر.
اشكرك اختي الكريمة جزيل الشكر على الدعوة للمشاركة وابداء الراي
في هذا الحوار والنقاش الهادف.
بالتوفيق والسداد.







التوقيع

آخر تعديل abo fatima يوم 2013-01-20 في 20:21.
    رد مع اقتباس
قديم 2013-01-20, 20:16 رقم المشاركة : 45
ام منصف
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية ام منصف

 

إحصائية العضو







ام منصف غير متواجد حالياً


وسام المشرفة المتميزة

افتراضي رد: بيني وبينك...هل رجل التعليم يقرأ ويطالع؟


واعود مرة ثانية لاقول
من لا يقرا لا يساير عصره
العقل بحاجة الى تجديد قواه بالقراءة باستمرار
انها مسالة تعود وتربية
كلما كانت اهمية الكتاب في البيت كبيرة كلما تشبث بها الاطفال واصبحت لديهم عادة
تعودت ان اقرا كل ما يسقط بيدي
الا انني افضل في الغالب قراءة دواوين الشاعر نزار قباني
لا ارعرف لم ارتبطت بكتاباته وما السر في ذلك لكنني عندما اقرا له احس بسعادة كبيرة
ابحث عن اشعاره ولا امل من قراءتها
بالاضافة الى ان تخصصي العلمي يجعلني دائما مهتمة بكل ما يدور في الميدان العلمي وخصوصا المقالات العلمية
القراءة ترفع من مستوى التفكير
وتجمل احساس الفرد وترقى به الى اعلى المراتب






التوقيع



    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 00:58 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd