ياترى من هو هذا القلم الجاد الذي أباح لنفسه تقسيم حروفنا إلى أنواع مختلفة من الأوصاف الفيزيلوجية ؟

لنفترض أننا اتفقنا على التقسيم النوعي لحروفنا .. فمن البديهي أن يكون اختيارنا منصبا على الرشيقة منها ، حتى ننسجم مع جمال الخِلقة !! أي الصورة الحسناء التي ألهمت الشعراء و الأدباء و أهل الريشة و الصباغة ...

أعتقد ، حين نغلق باب المجاملة ، سيكثر إقبالنا على الحروف الرشيقة ، لكونها لا تكلفنا عرض آرائنا بتكلف !!

بإقبالنا على الحرف الرشيق ، نختزل المجهود الضائع بين منعرجات الدهون الزائدة ، ونسجل تحقيق الإستمتاع .

حاولت أن أنساق مع الموضوع ، لكن بتسجيل رؤيتي الذاتية المنفلتة من باقة تجربتي .

أدام الله على حرفك جمالية الصورة أستاذتي .

السم عليكم ورحمة الله أستاذ نزيه

لا أعرف من هو القلم الجاد ولكن لأمانة النقل تركت اللقب مع الموضوع

شخصيا قرأت الموضوع 3 مرات ولم أقتنع بكلامه ..
ولو يحق لي التغيير في النص لفعلت ولكن ليس من حقي ..

ستقول لي أستاذ لماذا نقلتيه هنا ما دمتِ غير مقتنعة ..

أقول لأنني أطمع في الأخذ والرد في الأمر ..
حتى لو إسمه قلم جاد ليس بالضرورة أن ينطق حقا وقواعد موزونة

ما قاله هنا يلزمه تنقية وتصفية عمق حتى يبقى المضمون هادفا ومنطقيا

ولي عودة بحول الله وألف شكر على إضافتك أستاذ نزيه