الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الأخبار والمستجدات التربوية > منتدى الجمعيات التربوية > منتدى التضامن الجامعي المغربي > الإستشارة القانونية



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2013-07-28, 23:15 رقم المشاركة : 381
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: خلق موسوعة تربوية ثقافية خاصة بنساء ورجال التعليم


القصور التعليمي و الفشل المدرسي


ودرجات واشكال متفاوته ومختلفه تؤدي بالتالي الى الفشل المدرسي ولهذا الفشل اسباب متعده .
الاسباب الداخليه والشخصيه :
لكي يتعلم الطفل ويكتسب انواعىجديده من المعرفه لا بد ان يكون لديه دافع قوي للبحث والتحليل والحفظ والتفسير والدافع ايمان مكتسب من بيئة الطفل وبالتالي شعور منقول من الاهل والمجتمع وغيرهم

القدره العقليه:
لا بد ان تكون المهارات العقليه ناضجه ومتطوره

التطور التطوري :
للطفل مهارات وقدرات مختلفه تنمو مع بعضها وتتفاعل وتؤثر ايجابا او سلبا على عملية التعلم واكتساب المعرفه وان اي تاخر في احدى المهارات لا بد ان تنعكس سلبا على المهرات الاخرى.

النمو الاجتماعي :
لا تنمو مهارات الطفل بشكل او بدرجات متناسقه وغالبا ما تتاخر مهارات النضوج النفسي والاجتماعي لاسباب متعدده فالاضطرابات النفسيه هي السبب المباشر وراء الفشل المدرسي
الاسباب الخارجيه :كالحرب او تغير السكن او الطلاق او المشاكل الاجتماعيه للعائله

المدرسه :
نسبة المساحه الى عدد التلاميذ
التهوئه والاضاءة والحراره .......
المقاعد والطاولات والالواح...
المعدات التعليمه
الملاعب
ان هذه المقومات يجب ان تكون ملائمه ومناسبه ومتناسقه مع عمر التلاميذ
المعلم /المعلمه :
المربون الذين يؤمونون ان التعليم ليس وظيفه انما هو قضيه تنصب على امور متعدده اهمها:
شخية المعلم
خلفيته العلميه والفكريه
اعداده وتدربيه قبل واثناء الخدمه
وسائل الاتصال والتواصل
دقة الملاحظه والمراقبه
طرق التدريس والاساليب المتبعه

المناهج المدرسيه :
يجب ان تكون معده لتتلائم مع الحضارة والثقافة والمجتمع

الاهل:
لدور الاهل اهمية بالغه وتاثير مباشر في عملية التعلم لان الطفل ياثر بشخصية اهله ومبادئهم وافكارهم هم دوما محط ملامه مع انهم لايتمتعون بالمعرفه التربويه المطلوبه ويجهلون خصائص وعوامل ومراحل التطور ولنمو .
اسباب القصور التعلمي كثيره ومتعدده ومتنوعه واذا ما تأمنت جميع الظروف الملائمه للتعليم والاكتساب لم تنجح بالدرجه وبالشكل المتوقعين وننطلق .

من هذا القول لنقول ان صاحب اللاعاقه التعليميه هو طفل غير مصاب بالتخلف العقلي وليس مصابا بسمات او اضطرابات عاطفيه ولا يعاني من مشاكل سمعيع -بصريه- واجواء اسرته سليمه وبالرغم ن ذلك لا يتمكن من اكتساب لعلم والمعرفه وهذا الطفل لديه :

طاقه فكريه معتدله وما فوق المعتدله
تباين ساسع بين القدره اي الطاقه وبين التحصيل المدرسي
متمتع بكافة العزامل المسهله للتعلم من بيئه وظروف و........ز
لا يعاني من الاسباب والمشاكل التي تؤدي الى الفشل المدرسي.
اذن نعرف اعاقه التعليمع بما يلي :
هي خلل في واحدة او اكثر من العمليات الرئسيه الاساسيه المطلوبه لفهم واستيعاب اللغه الشفهيه المحكيه او المكتوبه ويظهر هذا الخلل او يبدو وكانه قدره غير مكتمله على الاصغاء والتفكير والنطق والفهم والكتابه والتهجئه وحل المعضلات الحسابيه ويدخل هذا التعريف ضمن الاداء المدرسي غير المتوافق مع القدره الفكريه في النواحي التاليه :

التعبير النطقي الشفهي
الاصغاء
التعبير اللغوي الكتابي
القراءه
فهم القاءه- المحادثه
حل معضلات حسابيه
المنطق والسببيه
لا تتضمن الاعاقه التعليميه حالات الفشل المدرسي والصعوبات الاكاديميه النا تجه عن التخلف العقلي زوالسمع والبصر والنواحي العاطفيه والاجتماعيه والاعاقات في المهارات الحركيه الجسديه اومشاكل البيئه والظروف المحيطه الا ان تعريف الاعاقه التعليمه يتضمن الحالات التاليه :
القصور الادراكي
الخلل في وظيفة الدماغ
الخلل في القدره على التركيز والانتباه
العجز عن القراءه
عدم القدره على التكلم والتعبير اللغوي
عملية التعلم والاكتساب تمر في 3 مراحل تكرر وتستمر منذ لحظة التكوين وهي :

استقبال المعلمومات :
يستقبل الدماغ بشكل دائم ومستر ملايين المعلمومات عن طرق الحواس الخمس وتدعى هذه المعلمومات مثيرات وحوافز
الاستيعاب والادراك:
اي ربط المعلمومات بمعنى وبمفهوم فيصنفها الدماغ ويربط فيما بينها.
استعمال المعلمومات:
اي التعبير ويتم عبر الكلام او الفعل اي النطق او التصرف
.
الظواهر البارزه في الاعاقة التعليميه:
اضطراب عصبي :
عدم توازن ما بين مهارات النمو
صعوبة استيعاب المواد التعليميه الاكاديميه
فرق شاسع بين الطاقه والاداء
غياب الاسباب التي تدعو الى التقصير المدرسي

الخصائص :
الخصائص الادرايه :
عدم انتظام الافكار والمفاهيم
ضعف التمييز البصري
ضعف الذاكره البصريه
ضعف التمييز السمعي
ضعف في الادراك من خلال اللمس والحواس
ضعف في تمييز وتقدير المسافات والاتجاهات
ضعف الادراك الذهني المجرد

الخصائص السلوكيه :
عدم الانتباه
الاندفاع السريع
عدم التركيز
التشتت الفكري
كثرة الكلام
الحركه الدائمه
الخمول
سرعة الاشاره والمبالغه في رات الفعل
التخريب
قصور امالي في الادراك الحسي
عدم نضوج اجتماعي
عدم الاعتماد على استعمال يد دون اخرى
التازر-عدم التنسيق بين اليد والعين
الاستمراريه والاصرار
الشعور بالامالاة
المعنويات الضئيله

التشخيص:
وهو ليس بالعمليه السهله فهي تتطلب مجهودا واضحا وضخما في حقل تجميع المعلمومات والمعطيات والتقارير الطبيه ونمط النمو عامة وكيفية التفاعل والتعامل مع البيئة والمحيط وتحديد نقاط الضعف والقوه في الاداء وكذلك القدرات وتدوين الملاحظات والتصرفات والمعلومات المنزليه وتاريخ النمو بالاضافه الى الاختبارات المتعدده الاهداف , وتعود مسؤولية التشخيص الى الاخصائي فقط وعلى المربي ان يكشف حاجة التلميذ الى التشخيص والدلااسه اي اعتماد وسائل الكشف والفرز ندما يشك بان هناك عائقا ما لعملية التعلم .

التدخل :
وهو عباره عن وضع خطة تربويه افراديه تتلائم مع حاجات التلميذ الخاصه وتتضمن اقتراحات ووسائل تربويه وتعليمييه تناشب قدراته اي ان هذه الخطه التربويه تتكون من اهداف سلوكيه ترتكز على نقاط الضعف والقوه في مهارات التلميذ ويطبقها المربي باشراف الاخصائي وتوجيهه وتتضمن اقتراحات وتعديلات في البيئه لتلائم حاجات التلميذ .
معالجة القصور التعليمي ك
تخفيف المثيرات والحوافز البصريه والسمعيه
تصغير-تحجيم - المكان الذي يدرس به التلميذ
اتباع نظام يومي روتيني مبرمج
اعتماد التعليم الافرادي في معظم الاحيان
تجزئة الماده التعليميه
اضافة المثيرات التعليميه .

يبقى ان ان اذكران ظاهرة الفشل المدرسي ظاهره قديمه وهناك مشاهير في العالم الذين مروا بتجارب دراسيه فاشله مثل نلسون روكفلر- وتوماس اديسون وغيرهم .






    رد مع اقتباس
قديم 2013-07-28, 23:17 رقم المشاركة : 382
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: خلق موسوعة تربوية ثقافية خاصة بنساء ورجال التعليم



أنواع التفكير



أنواع التفكير المركب :

1 ـ التفكير الناقد .

2 ـ التفكير الإبداعي .

3 ـالتفكير العلمي

4 ـ التفكير المنطقي

5 ـ التفكير المعرفي

6 ـ التفكير فوق المعرفي .

7 ـ التفكير الخرافي .

8 ـ التفكير التسلطي .

9 ـ التفكير التوفيقي أو المساير .

ويشمل كل نوع من أنواع التفكير السابقة عدة مهارات تميزه عن غيره .


طبيعته وتعريفاته وخصائصه ومهاراته .

أولاً ـ التفكير الناقد :

يعد التفكير الناقد من أكثر أشكال التفكير المركب استحواذاً على اهتمام الباحثين والمفكرين التربويين ، وهو في عالم الواقع يستخدم للدلالة على مهام كثيرة منها :

الكشف عن العيوب والأخطاء ، والشك في كل شيء ، والتفكير التحليلي ، والتفكير التأملي ، ويشمل كل مهارات التفكير العليا في تصنيف بلوم .

* تعريفه : عرفه بعضهم بأنه فحص وتقييم الحلول المعروضة .

وهو حل المشكلات ، أو التحقق من الشيء وتقييمه بالاستناد إلى معايير متفق عليها مسبقاً .

وهو تفكير تأملي ومعقول ، مركَّز على اتخاذ قرار بشأن ما نصدقه ونؤمن به أو ما نفعله .

والتفكير الناقد هو التفكير الذي يتطلب استخدام المستويات المعرفية العليا الثلاث في تصنيف بلوم ( التحليل ـ التركيب ـ التقويم ) .


مهارات التفكير الناقد :

لخص بعض الباحثين مهارات التفكير الناقد في الآتي :

1 ـ التمييز بين الحقائق التي يمكن إثباتها .

2 ـ التمييز بين المعلومات والادعاءات .

3 ـ تحديد مستوى دقة العبارة .

4 ـ تحديد مصداقية مصدر المعلومات .

5 ـ التعرف على الادعاءات والحجج .

6 ـ التعرف على الافتراضات غير المصرح بها .

7 ـ تحديد قوة البرهان .

8 ـ التنبؤ بمترتبات القرار أو الحل .


معايير التفكير الناقد :

يقصد بمعايير التفكير الناقد تلك المواصفات العامة المتفق عليها لدى الباحثين في مجال التفكير ، والتي تتخذ أساساً في الحكم على نوعية التفكير الاستدلالي أو التقويمي الذي يمارسه الفرد في معالجة الموضوع ويمكن تلخيص هذه المعايير في التالي :

1 ـ الوضوح : وهو من أهم معايير التفكير الناقد باعتباره المدخل الرئيس لباقي المعايير الأخرى ، فإذا لم تكن العبارة واضحة فلن نستطيع فهمها ، ولن نستطيع معرفة مقاصد المتكلم ، وعليه فلن يكون بمقدورنا الحكم عليه .

2 ـ الصحة : وهو أن تكون العبارة صحيحة وموثقة ، وقد تكون العبارة واضحة ولكنها ليست صحيحة .

3 ـ الدقة : الدقة في التفكير تعني استيفاء الموضوع صفة من المعالجة ، والتعبير عنه بلا زيادة أو نقصان .

4 ـ الربط : ويقصد به مدى العلاقة بين السؤال أو المداخلة بموضوع النقاش .

5 ـ العمق : ويقصد به ألا تكون المعالجة الفكرية للموضوع أو المشكلة في كثير من الأحوال مفتقرة إلى العمق المطلوب الذي يتناسب مع تعقيدات المشكلة ، وألا يلجأ في حلها إلى السطحية .

6 ـ الاتساع : ويعني الأخذ بجميع جوانب الموضوع .

7 ـ المنطق : ويعني أن يكون الاستدلال على حل المشكلة منطقياً ، لأنه المعيار الذي استند إليه الحكم على نوعية التفكير ، والتفكير المنطقي هو تنظيم الأفكار وتسلسلها وترابطها بطريقة تؤدي إلى معنى واضح ، أو نتيجة مترتبة على حجج معقولة .


التفكير الإبداعي :

تعريفه : هو نشاط عقلي مركب وهادف توجهه رغبة قوية في البحث عن حلول ، أو التوصل إلى نتائج أصيلة لم تكن معروفة سابقاً .

يتميز التفكير الإبداعي بالشمول والتعقيد ، لأنه ينطوي على عناصر معرفية وانفعالية وأخلاقية متداخلة تشكل حالة ذهنية فريدة .


مهارات التفكير الإبداعي :

أولاً ـ الطلاقة : وهي القدرة على توليد عدد كبير من البدائل أو الأفكار عند الاستجابة لمثير معين ، والسرعة والسهولة في توليدها ، وهي في جوهرها عملية تذكر واستدعاء لمعلومات أو خبرات أو مفاهيم سبق تعلمها .

وتشتمل الطلاقة على الأنواع التالية :

1 ـ الطلاقة اللفظية .

2 ـ طلاقة المعاني .

3 ـ طلاقة الأشكال .

ثانياً ـ المرونة : وتعني القدرة على توليد الأفكار المتنوعة التي ليست من نوع الأفكار المتوقعة عادة ، وتوجيه أو تحويل مسار التفكير مع تغير المثير أو متطلبات الموقف ، وهي عكس الجمود الذهني الذي يعني تبني أنماط ذهنية محددة سلفاً وغير قابلة للتغير حسب ما تستدعي الحاجة .


ثالثاً ـ الأصالة : وتعني الخبرة والتفرد ، وهي العامل المشترك بين معظم التعريفات التي تركز على النواتج الإبداعية كمحل للحكم على مستوى الإبداع .


رابعاً ـ الإفاضة : وهي القدرة على إضافة تفاصيل جديدة ومتنوعة لفكرة أو حل المشكلة .


خامساً ـ الحساسية للمشكلات : ويقصد بها الوعي بوجود مشكلات أو حاجات أو عناصر ضعف في البيئة أو الموقف .

الفرق بين التفكير الناقد والتفكير الإبداعي :

التفكير الناقد التفكير الإبداعي
1 ـ تفكير متقارب . 1 ـ تفكير متشعب .
2 ـ يعمل على تقييم مصداقية أمور موجودة . 2 ـ يتصف بالأصالة .

3 ـ يقبل المبادئ الموجودة ولا 3 ـ عادة ما ينتهك مبادئ موجودة

يعمل على تغييرها . ومقبولة .

4 ـ يتحدد بالقواعد المنطقية ، 4 ـ لا يتحدد بالقواعد المنطقية ، ولا

ويمكن التنبؤ بنتائجه . يمكن التنبؤ بنتائجه .

يتطلبان وجود مجموعة من الميول والاستعدادات لدى الفرد .

يستخدمان أنواع التفكير العليا كحل المشكلات واتخاذ القرارات وصياغة المفاهيم .


التفكير المعرفي :

مهاراته :

1 ـ مهارات التركيز :

* توضيح ظروف المشكلة . * تحديد الأهداف .

2 ـ مهارات جمع المعلومات :

* الملاحظة : وتعني الحصول على المعلومات عن طرق أحد الحواس أو أكثر .

* التساؤل : وهو البحث عن معلومات جديدة عن طريق إثارة الأسئلة .

3 ـ التذكر :

* الترميز : ويشمل ترميز وتخزين المعلومات في الذاكرة طويلة الأمد .

* الاستدعاء : استرجاع المعلومات من الذاكرة طويلة الأمد .


4 ـ مهارات تنظيم المعلومات :

* المقارنة : وتعني ملاحظة أوجه الشبه والاختلاف بين شيئين أو أكثر .

* التصنيف : وضع الأشياء في مجموعات وفق خصائص مشتركة .

* الترتيب : وضع الأشياء أو المفردات في منظومة أو سياق وفق أسس معينة .


5 ـ مهارات التحليل :

* تحديد الخصائص والمكونات والتمييز بين الأشياء .

* تحديد العلاقات والأنماط ، والتعرف على الطرائق الرابطة بين المكونات .


6 ـ المهارات الإنتاجية / التوليدية :

* الاستنتاج : التفكير فيما هو أبعد من المعلومات المتوافرة لسد الثغرات فيها .

* التنبؤ : استخدام المعرفة السابقة لإضافة معنى للمعلومات الجديدة ، وربطها بالأبنية المعرفية القائمة .

* الإسهاب : تطوير الأفكار الأساسية ، والمعلومات المعطاة ، وإغناؤها بتفصيلات مهمة ، وإضافات قد تؤدي إلى نتاجات جديدة .

* التمثيل : إضافة معنى جديد للمعلومات بتغيير صورتها ( تمثيلها برموز ، أو مخططات ، أو رسوم بيانية ) .

7 ـ مهارات التكامل والدمج :

* التلخيص : تقصير الموضوع وتجديده من غير الأفكار الرئيسة بطريقة فعالة .

* إعادة البناء : تعديل الأبنية المعرفية القائمة لإدماج معلومات جديدة .

8 ـ مهارات التقويم :

* وضع محكَّات : وتعني اتخاذ معايير لإصدار الأحكام والقرارات .

* الإثبات : تقديم البرهان على صحة ، أو دقة الادعاء .

* التعرف على الأخطاء : وهو الكشف عن المغالطات ، أو الوهن في الاستدلالات المنطقية ، والتفريق بين الآراء والحقائق .



التفكير فوق المعرفي :

ظهر هذا النوع من أنواع التفكير في بداية السبعينات ليضيف بعدا جديدا في مجال علم النفس المعرفي ، وفتح آفاق واسعة للدراسات التجريبية ، والمناقشات النظرية في موضوعات الذكاء والتفكير والذاكرة والاستيعاب ومهارات التعلم .

تعريفه :

اختلف المتخصصون في دراسة تعليم التفكير في وضع مفهوم محدد للتفكير فوق المعرفي ، ورغم اختلاف هذه التعريفات إلا أننا نجد تقاربا واضحا في المضمون ، ومن أهم التعريفات ، وأكثرها شيوعا الآتي :

التفكير فوق المعرفي : عبارة عن عمليات تحكم عليا ، وظيفتها التخطيط والمراقبة والتقييم لأداء الفرد في حل المشكلة ، أو الموضوع .

* هو قدرة على التفكير في مجريات التفكير ، أو حوله .

* هو أعلى مستويات النشاط العقلي الذي يبقي على وعي الفرد لذاته .


مهارات التفكير فوق المعرفية :

أولا ـ التخطيط : ومهارته هي :

1 ـ تحديد الهدف ، أو الشعور بوجود مشكلة ، وتحديد طبيعتها .

2 ـ اختيار استراتيجية التنفيذ ومهاراته .

3 ـ ترتيب تسلسل الخطوات .

4 ـ تحديد الخطوات المحتملة .

5 ـ تحديد أساليب مواجهة الصعوبات والأخطاء .

6 ـ التنبؤ بالنتائج المرغوب فيها ، أو المتوقعة .


ثانيا ـ المراقبة والتحكم : مهاراته :

1 ـ الإبقاء على الهدف في بؤرة الاهتمام .

2 ـ الحفاظ على تسلسل الخطوات . 3 ـ معرفة متى يتحقق هدف فرعي .

4 ـ معرفة متى يجب الانتقال إلى العملية التالية .

5 ـ اختيار العملية الملائمة تّتْبع في السياق .

6 ـ اكتشاف العقبات والأخطاء .

7 ـ معرفة كيفية التغلب على العقبات ، والتخلص من الأخطاء .


ثالثا ـ التقييم : ومهارته هي :

1 ـ تقييم مدى تحقيق الهدف .

2 ـ الحكم على دقة النتائج وكفايتها .

3 ـ تقييم مدى ملاءمة الأساليب التي استخدمت .

4 ـ تقييم كيفية تناول العقبات والأخطاء .

5 ـ تقييم فاعلية الخطة وتنفيذها .



عوامل نجاح تعليم التفكير
يترتب نجاح عملية تعليم التفكير ومهاراته على عدة عوامل هامة هي :

1 ـ المعلم .

2 ـ استراتيجية تعليم مهارة التفكير .

3 ـ البيئة المدرسية والصفية .

4 ـ ملاءمة النشاطات التعليمية لمهارات التفكير .

وسأخص منها بالحديث المفصل دور المعلم لأنه أحد مرتكزات التعليم الفاعلة التي يعتمد عليها تعليم عملية التفكير بنجاح ، وكذلك استراتيجية تعليم مهارة التفكير لأنها موضوع الدراسة التي نحن بصددها .


أولا ـ المعلم :

يعد المعلم من أهم عوامل نجاح برنامج تعليم التفكير ، لأن النتائج المتحققة من تطبيق أي برنامج لتعليم التفكير ومهاراته تتوقف بدرجة كبيرة على نوعية التعليم الذي يمارسه المعلم داخل الغرف الصفية .

وسنذكر في هذا السياق مجموعة من السلوكيات التي يجب على المعلمين التحلي بها من أجل توفير البيئة الصفية المناسبة لإنجاح عملية تعليم التفكر وتعلمه :

1 ـ مراعاة الاستماع للطلاب :

إن الاستماع للطلاب يمكن المعلم من التعرف على أفكارهم عن قرب .

2 ـ احترام التنوع والانفتاح :

يتطلب تعليم التفكير إدماج الطلاب في عملية التفكير ذاتها التي يقومون بتعلمها ، أو وضعهم في مواقف تحتاج منهم ممارسة نشاط التفكير ، وليس إشغالهم في البحث عن إجابة صحيحة لكل سؤال . لذلك فإن المعلم الذي يلح على الامتثال والتوافق مع الآخرين في كل شيء يقتل التفكير والأصالة والإبداع لدى الطلبة .

3 ـ تشجيع المناقشة والتعبير :

يحتاج الطلبة دائما إلى فرص للتعبير عن آرائهم ، ومناقشة وجهات نظرهم مع زملائهم ومعلميهم . وعلى المعلم أن يهيئ لطلابه فرصا للنقاش ، ويشجعهم على المشاركة فيه .

4 ـ تشجيع التعلم النشط :

يحتاج تعليم التفكير وتعلمه إلى قيام الطلاب بدور نشط يتجاوز حدود الجلوس والاستماع السلبي لتوجيهات المعلم وشروحاته وتوضيحاته .

إن التعلم النشط يعني ممارسة الطلاب لعمليات الملاحظة والمقارنة والتصنيف والتفسير وفحص الفرضيات ، والبحث عن الافتراضات ، والانشغال في حل مشكلات حقيقية . لذلك على المعلم أن يغير من أنماط التفاعل الصفي التقليدية حتى يقوم الطلاب أنفسهم بتوليد الأفكار بدلا من اقتصار دورهم على الاستماع لأفكاره ليس غير .

5 ـ تقبل أفكار الطلاب :

يتأثر التعليم الذي يهدف إلى تنمية التفكير بكثير من العوامل التي تتراوح بين العواطف ، والضغوط النفسية ، والثقة بالنفس ، وصحة الطالب ، وخبراته الشخصية ، وبين اتجاهات المعلم نحو طلبته . لهذا فإن المعلم مطالب بأن يلعب أدوارا عدة ، من بينها دور الأب والمرشد والصديق والقائد والموجه . وعندما يتقبل المعلم أفكار الطلاب بغض النظر عن درجة موافقته عليها ، فإنه يؤسس بذلك بيئة صفية تخلو من التهديد ، وتدعو الطلاب إلى المبادرة والمخاطرة والمشاركة ، وعدم التردد في التعبير عن أفكارهم .

6 ـ إعطاء وقت كاف للتفكير :

عندما يعطي المعلم طلبته وقتا كافيا للتفكير في المهمات والنشاطات التعليمية ، فإنه يرسخ بذلك بيئة محفزِّة للتفكير التأملي ، وعدم التسرع والمشاركة .

7 ـ تنمية ثقة الطلبة بأنفسهم :

تطور الثقة بالنفس نتيجة للخبرات الشخصية ، وعندما تتوافر لدينا الثقة بأنفسنا ، فإننا قد ننجح في حل مشكلات تتجاوز توقعاتنا . أما عندما تتقدم الثقة بأنفسنا فإننا قد نخفق في معالجة مشكلات بسيطة . لذلك فإن المعلم مطالب بتوفير فرص لطلبته يراكمون من خلالها خبرات ناجحة في التفكير حتى تنمو ثقتهم بأنفسهم ، وتتحسن قدراتهم ومهاراتهم التفكيرية .


8 ـ إعطاء تغذية راجعة إيجابية :

يحتاج الطلاب عندما يمارسون نشاطات التفكير إلى تشجيع المعلم ، ودعمه حتى لا تهتز ثقتهم بأنفسهم . ويستطيع المعلم أن يقوم بهذه المهمة دون أن يحبط الطالب ، أو يقسو عليه إذا التزم بالمنحى التقويمي الإيجابي بعيدا عن الانتقادات الجارحة ، أو التعليقات .

9 ـ تثمين أفكار الطلاب :

من الطبيعي أن يواجه المعلم مواقف كثيرة عندما يكون التركيز على تعليم التفكير في صفوف خاصة بالطلاب الموهوبين أو المتفوقين . والمعلم الذي يهتم بتنمية تفكير طلابه لا يتردد في الاعتراف بأخطائه ، أو التصريح بأنه لا يعرف الإجابة على سؤال ما . كما أنه لا يتوانى عن التنويه بقيمة الأفكار التي يطرحها الطلاب .


ثانيا ـ استراتيجية تعليم مهارات التفكير :

يتوقف نجاح برنامج تعليم مهارات التفكير على مدى توافر عناصر أخرى بالإضافة إلى توافر المعلم المؤهل ، وتعد استراتيجية التعليم عنصرا في غاية الأهمية لتنفيذ برنامج تعليم التفكير بشكل فاعل ، وسواء استخدم المعلم أسلوبا مباشرا ، أو غير مباشر في تعليم أي مهارة تفكير .

وتتألف الاستراتيجية لتعليم مهارات التفكير من عدة خطوات هي :

أولا ـ عرض المهارة :

يقوم المعلم بعرض مهارة التفكير المطلوبة لأول مرة عندما يلاحظ طلابه بحاجة إلى تعلمها لإنجاز مهمات تعلمَّية تتعلق بموضوع الدرس ، أو عندما يجد أن الموضوع الذي يدرِّسه مناسب لعرض المهارة ، وشرحها . وفي كلتا الحالتين ينبغي أن يكون التركيز منصبا لتعليم على تعليم المهارة ذاتها ، وليس الانشغال بموضوع الدرس ، أو الخلط بين المهارة ومحتوى الدرس .

وخلال هذه المرحلة يتناول المعلم الأمور الآتية :

1 ـ التصريح بأن هدف الدرس هو تعلُّم مهارة تفكير جديدة .

2 ـ توضيح المصطلح اللغوي ، أو اسم المهارة باللغتين العربية والإنجليزية ( لطلاب المرحلتين المتوسطة والثانوية ) .

3 ـ إعطاء كلمات أخرى مرادفة لمفهوم المهارة ، أو معناها .

4 ـ تعريف المهارة بعبارة واضحة ومتقنة .

5 ـ تحديد وتوضيح الطرق والمقاصد التي يمكن استخدام المهارة فيها سواء أكان ذلك في موضوع دراسي معين ، أو في النشاطات المدرسية ، أو الخبرات الشخصية للطلاب .

6 ـ شرح أهمية المهارة والفوائد المرجوة من تعلمها ، وإتقان استخدامها .

ثانيا ـ شرح المهارة :

يتم شرح المهارة بعد الانتهاء من تقديم مهارة التفكير باختصار في مدة لا تتجاوز خمس دقائق ، وفي هذه الخطوة يقوم المعلم بشرح القواعد ، أو الخطوات التي يجب اتباعها عند تطبيق المهارة ، مبينا كيفية تنفيذ ذلك وأسبابه ، وحتى يسهل على الطلاب فهم الخطوات يحسن بالمعلم أن يعطي أمثلة من الموضوع الذي يقوم بتدريسه .

ثالثا ـ توضيح المهارة بالتمثيل :

في هذه المرحلة يعرض المعلم مثالا من موضوع الدرس ، ويقوم باستعراض خطوات تطبيق المهارة خطوة بخطوة بمشاركة الطلاب ، ويتضمن عرضه للمثال إنجاز المهارات الآتية :

1 ـ تحديد هدف المهارة .

2 ـ تحديد كل خطوة من خطوات التنفيذ .

3 ـ إعطاء مبررات لاستخدام كل خطوة .

4 ـ توضيح كيفية التطبيق وقواعده .

5 ـ يفضل أن تكون أمثلة المعلم مأخوذة من موضوعات دراسية مألوفة لدى الطلبة ، أو من خبراتهم الشخصية .

رابعا ـ مراجعة خطوات التطبيق :

بعد أن ينتهي المعلم من توضيح المعارة بالتمثيل يقوم بمراجعة الخطوات التي استخدمت في تنفيذ المهارة ، والأسباب التي أعطيت لاستخدام كل خطوة .

خامسا ـ تطبيق الطلاب للمهارة :

يكلف المعلم الطلاب بتطبيق المهارة على مهارات أخرى مشابهة للمثال الذي تم عرضه باستخدام نفس الخطوات والقواعد التي يفضل أن تبقى معروضة على شفافية أمامهم أثناء قيامهم بالتطبيق . ويقوم المعلم أثناء التدريب بالتجول بين الطلاب لمساعدتهم في حالة وجود صعوبات لدى بعضهم ، ويقترح أن يعملوا في شكل مجموعات .

سادسا ـ المراجعة الختامية :

تتضمن هذه المرحلة مراجعة شاملة لمهارة التفكير التي تعلموها . ويقود المعلم عملية المراجعة لتتناول النقاط الآتية :

1 ـ مراجعة خطوات تنفيذ المهارة ، والقواعد التي تحكم استخدامها .

2 ـ عرض المجالات الملائمة لاستخدام المهارة .

3 ـ تحديد العلاقات بين المهارة موضوع الدرس ، والمهارات الأخرى التي تعلموها .

4 ـ مراجعة تعريف المهارة .






    رد مع اقتباس
قديم 2013-07-28, 23:18 رقم المشاركة : 383
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: خلق موسوعة تربوية ثقافية خاصة بنساء ورجال التعليم



مشكلة فقدان مهارةالتركيز والإستماع لدى التلاميذ

الهدف من تعليم اللغة العربية هو تنمية أربع مهارات رئيسة لدى التلاميذ، وهذه المهارات الأربع هيSad القراءة، الكتابة، التحدث، الاستماع) وسوف نتحدث هنا عن المهارة الأخيرة، حيث يرى بعض المربين أن الاستماع الجيد نوع من أنواع القراءة، لأنه وسيلة إلى الفهم، وإلى الاتصال اللغوي بين المتكلم والسامع، فإذا كانت القراءة الصامتة قراءة بالعين، والقراءة الجهرية قراءة بالعين واللسان، فإن الاستماع قراءة بالأذن. وتنمية مهارة الاستماع الجيد أمر ضروري للتلاميذ، وأمر ضروري للمعلم يساعده على إيصال المعلومة وضبط الفصل وحسن إدارته. ورغم أنه لا توجد حصص مستقلة لتعليم الاستماع إلا أننا نستطيع أن نعلم هذه المهارة، وأن ندرب التلاميذ عليها في جميع حصص اللغة العربية، وفق التوجيهات الواردة في هذه المقالة. أهمية الاستماع الاستماع عماد كثير من المواقف التي تستدعي الإصغاء والانتباه: كالأسئلة والأجوبة، والمناقشات والأحاديث، وسرد القصص والخطب والمحاضرات، وبرامج الإذاعة وغيرها. وفيه كذلك تدريب على حسن الإصغاء، وحصر الذهن، ومتابعة المتكلم وسرعة الفهم، وتبدو هذه الأهمية عند طلاب الجامعات، لأن عماد الدراسة لديهم إنما هو المحاضرات والاستماع إليها. وتشكو الجامعات اليوم عجز كثير من الطلاب عن تتبع المحاضرين، وكتابة خلاصة ما يسمعون من المحاضرات، ومن أسباب ذلك أن الطلاب لم يُهيَّأوا لهذه المواقف الاستماعية، ولم يتعهدهم أساتذتهم في المراحل التعليمية السابقة بالتدريب على الاستماع، وتلخيص ما يسمعون. أهداف التدريب على الاستماع

1- تنمية قدرة التلاميذ على متابعة الحديث، والتمييز بين الأفكار الرئيسة والثانوية.

2- تنمية احترام الآخرين وأخذ أحاديثهم باعتبار شديد.

3- تنمية قدرة التلاميذ على فهم التعليمات، وتحصيل المعرفة من خلال الاستماع والمشاركة الإيجابية في الحديث.

4- تشجيع التلاميذ على التقاط أوجه التشابه والاختلاف بين الآراء.

5- تنمية قدرة التلاميذ على تخيل الأحداث التي يحكى عنها.

6- تنمية قدرة التلاميذ على استخلاص النتائج من بين ما يسمعونه.

7- تنمية قدرة التلاميذ على التنبؤ بما سيقوله المتحدث تأكيداً، أو انفعالاً، أو رفضاً لمبدأ أو فكرة.

8- تنمية قدرة التلاميذ على تذوق الأدب شعره ونثره مقروءاً عليهم.

9- تنمية قدرة التلاميذ على اكتشاف الخطأ فيما يستمعون إليه، ومحاولة تصحيحه.

طرق تنمية مهارة الاستماع

1- ينبغي أن يكون المعلم نفسه قدوة للتلاميذ في حسن الاستماع، فلا يقاطع تلميذاً يتحدث، ولا يسخر من طريقة حديثه.

2- ينبغي أن يختار المعلم من النصوص والمواقف اللغوية ما يجعل خبرة الاستماع عند التلاميذ ممتعة يطلبون تكرارها. 3- ينبغي للمعلم أن يهيئ التلاميذ للاستماع الجيد، بتوضيح طبيعة المادة التي سوف يلقيها عليهم، أو التعليمات التي سوف يصدرها مبيناً لهم المطلوب مثل: التقاط الأفكار، أو متابعة سلسلة من الأحداث مثلاً. الاستفادة من حصة القراءة

4- يمكن في بعض دروس القراءة أن يقرأ المعلم على التلاميذ قصة أو موضوعاً شائقاً جديداً يستمعون إليه، ثم يناقشهم بعد ذلك مناقشة شاملة ودقيقة لما استمعوا إليه، أو يكلفهم كتابة ملخص لما استمعوا إليه في كراسة التعبير مثلاً.

5- كما يمكن في حصة القراءة مثلاً أن يطلب المعلم من التلاميذ تصحيح الخطأ في قراءته النموذجية، ثم يتعمد أن يخطئ في بعض الكلمات ليكتشف مدى قدرة التلاميذ على الاستماع الجيد. والإملاء..

6- في حصة الإملاء يستمع التلاميذ للموضوع بتركيز شديد، ثم يناقشهم فيه قبل إملائه عليهم.

7- كما يمكن في حصة الإملاء أيضاً أن يملي المعلم على التلاميذ سطراً مثلاً مع عدم تكرار الكلمات، مما يجذب انتباههم أكثر، ثم في المرة التالية سطرين، ويتدرج في المقدار والسرعة حتى يستطيع أن يكمل إملاء قطعة كاملة. ويستحسن في هذه الطريقة تقسيم القطعة إلى جمل صغيرة، وترك فترة زمنية كافية للتلميذ لتذكر ما قيل، وكتابته. والتعبير..

8- في درس التعبير يمكن أن يلقي المعلم قصة، ثم يناقش التلاميذ شفوياً أو يكلفهم تلخيصاً أو كتابة نهاية لها، أو اختيار عنوان مناسب لها.

9- كما يمكن في حصة التعبير تكليف التلاميذ كتابة ملخص لخطبة الجمعة السابقة للحصة، مع ذكر بعد الأدلة التي أوردها الخطيب. والإذاعة المدرسية..

10- كما يمكن للمعلم أن يناقش التلاميذ فيما استمعوا إليه من الإذاعة المدرسية، ووضع حوافز مادية أو معنوية لذلك. 11- كما يمكن في حصة التعبير أيضاً أن يدير المعلم جهاز التسجيل، ويسمع التلاميذ حواراً بين عدة أشخاص، ثم يناقشهم فيما استمعوا إليه من قبل كل شخصية.






    رد مع اقتباس
قديم 2013-07-28, 23:19 رقم المشاركة : 384
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: خلق موسوعة تربوية ثقافية خاصة بنساء ورجال التعليم


كيف تصبح طالبا ناجحا؟


عزيزي الطالب بعد قضاء العطله المدرسيه بالرحلات، التقاء الاصدقاء، السفر خارج البلاد والراحه.. يصعب عليك في بداية العام الدراسي الانتظام بساعات محدوده للدراسه سواء بالمدرسه أو بالمنزل. يؤكد معظم الباحثين والأخصائيين أن النجاح يعتمد على قدرة الفرد على تنظيم وقته وترتيب أولوياته وحتى يكون عامك الدراسي مثمرا وناجحا نقدم لك مجموعه من النصائح لتنظيم وقتك والاستفاده منه..



أولاً: درِّب نفسك على إدارة وقتك بالأرقام:



إن الناس على اختلاف ظروفهم (الفاشل والمتفوق ـ الكبير والصغير ـ الغني والفقير) يمتلك كل منهم 168 ساعة أسبوعية للعمل والنشاط. وعليه نقدم مخططاً نوضح فيه توزيع الوقت إلى ساعات ومن خلاله تستطيع أن تحول كل خلية في المخطط إلى ساعة عمل تخصصها لأداء واجب مدرسي أو اجتماعي.



المهم أن تنجز خلال الساعة المحددة واجباً دراسياً أو عملاً آخر مهماً ذا منفعة وفائدة له. وبالمثل تطبق إدارة ساعات الأسبوع والتي يبلغ مجموعها لدى الطالب 112 ساعة أسبوعية للنشاط وذلك كما هو موضح في الجدول الآتي:



اليوم 24 ساعة
8 ساعات للنوم في اليوم


16 ساعة للنشاط في اليوم



الأسبوع 168 ساعة


56 ساعة نوم في الاسبوع


112 ساعة نشاط في الأسبوع






وقد أثبتت طريقة إدارة الوقت بالأرقام فعاليتها في إيصال العديد من الناس، سواءً كانوا طلاباً أو باحثين أو علماء أو رجال أعمال إلى النجاح والتفوق ومن ثم الشهرة.



وقد عبر العالم أوتو شميدث وهو عالم جيوفيزيائي عن تجربته مع إدارة الوقت بالأرقام، ويذكر العالم أنه كان يملأ كل خلايا اليوم المخصصة للنشاط بالعمل والإنتاج، ومع ذلك كان يشعر أنها لا تكفي لتحقيق حلمه المستقبلي مما اضطره إلى تقليص عدد ساعات نومه إلى (5 ـ 6) ساعات. ومن خلال العمل الدؤوب وإدارة الوقت بدقة أصبح عالماً كبيراً ووصل إلى العديد من الاكتشافات العلمية الهامة. وينصح أوتو شميدث الطلاب وهم في ريعان الشباب ألا يقضوا أيام شبابهم بالنوم دون حاجة.



فالإنسان يقضي ثلث حياته في النوم. وفي النهاية تستطيع عزيزي الطالب أن تحدد الفعاليات والنشاطات التي عليك أن تقوم بها خلال اليوم الواحد وتحديد الزمن المخصص لكل فعالية من خلال جدول بسيط يمكنك أيضاً من ضبط عملية هدر الوقت واليك مثالا لهذا الجدول المقترح:



البرنامج
النوم
الدوام المدرسي
أستراحات أكل
مذاكره
نشاطات
تلفاز (برامج هادفه)
مجموع الساعات

الساعات
7
8
1
5
2
1
24
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل






    رد مع اقتباس
قديم 2013-07-29, 01:56 رقم المشاركة : 385
ابو المهدي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية ابو المهدي

 

إحصائية العضو







ابو المهدي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: خلق موسوعة تربوية ثقافية خاصة بنساء ورجال التعليم



رمضان مبارك سعيد \ ابو المهدي






التوقيع



صفحتي على الفايسبوك
قل لم
ن يدعي في العلم معرفة - عرفت شيئا وغابت عنك اشياء/ابو المهدي

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
موسوعة , التعليم , تربوية , بنساء , ثقافية , خلق , خاصة , ورجال


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 01:46 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd