الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > - منتدى الإستقبال و التعارف - > { منتدى الخيمة الرمضانية } > أرشيف فعاليات ومسابقات رمضان الكريم > فعاليات ومسابقات رمضان 2011


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2011-07-18, 14:17 رقم المشاركة : 111
oujdi
مدير الأفكار والمشاريع الأستاذية
رأس قلعة التنظيم الأستاذي
 
الصورة الرمزية oujdi

 

إحصائية العضو








oujdi غير متواجد حالياً


وسام المنظم للمسابقة الرمضانية الكبرى

المرتبة الأولى في مسابقة صور وألغاز

مسابقة المبشرون بالجنة 2

مشارك(ة)

وسام المرتبة الثالثة من مسابقة السيرة النبوية العط

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام العضو المميز

وسام المشارك

وسام المنظم

وسام المركز 1 حزر فزر

افتراضي رد: انطلاقة مسابقة "استوقفتني آية"


شكرا لكل من ساهم في هذه المسابقة، شخصيا لقد استفدت الكثير مما قدم من طرف المشاركين و المشاركات.
حظ طيب للجميع.





التوقيع






    رد مع اقتباس
قديم 2011-07-18, 17:27 رقم المشاركة : 112
مريم السجلماسي
أستـــــاذ(ة) متميز
 
الصورة الرمزية مريم السجلماسي

 

إحصائية العضو







مريم السجلماسي غير متواجد حالياً


urgent رد: انطلاقة مسابقة "استوقفتني آية"


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد دقائق إن شاء الله سيتم عرض المشاركة





التوقيع


    رد مع اقتباس
قديم 2011-07-18, 18:34 رقم المشاركة : 113
مريم السجلماسي
أستـــــاذ(ة) متميز
 
الصورة الرمزية مريم السجلماسي

 

إحصائية العضو







مريم السجلماسي غير متواجد حالياً


a9 مشاركتي في مسابقة "استوقفتني آية"






وقفات مع قوله تعالى:






الآيتان الكريمتان اللتان بين أيدينا، (190و192من سورة آل عمران)، حقيقة تحتاجان منا وقفات متعددات، لم لا وفيهما قال الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي روته عائشة رضي الله عنها: " ويل لمن قرأها ولم يتفكر فيها"، لكن حسبي أن أقدم في هذه العجالة بعض الذي استوقفني من هذا النص القرآني، وذلك من خلال تقسيمه إلى محاور وقضايا. لكن قبل ذلك لا بأس من تقديم معناه الإجمالي:
في البداية يؤكد الله عز وجل على أن خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار فيه من الآيات والدلائل ما يشكل منارة يهتدي بها أولو الألباب، ثم يذكر الحق سبحانه صفتين لازمتين لهؤلاء هما ملازمة ذكره والتفكر في خلقه، بعد هذا يذكر سبحانه النتيجة الحتمية للتفكر والتي تكمن في توحيد الله عز وجل وتنزيهه عن خلق الباطل والعبث ومن ثم الوقاية من عذاب النار.



الوقفة الأولى:


خلق السماوات والارض واختلاف الليل والنهاردلائل وعلامات على مبدع الكون

يقول الله عز وجل:
"إِنَّ فِي خَلْقِ ٱلسَّمٰوَٰتِ وَٱلأَرْضِ وَٱخْتِلاَفِ ٱلَّليلِ وَٱلنَّهَارِ لآيَاتٍ لأُوْلِي ٱلأَلْبَابِ"
في هذا المقطع من الآية يؤكد الله عز وجل على أن خلق السماوات والارض واختلاف الليل والنهارعلامات ودلائل يسترشد بها أصحاب العقول السليمة والأفكار النيرة على عظمة الخالق ووحدانيته.
يقول الإمام القرطبي: " فآية السموات: ٱرتفاعها بغير عمد من تحتها ولا علائق من فوقها؛ ودلّ ذلك على القدرة وخرق العادة...ثم ما فيها من الشمس والقمر والنجوم السائرة والكواكب الزاهرة شارقة وغاربة نَيّرة وممحّوة آية ثانية. وآية الأرض: بحارها وأنهارها ومعادنها وشجرها وسهلها ووعرها."
وفي قوله تعالى: "وَٱخْتِلاَفِ ٱللَّيْلِ وَٱلنَّهَارِ" يقول الشيخ الطاهر بن عاشور: " تذكير بآية أخرى عظيمة لا تخفى على أحد من العقلاء وهي اختلاف الليل والنهار؛ أعني اختلاف حالتي الأرض في ضياء وظلمة، وما في الضياء من الفوائد للناس وما في الظلمة من الفوائد لهم لحصول سكونهم واسترجاع قواهم المنهوكة بالعمل... وللاختلاف معنى آخر، هو مراد أيضاً، وهو تفاوتهما في الطول والقصر؛ فمرة يعتدلان ومرة يزيد أحدهما على الآخر وذلك بحسب أزمنة الفصول وبحسب أمكنة الأرض في أطوال البلاد وأعراضها كما هو مقرر في علم الهيئة، وهذا أيضاً من مواضع العبرة لأنه آثار الصنع البديع في شكل الأرض ومساحتها للشمس قرباً وبعداً، ففي اختيار التعبير بالاختلاف هنا سر بديع لتكون العبارة صالحة للعبرتين."
لكن السؤال الذي يطرح نفسه: الله عز وجل في الآية يشير إلى آيتين اثنتين: خلق السماوات والأرض، واختلاف الليل والنهار، لكنه سبحانه يؤكد لنا أن في الآيتين آيات متعددة لأولي الألباب؟
عن هذا السؤال يجيبنا الإمام الشيخ متولي الشعراوي، فيقول رحمه الله: " وكأن الحق سبحانه وتعالى يوضح لنا: أنّ الفرد أعجز من أن يستنبط كل ما في الآيات، ولكن على كل واحد منكم أنتم البشر أن يستنبط آية، وكل إنسان يستنبط آية ينتفع بها هو وغيره من الناس وهكذا... إنها آيات يتوزع استنباطها على الخلق الذين يملكون البصيرة والأخذ بأسباب الله ليشيع الحق الاستنباط من أسرار الله لكل خلق الله المؤمنين إلى أن تقوم الساعة. "
ولم لانقول: إنها آيات يتوصل لها العقل الإنساني تباعا عبر العصورمن خلال اكتشافاته العلمية وبحوثاته المتواصلة في أعماق هذا الكون.
لكن ما هي يا ترى مواصفات هذا العقل الإنساني القادر على استنباط تلك الآيات والدلائل ومن ثم الاستفادة منها؟
يقول الله عز وجل:
"إِنَّ فِي خَلْقِ ٱلسَّمٰوَٰتِ وَٱلأَرْضِ وَٱخْتِلاَفِ ٱلَّيلِ وَٱلنَّهَارِ لآيَاتٍ لأُوْلِي ٱلأَلْبَابِٱلَّذِينَ يَذْكُرُونَ ٱللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضِ"



ومن ثمت نقول في وقفتنا الثانية :




ذكر الله تعالى والتفكر في مخلوقاته سمتا أولي الألباب

السمة الأولى لأولي الألباب؛ أنهم: يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم
وللعلماء قولان في تفسير المقصود بذكر الله في هذه الآية؛ فمنهم من ربطه بحال الصلاة، ومنهم من رأى المعنى أعم ؛ حكام الإمام القرطبي فقال: " ذكر تعالى ثلاث هيئات لا يخلوا ٱبن آدم منها في غالب أمره، فكأنها تحصُر زَمانه. ومن هذا المعنى قولُ عائشة رضي الله عنها: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر الله على كل أحيانه. أخرجه مسلم... وذهب جماعة من المفسرين منهم الحسن وغيره إلى أن قوله "يَذْكُرُونَ اللَّهَ" إلى آخره، إنما هو عبارة عن الصلاة؛ أي لا يضيعونها، ففي حال العذر يصلونها قعوداً أو على جنوبهم."
ورجح الشيخ ابن عاشور المعنى الأول فقال: " وأراد بقوله: "قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم" عموم الأحوال كقولهم: ضَربه الظهرَ والبطْن، وقولهم: اشتهر كذا عند أهل الشرق والغرب، على أنّ هذه الأحوال هي متعارَف أحوال البشر في السلامة، أي أحوال الشغل والراحة وقصد النوم. وقيل: أراد أحوال المصلّين: من قادر، وعاجز، وشديد العجز. وسياق الآية بعيد عن هذا المعنى."
أي أن المقصد الذي لأجله سيق الكلام هو ضرورة ملازمة العبد ذكر الله عز وجل في كل أحيانه وأحواله؛ وهذا ما سيتأكد لنا مع الوقفة الموالية.
أما السمة الثانية
؛ كونهم يتفكرون في خلق السماوات والارض
والتفكر التأمل وإعمال الخاطر في الشيء، أي أن أولي الألباب هم أولئك القوم الذين لا يقفون عند حدود الصورة السطحية للأشياء، وإنما ينفذون إلى أعماقها، وينفذون بها إلى أعماقهم ليسبروا أغوارها ويستنبطوا عبرها وأسرارها ويستهدوا بأنوارها.
إن التفكر إذا هومنهج استدلالي، والمنهج إنما يختص به أصحاب العقول النيرة والفطر السليمة.
لكن ماذا عن ارتباط الذكر بالتفكر؟



الوقفة الثالثة :



ثنائية الذكر والتفكر واستلزام كل منهما للآخر
مما لا يخفى على مسلم، أن هناك جزء مهما من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم ارتبط ببعض الأذكار والأوراد والأدعية التي على المسلم أن يلتزمها في أوقاته وأحيانه؛ فهناك مثلا أذكار الصباح والمساء، وأذكار النوم والاستيقاظ منه،...وهناك أخرى خاصة بمناسبات معينة: رؤية الهلال مثلا، سماع الرعد، نزول المطر، هبوب الرياح، دخول المنزل والخروج منه، دعاء السفر، دعاء لبس الثوب الجديد، بل حين دخول الخلاء والخروج منه...وغيرها.
حقيقة لو تأملنا دلالات ومعاني هاته الأوراد في علاقتها بوقتها أو مناسبتها؛ لوجدنا فيها دعوة صريحة إلى ضرورة إبقاء العقل دوما في حالة من التأمل والتفكر في كل الأحوال والهيئات التي يمر بها الإنسان، باعتبارها صلة وصل بين الإنسان وخالقه.
ولك أيها القارئ نموذجا أدعك تتأمله: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلم أصحابه يقول:إذا أصبح أحدكم فليقل: " اللهم بك أصبحنا و بك أمسينا و بك نحيا و بك نموت و إليك النشور"، و إذا أمسى قال : "اللهم بك أمسينا و بك أصبحنا و بك نحيا و بك نموت و إليك المصير
في الصباح: "و إليك النشور"، وفي المساء: " و إليك المصير"؛ إنه فرق دقيق له له ما من أبعاد عقدية؟؟؟
إن من أهم ما يمكن استنتاجه من الآية أن التفكر عبادة يتقرب بها العبد من خالقه جل وعلا، ولذلك كان للسلف الصالح رضي الله عنهم شأن عظيم مع التفكر؛ فيروي ابن القاسم عن مالك قال: قيل لأم الدرداء: "ما كان أكثر شأن أبي الدرداء؟" قالت: "كان أكثر شأنه التفكر". قيل له: "أفترى التفكر عمل من الأعمال؟" قال: "نعم، هو اليقين".ويحكىأن سفيان الثوريّ رضي الله عنه صلَّى خلف المقام ركعتين، ثم رفع رأسه إلى السماء، فلما رأى الكواكب غشي عليه، وكان يبول الدّم من طول حزنه وفكرته.وقال الشيخ أبو سليمان الداراني: "إني لأخرج من منزلي، فما يقع بصري على شيء، إلا رأيت لله علي فيه نعمة، ولي فيه عبرة". وعن الحسن البصري أنه قال:" تفكر ساعة خير من قيام ليلة". وقال الفضيل: قال الحسن: "الفكرة مرآة تريك حسناتك وسيئاتك". وقال شاعرهم: اذا المرء كانت له فكرة °°°° ففي كل شيء له عبرة
وليست قولة الأعرابي المشهورة بأبعد عما نحن بصدده؛ إذ قال: " البعرة تدل على البعير، والأثر يدل على المسير؛ فسماء ذات أبراج، وأرض ذات فجاج، وبحار ذات أمواج أفلا يدل ذلك على الحكيم الخبير؟".
الأعرابي تأمل الأمور البسيطة التي بين يديه ليتوصل إلى الحقيقة الكبرى حقيقة التوحيد.
وفي كل شيء له آية °°°°تدل على أنه واحد



وبهذا نخلص إلى الوقفة الرابعة :



توحيد الله عز وجل ثمرة أولى للتفكر


يقول الله عز وجل :
"ٱلَّذِينَ يَذْكُرُونَ ٱللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضِ رَبَّنَآ مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكِ"
إن التفكر في مخلوقات الله عز وجل هو سبيل اكتشاف الحقائق العلمية، إلا أن الحقيقة الكبرى التي يمكن أن يتوصل إليها العقل الإنساني هي حقيقة توحيد خالق الكون ومبدعه. ذلك أن التفكر عبادة من خلالها يتجاوز الإنسان نظرته المألوفة للنعم والمخلوقات من حوله ليرقى إلى حقائق الوجود ودلالات التوحيد و يدرك صفات الجمال والجلال والكمال للرب جل علاه، فكثرة التفكر في ملكوت السماوات والأرض تقودنا إلى اليقين بأنه – سبحانه – ما خلق هذا الكم الهائل من الآيات بلا هدف ولا غاية، ، وإنما خلقه دليلاً على قدرته وحِكمته وعظمته جل جلاله.



الوقفة الخامسة:



النجاة والفلاح المقصد الأساس من التفكر

إذا كان توحيد الخالق عز وجل هو الثمرة العظيمة التي تثمرها الشجرة المباركة للتفكر والذكر فإن وصول الإنسان - عن طريقهما - إلى هذه المعرفة النفيسة لا يمكنه إلا أن يفضي به إلى العبودية الصادقة التي تتجلى في الدعاء، ولذلك انطلقت الأدعية من قلوب وألسنة أولي الألباب: "ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار"











التوقيع


    رد مع اقتباس
قديم 2011-07-18, 18:44 رقم المشاركة : 114
مريم السجلماسي
أستـــــاذ(ة) متميز
 
الصورة الرمزية مريم السجلماسي

 

إحصائية العضو







مريم السجلماسي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: انطلاقة مسابقة "استوقفتني آية"


اسال الله العظيم ان يجعل اعمالنا خالصة لوجهه الكريم، والشكر الجزيل لكل من ساهم في تظيم
وادعوا من تبقى من المشاركين الى عرض مشاركاتهم
واسال الله التوفيق للجميع





التوقيع


    رد مع اقتباس
قديم 2011-07-18, 19:27 رقم المشاركة : 115
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

افتراضي رد: انطلاقة مسابقة "استوقفتني آية"


جزاك الله خيرا اختي الكريمة مريم السجلماسي
جعل الله عملك هذا في موازين حسناتك
نتمنى ان يلتحق المشاركين الباقيين ويدرجوا مساهمتهم
فالليلة تنتهي المسابقة وسيتم إغلاق الموضوع
ننتظر
.elqorachi zouaouia

الخاضع لجلاله
.





التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
"استوقفتني , آية" , مسابقة , انطلاقة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 04:36 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd