رغم أنني لم أقرأ فحوى المقال لكن العنوان يعطى انطباعا خاصا و شاملا لما سيأتي في صدرالموضوع، فقط تجدر الإشارة إلى أن بيداغوجيا الإدماج فرضت نفسها على المنظومة التربوية لاعتبارات بيداغوجية و سياسية صرفة، علينا أن تنعامل معها بشيء من المرونة و التعقل، أما اعتماد مبدأ " السخرية" على سبيل المقالات " النينية " فلا أعتقد أن الوضع سيتغير أو يتحسن.
بخصوص الأيام الخمس فهي فقط مساحة زمنية للاطلاع على مبادئ و أسس و مرتكزات هذا النمط البيداغوجي و على الفاعل التربوي أن ينهج أسلوب التكوين الذاتي لترسيخها ثم العمل على تطبيقها مع الجماعة الصفية إن كانت الظروف تسمح لذلك، أما إذا أردنا تجويد أداءنا الديداكتيكي في ضوء بيداغوجيا الإدماج و الإحاطة النظرية الشاملة لتفاصيلها فلا تكفي حتى خمس سنوات سيدي الكريم سي صالح

مقال اكثر من رائع شكرا

عجيب ؟ لم يقرأ ويعلق .هذه ما يسمى السفسطة . نعم التكوين الشخصي . لا نكلف أنفسنا قراءة بعض السطور لاكتشاف مرامي النص فكيف بفهم نظرية تربوية يصعب التمييز بين ترسانتها اللغوية من قبيل : المعيار * المؤشر* كفاية أساسية * كفاية استعراضية ...

صحيح استفدنا كثيرا من التكوين ، لكن هل بإمكاننا تطبيق ذلك في القسم ؟
قيل لنا أن المسؤولين سيكونون راضين إذا نجح هذا المشروع البداغوجي بنسبة 40 في المائة . فما بالك إذا كان 100 في 100 ( هذا ما يطالبون به مديري المؤسسات ( يولو لمقنعش الأستاذ انجح 100/100 أو بدل النتائج بيدو.