الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الأخبار والمستجدات التربوية > منتدى أخبار التربية والتعليم


منتدى أخبار التربية والتعليم خاص بالأخبار والمستجدات التربوية الوطنية والدولية،مذكرات و مراسيم الوزارة ،المقالات التربوية الصحفية ...

شجرة الشكر1الشكر
  • 1 Post By ابو ندى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2014-04-19, 11:24 رقم المشاركة : 1
ابو ندى
بروفســــــــور
إحصائية العضو







ابو ندى غير متواجد حالياً


important لماذا لم تعد للمدرس قيمة ؟؟



لماذا لم تعد للمدرس قيمة ؟؟

بقلم : المثمر المصطفى

تعد مهنة التعليم من أشرف المهن وأهمها، فالمعلم يتولى مسؤولية عظيمة، تتمثل في تغذية العقل بالعلم والمعرفة، وتنشئة الأجيال ليخدموا أنفسهم ودينهم ووطنهم، و على مر العصور حظي المعلم بمكانة مرموقة ، و سمعة حسنة ، و هيبة تقشعر لها أبدان الكبار قبل الصغار ، كيف لا و هو الذي يعد أبناء الأمة ليعملوا على رقيها و ازدهارها ، و يحافظوا على عزتها وكرماتها. تتوالى الاجيال ويبقى المعلم هو الرائد والمنار ، فهو استاذ من أصبح زعيما او قائدا او مخترعا عظيما ، يقود مواكب النور .
لكن - للأسف الشديد – في زماننا هذا ديست كرامة المعلم و أصبح ذليلا مهانا من طرف مجتمعه ، فاقدا قيمته بين طلابه، لدرجة بلغت معها الجرأة حد الاعتداء عليه ماديا و لفظيا ، و ما تنقله الجرائد و المنتديات و الصفحات الاجتماعية إلا نذر يسير ، و ما خفي كان أعظم ، فلماذا لم تعد للمدرس مكانته و قيمته ؟ و ما دورنا كأساتذة في ما يجري من حولنا ؟
يمكننا توزيع أسباب تراجع قيمة و مكانة المعلم إلى سببين رئيسين تندرج تحتهما باقي الأسباب :
الأول : أسباب موضوعية : و يمكن إجمالها فيما يلي :
- الظروف غير اللائقة التي يشتغل بها المدرس :
يشتغل كثير من المدرسين و خصوصا بالعالم البدوي في ظروف شبه كارثية إن لم تكن كارثية بالمعنى الحرفي للكلمة ، ذكرهم و أنثاهم ، ظروف تجعلهم محط ازدراء و شفقة ، و تضع رقابهم تحت رحمة الساكنة .
فكثير من الوحدات المدرسية [الفرعيات] تم إحداثها في مناطق نائية ، معزولة أو بعيدة عن "الدوار" ، دون سكن ، و في أحسن الأحوال مسكن واحد ، إضافة إلى انعدام باقي الخدمات [ماء – كهرباء - مستلزمات غذائية – مستلزمات طبية - ... ] ما يضطر معه الأستاذ إلى استجداء عطف الساكنة لتمكينه من إحدى الغرف لديهم ، أو اللجوء إلى حجرة الدرس كملاذ أخير ، أو لمساعدته على الحصول على الخبز أو الماء أو غيرها من الضروريات .
- التطور المعلوماتي و الانفتاح الإعلامي:
أدى التطور التكنلوجي و الإعلامي إلى تقليص دور المدرس و تقزيمه ، فبعد أن كان المرجع الوحيد وسط مجموعة من السكان "الأميين" ، أصبح هو نفسه يصارع ليواكب التطور المضطرد لوسائل الاتصال الحديثة ، التي حولت العالم بأسره إلى قرية صغيرة ، و قربت المعلومة إلى جميع الفئات ، الأمر الذي ساهم في انتشار المعرفة ، ما جعل من دور الأستاذ كمصدر للمعلومة في مهب الريح .
- الغزو الإعلامي :
أدى انتشار القنوات التلفزيونية - التي أصبحت بالمئات - إلى انفتاح المواطن المغربي على ثقافات أخرى ، سواء من خلال المسلسلات أو الأفلام الوثائقية أو النشرات الإخبارية ، الأمر الذي عجل بانتقال المجتمع من وضعية الأمية الكاملة إلى شبه الأمية ، إذ أصبح بمقدور أي مغربي أن يعي ما له و ما عليه ، و أن يعرف ما يجري من حوله دون الحاجة إلى اللجوء إلى وسيط ، خصوصا بالعالم الحضري .
- الاكتظاظ الكبير للبرنامج التعليمي:
يعتقد كثير من الناس أن سبب تردي الوضع التعليمي يرجع بدرجة أولى إلى المدرس "الجشع" الذي لا يدرس داخل الفصل حتى يتمكن من الحصول على "زبناء" لساعاته الإضافية ، و هو اعتقاد يحمل جزءا من الحقيقية و ليس كلها ، ذلك أن الإكتظاظ الذي يعرفه البرنامج التعليمي سواء بالإبتدائي أو الثانوي بشقيه ، يجعل من مسألة التحصيل صعبة ، خصوصا بالعالم القروي ، حيث توجد الأقسام المشتركة ذات العدد الكبير من المتعلمين في أربع مستويات و قد يصل الأمر إلى ست ، مع مقرر دراسي مزدحم ، فكيف سيبلغ هذا المدرس المضمون ؟ و كيف يحقق المرجو منه في غياب بدائل بيداغوجية و حلول تربوية ناجعة و مناسبة لوضعنا و خصوصياتنا؟.
- المذكرات المجحفة :
من بين أهم العوامل التي جعلت قيمة المدرس تتدنى ، هو المذكرات المُنَظِّمَة التي تصدرها الهيئات المسؤولة ، من نيابات و أكاديميات و وزارة ، تكون في غالبها الأعم مجحفة ، لأنها تشمل الجميع ، رغم اختلاف الظروف التي يشتغلون بها ، و يظهر البون الشاسع بوضوح بين العالم الحضري و العالم القروي ، فمع تكليف أعوان السلطة "المقدمين" بمراقبة المدرسين و التبليغ عنهم ، حتى أصبح رجال التربية و التعليم في نظر الكثير من أهالي القرى و البوادي أدنى مرتبة ، و معه يفقد هؤلاء جزءا من هيبتهم لصالح مراقبيهم .
الثاني : أسباب ذاتية : و هي التي تتعلق بالمعلم نفسه ، و يكون هو المتسبب فيها ، و يمكن إجمالها في ما يلي :
- المستوى المعرفي المتدني لدى "بعض" المدرسين :
في الماضي القريب ، كان الأستاذ فقيها ، سياسيا ، ممرضا ، محلفا قانونيا ، خبيرا فلاحيا.... ما جعله يعتبر المصدر الأول و الأوحد للمعلومة ، و بالتالي ، فمكانته ليست محط جدل ، فجهل الساكنة و أميتهم تجعلهم يلجؤون للمدرس في كل قضية ذات أبعاد تخرج عن نطاق فهمهم ، و بطبيعة الحال ، تجد المدرس يملك معلومات كافية حول الموضوع تجعله يثبت في كل مرة مكانته و قيمته كشخص لا غنى عنه ، و هذا راجع لسعة إطلاع المدرس قديما و تشعب معرفته ، عكس الجيل الحالي ، الذي أفرغ من كل ما من شأنه المساهمة في الرفع – أو على الأقل الحفاظ – على صورة المعلم . الأمر الذي خلق صورة نمطية حول مدرس الحاضر .
- الهوة السحيقة بين المدرس و محيطه الاجتماعي :
فبالرجوع إلى أصول غالبية المدرسين و مناطق تعيينهم ، سنجد اختلافا كبيرا سواء من ناحية العادات و التقاليد و الأعراف أو من ناحية شخصية المدرس ، ما يجعل من مسألة تأقلمهم صعبة إن لم نقل مستحيلة في كثير من الأحيان ، خصوصا مع الطبع الفضولي لأهل البادية ، الذين يحبون معرفة كل صغيرة و كبيرة عن مدرسهم ، ذلك الكائن القادم من العالم الحضري ، الذي استطاع أن يكمل دراسته الجامعية و يجد له وظيفة مع الدولة ، الأمر الذي لا يستسيغه البعض .
- التمثلات المسبقة التي يكونها الأساتذة الجدد عن محيط المؤسسة :
كثيرا ما نجد المواقع الشخصية على الأنترنت ، و الصفحات التربوية على المواقع الاجتماعية تشير إلى المشاكل التي يعاني منها رجال و نساء التربية و التعليم بمختلف المناطق النائية بالمغرب ، حتى يخيل للمتابع أنه لا وجود إلا للعوائق و الصعوبات ، ما يجعل الملتحق يكون فكرة مجانبة للصواب في كثير من الأحيان ، إذ أن ما ينشر هو تجربة من بين التجارب ، و فوق ذلك ، هي وجهة نظر لشخص معين و ليست قانونا معمما أو حقيقة مطلقة ، ثابتة غير متغيرة.
- الصورة النمطية للمدرس المعاصر :
و هي صورة خلقها " بعض" ممن أعماهم الجشع و الطمع حيث أن مدرس اليوم هو ذاك الشخص الذي يعيش بالسؤال و "السعاية" من ساكنة الدوار ، و هي حقيقة لا يجب إنكارها ، إذ أن هناك عددا من المدرسين الذين يعودون أسبوعيا إلى بيوتهم محملين بالغنائم من دجاج "بلدي " و بيض و ألبان و أجبان ... و حبوب و قطاني و و و ... ، ورغم قلة عددهم إلا أن تضخيم الآلة الإعلامية ، مرئية أو مسموعة كانت أو مقروءة لهذه الظاهرة ، جعلها تشمل كل مدرس ، عملا بالمثل القائل " حوتة وحدة تخنز الشواري " فأصبح العامة لا يفرقون بين شريف و خسيس.
- الفضائح المتوالية التي شوهت سمعة رجل التعليم :
كثيرة هي الفضائح التي جعلت المدرسين تحت المجهر ، خصوصا مع الضوء المسلط على مثل هذه الأمور من طرف الإعلام المحلي ، حتى أصبح الأستاذ قرينا للمجرمين ، دائم التواجد في ركن الحوادث بجرائدنا ، بل أصبحت قضايا من قبيل التحرش الجنسي و الاغتصاب مطية لتصفية الحسابات بين بعض أولياء الأمور و بعض المدرسين ، و إن كانت قلة تقوم بذلك ، و الأمر يجري على باقي القطاعات سواء العمومية أو الخصوصية منها ، إلا أن التركيز على ميدان التربية و التعليم ، جعل من جميع المدرسين مشاريع مجرمين محتملين .

إحقاقا للحق ، و حتى نكون موضوعيين مع ذواتنا أولا و قبل كل شيء ، لا بد أن نقر بأن المدرس يتحمل المسؤولية بدوره لما وصلت إليه الحال في هذا الزمن ، فـ "الصمت علامة الرضا "، إذ لا يسمع لنا صوت إلا إن تعلق الأمر ببعض الدريهمات ، لم نسمع يوما عن إضراب احتجاجا على المنهاج التعليمي ، أو رفضا للمقررات الدراسية ، أو الوضعية المزرية للمدارس بالبوادي و القرى ، أو الحالة المأساوية التي يعيش فيها تلاميذ المغرب "غير النافع" ، أعتقد في رأيي المتواضع ، أنه آن الأوان لنقد ذاتي ، و مراجعة شاملة لقناعاتنا و تصوراتنا و أهدافنا ، فإن كان لابد من المقارنة بيننا و بين رجال التعليم بالدول المتقدمة ، فلا يجب أن يقتصر ذلك على الجانب المادي فقط ، بل يجب أن يتعداه إلى أدوار المدرس داخل المجتمعات الغربية ، حيث يقوم المدرس إلى جانب التدريس بعدة أنشطة موازية تبرز بالملموس دوره الريادي في تكوين و تأطير الأجيال .






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=735832
    رد مع اقتباس
قديم 2014-04-19, 19:36 رقم المشاركة : 2
Abderrahman1
مراقب عام
 
الصورة الرمزية Abderrahman1

 

إحصائية العضو







Abderrahman1 غير متواجد حالياً


وسام 3 السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المشارك

افتراضي رد: لماذا لم تعد للمدرس قيمة ؟؟


في البداية لا أتفق مع هدا العنوان المجحف في حق المدرس ..

للمدرس قيمة و صورة مشرقة و وزن ثقيل داخل الحراك العام للمجتمع رغم الإستثناءات التي يعزف على أوتارها البعض و هي عادية و تحدث في المجتمع الإنساني رغم رفضنا المطلق لكل ما يخالف الرسالة النبيلة للمدرس . كفى من جلد الذات و تبرير الهجوم المقصود للإعلام الموجه لدواعي و أسباب بعيدة عن المصلحة العامة تماما و لكن لحاجة في نفس يعقوب .

باختصار شديد ..أثبتت كل الأبحاث و التجارب الحالية للتعليم عن بعد و توظيف التكنولوجيا المتطورة أن دور المدرس أساسي و لا غنى عنه و لايمكن تعويضه بأي حال من الأحوال .

ملاحظة :

أعتقد أن كاتب النص عالج الموضوع من خلفية غير علمية و لا تستند الى تحليل موضوعي لأن صورة المدرس لا ترتبط بالمادية و لكن بالقيمة العلمية التي يحفه بها الفكر الديني و الفكر المعاصر العقلاني و مكانة التعلم و اهل العلم في المخيلة و الذاكرة الجماعية للمجتمع .

و لاحظوا معي أن كاتب الموضوع يريد من خلال تحليله الإجابة عن سؤال : لماذا لم تعد للمدرس قيمة ؟ و كأن الجميع متفق على أنه لا قيمة للمدرس و هذا خطأ فادح إذ لا يجب الإنطلاق من معطى و نتيجة هي في الأصل تحتاج الى نقاش و تحليل علمي .

المهم : على من يريد تحليل موضوع معين أو طرحه للنقاش أن يتحلى بقدر بسيط من الموضوعية تقديرا لعقول المتلقين .

تحياتي





التوقيع




    رد مع اقتباس
قديم 2014-04-19, 20:01 رقم المشاركة : 3
عاشق لغة الضاد
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







عاشق لغة الضاد غير متواجد حالياً


افتراضي رد: لماذا لم تعد للمدرس قيمة ؟؟


من المسؤول عن تردي صورة رجل وامرأة التعليم في المجتمع؟
إن أكبر من يسيء لهذه الصورة هو رجل وامرأة التعليم نفسهما،فبعض رجال ونساء التعليم لا يترفعون عن القيام ببعض الممارسات التي لا تمت إلى( مهنة) التعليم بصلة ،دافعهم إلى ذلك مصلحتهم الخاصة وحساباتهم الضيقة،ولا شيء غير ذلك.
وقد وقفت خلال مسيرتي المهنية المتواضعة (18سنة) على حالات يندى الجبين لذكرها،وتعاف الأذن سماعها،لكونها تشكل نشازا في السمفونية التعليمية.
فهناك من رجال التعليم من ارتضى لنفسه الاقتراض من ساكنة القرية التي يعمل بها على وجه الاستغلال المقيت،وهروبا من عبء الفوائد البنكية.
وهناك منهم من لم يترك شيئا إلا تاجر به،حتى الخمر.
وهناك منهم من أصلح منزله من ميزانية المؤسسة،وسخر بعض وسائلها لصالحه ولصالح أبنائه وأسرته.
وهناك منهم من يحور و يزور،يتشدق ويتملق لرئيسه بغية تمتيعه ببعض الامتيازات ،وتمكينه من التطفل على حقوق الآخرين الذين لا يعرف التملق طريقا إلى نفوسهم الأبية.
وهناك من نساء التعليم من تتلاعب بمشاعر نساء القرية ،من العوانس والأرامل والمطلقات...،وتعدهن بتزويجهن بأحد أقاربها،مستغلة تلهفهن إلى الزواج،بغية استنزاف خيراتهن من زبدة وبيض وسمن وحليب ودجاج ..والقائمة تطول ،لأن الأمر يتعلق بشريك العمر.
فكيف لمثل هذه النماذج ألا تمرغ صورة رجال و نساء التعليم في الوحل؟ألا يذوب القلب لمثل هذا كمدا؟
لقد آن الأوان،إن لم يكن قد فات،أن نتحد للقضاء على مثل هذه التصرفات الشاذة ،فعلى الرغم من قلتها فإنها لا تعدم تأثيرا سلبيا بالغا وضررا خطيرا على صورة رجل وامرأة التعليم،فإن استطعنا بالنصح فتبارك الله ،وإن لم نستطع بالنصح فبالفضح.






التوقيع

يا علماء الأمة،يا أهل البلد،من يصلح الملح إذا الملح فسد؟!!
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 15:39 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd