الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > - منتدى الإستقبال و التعارف - > ركن التعارف



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2014-04-07, 21:45 رقم المشاركة : 16
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: ركن الصداقة : للتواصل والتقارب و.و..التعارف


مدينة فاس



يرجع تاريخ تأسيس مدينة فاس إلى نهاية القرن الثامن الميلادي إبان مجيء المولى إدريس الأول إلى المغرب سنة 789م، حيث بنيت النواة الأولى للمدينة على الضفة اليمنى لوادي فاس بحي الأندلسيين. وفي سنة 808م أسس إدريس الثاني مدينة جديدة على الضفة اليسرى لوادي فاس بحي القيروانيين نسبة إلى أصل ساكنته المنحدرة من القيروان بإفريقية.
وكانت عدوة الأندلسيين محاطة بالأسوار، تخترقها ستة أبواب ولها مسجد جامع. وفي المدينة القديمة المقابلة قام إدريس الثاني كذلك ببناء سور ومسجد بالإضافة إلى قصر وسوق.
وقد عرفت فاس في هذا العهد انتعاشا اقتصاديا وعمرانيا منقطع النظير لتواجدها في منطقة سهل سايس الخصبة, ولتوفرها على موارد متعددة ومتنوعة ضرورية للبناء كمادتي الخشب والأحجار المتوفرة بغابات ومقالع الأطلس المتوسط القريب، بالإضافة إلى وفرة الملح والطين المستعمل في صناعة الخزف.
تحظى فاس بموقع استراتيجي مهم باعتبارها ملتقى للطرق التجارية بين الشرق والغرب خاصة تلك التي كانت تربط سجلماسة بشمال المغرب. كما شكلت ساكنة المدينة خليطا من أمازيغ الأطلس المتوسط والقيروانيين والأندلسيين واليهود الذين ساهموا في تطورها العمراني والاقتصادي والثقافي.
في سنة 857 م قامت فاطمة الفهرية بتشييد جامع القرويين بالضفة اليسرى لوادي فاس الذي تم توسيعه فيما بعد من طرف يوسف بن تاشفين المرابطي (1061-1060م)، بعد استيلائه على المدينة سنة 1069م، كما عمل على توحيد الضفتين داخل سور واحد وساهم في إنعاش الحياة الاقتصادية ببناء الفنادق والحمامات والمطاحن.
وبعد حصار دام تسعة أشهر، استولى الموحدون على المدينة سنة 1143م. تحت حكم الدولة المرينية، عرفت مدينة فاس عصرها الذهبي إذ قام أبو يوسف يعقوب (1286-1258م) ببناء فاس الجديد في سنة 1276م حيث حصنها بسور وخصها بمسجد كبير وبأحياء سكنية وقصور وحدائق.
وخلال القرن السابع عشر عرفت فاس بناء حي خاص باليهود يعتبر أول ملاح بالمغرب.
وبعد فترة طويلة من التدهور والتراجع بسبب القلاقل التي عرفتها البلاد، احتل السعديون المدينة سنة 1554م. وبالرغم من انتقال عاصمة الحكم إلى مراكش خص السعديون مدينة فاس ببعض المنجزات الضخمة كتشييدهم لأروقة جامع القرويين وعدد من القصور وترميم أسوار المدينة وبناء برجين كبيرين في الجهتين الشمالية والجنوبية لمدينة فاس.
ونتيجة للاضطرابات التي عرفتها الدولة السعدية انقسمت فاس إلى مدينتين: فاس الجديد وفاس البالي. وفي سنة 1667م، تمكن العلويون من الاستيلاء عليها. وبصفة عامة عرفت هذه الحاضرة تحت حكم العلويين إنجاز عدة معالم نذكر منها على الخصوص فندق النجارين ومدرسة الشراطين وقصبة الشراردة الواقعة خارج فاس الجديد وقصر البطحاء.
مسجد القرويين



يعد هذا المسجد من أشهر المساجد بالمغرب، بني سنة 857م من طرف فاطمة الفهرية، وقد أضيفت إليه الصومعة من طرف الأمراء الزناتيين سنة 956م. يعود معظم تصميم المسجد إلى الفترة المرابطية (القرن 12م) التي شهدت أيضا بناء القباب الجبسية المنتشرة بالبلاط المحوري لقاعة الصلاة (وضع المنبر). في حين شهد المسجد عدة إضافات في الفترات الموالية خاصة خزانة الجامع وبيت الوضوء.

مسجد الأندلسيين

بني هذا المسجد سنة 859-860م من طرف مريم أخت فاطمة الفهرية لكن تصميمه الحالي يعود في مجمله إلى فترة حكم الناصر الموحدي. وقد عرف إضافة نافورة ماء وخزانة في العهد المريني. خلال الفترة العلوية قام السلطان المولى إسماعيل بعدة إصلاحات.
أسوار فاس البالي

تعود الأسوار المحيطة بفاس البالي إلى فترة حكم الناصر الموحدي (1199-1213م). لكن الأبواب التي تخترقها تحمل أغلبها أسماء تعود إلى فترة حكم الأدارسة والزناتيين (باب الفتوح، باب الكنيسة، باب الحمرة، باب الجديد).
المسجد الكبير بفاس الجديد

شيد سنة 1276 في عهد أبي يوسف يعقوب. وقد شهد عدة إصلاحات على عهد أبو فارس المريني سنة 1395م. أما خزانة المسجد فقد أحدثت من طرف السلطان العلوي المولى راشد سنة 1668م.
المدرسة البوعنانية



تعد هذه المدرسة التي أسسها السلطان أبو عنان المريني ما بين 1350-1355، من أشهر مدارس فاس والمغرب فبالإضافة إلى دورها كمؤسسة لتعليم وإقامة الطلبة، كانت تقام فيها صلاة الجمعة. وهي تتوفر على صومعة جميلة البناء والزخرفة إضافة إلى ساعة مائية (مكانة) تقنية تشغيلها مجهولة.

البرج الشمالي

بني هذا الحصن الذي يتواجد شمال فاس البالي سنة 1582م من طرف السعديين. ويستمد تصميمه من القلاع البرتغالية التي تعود إلى القرن 16م. وهو يحتضن حاليا متحف الأسلحة.

فندق وسقاية النجارين



تعود هاتان المعلمتان اللتان تطلان على ساحة النجارين إلى القرن 18م. وتشهد هندستهما وزخارفهما على الأسلوب الجديد الذي ميز الهندسة المعمارية الفاسية مع بداية الفترة العلوية. في سنة 1997م احتضن فندق النجارين متحف فنون الخشب.

دار البطحاء

بني هذا القصر الذي هو عبارة عن إقامة صيفية معدة للاستقبالات الملكية، من طرف السلطان مولاي عبد العزيز سنة 1897 وقد تم تحويله سنة 1915 إلى متحف جهوي للفنون والعادات.






آخر تعديل خادم المنتدى يوم 2014-04-07 في 21:51.
    رد مع اقتباس
قديم 2014-04-07, 23:16 رقم المشاركة : 17
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: ركن الصداقة : للتواصل والتقارب و.و..التعارف





    رد مع اقتباس
قديم 2014-04-07, 23:17 رقم المشاركة : 18
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: ركن الصداقة : للتواصل والتقارب و.و..التعارف





    رد مع اقتباس
قديم 2014-04-07, 23:19 رقم المشاركة : 19
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: ركن الصداقة : للتواصل والتقارب و.و..التعارف





    رد مع اقتباس
قديم 2014-04-07, 23:24 رقم المشاركة : 20
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: ركن الصداقة : للتواصل والتقارب و.و..التعارف





أزقة «فاس القديمة» غيّرت الصورة النمطية حول البغال والحمير


أزقة «فاس القديمة» غيّرت الصورة النمطية حول البغال والحمير

دواب ليست غبية إطلاقا بل تعمل من دون «خارطة طريق»


الحمير وسيلة النقل المفضلة في «فاس القديمة» (تصوير: أحمد العلوي لمراني)

فاس: فاطمة شكيب
تعاني مدينة «فاس القديمة» أو «فاس البالي» أو «المدينة العتيقة»، كما يسميها المغاربة، من تكدّس سكاني يعد الأكثر كثافة في المغرب، وهذا إضافة إلى الحوانيت ومحلات الصناعات التقليدية والمباني الأثرية. زوّار «المدينة القديمة» من المغاربة أو السياح يثير فضولهم كثرة الدواب في أزقّتها الضيقة، بحيث بالكاد تتيح في بعض الأحيان لمرور شخصين أو دابة فقط. والواقع أن الحمير والبغال تستخدم هنا في نقل البضائع بين الأزقة، حيث لا وجود للسيارات على الإطلاق داخل هذه المدينة، بل يعتمد جميع السكان على البغال أو الحمير لأنها الوسيلة الوحيدة للنقل داخل «المدينة العتيقة».

لا يتجاوز عرض الأزقة في «المدينة العتيقة» في فاس في أحسن الأحوال المتر ونصف المتر، ولذلك لا تستطيع السيارات، مهما كان حجمها، اختراق الأزقة، مما يفرض على السكان والزوّار قطع المسافات لقضاء مصالحهم سيرا على الأقدام، أو على ظهور الحمير أحيانا. كثيرون يتساءلون عن الكيفية التي يتدبر بها سكان هذه البقعة من العاصمة الدينية والثقافية للمغرب حياتهم اليومية، ومنها على سبيل المثال حمل الأثاث إلى منازلهم أو نقل الأثاث من مكان إلى آخر، وغيرها من ضروب الحياة اليومية للسكان، كالتخلص من الأوساخ والنفايات المنزلية. من ناحية ثانية، في كثير من الأحيان تروج صورة نمطية عن الحمار أو البغل ترتبط بالغباء. لكن هذه الصورة لا وجود لها في «فاس القديمة»، إذ أعادت أزقتها الاعتبار لهذه الحيوانات المسكينة، التي تلعب دورا فعالا وحيويا في تيسير الحياة اليومية داخل أحياء «المدينة العتيقة» ودروبها الضيقة. فحمير فاس وبغالها تسدي خدمات مهمة مرتبطة بالحركة التجارية والاجتماعية للمدينة وسكانها، ومن ثم تعيل مجموعة كبيرة من الأسر وتعتبر مصدر دخلها الوحيد. أضف إلى ذلك، أن هذه الحيوانات خبرت الدروب والأحياء وحفظت مسالكها عن ظهر قلب؛ بحيث غدت تتنقل فيها من دون «خارطة طريق».
لقد فرضت جغرافيا «فاس القديمة» وطبيعتها المعمارية، حيث الأحياء المتداخلة في صعود وهبوط، ضرورة استخدام الحمير والبغال في كل شيء، ذلك أن الحاجة الأساسية للمواطنين والحرفيين لنقل البضائع والمنتجات الجلدية والمعدنية من المصانع الصغيرة والمشاغل إلى أماكن تخزينها أو استهلاكها، والعبور بها عبر مدارج العقبات والأزقة الصاعدة والهابطة، وتفريعاتهما الكثيرة، تستلزم الاعتماد على الحمير والبغال كوسيلة نقل لا بد منها.
وتعليقا على هذا الواقع يقول التهامي الدباغ، من «حي الصفارين» في «المدينة العتيقة» شارحا: «الحمار هو الكل في الكل في المدينة»، ويستطرد: «العشرات من أسر المدينة العتيقة تعيش من استخدام هذا الحيوان في نقل البضائع والسلع لفائدة التجار وبين المواقع التجارية والحرفية مقابل مبالغ مالية متفاوتة ومتباينة تخضع إلى المساومة بين الطرفين». ويعرب الدباغ عن اعتقاده بأنه «من دون الحمار لا يمكن للحركة التجارية أو الحرفية، أن تنتعش في هذا المكان من فاس نظرا لصعوبة نقل السلع في الدروب الضيقة». وحقا، في أحياء مثل «الرصيف» و«البطحاء» و«الطالعة الصغرى» و«الطالعة الكبرى» و«بوجلود» و«باب الكيسة» و«باب الفتوح»، وفي كل موقع من «المدينة العتيقة» يجد الزائر أن معظم دروبها وأزقتها الضيقة لا تتيح المرور إلا لشخصين بحد أقصى، وحيثما ذهب سيلحظ الحضور للحمير والبغال في دورة الحركة التجارية.
هذه الدواب التي تستخدم في حمل وتوزيع السلع ومواد التموين على الدكاكين، تستطيع السير بسهولة داخل الأزقة المتشعبة والضيقة. وكثيرا ما يكرّر أصحاب هذه الدواب كلمة «بالك» بالعامية - التي تعني انتبه - لمرور الحمار أو البغل، كي يفسح المارة الطريق أمام هذه الدواب بحيث لا تصطدم بهم. وبالنتيجة، أصبحت هذه الكلمة عادية لزوّار «فاس القديمة»، وما عاد يثير الفضول منظر عشرات الحمير والبغال المحملة بالسلع والبضائع، وبعضها يصعد العتبات الإسمنتية التي تأقلمت معها وتعبرها دون مشكلات، وهو أمر يصعب في كثير من الأحيان على المارة العاديين. وكما سبقت الإشارة، فإن هذه الدواب باتت تعرف جيدا طريقها في التنقل بين الدكاكين والمحلات التجارية، وفي أحيان كثيرة لا تحتاج إلى أي توجيه إبان تنقلها من حي إلى آخر، ولا يبذل صاحبها أي جهد سوى ترديد كلمة «بالك».
ويقول علي ركبي، وهو صاحب حمار رهن إشارة التجار والحرفيين في «المدينة العتيقة»، أن مدخوله اليومي «غير ثابت ويخضع لقانون العرض والطلب وثقة الزبائن»، لكنه يؤكد أنه يتراوح بين 30 إلى 100 (4 دولارات إلى 12 دولارا أميركيا)، موضحا أنه يعيش من هذه المهنة ويعيل أسرة من سبعة أفراد منذ أكثر من عشر سنوات.
وأخيرا، ليس من المستغرب أن يساهم الحمار في فرحة الأزواج الجدد «ليلة الزفاف» بحمل العروس ومتاعها إلى عش الزوجية. وبقدر ما يستغرب الزوار هذه الظاهرة اللافتة، يبقى الأمر عاديا عند أهل فاس. وهنا، تحديدا في «فاس القديمة»، وعلى الرغم من هيمنة زمن الآلة والعصرنة، تبقى الحمير والبغال الوسيلة الوحيدة المتاحة للنقل. كما يعتقد أحد سكان حي «القلقليين» في تعليق له أن «للحمير الفضل الكبير في جمع النفايات ونقل المواد والسلع والبضائع والأتربة والعجزة، وأحيانا لعب دور سيارات الإسعاف في نقل المرضى أحيانا إلى خارج المدينة العتيقة، حيث تتوافر وسائل النقل العادية».





    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 11:14 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd