قد يُدركُ المتأنّي نُجْحَ حاجته...و قد يكون مع المستعجِلِ الزَّلَل
قد يُدركُ الشّرفَ الفتى و رداؤُهُ...خَلَقٌ و جَيْبُ قميصِهِ مرقوعُ
كفى زاجراً للمرء أيّامُ دهْرِهِ...تروح له بالواعظات و تغتدي
كنتُ مِنْ كُرْبَتي أفِرُّ إليهم...فَهُمْ كُرْبَتي فأين الفرارُ ؟
كأنّكَ من كلّ النّفوس مُرَكّبٌ...فأنت إلى كلّ الأنام حبيبُ