الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الأخبار والمستجدات التربوية > منتدى أخبار التربية والتعليم


منتدى أخبار التربية والتعليم خاص بالأخبار والمستجدات التربوية الوطنية والدولية،مذكرات و مراسيم الوزارة ،المقالات التربوية الصحفية ...

شجرة الشكر4الشكر
  • 2 Post By صانعة النهضة
  • 2 Post By gaz1971

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2013-10-04, 19:07 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

important الأحمر: حان الوقت للاستفادة من أخطاء التجارب السابقة للتعليم



الأحمر: حان الوقت للاستفادة من أخطاء التجارب السابقة للتعليم


هسبريس ـ حسن الأشرف
الجمعة 04 أكتوبر 2013 - 17:05




تشرئب أعناق العديد من المراقبين والمهتمين بشؤون التعليم بالمغرب إلى ما ستسفر عنه خطة الطريق التي أعلن عنها أخيرا المجلس الأعلى للتعليم، بهدف "تشخيص موضوعي ودقيق ومتقاسم من قبل الجميع، وتقديم مقترحات توافقية وواقعية، من أجل رد الاعتبار للمنظومة التربوية وإعادة تأهيلها".
وارتأت هسبريس أن تتيح الفرصة تباعا لعدد من المختصين والخبراء في مجال التعليم من أجل أن يدلوا بدلوهم في هذا الموضوع، خاصة أن المحور الثالث من خطة الطريق للمجلس الأعلى للتعليم يتحدث عن أخذ المجلس بعين الاعتبار لتقارير الهيئات الوطنية والدولية، والجمعيات المغربية المهتمة بجودة المنظومة، فضلا عن الإسهامات الوازنة لمفكرين وباحثين مغاربة".

وكان المجلس الأعلى للتعليم قد أفصح عن خطة طريق تتضمن 3 محاور رئيسة، أولاها "اعتماد مقاربة تشاركية وتشاورية تقوم على فتح نقاش موسع حول هذه القضية الحاسمة بالنسبة لمستقبل البلاد"، وثانيها "تسريع وتيرة إرساء المجلس الجديد، من خلال تنصيب المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي"، ثم ثالثها ""الشروع في تقويم عشرية الإصلاح".


محددات الخروج من الأزمة


وقال الدكتور عبد السلام الأحمر، الخبير في مجال التربية، في حديث لهسبريس، إن المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي بسط خطته للإسهام في بلورة مخرج للأزمة التي تعرفها منظومتنا التربوية، وتتضمن توسيع دائرة التشاور والتشارك مع جميع الفاعلين الجمعويين المعنيين بقضايا التعليم".

ووصف الأحمر، وهو أيضا عضو مشارك في تأليف الكتاب المدرسي، هذه الخطوة من لدن المجلس الأعلى للتعليم بأنها "مسلك محمود، يؤكد أن قضية التربية شأن المجتمع بكل فئاته ومنظماته يجب أن يشرك في تدبيره، وأن يسمع رأيه في تشخيص اختلالاته".


وأبرز الباحث في التربية والفكر أن "هذا الإجراء وحده لا يُعول عليه أساسا في مقاربة عمق الأزمة وسبر غورها، والذي يحتاج إلى نخبة من الخبراء في بناء المناهج التربوية الذين عرفوا بحبهم لوطنهم وتفانيهم في خدمته، ولهم باع طويل في مجال التنظير والتجديد التربويين، ويمتلكون الكفاءات اللازمة للاضطلاع بهذه المسؤولية الجسيمة".


وتابع الأحمر بأنه يتعين أن تُعطى لهؤلاء الخبراء "الحرية الكاملة لإعداد مشروع نظام تربوي رائد دون إملاءات مسبقة"، مردفا أنه "بعد ذلك يُطرح للنقاش والنقد من طرف هيئات المجتمع ومكوناته المختلفة، لتعاد صياغته في ضوء الملاحظات التي أبديت حوله".


وزاد المتحدث بأنه بعد هذه المرحلة تُعطى فرصة التجريب والتقويم في دائرة ضيقة، وخلال مدة زمنية كافية، لاكتشاف المزيد من نقائص المشروع وأخطائه، والعمل على تداركها قبل الاعتماد النهائي للمشروع ودخوله حيز التعميم والتطبيق"، مشيرا إلى أنه في هذه المرحلة أيضا "لابد أن تخضع تطبيقاته الإجرائية للتقويم والتصويب دون تراخ أو تأخير، فالمناهج الجامدة التي لاتتغير كلما دعت الضرورة لذلك مضيعة للوقت وهدر للطاقات والجهود".


الحاجات المعرفية الحقيقية


وأوضح الأحمر أن "المعالجات والمقاربات التي تعتمد في مجال التربية والتكوين تكشف عن خلفيات فكرية راسخة تختزل مشاكل هذا القطاع الإنساني الهام في جوانب مادية وتقنية محضة، وتتجاهل أصل الأزمة الكامن في إدراك الحاجات المعرفية الحقيقية، التي تواجه الكائن البشري عامة والمواطن المغربي خاصة".

وتابع بالقول " هذه الحاجات المعرفية ما لم يتم إشباعها ومراعاتها وتعهدها بوضع المناهج الدراسية الملائمة، فإن النشء سيفقد الرغبة والمغزى معا في البحث والتحصيل والتعلم، وسيتعلم إن تعلم من أجل أن يعيش لا من أجل أن يحيى، وقد تفاقمت في واقعنا مؤشرات كثيرة لذلك لعلنا ننتبه إليها ونعي جيدا دلالاتها حتى لا نكرر فشلنا مرة بعد مرة".


وخلص الأحمر إلى أن "الأوان حان للاستفادة العاجلة من أخطاء التجارب السابقة، فنعير القائمين على إعداد مشاريع الإصلاح وتنفيذها والاشتغال في إطارها وتحقيق أهدافها ما يلزم من العناية والاهتمام، فهم العامل الأساس في إنجاح أي مشروع أو فشله" وفق تعبير الخبير التربوي.








: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=684032
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2013-10-04, 19:26 رقم المشاركة : 2
gaz1971
أستـــــاذ(ة) ذهبــــي
 
الصورة الرمزية gaz1971

 

إحصائية العضو







gaz1971 غير متواجد حالياً


افتراضي الأحمر: حان الوقت للاستفادة من أخطاء التجارب السابقة للتعليم


الأحمر: حان الوقت للاستفادة من أخطاء التجارب السابقة للتعليم
هسبريس ـ حسن الأشرف
الجمعة 04 أكتوبر 2013 - 17:05
تشرئب أعناق العديد من المراقبين والمهتمين بشؤون التعليم بالمغرب إلى ما ستسفر عنه خطة الطريق التي أعلن عنها أخيرا المجلس الأعلى للتعليم، بهدف "تشخيص موضوعي ودقيق ومتقاسم من قبل الجميع، وتقديم مقترحات توافقية وواقعية، من أجل رد الاعتبار للمنظومة التربوية وإعادة تأهيلها".

وارتأت هسبريس أن تتيح الفرصة تباعا لعدد من المختصين والخبراء في مجال التعليم من أجل أن يدلوا بدلوهم في هذا الموضوع، خاصة أن المحور الثالث من خطة الطريق للمجلس الأعلى للتعليم يتحدث عن أخذ المجلس بعين الاعتبار لتقارير الهيئات الوطنية والدولية، والجمعيات المغربية المهتمة بجودة المنظومة، فضلا عن الإسهامات الوازنة لمفكرين وباحثين مغاربة".

وكان المجلس الأعلى للتعليم قد أفصح عن خطة طريق تتضمن 3 محاور رئيسة، أولاها "اعتماد مقاربة تشاركية وتشاورية تقوم على فتح نقاش موسع حول هذه القضية الحاسمة بالنسبة لمستقبل البلاد"، وثانيها "تسريع وتيرة إرساء المجلس الجديد، من خلال تنصيب المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي"، ثم ثالثها ""الشروع في تقويم عشرية الإصلاح".

محددات الخروج من الأزمة

وقال الدكتور عبد السلام الأحمر، الخبير في مجال التربية، في حديث لهسبريس، إن المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي بسط خطته للإسهام في بلورة مخرج للأزمة التي تعرفها منظومتنا التربوية، وتتضمن توسيع دائرة التشاور والتشارك مع جميع الفاعلين الجمعويين المعنيين بقضايا التعليم".

ووصف الأحمر، وهو أيضا عضو مشارك في تأليف الكتاب المدرسي، هذه الخطوة من لدن المجلس الأعلى للتعليم بأنها "مسلك محمود، يؤكد أن قضية التربية شأن المجتمع بكل فئاته ومنظماته يجب أن يشرك في تدبيره، وأن يسمع رأيه في تشخيص اختلالاته".

وأبرز الباحث في التربية والفكر أن "هذا الإجراء وحده لا يُعول عليه أساسا في مقاربة عمق الأزمة وسبر غورها، والذي يحتاج إلى نخبة من الخبراء في بناء المناهج التربوية الذين عرفوا بحبهم لوطنهم وتفانيهم في خدمته، ولهم باع طويل في مجال التنظير والتجديد التربويين، ويمتلكون الكفاءات اللازمة للاضطلاع بهذه المسؤولية الجسيمة".

وتابع الأحمر بأنه يتعين أن تُعطى لهؤلاء الخبراء "الحرية الكاملة لإعداد مشروع نظام تربوي رائد دون إملاءات مسبقة"، مردفا أنه "بعد ذلك يُطرح للنقاش والنقد من طرف هيئات المجتمع ومكوناته المختلفة، لتعاد صياغته في ضوء الملاحظات التي أبديت حوله".

وزاد المتحدث بأنه بعد هذه المرحلة تُعطى فرصة التجريب والتقويم في دائرة ضيقة، وخلال مدة زمنية كافية، لاكتشاف المزيد من نقائص المشروع وأخطائه، والعمل على تداركها قبل الاعتماد النهائي للمشروع ودخوله حيز التعميم والتطبيق"، مشيرا إلى أنه في هذه المرحلة أيضا "لابد أن تخضع تطبيقاته الإجرائية للتقويم والتصويب دون تراخ أو تأخير، فالمناهج الجامدة التي لاتتغير كلما دعت الضرورة لذلك مضيعة للوقت وهدر للطاقات والجهود".

الحاجات المعرفية الحقيقية

وأوضح الأحمر أن "المعالجات والمقاربات التي تعتمد في مجال التربية والتكوين تكشف عن خلفيات فكرية راسخة تختزل مشاكل هذا القطاع الإنساني الهام في جوانب مادية وتقنية محضة، وتتجاهل أصل الأزمة الكامن في إدراك الحاجات المعرفية الحقيقية، التي تواجه الكائن البشري عامة والمواطن المغربي خاصة".

وتابع بالقول " هذه الحاجات المعرفية ما لم يتم إشباعها ومراعاتها وتعهدها بوضع المناهج الدراسية الملائمة، فإن النشء سيفقد الرغبة والمغزى معا في البحث والتحصيل والتعلم، وسيتعلم إن تعلم من أجل أن يعيش لا من أجل أن يحيى، وقد تفاقمت في واقعنا مؤشرات كثيرة لذلك لعلنا ننتبه إليها ونعي جيدا دلالاتها حتى لا نكرر فشلنا مرة بعد مرة".

وخلص الأحمر إلى أن "الأوان حان للاستفادة العاجلة من أخطاء التجارب السابقة، فنعير القائمين على إعداد مشاريع الإصلاح وتنفيذها والاشتغال في إطارها وتحقيق أهدافها ما يلزم من العناية والاهتمام، فهم العامل الأساس في إنجاح أي مشروع أو فشله" وفق تعبير الخبير التربوي.






    رد مع اقتباس
قديم 2013-10-05, 19:55 رقم المشاركة : 3
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: الأحمر: حان الوقت للاستفادة من أخطاء التجارب السابقة للتعليم


*******************************
شكرا جزيلا لك على هذا المستجد
تحياتيــــ
****************************






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 23:33 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd