لا يسعني سوى التنويه بجمالية السرد ، وحسن التشكيل الإبداعي للحبكة القصصية ..
الراوي الذي استأثر بالحكي طيلة النص ، استطاع أن يثير انتباهنا ، ويجعلنا نتابع المشاهد الساخرة إلى غاية نهاية دراما السي حمادي ..
لك قوة خارقة على اقتناص المشاهد الإجتماعية ، مع قوة التخييل التعبيري و الفني .. لنحصل نحن كقراء على سمفونية جميلة جدا من النثر القصصي ..
دام لك الود و التألق.

هههههههه

اجدت وابدعت يا سعد السعود