أخشى أن يكون السي حمادي قد طاله بعض نحس الجيلالي،وإلا لم صار الشباك الأوتوماتيكي، فجأة خارج الخدمة؟كان عليه أن يتأثر بسعد سعيدة، ويجد مبلغا خياليا في الرصيد.
ههههه.
قصة محبوكة، ووصف دقيق للبطل مع رحلة فنية شيقة في جوانب من شخصيته المتأثرة بالواقع المزري للشغيلة التعليمية.
أرجو ألا تحرمنا الأخت سعيدة سعد،من روائعها.
شكرا أختي هذه القصة الممتعة.

أسعدتني قصك أختي الكريمة سعيدة فأسعد الله أيامك و شكرا لقلمك الذي أبدع و أحسن الإبداع . تقبلي مروري المتواضع .

نصك اختي جيد جدا....وصف دقيق لبعض من معاناتنا.....لابد انك خبيرة بخبايا الميدان.....حبكة جميلة.....فك العقدة تاخر لكنه ادى مفعوله بزيادة نسبة التشويق في النص.....شكرا جزيلا لاشراكنا في القراءة....تقبلي مروري من هنا...