في نظري البحث الدي يقوم به التلميد و يقدمه كما هو ليس بحثا لأنه لا يستفيد منه و لا يستوعبه فلا بد من اضافة لمسة شخصية على الموضوع وصياغةافكاره بطريقة اكثر وضوح و افادة

بالفعل ،البحث مهم في حياة التلميذ وخاصة في الشبكة العنكبوتية، ولكن له حدود وخاصة إذا كان الباحث يعيش مرحلة المراهقة.

وياريت لو كان الأستاذ يرشده ويحدد له المواضيع التي يذهب إليها مباشرة . ويا حبذا لو كان يبحث في المكتبات خير من البحث

في الأنترنيت لأنه يمنح للتلميذ إجابات جاهزة.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الجواب الصريح لا أعتبر هذا النوع من العمل بحثا.
فالبحث يستلزم وضع خطة مسبقة يتفق عليها المدرس أو المؤطر مع التلميذن، وذلك بوضع تصميم للعمل، وتحديد النقط التي سيتم التطرق إليها حسب أهميتها وكذا الهدف المرجو من البحث.
كما يجب أن يتضمن البحث جانبا نقديا من طرف التلميذ حتى يتمكن من وضع بصمته على العمل . وهذا ما من شأنه أن يقلل فرصة " النسخ و اللصق "
ما يترك لجوء التلميذ للأنترنيت غير ذي جدوى في إنجاز البحوث هو عدم توفر اللتلميذ على كفاية التعامل مع الشبكة، مما يجعله يقدم لصاحب مقهى الأنترنيت عنوان البحث، وهذا الأخير يقوم "بالبحث " بدلا عنه ، فينسخ له عدة صفحات غالبا ما يكون محتواها بعيدا كل البعد عن الهدف المنشود من البحث ولا تحقق منه إلا العنوان.
و خلاصة القول : كان ولا زال وسيبقى الكتاب خير وسيلة للبحث، مع ما يتطلبه استعمال الكتاب أيضا من مهارة إلا أنه لا مالة لن يشكل أي ضرر على التلميذ.

انطلاقا من تجربتي الشخصية مع التلاميد فالبحوث التي يقومون بها على الشبكة لا تكلفهم سوى عناء النسخ والطبع و ما يؤخد بسهولة ينسى بسهولة ومن جهة أخرى أنوه بهده الفكرة الدكية وهي ادراج الاسماء للمشاركة في الحوار