لا يمكن ان نستغني عن الاترنيت بل يجب على الاستاد ان يكون موجها يعطي للتلميد المواقع التربوية التي يجب ان نبحث فيها بالضافة الى الكتب التي يجب عليه ان يقراها هكدا نضرب عصفورين بحجرة واحدة ونتناول اي موضوع بطريقة شمولية

يا اخي البحث عن المعلومة او البحث في المعلومة يبان ما دام الامر يتعلق بانجاز شخصي يقوم به الفرد للحصول على مبتغاه العلمي والمعرفي وتطوير كفااته عبر البحث في موارد رقمية غزيره لكن قدرات الطفل العقلية وحاجاته الاساسيه هي المعيار الادق على فعالية و جودة المنتوج النهائي الدي يصبو اليه الباحث .ان الدرسة لا تعمل فقط على التلقين والتوجيه والتاطير بل على الاستقلالية وتحمل المسؤولية واتخاد القرار الشخصي الواعي لهدا فان الدور الجديد لطفل هو العتماد على كل الموارد التي يراها قادرة على اغناء و اثراء وتجويد قدراته المعرفية و المهارية والسلوكية اي كل مكونات شخصيته ......

عندما نقول البحث عن المعلومة - عن العلم - فلا اظن انه ينبغي تقييد البحث بهذه الأشياء :الأنترنيت الكتاب الأستجواب وثائق...نبحث عن المعلومة اينما وجدت....

أعتقد أن البحث في الشبكة لإغناء الرصيد المعرفي لا يشكل سوى شيء إيجابي ،ولذا فالوصول إلى تلك المعرفة بالوسائل المتوفرة و في المتناول ربما هو الأفضل

لكي يبحث الطفل في الشبكة العنكبوتيةلابد له من موجه يساعده ويهديه للوصول الى مبتغاه أما وأن نتركه وحده فانه لن يهتدي الى اي شئ من ذلك لانه سينغمس في الكثير من المواقع حتى يجد ضالته وكثيرا ما يبحث عن ما برفه به نفسه .