الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى المواضيع الأدبية المنقولة > قصائد وأشعار


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2017-01-22, 12:17 رقم المشاركة : 16
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: ما راقني و انتقيته لكم...


شعر عن الخيل

نقدم لكم أجمل قصائد و أبيات شعر عن الخيل

أمل دنقل >> الخيول

كانت الخيلُ – فى البدءِ – كالناس
برِّيَّةً تتراكضُ عبر السهول
كانت الخيلُ كالناس فى البدءِ
تمتلكُ الشمس والعشب
والملكوتِ الظليل
ظهرها… لم يوطأ لكى يركب القادة الفاتحون
ولم يلنِ الجسدُ الحُرُّ تحت سياطِ المروِّض
والفمُ لم يمتثل للجام
ولم يكن … الزاد بالكاد
لم تكن الساق مشكولة
والحوافر لم يك يثقلها السنبك المعدنى الصقيل
كانت الخيلُ برِّيَّة
تتنفس حرية
مثلما يتنفسها الناس
فى ذلك الزمن الذهبى النبيل



ابن عنين >> سلوا صهواتِ الخيلِ يومَ الوغى عنَّا

سلوا صهواتِ الخيلِ يومَ الوغى عنَّا إِذا جهلتْ آياتُنا والقَنا اللُّدْنا
غداة َ لَقِيَنا دونَ دمياطَ جحفلاً من الرومِ لا يُحصى يقيناً ولا ظنا


أمل دنقل >> الخيول

الفتوحات فى الأرض – مكتوبة بدماء الخيول
وحدودُ الممالك
رسمتها السنابك
والركابان : ميزان عدل يميل مع السيف
حيث يميل


البحتري >> يا حسن مبدي الخيل في بكورها

يا حُسنَ مُبدي الخَيلِ في بكورِها،. . . . . . . تَلُوحُ كالأنْجُمِ في دَيْجُورِهَا
كأنّما أبْدَعَ، في تَشْهِيرِهَا،. . . . . . . مُصَوِّرٌ حَسّنَ مِنْ تَصْوِيرِهَا
تَحمِلُ غِرْبَاناً عَلى ظُهُورِهَا،. . . . . . . في السرَقِ المَنقُوشِ، من حَرِيرِهَا
إنْ حَاذَرُوا النَّبْوَةَ مِنْ نُفُورِها،. . . . . . . أهْوَوْا بِأيْدِيهِمْ إلى نُحُورِهَا
كأنّهَا، والحَبلُ في صُدُورِهَا،. . . . . . . أجَادِلٌ تَنهَضُ في سُيُورِهَا
مَرّتْ تُباري الرّيحَ في مُرُورِهَا،. . . . . . . والشّمسُ قد غَابَ ضِيَاءُ نُورِهَا
في الرّهَجِ السّاطِعِ مِنْ تَنْوِيرِها،. . . . . . . حَتّى إذا أصْغَتْ إلى مُدِيرِها
وانْقَلَبَتْ تَهْبُطُ في حُدُورِهَا،. . . . . . . تَصَوُّبَ الطّيرِ إلى وُكُورِهَا
في حلبة تضحك عن بدورها. . . . . . . صار الرجال شرفاً لسورها
أعطي فضل السبق من جمهورها. . . . . . . من فضل الأمة في أمورك
في فضلها وبذلها وخيرها. . . . . . . جعفر الذائد عن ثغورها
تبهى به وهو على سريرها. . . . . . . خلافه وفق في تدبيرها





    رد مع اقتباس
قديم 2017-01-22, 12:18 رقم المشاركة : 17
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: ما راقني و انتقيته لكم...


شعر عن اليتيم

نقدم لكم أجمل قصائد و أبيات شعر عن اليتيم

عبدالرحمن العشماوي >> نظرة في شموخ اليتيم

قالوا: اليتيمُ، فقلتُ: أَيْتَمُ مَنْ أرى. . . . . . مَنْ كان للخلُقِ النَّبيل خَصيما
قالوا: اليتيمُ، فقلتُ أَيْتَمُ مَنْ أرى. . . . . . مَنْ عاشَ بين الأكرمينَ لَئيما
كم رافلٍ في نعمةِ الأبويْن، لم. . . . . . يسلكْ طريقاً للهدى معلوما
يا كافلَ الأيتام، كفُّكَ واحةٌ. . . . . . لا تُنْبِتُ الأشواكَ والزَّقُّوما
ما أَنْبَتَتْ إلاَّ الزُّهورَ نديَّةً. . . . . . والشِّيحَ والرَّيحانَ والقَيْصُوما
أَبْشِرْ فإنَّ الأَرْضَ تُصبح واحةً. . . . . . للمحسنين، وتُعلن التكريما
أبشرْ بصحبةِ خيرِ مَنْ وَطىءَ الثرى. . . . . . في جَنَّةٍ كمُلَتْ رضاً ونَعيما
قالوا: اليتيمُ، وأرسلوا زَفَراتهم. . . . . . وبكوا كما يبكي الصحيحُ سَقيما
قلت: امنحوه مع الحنانِ كرامةً. . . . . . فلرُبَّ عَطْفٍ يُوْرِثُ التَّحطيما
ولَرُبَّ نَظْرةِ مُشفقٍ بعثتْ أسىً. . . . . . في قَلبه، جَعَلَ الشفيقَ مَلُوما
قالوا: اليتيمُ، فَمَاج عطرُ قصيدتي. . . . . . وتلفَّتتْ كلماتُها تَعظيما
وسمعْتُ منها حكمةً أَزليَّةً. . . . . . أهدتْ إِليَّ كتابَها المرقوما:
حَسْبُ اليتيم سعادةً أنَّ الذي. . . . . . نشرَ الهُدَى في الناسِ عاشَ يَتيما



إيليا أبو ماضي >> اليتيم

خبّروني ماذا رأيتم ؟ أطفالا. . . . . . يتامى أم موكبا علويّا ؟
كزهور الربيع عرفا زكيّا. . . . . . و نجوم الربيه نورا سنيا
و الفراشات وثبة و سكونا. . . . . . و العصافير بل ألذّ نجيّا
‘نّني كلّما تأمّلت طفلا. . . . . . خلت أنّي أرى ملاكا سويا
قل لمن يبصر الضّباب كثيفا. . . . . . إن ّ تحت الضّباب فجرا نقيّا
أليتيم الذي يلوح زريّا. . . . . . ليس شيئا لو تعلمون زريّا
إنّه غرسة ستطلع يوما. . . . . . ثمرا طيّبا وزهرا جنيّا
ربّما كان أودع الله فيه. . . . . . فيلسوف ، أو شاعرا ، أو نبيّا
لم يكن كلّ عبقريّ يتيما. . . . . . إنّما كان اليتيم صبيّا
ليس يدري ، لكنّه سوف يدري. . . . . . أنّ ربّ الأيتام ما زال حيّا
عندما يصبح الصغير فتيّا. . . . . . عندما يلبس الشباب حليّا
كلّ نجم يكون من قبل أن. . . . . . يبدو سديما عن العيون خفيّا
إن يك الموت قد مضى بأبيه. . . . . . ما مضى بالشّعور فيم وفيّا
و شقاء يولّد الرفق فينا. . . . . . لهو الخير بالشّقاء تريّا
لا تقولوا من أمّه ؟ من أبوه ؟. . . . . . فأبوه و أمّه سوريّا
فأعينوه كي يعيش و ينمو. . . . . . ناعم البال في الحياة رضيّا
ربّ ذهن مثل النهار منير. . . . . . صار بالبؤس كالظّلام دجيّا
كم أثيم في السجن لو أدركته. . . . . . رحمة الله كان حرّا سريّا
حاربوا البؤس صغيرا. . . . . . قبل أن يستبدّ فيهم قويّا
كلّهم الجريح الملّقى. . . . . . فلنكن كلّنا الفتى السّامريّا


محمد حسن علوان >> جراح اليُتم

أنا يا أبي مذ أن فقدتك لم أزل. . . . . . أحيا على مرّ الزمان.. بمأتمِ
تجتاحني تلك الرياح.. تطيح بي. . . . . . في مهمةٍ قفرٍ.. ودربٍ أقْتَمِ
وتمرُّ بي كل العواصف .. والردى. . . . . . يدنو مع الأمواج..و اسمك في فمي
أنا لم أزل أشكو إليك.. ولم تزل. . . . . . ذكراك قنديل الطريق المعتمِ
وكأنك الصدق الوحيد بعالمي. . . . . . والكل يا أبتاه .. محض توهُّمِ
وكأنني ما زلتُ أحيا يا أبي. . . . . . في حضنك الحاني.. ألوذ وأرتمي
وكأن كفك لا تزال تمدها. . . . . . نحوي.. وتمسك في حنانٍ معصمي
لا لم تمت عندي.. ولكن ما ارتوى. . . . . . ظمأي إليك.. وما شفاني بلسمي
لا لم تمت عندي.. ولكنّ الأسى. . . . . . والحزن يا أبتاه.. أبلى أعظمي
وأنا متى جاء يأتي المساء أكاد من. . . . . . شوقي إليك أضم بعض الأنجمِ
أظل ألثم كل شيء لامست. . . . . . كفّاك في بيتٍ كئيبٍ مظلمِ
وتظلُّ من فيض الشقاء وسادتي. . . . . . حمراء تسبح في بحورٍ من دمِ
من ذا يخفف ما ألمَّ بخافقي. . . . . . من ذا يحدُّ من الشعور المؤلمِ
من كان علمني العزاء فقدته. . . . . . من ذا يعزّيني بفقدِ معلمي


محمد بن علي السنوسي >> اليتيم السعيـد

وسألت الوليد في نشوةِ العيد وقد سرّ بالسؤال الوليدُ
ابنُ من أنت يا بنيّ ؟ وأصغيت إليه وبي اشتياق شديدُ
فرنا باسماً إليّ بعينٍ شاع في لحظها الجوابُ السديدُ:
أنا يا سيدي (يتيم) ولكني (سعيد) لا بائسٌ أو شريدُ
سكني وارفٌ ومائيَ مسكوبٌ وزادي مرفَّهٌ منضودُ
وفؤادي تربُّه من يد العلم يدٌ برَّة وقلبٌ ودودُ
فانتشى قلبي المغرد وانثالت قوافيه واستفاض القصيدُ

ليس اليتيم الذي قد مات والده. . . . . . إِنَّ اليَتيمَ يَتيمُ العِلْمِ والأَدَب
علي بن أبي طالب >> ليس البليّة ُ في أيامنا عجباً






    رد مع اقتباس
قديم 2017-01-22, 12:20 رقم المشاركة : 18
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: ما راقني و انتقيته لكم...


شعر عن الموت


ابن نباتة السعدي

ومن لم يمتْ بالسيفِ ماتَ بغيرِه . . . . تنوعتِ الأسبابُ والداءُ واحدُ



أحمد شوقي

إِنما الموتُ مُنْتهى كُلِّ حي . . . . لم يصيبْ مالكٌ من الملكِ خُلْدا
سنةُ اللّهِ في العبادِ وأمرَ . . . . ناطقٌ عن بقايهِ لن يردا

والموتُ حقٌ ولكن ليس كل فتىً . . . . يبكي عليه إِذا يعروهُ فقدانُ
عبد اللّه الشبراوي


الحسن بن علي بن أبي طالب

الموتُ خيرٌ من رُكوبِ العارِ . . . . والعارُ خيرٌ من دُخولِ النارِ


أبو العتاهية

كم من عزيزٍ أذل الموتُ مصرعه . . . . كانت على رأسهِ الراياتُ تخفقُ

يطفئُ الموتُ ما تضيءُ الحياةُ . . . . ووراءَ انطفائه ظُلماتُ
جميل صدقي الزهاوي


عدي بن الرعلاء

ليس من ماتَ فاستراحَ بميتٍ . . . . إِنما الميتُ ميتُ الأحياءِ


الشريف المرتضى

أرى الناسَ يَهْوَوْنَ الخلاصَ من الردى . . . . وتكملةُ المخلوقِ طولُ عناءِ
ويستقبحونَ القتلَ والقتلُ راحةٌ . . . . وأتعبُ ميتٍ من يموتُ بداءِ


المعري

موتٌ يسيرٌ معه رحمةٌ . . . . خيرٌ من اليُسْرِ وطول البقاءِ
وقد بَلونا العيشَ أطواره . . . . فما وجدنا فيه غيرَ الشقاءِ



زين الدين العابدين علي بن الحسين

دعني أسحُّ دموعا لا انقطاع لها. . . . فهل عسى عبرةٌ منها تُخلصني
كأنني بين جلِّ الأهل منطرحٌ . . . . . على الفراش وأيديهم تُقلبني
وقد تجمَّع حولي مَن ينوح ومن. . . . . يبكي عليَّ وينعاني ويندبني
وقد أتوا بطبيب كي يُعالجني. . . . . ولم أرَ الطب هذا اليوم ينفعني
واشتد نزعي وصار الموت يجذبها. . . . . من كل عِرقٍ بلا رفق ولا هونِ
واستخرج الروح مني في تغرغرها. . . . . وصار ريقي مريرا حين غرغرني
وقام من كان حِبَّ الناس في عجَلٍ. . . . . . . . . نحو المغسل يأتيني يُغسلني.
وقال يا قوم نبعي غاسلا حذِقا. . . . حرا أديبا عارفا فطِنِ
فجاءني رجلٌ منهم فجرَّدني . . . . . من الثياب وأعراني وأفردني
وأودعوني على الألواح منطرحا. . . . . وصار فوقي خرير الماء ينظفني .
وأسكب الماء من فوقي وغسَّلني.. غَسلا ثلاثا ونادى القوم بالكفنِ
وألبسوني ثيابا لا كِمام لها. . . . . وصار زادي حنوطي حين حنَّطني
وأخرجوني من الدنيا فوا أسفا. . . . على رحيلي بلا زاد يُبلغني
وحمَّلوني على الأكتاف أربعةٌ . . . . من الرجال وخلفي منْ يشيعني
وقدَّموني إلى المحراب وانصرفوا . . . . خلف الإمام فصلى ثم ودعني.
صلوا عليَّ صلاةً لا ركوع لها. . . . ولا سجود لعل الله يرحمني
وكشَّف الثوب عن وجهي لينظرني. . . . . وأسبل الدمع من عينيه أغرقني
فقام مُحترما بالعزم مُشتملا. . . . وصفف اللبْن من فوقي وفارقني
وقال هُلواعليه الترب واغتنموا . . . . . حسن الثواب من الرحمن ذي المنن.
في ظلمة القبر لا أمٌ هناك ولا . . . . . أبٌ شفيق ولا أخٌ يُؤنسني

و إذا لام يكن من الموت بد *** فمن العار أن تموت جبانا
المتنبي


لبيد بن ربيعة

بلينا وما تبلى النجومُ الطَّوالِعُ وتَبْقَى الجِبالُ بَعْدَنَا والمَصانِعُ
وقد كنتُ في أكنافِ جارِ مضنّة ٍ ففارقَني جارٌ بأرْبَدَ نافِعُ
فَلا جَزِعٌ إنْ فَرَّقَ الدَّهْرُ بَيْنَنا وكُلُّ فَتى ً يَوْمَاً بهِ الدَّهْرُ فاجِعُ
فَلا أنَا يأتيني طَريفٌ بِفَرْحَة ٍ وَلا أنا مِمّا أحدَثَ الدَّهرُ جازِعُ
ومَا النّاسُ إلاّ كالدّيارِ وأهْلها بِها يَوْمَ حَلُّوها وغَدْواً بَلاقِعُ
ومَا المَرْءُ إلاَّ كالشِّهابِ وضَوْئِهِ يحورُ رَماداً بَعْدَ إذْ هُوَ ساطِعُ
ومَا البِرُّ إلاَّ مُضْمَراتٌ منَ التُّقَى وَما المَالُ إلاَّ مُعْمَراتٌ وَدائِعُ
ومَا المالُ والأهْلُونَ إلاَّ وَديعَة ٌ وَلابُدَّ يَوْماً أنْ تُرَدَّ الوَدائِعُ


علي بن أبي طالب

لا دارَ للمرءِ بعدَ الموت يسكنُها . . . . إِلا التي كانَ قبلَ الموتِ يبنيها
فإِن بناها بخيرٍ طابَ مسكنها . . . . وإِن بناها بشرٍ خابَ بانيها
لكلِّ نفسٍ وإِن كانت على وجلٍ . . . . من المنيةِ آمالٌ تقويها
فالمرءُ يبسُطها والدهرُ يقبضُها . . . . والنفسُ تنشرُها والموتُ يَطْويها


علي بن أبي طالب

يا من بدنياهُ اشتغلْ . . . . وغَرَّهُ طولُ الأملْ
الموتُ يأتيْ بغتةً . . . . والقبرُ صندوقُ العملْ

لا تفوتك :
  • حكم و كلمات قد تغير حياتك
  • حكم و اقوال عمر بن الخطاب



الرئيسية حكم مصنفة أمثال عالمية أقوال الصالحين أقوال المشاهير كلام رائع شعر




عنترة بن شداد

واخترْ لنفسكَ منزلاً تعلو به . . . . أو مُتْ كريماً تحتَ ظلِّ القسطلِ
فالموتُ لا ينجيكَ من آفاتهِ . . . . حصنٌ ولو شيدتَهُ بالجندَل
موتُ الفتى في عزةٍ خيرٌ له . . . . من أن يبيتَ أسيرَ طَرْفِ أ كحلِ
لا تسقني ماءَ الحياةِ بذلةٍ . . . . بل فاسقني بالعزِّ كأسَ الحنظلِ
ماءُ الحياة بذلةٍ كجهنمٍ . . . . وجهنمٌ بالعزِّ أطيبُ منزلِ


الحسن بن علي بن أبي طالب

الموتُ خيرٌ من رُكوبِ العارِ . . . . والعارُ خيرٌ من دُخولِ النارِ
واللّهُ من هذا وهذا جاري

فطعمُ الموتِ في أمرٍ حقيرٍ . . . . كطعمِ الموتِ في أمرٍ عظيمِ
المتنبي


علي بن أبي طالب

الموتُ لا والداً يبقى ولا ولدا . . . . هذا السبيلُ إِلى أن لاترى أحدا
كان النبيُّ ولم يخلدْ لأمتهِ . . . . لو خلدَ اللّهُ خلقاً قبلَه خَلُدا
للموتِ فينا سهمٌ غيرٌ خاطئةٍ . . . . من اليومَ سهمٌ لم يَفُتْنه غَدا


الشريف المرتضى

أروني امراً من قبضةِ الدهرِ مارقا . . . . ومن ليس يوماً للمنيةِ ذائقاً
هو الموتُ ركاضٌ إِلى كل مهجةٍ . . . . يُكلٌ مطايانا ويُعِيْيْ السوابقا
فإِن هو وَلَّىْ هارباً فهو فائتٌ . . . . وإِن مان يوماً طالباً كان لاحقا
يسعى الفتى وخيولُ الموتُ تطلبُهُ . . . . وإِن نوى وقفةً فالموتُ ما يقفُ


سفبان الثوري

يا نفسُ توبي فإِن الموتَ قد حانا . . . . واعصِ الهوى فالهوى مازال فَتَّانا
في كل يوم لنا مَيْتٌ نشيعهُ . . . . ننسى بمصرعهِ آثارَ مَوْتانا


أبو نواس

لا بدَّ من موتٍ ففكرْ واعتبرْ . . . . وانظرْ انفسِكَ وانتبهْ يا ناعسُ
ألا يابنَ الذين فَنُوا وبادُوا . . . . أما واللّهِ ما بادوا لتبقى


محمد بن عبد اللّه البغدادي

يا جامعَ المالِ في الدنيا لوارثهِ . . . . هل أنتَ بالمالِ قبل الموتِ منتفعُ ؟
قدمْ لنفسِكَ قبل الموتِ في مَهَلٍ . . . . فإِن حظكَ بعد الموتِ منقطعُ





    رد مع اقتباس
قديم 2017-01-22, 12:22 رقم المشاركة : 19
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: ما راقني و انتقيته لكم...


شعر عن المعلم

نقدم لكم أجمل قصائد و أبيات شعر عن المعلم

بكر بن محمد المازني

إِن المعلمَ لا يزالُ مضَّعفاً . . . . ولو ابتنى فوقَ السماءِ سماءَ
من عَّلمَ الصبيانَ أضْنَوا عقلَه . . . . مما يلاقي بكرةً وعشاءَ



شاعر

إِن المعلمَ والطبيبَ كلاهُما . . . . لا ينصحانِ إِذا هما لم يُكَرما
فاصبرْ لدائكَ إِن أهنتَ طبيبَهُ . . . . واصبرْ لجهلكَ إِن جفوتَ مُعَلِّما


الشافعي

اصبر على مرِّ الجفا من معلمٍا . . . . فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ
ومنْ لم يذق مرَّ التعلمِ ساعةا . . . . تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته
ومن فاتهُ التَّعليمُ وقتَ شبابهِا . . . . فكبِّر عليه أربعاً لوفاته
وَذَاتُ الْفَتَى ـ واللَّهِ ـ بالْعِلْمِ ا . . . . وَالتُّقَى إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ


إبراهيم طوقان

شوقي يقول وما درى بمصيبتيا . . . . قم للمعلم وفّه التبجيلا
اقعد فديتك هل يكون مبجلاً ا . . . . من كان للنشء الصغار خليلا
ويكاد يقلقني الأّمير بقولها . . . . كاد المعلم أن يكون رسولا
لو جرّب التعليم شوقي ساعةا . . . . لقضى الحياة شقاوة وخمولا
حسب المعلم غمَّة وكآبة ا . . . . مرآى الدفاتر بكرة وأصيلا
مئة على مئة إذا هي صلِّحت ا . . . . وجد العمى نحو العيون سبيلا
ولو أنّ في التصليح نفعاً يرتجى ا . . . . وأبيك لم أكُ بالعيون بخيلا
لكنْ أصلّح غلطةً نحويةً مثلاًا . . . . واتخذ الكتاب دليلا
مستشهداً بالغرّ من آياته ا . . . . أو بالحديث مفصلاً تفصيلا
وأغوص في الشعر القديم فأنتقي ا . . . . ما ليس ملتبساً ولا مبذولا
وأكاد أبعث سيبويه من البلى ا . . . . وذويه من أهل القرون الأُولى
فأرى حماراً بعد ذلك كلّه ا . . . . رفَعَ المضاف إليه والمفعولا
لا تعجبوا إن صحتُ يوماً صيحة ا . . . . ووقعت ما بين الفصول قتيلا
يا من يريد الانتحار وجدتها . . . . إنَّ المعلم لا يعيش طويلا


أبو الأسود الدؤلي

يأيها الرجلُ المعلمُ غيرَهُ . . . . هلا لنفسِكَ كان ذا التعليمُ ؟
تصفُ الدواء لذي السقامِ وذي الضنى . . . . كيما يصحَّ به وأنتَ سقيمُ –
ونراكَ تصلحُ بالرشادِ عقولَنا . . . . أبداً وأنتَ من الرشادِ عديمُ –
لاتنهَ عن خلقٍ وتأتي مثلهُ . . . . عارٌ عليكَ إِذا فعْلتَ عظيمُ –
وابدأ بنفسِكَ فانَهها عن غَيِّها . . . . فإِذا انتهتْ منه فأنتَ حكيمُ –
فخناكَ يقبلُ ماوعظْتَ ويفتدى . . . . بالعلم منكَ وينفعُ التعليمُ


عامر محمد بحيري

إِن العلمَ في البلادِ أعرُّ من . . . . يعطي الجزيلَ ويبذلُ المجهودا
يعطي الحِمى من نفسِه لا مالهِ . . . . ويصوغُ جيلاً للبلادِ جديدا –
المحلُ يتركهُ المعلمُ مُخْصِباً . . . . والعدمُ في يده يَحُل وجودا


محمد خليل الخطيب

ما لي أرى التعليمَ أصبحَ عاجزاً . . . . عن أن يصحُّ من النفوسِ مكسرا ؟
عُكِسَتْ نتائجُهُ فأصبحَ هديْهُ . . . . غِباً وأضحى صَفْوَه متكَدرا –
يهدي معلمُهُ ومن ذا يهتدي . . . . بعلمٍ في الناسِ قُبحَ مَخْبَرا –
ينهى ويأتي ما نهى أفتحتذي . . . . بفعالِه أم بالمقالِ مزوَّرا –
وإِذا المعلمُ لم تكنْ أقوالُهُ . . . . طبقَ الفِعالِ فقولُه لن يثمرا


عامر محمد بحيري

إِن الجهالةَ ظلمةٌ تغشى الحِمى . . . . وتحيلُ أحرارَ الرجالِ عبيدا
العلمُ نورُ اللّه في أكوانه . . . . جعلَ المعلمَ بحرَه المورودا





    رد مع اقتباس
قديم 2017-01-22, 12:23 رقم المشاركة : 20
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: ما راقني و انتقيته لكم...


شعر عن اللغة العربية

نقدم لكم أجمل قصائد و أبيات شعر عن اللغة العربية

وديع عقل >> لا تقل عن لغتي أم اللغاتِ

لا تقل عن لغتي أم اللغاتِ. . . . . . . انها تبرأ من تلك البنات
لغتي أكرمُ امٍّ لم تلد. . . . . . . لذويها العُرب غيرَ المكرمات
ما رأت للضاد عيني اثراً. . . . . . . في لغاتِ الغربِ ذات الثغثغات
ان ربي خلق الضادَ وقد. . . . . . . خصها بالحسنات الخالدات
وعدا عادٍ من الغرب على. . . . . . . ارضنا بالغزواتِ الموبقاتِ
ملك البيتَ وامسى ربَّه. . . . . . . وطوى الرزق واودى بالحياة
هاجم الضاد فكانت معقلاً. . . . . . . ثابتاً في وجهه كلَّ الثباتِ
معقلٌ ردَّ دواهيهِ فما. . . . . . . باءَ إلا بالأماني الخائباتِ
أيها العُربُ حمى معقلكم. . . . . . . ربكم من شر تلك النائبات
إن يوماً تجرح الضاد به. . . . . . . هو واللَه لكم يومُ المماتِ
أيها العربُ إذا ضاقت بكم. . . . . . . مدن الشرق لهول العاديات
فاحذروا ان تخسروا الضاد ولو. . . . . . . دحرجوكم معها في الفلوات



عدنان النحوي >> لغـتي الجميلـة

فحسبُنـا مِنْ لِسانِ الضّـادِ أنّ لـه. . . . . . . فيضاً من النّور أو نبعاً صَفا وجَـلا
وأنه اللغة الفصحـى نمـت وزهـتْ. . . . . . . تنزّلـتْ وبـلاغـاً بالهُـدى نـزلا
وأنـه ، ورسـول الله يُـبـلـغـه. . . . . . . ضمَّ الـزمان وضمَّ الآيَ وَالـرُّسـلا
وأنـه الكنـزُ لا تفنـى جـواهـرهُ. . . . . . . يُغْنـي الليـاليَ مـا أغْنى بِهِ الأُوَلا
يظـلُّ يُـطْلِـقُ مـن لأْلائِــهِ دُرراً. . . . . . . عـلى الزمان غنيَّ الجـودِ متصـلا
فعُـدْ إلى لغـةِ القـرآنِ صـافـيَة. . . . . . . تَجْلو لكَ الدَّربَ سهْلاً كانَ أو جبـلا
تجلو صراطـاً سويّاً لا ترى عِوجـاً. . . . . . . فيـه ولا فتنـةً تَـلْقـى ولا خَـللا
تجـلو سبيـلاً تـراهُ واحـداً أبـداً. . . . . . . وللمُضـلّين تْلقى عنـدهُمْ سُـبُـلا


صباح الحكيم >> لغة الضاد

أنا لا أكتبُ حتى أشتهرْ. . . . . . . لا ولا أكتبُ كي أرقى القمرْ
أنا لا أكتب إلا لغة. . . . . . . في فؤادي سكنت منذ الصغرْ
لغة الضاد و ما أجملها. . . . . . . سأغنيها إلى أن أندثرْ
سوف أسري في رباها عاشقاً. . . . . . . أنحتُ الصخر و حرفي يزدهرْ
لا أُبالي بالَذي يجرحني. . . . . . . بل أرى في خدشهِ فكراً نضرْ
أتحدى كل مَنْ يمنعني. . . . . . . إنه صاحب ذوقٍ معتكرْ
أنا جنديٌ و سيفي قلمي. . . . . . . و حروف الضاد فيها تستقرْ
سيخوض الحرب حبرا قلمي. . . . . . . لايهاب الموت لايخشى الخطر
قلبيَ المفتون فيكم أمتي. . . . . . . ثملٌ في ودكم حد الخدرْ
في ارتقاء العلم لا لا أستحي. . . . . . . أستجد الفكر من كلِ البشرْْ
أنا كالطير أغني ألمي. . . . . . . و قصيدي عازفٌ لحن الوترْ


عبد الرحيم أحمد الصغير(الماسخ) >> اللغة العربية

طلعتْ .. فالمَولِدُ مجهولُ. . . . . . . لغة ٌـ في الظُلمةِ ـ قِنديلُ
حملتْ تاريخًا ما تعِبتْ. . . . . . . فالحِملُ جديدٌ وأصيلُ
تتعانقُ فيهِ بلا حَدٍّ. . . . . . . وتذوبُ قلوبٌ وعُقولُ
فتفِيضُ الأرضُ بمختلِفٍ. . . . . . . مُتَّفِق ٍ أجْدَبُهُ نِيلُ
طلعتْ أتُراها قد غرَبتْ. . . . . . . قبلا ً ؟ فالموكِبُ مَوصُولُ
أم نحنُ طلعنا من شجرٍ. . . . . . . ثمرًا أنضجَهُ الترتيلُ ؟
فكأنّ البدءَ ـ وقد عبرَتْ. . . . . . . عينيهِ ـ حنِينٌ وطُلولُ
والروحُ يُذيعُ بِشارَتها. . . . . . . تذكارٌ قاس ٍ وجميلُ
يُوقِفُها .. والريحُ رُخاءٌ. . . . . . . يُطلِقُها .. والغيمُ ثقيلُ
طلعتْ وطلعْنا أو غربتْ. . . . . . . وغرَبْنا فالفرقُ ضئيلُ
نتَّفِقُ ونختلفُ قليلا. . . . . . . في أنّ الشامِلَ مشمولُ
فيُقالُ : يئِسنا وانحسرَتْ. . . . . . . ويُقالُ : سمَوْنا وتطُولُ
ويُقالُ : عشِقنا وابتهجَتْ. . . . . . . ويُقالُ : غدَرْنا وتميلُ
ونَظلُّ كِيانًا مُنفردًا. . . . . . . رُكناه فروعٌ وأصُولُ
ما جفَّ ـ شتاءً ـ في دمِنا. . . . . . . يخضرُّ ربيعًا ويسيلُ .


حمد بن خليفة أبو شهاب >> اللغة العربية

لغة القرآن يا شمس الهدى. . . . . . . صانك الرحمن من كيد العدى
هل على وجه الثرى من لغة. . . . . . . أحدثت في مسمع الدهر صدى
مثلما أحدثته في عالم. . . . . . . عنك لا يعلم شيئاً أبداً
فتعاطاك فأمسى عالما. . . . . . . بك أفتى وتغنى وحدا
وعلى ركنك أرسى علمه. . . . . . . خبر التوكيد بعد المبتدا
أنت علمت الألى أن النهى. . . . . . . هي عقل المرء لا ما أفسدا
ووضعت الاسم والفعل ولم. . . . . . . تتركي الحرف طليقاً سيدا
أنت من قومت منهم ألسنا. . . . . . . تجهل المتن وتؤذي السندا
بك نحن الأمة المثلى التي. . . . . . . توجز القول وتزجي الجيدا
بين طياتك أغلى جوهر. . . . . . . غرد الشادي بها وانتضدا
في بيان واضح غار الضحى. . . . . . . منه فاستعدى عليك الفرقدا
نحن علمنا بك الناس الهدى. . . . . . . وبك اخترنا البيان المفردا
وزرعنا بك مجداً خالداً. . . . . . . يتحدى الشامخات الخلدا
فوق أجواز الفضا أصداؤه. . . . . . . وبك التاريخ غنى وشدا
ما اصطفاك الله فينا عبثاً. . . . . . . لا ولا اختارك للدين سدى
أنت من عدنان نورٌ وهدى. . . . . . . أنت من قحطان بذل وفدا
لغة قد أنزل الله بها. . . . . . . بينات من لدنه وهدى
والقريض العذب لولاها لما. . . . . . . نغم المدلج بالليل الحدا
حمحمات الخيل من أصواتها. . . . . . . وصليل المشرفيات الصدى
كنت أخشى من شبا أعدائها. . . . . . . وعليها اليوم لا أخشى العدا
إنما أخشى شبا جُهالها. . . . . . . من رعى الغي وخلى الرشدا
يا ولاة الأمر هل من سامع. . . . . . . حينما أدعو إلى هذا الندا
هذه الفصحى التي نشدو بها. . . . . . . ونُحيي من بشجواها شدا
هو روح العرب من يحفظها. . . . . . . حفظ الروح بها والجسدا
إن أردتم لغة خالصة. . . . . . . تبعث الأمس كريماً والغدا
فلها اختاروا لها أربابها. . . . . . . من إذا حدث عنها غرّدا
وأتى بالقول من معدنه. . . . . . . ناصعاً كالدُر حلى العسجدا
يا وعاء الدين والدنيا معاً. . . . . . . حسبك القرآن حفظاً وأدا
بلسان عربي، نبعه. . . . . . . ما الفرات العذب أو ما بردى
كلما قادك شيطان الهوى. . . . . . . للرّدى نجاك سلطان الهدى





    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 21:20 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd