عرض مشاركة واحدة
قديم 2017-01-22, 12:22 رقم المشاركة : 19
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: ما راقني و انتقيته لكم...


شعر عن المعلم

نقدم لكم أجمل قصائد و أبيات شعر عن المعلم

بكر بن محمد المازني

إِن المعلمَ لا يزالُ مضَّعفاً . . . . ولو ابتنى فوقَ السماءِ سماءَ
من عَّلمَ الصبيانَ أضْنَوا عقلَه . . . . مما يلاقي بكرةً وعشاءَ



شاعر

إِن المعلمَ والطبيبَ كلاهُما . . . . لا ينصحانِ إِذا هما لم يُكَرما
فاصبرْ لدائكَ إِن أهنتَ طبيبَهُ . . . . واصبرْ لجهلكَ إِن جفوتَ مُعَلِّما


الشافعي

اصبر على مرِّ الجفا من معلمٍا . . . . فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ
ومنْ لم يذق مرَّ التعلمِ ساعةا . . . . تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته
ومن فاتهُ التَّعليمُ وقتَ شبابهِا . . . . فكبِّر عليه أربعاً لوفاته
وَذَاتُ الْفَتَى ـ واللَّهِ ـ بالْعِلْمِ ا . . . . وَالتُّقَى إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ


إبراهيم طوقان

شوقي يقول وما درى بمصيبتيا . . . . قم للمعلم وفّه التبجيلا
اقعد فديتك هل يكون مبجلاً ا . . . . من كان للنشء الصغار خليلا
ويكاد يقلقني الأّمير بقولها . . . . كاد المعلم أن يكون رسولا
لو جرّب التعليم شوقي ساعةا . . . . لقضى الحياة شقاوة وخمولا
حسب المعلم غمَّة وكآبة ا . . . . مرآى الدفاتر بكرة وأصيلا
مئة على مئة إذا هي صلِّحت ا . . . . وجد العمى نحو العيون سبيلا
ولو أنّ في التصليح نفعاً يرتجى ا . . . . وأبيك لم أكُ بالعيون بخيلا
لكنْ أصلّح غلطةً نحويةً مثلاًا . . . . واتخذ الكتاب دليلا
مستشهداً بالغرّ من آياته ا . . . . أو بالحديث مفصلاً تفصيلا
وأغوص في الشعر القديم فأنتقي ا . . . . ما ليس ملتبساً ولا مبذولا
وأكاد أبعث سيبويه من البلى ا . . . . وذويه من أهل القرون الأُولى
فأرى حماراً بعد ذلك كلّه ا . . . . رفَعَ المضاف إليه والمفعولا
لا تعجبوا إن صحتُ يوماً صيحة ا . . . . ووقعت ما بين الفصول قتيلا
يا من يريد الانتحار وجدتها . . . . إنَّ المعلم لا يعيش طويلا


أبو الأسود الدؤلي

يأيها الرجلُ المعلمُ غيرَهُ . . . . هلا لنفسِكَ كان ذا التعليمُ ؟
تصفُ الدواء لذي السقامِ وذي الضنى . . . . كيما يصحَّ به وأنتَ سقيمُ –
ونراكَ تصلحُ بالرشادِ عقولَنا . . . . أبداً وأنتَ من الرشادِ عديمُ –
لاتنهَ عن خلقٍ وتأتي مثلهُ . . . . عارٌ عليكَ إِذا فعْلتَ عظيمُ –
وابدأ بنفسِكَ فانَهها عن غَيِّها . . . . فإِذا انتهتْ منه فأنتَ حكيمُ –
فخناكَ يقبلُ ماوعظْتَ ويفتدى . . . . بالعلم منكَ وينفعُ التعليمُ


عامر محمد بحيري

إِن العلمَ في البلادِ أعرُّ من . . . . يعطي الجزيلَ ويبذلُ المجهودا
يعطي الحِمى من نفسِه لا مالهِ . . . . ويصوغُ جيلاً للبلادِ جديدا –
المحلُ يتركهُ المعلمُ مُخْصِباً . . . . والعدمُ في يده يَحُل وجودا


محمد خليل الخطيب

ما لي أرى التعليمَ أصبحَ عاجزاً . . . . عن أن يصحُّ من النفوسِ مكسرا ؟
عُكِسَتْ نتائجُهُ فأصبحَ هديْهُ . . . . غِباً وأضحى صَفْوَه متكَدرا –
يهدي معلمُهُ ومن ذا يهتدي . . . . بعلمٍ في الناسِ قُبحَ مَخْبَرا –
ينهى ويأتي ما نهى أفتحتذي . . . . بفعالِه أم بالمقالِ مزوَّرا –
وإِذا المعلمُ لم تكنْ أقوالُهُ . . . . طبقَ الفِعالِ فقولُه لن يثمرا


عامر محمد بحيري

إِن الجهالةَ ظلمةٌ تغشى الحِمى . . . . وتحيلُ أحرارَ الرجالِ عبيدا
العلمُ نورُ اللّه في أكوانه . . . . جعلَ المعلمَ بحرَه المورودا





    رد مع اقتباس