شعر عن المعلم نقدم لكم أجمل قصائد و أبيات شعر عن المعلم بكر بن محمد المازني إِن المعلمَ لا يزالُ مضَّعفاً . . . . ولو ابتنى فوقَ السماءِ سماءَ من عَّلمَ الصبيانَ أضْنَوا عقلَه . . . . مما يلاقي بكرةً وعشاءَ شاعر إِن المعلمَ والطبيبَ كلاهُما . . . . لا ينصحانِ إِذا هما لم يُكَرما فاصبرْ لدائكَ إِن أهنتَ طبيبَهُ . . . . واصبرْ لجهلكَ إِن جفوتَ مُعَلِّما الشافعي اصبر على مرِّ الجفا من معلمٍا . . . . فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ ومنْ لم يذق مرَّ التعلمِ ساعةا . . . . تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته ومن فاتهُ التَّعليمُ وقتَ شبابهِا . . . . فكبِّر عليه أربعاً لوفاته وَذَاتُ الْفَتَى ـ واللَّهِ ـ بالْعِلْمِ ا . . . . وَالتُّقَى إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ إبراهيم طوقان شوقي يقول وما درى بمصيبتيا . . . . قم للمعلم وفّه التبجيلا اقعد فديتك هل يكون مبجلاً ا . . . . من كان للنشء الصغار خليلا ويكاد يقلقني الأّمير بقولها . . . . كاد المعلم أن يكون رسولا لو جرّب التعليم شوقي ساعةا . . . . لقضى الحياة شقاوة وخمولا حسب المعلم غمَّة وكآبة ا . . . . مرآى الدفاتر بكرة وأصيلا مئة على مئة إذا هي صلِّحت ا . . . . وجد العمى نحو العيون سبيلا ولو أنّ في التصليح نفعاً يرتجى ا . . . . وأبيك لم أكُ بالعيون بخيلا لكنْ أصلّح غلطةً نحويةً مثلاًا . . . . واتخذ الكتاب دليلا مستشهداً بالغرّ من آياته ا . . . . أو بالحديث مفصلاً تفصيلا وأغوص في الشعر القديم فأنتقي ا . . . . ما ليس ملتبساً ولا مبذولا وأكاد أبعث سيبويه من البلى ا . . . . وذويه من أهل القرون الأُولى فأرى حماراً بعد ذلك كلّه ا . . . . رفَعَ المضاف إليه والمفعولا لا تعجبوا إن صحتُ يوماً صيحة ا . . . . ووقعت ما بين الفصول قتيلا يا من يريد الانتحار وجدتها . . . . إنَّ المعلم لا يعيش طويلا أبو الأسود الدؤلي يأيها الرجلُ المعلمُ غيرَهُ . . . . هلا لنفسِكَ كان ذا التعليمُ ؟ تصفُ الدواء لذي السقامِ وذي الضنى . . . . كيما يصحَّ به وأنتَ سقيمُ – ونراكَ تصلحُ بالرشادِ عقولَنا . . . . أبداً وأنتَ من الرشادِ عديمُ – لاتنهَ عن خلقٍ وتأتي مثلهُ . . . . عارٌ عليكَ إِذا فعْلتَ عظيمُ – وابدأ بنفسِكَ فانَهها عن غَيِّها . . . . فإِذا انتهتْ منه فأنتَ حكيمُ – فخناكَ يقبلُ ماوعظْتَ ويفتدى . . . . بالعلم منكَ وينفعُ التعليمُ عامر محمد بحيري إِن العلمَ في البلادِ أعرُّ من . . . . يعطي الجزيلَ ويبذلُ المجهودا يعطي الحِمى من نفسِه لا مالهِ . . . . ويصوغُ جيلاً للبلادِ جديدا – المحلُ يتركهُ المعلمُ مُخْصِباً . . . . والعدمُ في يده يَحُل وجودا محمد خليل الخطيب ما لي أرى التعليمَ أصبحَ عاجزاً . . . . عن أن يصحُّ من النفوسِ مكسرا ؟ عُكِسَتْ نتائجُهُ فأصبحَ هديْهُ . . . . غِباً وأضحى صَفْوَه متكَدرا – يهدي معلمُهُ ومن ذا يهتدي . . . . بعلمٍ في الناسِ قُبحَ مَخْبَرا – ينهى ويأتي ما نهى أفتحتذي . . . . بفعالِه أم بالمقالِ مزوَّرا – وإِذا المعلمُ لم تكنْ أقوالُهُ . . . . طبقَ الفِعالِ فقولُه لن يثمرا عامر محمد بحيري إِن الجهالةَ ظلمةٌ تغشى الحِمى . . . . وتحيلُ أحرارَ الرجالِ عبيدا العلمُ نورُ اللّه في أكوانه . . . . جعلَ المعلمَ بحرَه المورودا
إِن المعلمَ لا يزالُ مضَّعفاً . . . . ولو ابتنى فوقَ السماءِ سماءَ من عَّلمَ الصبيانَ أضْنَوا عقلَه . . . . مما يلاقي بكرةً وعشاءَ
إِن المعلمَ والطبيبَ كلاهُما . . . . لا ينصحانِ إِذا هما لم يُكَرما فاصبرْ لدائكَ إِن أهنتَ طبيبَهُ . . . . واصبرْ لجهلكَ إِن جفوتَ مُعَلِّما
اصبر على مرِّ الجفا من معلمٍا . . . . فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ ومنْ لم يذق مرَّ التعلمِ ساعةا . . . . تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته ومن فاتهُ التَّعليمُ وقتَ شبابهِا . . . . فكبِّر عليه أربعاً لوفاته وَذَاتُ الْفَتَى ـ واللَّهِ ـ بالْعِلْمِ ا . . . . وَالتُّقَى إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ
شوقي يقول وما درى بمصيبتيا . . . . قم للمعلم وفّه التبجيلا اقعد فديتك هل يكون مبجلاً ا . . . . من كان للنشء الصغار خليلا ويكاد يقلقني الأّمير بقولها . . . . كاد المعلم أن يكون رسولا لو جرّب التعليم شوقي ساعةا . . . . لقضى الحياة شقاوة وخمولا حسب المعلم غمَّة وكآبة ا . . . . مرآى الدفاتر بكرة وأصيلا مئة على مئة إذا هي صلِّحت ا . . . . وجد العمى نحو العيون سبيلا ولو أنّ في التصليح نفعاً يرتجى ا . . . . وأبيك لم أكُ بالعيون بخيلا لكنْ أصلّح غلطةً نحويةً مثلاًا . . . . واتخذ الكتاب دليلا مستشهداً بالغرّ من آياته ا . . . . أو بالحديث مفصلاً تفصيلا وأغوص في الشعر القديم فأنتقي ا . . . . ما ليس ملتبساً ولا مبذولا وأكاد أبعث سيبويه من البلى ا . . . . وذويه من أهل القرون الأُولى فأرى حماراً بعد ذلك كلّه ا . . . . رفَعَ المضاف إليه والمفعولا لا تعجبوا إن صحتُ يوماً صيحة ا . . . . ووقعت ما بين الفصول قتيلا يا من يريد الانتحار وجدتها . . . . إنَّ المعلم لا يعيش طويلا
يأيها الرجلُ المعلمُ غيرَهُ . . . . هلا لنفسِكَ كان ذا التعليمُ ؟ تصفُ الدواء لذي السقامِ وذي الضنى . . . . كيما يصحَّ به وأنتَ سقيمُ – ونراكَ تصلحُ بالرشادِ عقولَنا . . . . أبداً وأنتَ من الرشادِ عديمُ – لاتنهَ عن خلقٍ وتأتي مثلهُ . . . . عارٌ عليكَ إِذا فعْلتَ عظيمُ – وابدأ بنفسِكَ فانَهها عن غَيِّها . . . . فإِذا انتهتْ منه فأنتَ حكيمُ – فخناكَ يقبلُ ماوعظْتَ ويفتدى . . . . بالعلم منكَ وينفعُ التعليمُ
إِن العلمَ في البلادِ أعرُّ من . . . . يعطي الجزيلَ ويبذلُ المجهودا يعطي الحِمى من نفسِه لا مالهِ . . . . ويصوغُ جيلاً للبلادِ جديدا – المحلُ يتركهُ المعلمُ مُخْصِباً . . . . والعدمُ في يده يَحُل وجودا
ما لي أرى التعليمَ أصبحَ عاجزاً . . . . عن أن يصحُّ من النفوسِ مكسرا ؟ عُكِسَتْ نتائجُهُ فأصبحَ هديْهُ . . . . غِباً وأضحى صَفْوَه متكَدرا – يهدي معلمُهُ ومن ذا يهتدي . . . . بعلمٍ في الناسِ قُبحَ مَخْبَرا – ينهى ويأتي ما نهى أفتحتذي . . . . بفعالِه أم بالمقالِ مزوَّرا – وإِذا المعلمُ لم تكنْ أقوالُهُ . . . . طبقَ الفِعالِ فقولُه لن يثمرا
إِن الجهالةَ ظلمةٌ تغشى الحِمى . . . . وتحيلُ أحرارَ الرجالِ عبيدا العلمُ نورُ اللّه في أكوانه . . . . جعلَ المعلمَ بحرَه المورودا