وأنت مجد الدين في آيــاته
والسيد الفــاروق والمــأمول


أقمت عدلا من مكارم أمة
قد خصها الرحمن بالتبجيل


قصُرت عليك خصال كل مديحة
وصفـــاتها على سواك تطول


صهر النبي المصطفى وحبيبه
وجنــابك المــأهول والمــأمول

عن سيد الرجال ، وعن أعز المؤمنين نظمت قصيدتك الرائعة يا شاعر ..

• عمر بن الخطاب ، وما أدراك ما عمر بن الخطاب

رضي الله عنك أبا حفص وأرضاك

اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله الطاهرين وأصحابه الخيّرين ومن تبعهم بإحسان

هو عمر بن الخطاب شعلة الدين وحامل سيف الحق وعضد حبيب الله عليه الصلاة والسلام

هو عمر من جز رقبة يزدجر كسرى المجوس وأدخل الفرس في الإسلام

بارك الله فيك مولاي الحاج وقصيدة في موازين أعمالك الصالحة بإذن الله

فإني على علم يقين أنك تحب هذا الرجل حبا لا يوصف

وجلال الله وربي يشهد عليّ .. أنني رأيتك تكتب القصيدة هذه وتقرأها ودموعك على خدك حبا في هذا الرجل وشوقا لرؤياه بالعين أما القلب فقد رآه وعرفه وآمن به كعمر بن الخطاب كما هو ..
وكما عرّفه لنا التاريخ الإسلامي والتاريخ التاريخي ..

شكرا أستاذ الشريف وجزاك الله خيرا

شكرا لك على ما تفضلت بتقديمه