الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التكوين المستمر > منتدى منهجيات وطرائق التدريس


منتدى منهجيات وطرائق التدريس هنا تجد كل ما يفيدك في مجال الديداكتيك وطرائق التدريس ومنهجيات تدريس المواد بمختلف الأسلاك والمستويات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2012-04-17, 20:16 رقم المشاركة : 1
محمك مريني
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







محمك مريني غير متواجد حالياً


افتراضي الروافد النقدية لمنهجية مادة دراسة المؤلفات 1-(البنيوية والشكلانية)



الروافد النقدية لمنهجية مادة دراسة المؤلفات
1- (البنيوية والشكلانية)
د. محمد مريني
ما يميز منهجية دراسة المؤلفات كما عرضناها سابقا، هو الطابع التكاملي التركيبي؛ إذ لا نجد فيها- في الحقيقة- منطلقات نظرية موحدة، بل هناك انتقاء لأدوات تحليلية، من مصادر منهجية مختلفة. لأمر ما لا نجد في المرجعية التربوية الرسمية، الخاصة بمادة المؤلفات، استعمالا لمصطلح "منهج"، بل تكتفي الوثائق باستعمال مصطلح "منهجية"[1]. إن أي منهج يفترض وجود دعامتين أساسيتين: مجموعة من الأدوات التحليلية والإجرائية، أسس فلسفية بمثابة قواعد خلفية لهذه الأدوات*.
هذه الشروط قد لا تكون متوفرة في المنهجية التي عرضناها أعلاه. إن منهجية دراسة المؤلفات عبارة عن تركيبة - غير مبرمجة- لأدوات منهجية من مشارب نقدية مختلفة. لا أكون مبالغا إذا قلت أن هذه المنهجية عبارة عن تركيب لكل ما في ترسانة النقد الأدبي من مناهج التحليل: من التاريخية إلى الماركسية الكلاسيكية والبنيوية التكوينية، إلى التحاليل النفسية ، فالأسلوبية، والموضوعاتية، فالبنيوية... سنحاول من خلال ما يلي رصد مطاهر ومستويات حضور هذه المناهج:
من أجل إضفاء طابع النظام على المادة التي سنقدمها هنا نميز بين "المنظور" و"العنصر". فالمنظور يحيلنا على مستوى من المستويات الستة:فهناك –مثلا- المنظور الأول الذي يتعلق ب "تتبع الحدث"، وهناك المنظور الثاني الذي يتعلق ب "القوى الفاعلة",.. وهكذا. وكل منظور يتكون من مكونات جزئية نسميها "عناصر". فالمنظور الأول يتكون من ثلاثة عناصر: جرد الوقائع، الحبكة، الرهان. والمنظور الثاني يتكون من أربعة عناصر: جرد القوى الفاعلة، وظائف القوى الفاعلة، العلاقات بين القوى الفاعلة، ووجهة النظر.
الرافد المنهجي البنيوي
نجد لهذا المنهج حضورا قويا في منهجية الرسمية. يمكن تتبع مظاهر هذا الحضور من خلال المستويات التالية:
يتكون المنظور الثانيمن ثلاثة عناصر، يتبن منذ الوهلة الأولى أنها مستمدة من النقد البنيوي:
- يتمثل العنصر الأول في جرد القوى الفاعلة؛ أي استخراجها وتصنيفها في جدول بحسب طبيعتها وصفاتها[2]. هذا التصور للقوى الفاعلة عنصر مستمد من النقد البنيوي، الذي لم يكن ينظر إلى الشخصيات بوصفها كيانات (نفسيا، اجتماعيا أوإنسانيا)، بل أصبحت الشخصية مجرد دور يؤدى[3]. وقد جعل هذا النقد من الشخصية الفنية مجرد علامة ذات وظيفة ضمن نسق من العلامات، وذلك من خلال الدعوة إلى "المقاربة الوظيفية" للشخصية، بدل المقاربة "الوصفية الإنعاتية" لها la description qualificative. لذلك ظهرت المقاربات البنيوية التي استبدلت مفهوم الشخصية بأدوات إجرائية أخرى مثل: نظرية العوامل لـ ''غريماس[4] A.J. Greimas، والأفعال لـ ''رولان بارت'' R. Barthes: خاصة في المقال الذي كتبه بعنوان ''نحو وضع بنيوي للشخصيات''[5].
- ومن الناحية التفصيلية نجد المنهجية تتحدث عن "وظائف القوى الفاعلة"، وتحددها في ست وظائف: العامل المرسل ـ العامل المرسل إليه ـ العامل المساعد –العامل المعاكس- العامل الذات – العامل الموضوع[6]. نشير هنا إلى أن هذه الوظائف مستمدة مباشرة من كريماس، في ''النموذج العاملي''[7].
- أما العنصر الثالث في هذا المنظور المتعلق بالقوى الفاعلة، فيتمثل في "العلاقات بين القوى الفاعلة"[8]. وتتلخص في ثلاث علاقات: "الرغبة"، التي تحكم العلاقة بين العامل الذات والعامل الموضوع. و"التواصل" الذي يحكم العلاقة بين "العامل المرسل" و"العامل المرسل إليه". و"الصراع" الذي يحكم العلاقة بين "العامل المساعد" و"العامل المعارض". ودون التمحل في تتبع أوجه الشبه بين "العلاقات" في منهجية تجليل المؤلفات وبين "العلاقات" عند البنيويين، أكتفي بالقول بأن هذا النمط من التصنيف تقليد بنيوي صرف: أذكر هنا بما قام به الناقد الفرنسي ''تودوروف'' T. Todorov، في دراسته للعلاقات بين الشخصيات، انطلاقا مما يسميه "المحمولات القاعدية" و"قواعد الفعل والاشتقاق"[9]. وكذلك ما قام لـ ''كلود بريمون'' C. Bremond في "النموذج المنطقي": وهو نموذج يقوم على منطقية العلاقة الرابطة بين مختلف الأفعال، من خلال نمطين متعارضين، تتطور بواسطتهما كل عملية سردية،هما "مسار التحسين" و"مسارالانحطاط"[10].
- أما العنصر الرابع في هذا المنظور المرتبط بالقوى الفاعلة فهو "وجهة النظر" أو"المنظور السردي". يتعلق الأمر هنا بالوضعية التي يكون عليها السارد بالنسبة لما يحكيه، كما أن لهذا الأمر علاقة بحدود المعلومات التي يمتلكها هذا السارد عن الشخصيات.
قبل تفصيل الحديث في الأصول المنهجية البنيوية لهذا العنصر، أشير -في البداية- إلى أن مفهوم "وجهة النظر" قد أقحم بطريقة متعسفة في هذا المنظور؛ أي المنظور المتعلق ب"القوى" الفاعلة. ذلك أن "وجهة النظر" هي مكون من مكونات السرد، وليس القوى الفاعلة، (أوالشخصيات). لذلك كان من المناسب إدراجه في المنظور الأول المتعلق ب "تتبع الحدث". يقول ''تودوروف'' : حينما نقرأ عملا تخييليا، فإنه لا يكون لنا إدراك مباشر للحوادث الموصوفة، بل ندرك إلى جانبها –ولو بطريقة مختلفة- إدراك السارد لها''[11].
وقد تعددت الاصطلاحات التي قدمت لهذه التقنية السردية في النقد البنيوي: وجهة النظر-مظاهر السرد-أشكال التبئير[12]....إلخ.
وقد تحدثت المنهجية الرسمية عن ثلاث وجهات نظر، تتمثل في: الرؤية من الخلف-الرؤية من الأعلى-الرؤية مع. والجدير بالذكر أن الاقتراحات التي قدمها النقاد البنيويون لا تخرج -هي الأخرى- عن هذا التصنيف. فقد ميز ''تودوروف'' T. Todorov-على سبيل المثال- بين ثلاثة أنماط من الرؤى السردية:
- السارد < الشخصية (الرؤية من الخلف : Vision par derrière) . حيث يكون الساردأكثر معرفة بالأحداث من الشخصية الروائية[13].
- السارد = الشخصية (الرؤية مع : Vision avec) : تكون معرفة السارد- في هذه الحالة- على قدر معرفة الشخصية. فهو لا يقدم تفسيرا للأحداث قبل أن تكتشفها الشخصيات[14].
- السارد> الشخصية (الرؤية من الخارج Vision du dehors) : تكون معرفة السارد في هذه الحالة أقل من معرفة أي شخصية من الشخصيات. إنه يكتفي فقط بتقديم ما يراه الآخرون ويسمعونه[15].
- التنظيم الزمني الذي يتم من خلال تأمل المقابلة بين المحور المخصص لجرد المقاطع في ترتيبها السردي والمحور الخاص بترتيب الوقائع على مستوى المتن الحكائي، لأجل مقارنة مدة السرد ومدة القصة واستخلاص أبرز الانعكاسات[16].
الإطار المرجعي لهذا المفهوم هو السرديات البنيوية التي طرحت ما يسمى "النظام الزمني" L'ordre temporel. وذلك لأن تتابع الأحداث في نص سردي ما لا يتطابق دائما مع ترتيبها الطبيعي في الواقع. مما يؤدي إلى ما يسمى "المفارقات السردية" Les anachronies narratives. لذلك فإن دراسة النظام الزمني تستدعي المقارنة بين المتن الحكائي، والمبنى الحكائي، أوما يسمى "زمن السرد" و"زمن القصة". فزمن القصة يخضع بالضرورة للتتابع المنطقي، بينما لا يتقيد زمن السرد بهذا الترتيب المنطقي[17]
- تتحدث المقدمة في المنظور الرابع عن الكشف عن مراجع النص وسياقاته التاريخية والاجتماعية ومضامينه الخفية الإيديولوجية انطلاقا من ملاحظة إحالات النص على الواقع والقيم والأنساق الفكرية". تحيلنا هذه الفقرة على موضوع التناص الذي طرح في النقد الغربي الحديث؛ من منطلقات منهجية مختلفة:
- طرح من منظور الشعرية الحديثة؛ نشير هنا تحديدا إلى كتابات "جيرار جينيت" على الخصوص، الذي خصص مجموعة من كتاباته لما سماه ''المتعاليات النصية'' Transtextualité، الذي يضم كلا من "التناص"، و"المناص"، و"الميتانص"، و"النص اللاحق"، و"معمارية النص". لذلك فقد بدأ "جيرار جينيت"كتاباته في الموضوع بكتاب، ''جامع النص'' Architexte (1979)، ثم ''أطراس'' Palimpssestes (1982) إلى "عتبات'' Seuils (1988). لقد كان ''جينيت'' معنيا- في هذه الكتابات التي خصصها لموضوع التناص - بالبحث عن القوانين العامة للنصوص الأدبية، وبالعلاقات الظاهرة والخفية بينها، لكن في الحدود النصية لهذه الأعمال. أي "كل ما يجعل النص في علاقة ظاهرة أوخفية بنصوص أخرى"[18].
2- الرافد الشكلاني
هناك حضور لهذا الرافد من خلال المستويات التالية:
- نقف في البداية عند العنصر الأول، بعنوان "جرد الوقائع، الذي ورد في المنظور الأول بعنوان: "جرد الوقائع". نقرأ في هذا الإطار ما يلي: " جرد الوقائع (المتن الحكائي)؛ من خلال إعادة صياغتها بطريقة إجمالية ومركزة، وتنظيمها تبعا لتعاقبها المنطقي. وذلك خلافا لما يسمى "المبنى الحكائي"، الذي يتعلق بتطور الأحداث في النص الفني، الذي نريد تحليله". يحيلنا هذا التصور مباشرة على الشكلانيين الروس[19]، خاصة ما تناوله ''توماشفسكي'' في مقاله ''نظرية الأغراض Thématique''[20]، "حيث يميز بين "المتن الحكائي" و"المبنى الحكائي" . يقول:
''نسمي متنا حكائيا مجموع الأحداث المترابطة في ما بينها، التي يقع إخبارنا بها خلال العمل، إن المتن الحكائي يمكن أن يعرض بطريقة عملية حسب النظام الطبيعي، بمعنى النظام الزمني السببي للأحداث، وباستقلال عن الطريقة التي نظمت بها هذه الأحداث أوأدخلت في العمل''[21].
في مقابل المتن الحكائي، يشير ''توماشيفسكي'' إلى المبنى الحكائي الذي يتألف من الأحداث نفسها، لكن يراعى فيها نظام ظهورها في العمل، كما يراعى ما يتبعها من معلومات تعينها لنا[22].
لذلك نستخلص أن منظور "توماشفسكي" إلى الحبكة يختلف عن المفهوم الأرسطي؛ ذلك أن الحبكة الأرسطية المحكمة ينبغي أن تقدم لنا الحقائق الأساسية المألوفة في الحياة؛ وذلك من خلال عملية ترتيب الأحداث الواقعة. أما عند الشكلانيين "فكثيرا ما كانت نظرية الحبكة ترتبط بمفهوم التغريب، فالحبكة تمنعنا من النظر إلى الأحداث على أنها نمطية مألوفة "[23].
المنظور الخامس: استخراج البنية، من خلال هذا المكون تتم دراسة النص العام والبحث عن وحداته والمبادئ التي تنتظم بواسطتها هذه الوحدات. نقف تحديدا عند العنصر الثاني والثالث في هذا المنظور: أما العنصر الثاني فيتمثل في البحث عن المتواليات؛ ويقصد بها "مقاطع النص التي لها دور في تقلبات السرد". تتجه الدراسة من هذا المنظور إلى تقطيع النص إلى مفاصل بحسب الوظائف.
وقد سبق للشكلانيين الروس أن تحدثوا عن "المتواليات"، التي تتمثل في الوحدات الصغرى التي يتألف منها النص الأدبي. وقد استعمل الناقد الشكلاني توماشفسكي مصطلحا آخر هو "الغرض". يتمثل الغرض هنا في بنية كبرى يمكن تقسيمها إلى مجموعة من الأجزاء تكون في شكل وحدات عرضية، تقسم كل وحدة منها إلى أجزاء أخرى، إلى أن نصل إلى الجزء الذي لا يتجزأ، يسميه ''توماشفسكي'' حافزاMotif[24]. تنقسم هذه الحوافز - في نظر توماشفسكي- إلى نوعين: حوافز مشتركة، يؤدي الاستغناء عنها إلى إخلال بالبنية السببية للأحداث. وحوافز حرة يمكن الاستغناء عنها دون أن يخل ذلك بالعمل[25]. ويرى ''توماشفسكي'' أن أهم مقوم يحقق جمالية النص الحكائي هو التناسق بين مختلف الحوافز المشكلة للنص.


[1]أنظر على سبيل المثال الوثيقة التربوية: وزارة التربة الوطنية، اللقاءات الخاصة بأساتذة اللغة العربية العاملين بالثانوي، وثائق خاصة بالسنة الثانية الثانوية، مطبعة المعارف الجديدة، الربط، 1995، ص: 51 .
الجدير بالذكر أن الوثائق الرسمية تستعمل أحيانا مصطلحا آخر، وهو مصطلح "قراءة". يمكن الجوع في هذا الإطار إلى: كتاب الدليل إلى تنفيذ منهاج اللغة العربية للسنة الثالثة ثانوي جميع الشعب، كتاب الأستاذ، منشورات مطبعة النجاح الجديدة، 1996، ص: 55.

*يمكن الرجوع في هذا الإطار إلى:
Greimas, Courtès, Sémiotique raisonnée de la théorie du langage, T: 2, Hachette, Paris 1986, p : 229.

[2]الوثيقة التربوية: اللقاءات التربوية الخاصة بأساتذة اللغة العربية العاملين بالتعليم الثانوي، وزارة التربية الوطنية، قسم البرامج والوسائل التعليمية، مطبعة المعارف، الربط، 1996، ص: 53.

[3] يقول الناقد الفرنسي تودوروف: ''إن التحليل البنيوي الحريص على عدم تحديد الشخصية بجوهر نفسي، قد سعى لحد الآن، ومن خلال فرضيات مختلفة (...) إلى تعريف الشخصية لا ككيان، بل كعنصر مساهم''. أنظر: R. Barthes, Introduction à l’analyse structurale des récits, p: 22

[4] A. J. Greimas, sémantique structurale, recherche de méthode, Larousse, Paris, 1966, p: 181


[5]R. Barthes, l’introduction à l’analyse structurale des récits, p: 22-23.

[6]الوثيقة التربوية: اللقاءات التربوية الخاصة بأساتذة اللغة العربية العاملين بالتعليم الثانوي، وزارة التربية الوطنية، قسم البرامج والوسائل التعليمية، مطبعة المعارف، الربط، 1996، ص: 53

[7] A. J. Greimas, sémantique structurale, recherche de méthode, Larousse, Paris, 1966, p: 181

[8]الوثيقة التربوية: اللقاءات التربوية الخاصة بأساتذة اللغة العربية العاملين بالتعليم الثانوي، وزارة التربية الوطنية، قسم البرامج والوسائل التعليمية، ص: 53.

[9] T. Todorov, les catégories du récit littéraire, p:129.

[10] C. Bremond, Logique du récit, seuil, Paris, 1973.

[11] T. Todorov, les catégories du récits littéraire, p : 147

[12]يمكن الرجوع هنا إلى كتاب نظرية السرد من وجهة النظر إلى التبئير- ترجمة : ناجي مصطفى، منشورات الحوار الأكاديمي والجامعي، ط1 : 1989.

[13] T. Todorov, les catégories du récit littéraire p : 147.

[14] Ibid, p : 148.

[15] Ibid.

[16]الوثيقة التربوية: اللقاءات التربوية الخاصة بأساتذة اللغة العربية العاملين بالتعليم الثانوي، وزارة التربية الوطنية، قسم البرامج والوسائل التعليمية، ص: 54

[17][17]يمكن الرجوع في هذا الإطار إلى كتاب: د. حميد لحمداني، بنية النص السردي (من منظور النقد الأدبي)، المركز الثقافي العربي، ط1، 1999، ص: 73

[18] G. Genette, Palimpseste, Seuil, Paris, 1982.

[19] من المناسب الإشارة هنا إلى أن أرسطو سبق له أن ميز بين " الحبكة" و"القصة": فهو يرى أن الحبكة تمثل التنظيم الفني للأحداث التي تكون في القصة. لكن هذه الإشارة لم يخضعها لتأطير نظري كما سيفعل الشكلايون الروس. أنظر: أرسطوطاليس، فن الشعر، ترجمة: عبد الرحمان بدوي، دار الثقافة، بيروت، لبنان، (ب ت)، ص: 50.


[20]Théorie de la littérature , textes des formalistes russes , p:263.

[21]Ibid, p:268.

[22]Ibid

[23]رامن سلدن، النظرية الأدبية المعاصرة، ص: 31.

[24] Théorie de la littérature, textes des formalistes russes, p:269.

[25]Ibid, p:270.






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=550202
    رد مع اقتباس
قديم 2012-04-17, 22:27 رقم المشاركة : 2
 
الصورة الرمزية أبو هاجر و رميساء

 

إحصائية العضو







أبو هاجر و رميساء غير متواجد حالياً


وسام المشاركة

وسام المشاركة في دورة HTML

وسام المشاركة

افتراضي رد: الروافد النقدية لمنهجية مادة دراسة المؤلفات 1-(البنيوية والشكلانية)





آخر تعديل أبو هاجر و رميساء يوم 2012-04-17 في 22:47.
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 22:30 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd