بعد أسد الاطلس و الذئب والهدهد، هاهو الدور آت على طائر الحسون واللائحة لم ولن تتوقف.أصبحنا نطمع حتى في جلود الجيف ، لا معنى للقيم ولا للموروث الطبيعي لدينا . صرخة في محلها ولها دلالات سامية. جوزيت كل خير على المجهود المبذول.