2012-02-28, 17:21
|
رقم المشاركة : 50 |
إحصائية
العضو | | | رد: مرحبا بالعزيزة الغالية بئر الأماني ..ضيفة على الكرسي هذا الأسبوع |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر أبو صهيب
حان الوقت للنزول من المدرجات لأرضية الملعب هههه مرحبا بك أخي عمر - ما رأي الأخت خديجة في مدونة الأسرة الجديدة ؟ مكسب كبير لنا نحن المغربيات لو قارنا انفسنا بالحقوق التي تطالب بها المراة العربية في دول أخرى
لكن من الناحية الشرعية أن تساوى المراة بالرجل وفي ظل الدستور الجديد ذاك حديث آخر. - كيف ترى الأخت خديجة المرأة المغربية في علاقتها بحقوقها ؟ هل حققتها ؟ أم لازالت ؟ أم أنها تجاوزتها ؟ لن نعمم فالحقوق التي تتمتع بها مثلا المرأة في المدينة ليست هي نفسها التي تتمتع بها المرأة في البادية
و الموظفة ليست هي ربة البيت. المرأة الشمالية ليست هي المراة في الجنوب و الصحراء.
لكن كما سبق وقلت ما تتمتع به المرأة المغربية من حقوق مكسب كبير لو قارناها بالمرأة السعودية مثلا والخليجية عامة. - هل تفضلين إلحاق أبنائك بالتعليم العمومي أم الخصوصي ؟ أفضل العمومي لأني جزء منه غير أن هناك اكراهات جعلتني ادخل بناتي للتعليم الخصوصي
ولست راضية عن ذلك لكن ما باليد حيلة. - ما هو آخر كتاب قرأته بئر الأماني ؟ البرمجة اللغوية العصبية للفقي - أكره شيء عند خديجة ؟ النفاق - هل أنت راضية على أدائك المهني ؟ الحمد لله راضية كل الرضا . - ما هي آخر وصفة قمت بإعدادها و لكنها فشلت و كان مصيرها "السطل" ؟ الكرص وهو نوع من الفطائر غير انه بعد ان نضجت اصبحت كالحجر ههههههههه
فكان مصيرها ان رميت ليس في سلة المهملات و إنما رمبتها مع بقايا الخبز. - لو خيرت بين العمل و البقاء بالبيت مقابل نصف أجرتك الحالية ، ماذا ستختارين ؟ سأختار البيت وقد ادليت برأيي سابقا في موضوع الزواج بالموظفة او ربة البيت
ربما لو كان الزوجان في سلك التعليم معا لاستطاعا تدبر أمورهما لكن غير ذلك صعب جدا
ومن تجربتي الشخصية أقول انه أفضل للمرأة ان تلزم بيتها لتربية ابنائها و الاهتمام بشؤون بيتها ربما قد أعود هههههههه شكرا لك أخي عمر على أسئلتك
سعدت بالرد عليها
تحياتي لك وللعائلة الكريمة | التوقيع |
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"مَنْ كَانَتْ الْآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ وَلَمْ يَأْتِهِ مِنْ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ"
| |
| |