الطامة الكبرى تكمن في طبخ أساتذة في تكوينات من أربعة أيام وارسالهم الى مؤسساتهم لكي يوضحوا لزملائهم مااستعصى عليهم في هذه البيداغوجيا وطامة الطامة هي أنني مفرنس ودرست لسنوات وسنوات ويأتي أحدهم من هذا المطبوخ ليتكلم معي بالعربية لأنه لا يفقه في لغة الفرنسية الا ما شاء الله من الجمل...بالله عليكم كيف تريدونني أن...زيدوا انتما من عندكم أنا احرافتلي

وما مصير الاموال التي اهرقت بسبب هذه البيداغوجيا؟؟؟
نرجو فتح تحقيق في ما شاب هذه العملية من خروقات

السلام عليكم :هذه البضاعة المستوردة لم يستسغها أي مدرس ولم يدافع عنها الا منتفع،فالحمد لله الذي أراحنا منها،وعلى الوزارة أن تستشير المدرس بالدرجة الاولى قبل انزال أي جديد.

نعم وداعا لها وغير مأسوف عليها لكن ليس وداعا للأموال التي نهبت بسبها