الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى الأسرة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2012-02-07, 20:21 رقم المشاركة : 1
TNT
أستـــــاذ(ة) مشارك
 
الصورة الرمزية TNT

 

إحصائية العضو








TNT غير متواجد حالياً


new1 للنساء فقط ...



السلام عليكم
الرابط اسفله لاستفتاء خاص بالنساء موضوعه "التلفزيون و تغير قيم المرأة" ...
فقط دقيقتين من وقتك ستفي بالغرض للاجابك على بعض الاسئلة البسيطة التي لن تكتبي لا اسما و لا مكانك, و جزاك الله خيرا على عملك .
المرجو المشاركة المكثفة لكن أخواتي ، و هذا سيساعد فعلا في الحصول على إحصائيات جديرة بإعطاء الصورة الحقيقية لدور التلفزيون في صياغة القيم الانثوية .
الرابط المؤدي الى الاستبيان مباشرة عبارة عن صفحة تضم أسئلة بسيطة يتم الاجابة عليها بالاختيارات ، أي أنك لن تضطري الى استعمال لوحة المفاتيح ..


>>>> أنقري هنا للمشاركة في الاستبيان <<<<

  • و ان شاء الله بعد توفر عدد كاف من المشاركات سأنشر نتائج هذا الاستفتاء لتعم الفائدة .






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=504863
آخر تعديل TNT يوم 2012-02-28 في 17:48.
    رد مع اقتباس
قديم 2012-02-07, 21:06 رقم المشاركة : 2
فطيمة الزهرة
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فطيمة الزهرة

 

إحصائية العضو







فطيمة الزهرة غير متواجد حالياً


وسام المشاركة في مسابقة القران الكريم

المرتبة الأولى في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام مشارك

مسابقة المبشرون بالجنة 2

مشارك(ة)

المرتبة الأولى

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المشاركة في المسابقة الترفيهية

افتراضي رد: [للنساء فقط] استفتاء عن علاقة التلفزيون بتغير قيم المرأة المغربية


تمت المشاركة أخي
وأقولها هنا
لا علاقة للتلفزيون بأخلاق المرأة المسلمة





التوقيع








    رد مع اقتباس
قديم 2012-02-07, 22:02 رقم المشاركة : 3
TNT
أستـــــاذ(ة) مشارك
 
الصورة الرمزية TNT

 

إحصائية العضو








TNT غير متواجد حالياً


افتراضي رد: [للنساء فقط] استفتاء عن علاقة التلفزيون بتغير قيم المرأة المغربية


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فطيمة الزهرة مشاهدة المشاركة
تمت المشاركة أخي
وأقولها هنا
لا علاقة للتلفزيون بأخلاق المرأة المسلمة

لا تستهيني بقوة هذا الجهاز "العجيب" ...فهناك عدة برامج و قنوات تستهدف فقط هذه الاخلاق الفطرية السليمة .
و نتائج الاستطلاع الميداني في أوساط تعليمية متدنية او بين نساء قرويات غير متعلمات تظهر قوة التلفزيون في "تدجين" المشاهد .
و شكرا جزيلا على المشاركة





آخر تعديل TNT يوم 2012-02-07 في 22:10.
    رد مع اقتباس
قديم 2012-02-08, 18:15 رقم المشاركة : 4
TNT
أستـــــاذ(ة) مشارك
 
الصورة الرمزية TNT

 

إحصائية العضو








TNT غير متواجد حالياً


افتراضي رد: [للنساء فقط] استفتاء عن علاقة التلفزيون بتغير قيم المرأة المغربية


عدد المشاهدات = 39
عدد المشاركات = 3
بداية مشجعة على العموم






    رد مع اقتباس
قديم 2012-02-10, 11:51 رقم المشاركة : 5
TNT
أستـــــاذ(ة) مشارك
 
الصورة الرمزية TNT

 

إحصائية العضو








TNT غير متواجد حالياً


افتراضي قصص مؤثرة جدا للنساء


ربما الاستبيان الذي وضعته ليس في مكانه الصحيح ، لكن ارتأيت الا يذهب المشاهدون خاليي الوفاض فوضعت بضعة قصص مؤثرات للنساء :
القصة الأولى :
أسلمت فأنجبت وشفاها الله من السرطان
حمدي شفيق

إنها معجزة حقيقية وقعت في أمريكا لسيدة تنتمي إلى طائفة الإنجيليين المتعصّبة.. كان عمرها ستا وعشرين سنة عندما أظهرت التحليلات الطبية إصابتها بسرطان المبيض. و هذا معناه – طبقا لما ذكره الأطباء - أنها لن تعيش سوى ثلاث أو أربع سنوات على الأكثر ، فضلا عما هو معروف – علميا - من استحالة الإنجاب في مثل هذه الحالة.
صعقت " تونى" عندما واجهها 15 طبيبا متخصّصا بنتائج الفحوص والتحليلات ، وتواترت أراء الجميع على تلك الحقيقة المرعبة . تمنّت الموت في تلك اللحظات لكنها لم تجده..
انخرطت في بكاء هستيري متواصل . فقد كانت أعظم أمنية لها في الحياة أن تكون أما .وظلت عدة أسابيع في حالة انهيار نفسي كامل. . لكن - و كما قيل بحق - فإنه بعد "المحنة" تأتى "المنحة").
راحت تستعرض ما مضى من حياتها ، وأفاقت على الحقيقة التي شاء الله سبحانه وتعالى أن تهتدي إليها.
لقد كانت طوال حياتها ترفض الإنجيل لأنها اكتشفت بفطرتها- منذ الطفولة- أنه مليء بنصوص لا يقبلها العقل ، وأنه لا يجيب على أسئلة كثيرة.و تذكّرت كيف صفعتها أمها بشدة ذات مرة عندما سألت ببراءة الأطفال : لماذا لم يذكر الإنجيل شيئا عن الديناصورات؟! كما تعرّضت للضرب مرة أخرى لأنها تساءلت: لماذا قتلوا المسيح وعلّقوه على الصليب وهو بريء ؟!! لماذا يقتل الناس ويسرقون ويفعلون كل الجرائم ثم يتحمّل خطاياهم شخص أخر لا ذنب له؟!! ولماذا يترك "يسوع" الآباء و الأمهات – في أمريكا وغيرها - ليضربوا الأطفال - بل ويقتلونهم- بغير عقاب؟!!
وهكذا انصرفت " تونى" مبكّرا عن الكنيسة ، لكنها انشغلت بشئون الحياة ولم تبحث عن دين أخر إلى أن صارحها الأطباء بالمرض اللعين .
قالت لنفسها :" إن لم يكن أمامي مفر من الموت المؤكد ، فيجب -على الأقل- أن أحاول الوصول إلى هذا الإله الذي خلقني وخلق الأطباء و المرض ، فلا ريب أنه يعلم كيف يشفيني منه " .
لقد تملّكها اليأس تماما من أسباب البشر.
فلماذا لا تجرّب الاستعانة بقوة عليا تقدر على مالا يقدر أحد عليه ؟؟
راحت تناجى الخالق باكية :" أيها الإله العظيم.. إني أعلم أنك هنا.. تراني وتسمع كلامي ، حتى لو كنت لا أراك ولا أسمعك .. سامحني ، فأنا لا أعلم كيف أصلى لك على الوجه الذي ترضى به.. أرنى الطريق إليك .. دلني عليك ..أنت وحدك القادر على مالا يقدرون عليه . أنت تشفيني إن شئت . اعطني طفلا من زوجي ، كما أعطيت مريم طفلا بلا أب ، وكما خلقت اّدم بلا أب أو أم ..
يا من بيده كل شيء وأي شيء أعلمه أو أجهله.. أنا أحتاج إليك فلا تتخلّى عنى" ..

قررت " تونى " أن تقضى ما تبقّى من حياتها القصيرة في البحث والقراءة..
اتجهت إلى مكتبة عامة قريبة من بيتها. وراحت تقرأ كل ما عثرت عليه من كتب الأديان والعقائد المختلفة لكنها لم تقنع بشيء منها ، حتى عثرت على ترجمة لمعاني القراّن الكريم أعدها عبد الله يوسف علىّ رحمه الله . وفور قراءة معاني بعض السور الكريمة أدركت أنها قد وجدت ربها الواحد الأحد ، الذي لا شريك له ولا ولد. ذهبت بعد أيام إلى أحد المساجد حيث تعلّمت المزيد عن الإسلام ونطقت بالشهادة.
غمرتها سكينة عجيبة بعد أن اعتنقت الإسلام ، ولم تعد تبالي بالمرض . صارت أكثر شجاعة ، فقد تعلّمت أنه : ( لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا ) ، وأن صبر المسلم على الشدائد والابتلاءات من أعظم أنواع العبادات و القربات.. واستمرت في الصلاة وقراءة القراّن الكريم ، و الابتهال إلى الله تعالى لعله يرزقها بطفل.

بعد بضعة شهور وقعت المعجزة.. استبد الذهول بالأطباء المعالجين لتونى .
لقد أثبت أحدث الفحوص أنها حامل !! طلبوا منها إجراء فحوص و تحليلات أخرى لعل هناك خطأ ما في الاختبار الأول . لكن التحليل الثاني ثم الثالث فالرابع قطعت جميعها بوجود الجنين داخل رحمها.. و هكذا منّ الله على" تونى" فولدت طفلا سمّته " يوسف" جعله الله قرة عين لها كما أرادت .
ثم كانت المفاجأة الثانية خلال أقل من عامين على إسلامها ، وهى اكتشاف ضمور الخلايا السرطانية بجسدها ، واقترابها من الشفاء الكامل !!.لم يصدّق الأطباء ما ترى أعينهم ..سألوها عما إذا كانت قد تعاطت بعض الأدوية بدون علمهم .. ابتسمت والسعادة تشرق علي كل وجهها وكيانها ، وقالت لهم : الدواء من عند الطبيب الأعظم .. إنه الله تعالى الخالق القادر الرازق . هو الذي أعطاني الطفل ، وهو أيضا الذي شفاني بعد أن هداني.
وقد مضى الآن ما يزيد على 15 سنة على اعتناق " تونى" للإسلام، ثم شفائها من السرطان ، بعد أن كان أكثر أطبائها تفاؤلا يعتقد أنها لن تعيش أكثر من 4 سنوات!! !

ورغم أن أبويها من الإنجيليين الكارهين للإسلام ، إلا أن " تونى" رفضت الانتقال إلى بلد عربي تلقت عروضا للزواج والإقامة فيه - بعد انفصالها عن والد طفلها - وقالت أنها لن تتوقف عن رعاية والديها الطاعنين في السن ، لأن إخوتها وأخواتها – غير المسلمين- تخلوا عنهما ،
وهما بحاجة إليها ، وقد أمرها الإسلام العظيم بالبرّ بالوالدين و إن كانا كافرين.

و تصرّ "تونى" على ارتداء الحجاب ، مع أنها تعيش بوسط الولايات المتحدة الأمريكية ، في منطقة سكانها من أشد الطوائف تعصبا وكراهية للإسلام والمسلمين. ورغم صعوبة الحياة بينهم - خاصة للمسلمات - إلا أنها شديدة الحرص على الالتزام الكامل .

وتقول : لن أترك ديني أو حجابي مهما فعلوا بي ، فالحجاب حماية وتكريم وشرف للمسلمة في الدنيا والآخرة .. وسوف أواصل معاملة الجميع بكل رفق وعطف ، واشرح لمن يريد منهم كل ما أعلمه من الدين الحنيف ، فالله تعالى قادر على أن يهديهم كما هداني إلى الإسلام .

وعندما سألها أحد الصحفيين عن رأيها في تعدد الزوجات بادرت بالقول : "لا نستطيع أن نأخذ شيئا من القراّن الكريم ونترك أشياء . الإسلام يجب أن يؤخذ كله ، فهو عدل ورحمة وحكمة كله.
ومن يلاحظ الزيادة الهائلة في أعداد النساء في عصرنا سوف يلمس بوضوح حكمة تشريع التعدد النبيل ، وفوائده العظيمة للنساء ، مع إلزامه للرجال بالعدل بين الزوجات .
و أنا بصفة شخصية أوافق على الزواج من مسلم متزوّج بأخرى أو أخريات ، لأنني أخصّص معظم وقتي لرعاية طفلي وأبي وأمي ، وبالتالي فلن أستطيع أن أعطى زوجي وقتي كله. فمن الأفضل في مثل حالتي أن تكون لزوجي زوجة أخرى – أو أخريات - مع العدل بيننا طبعا .
و كل الخير والبركة والسعادة في إتباع ما شرع الله ورسوله صلى الله عليه وسلم" .
__________________

القصة الثانية :
و استشهدت رفيدة
تلك الليلة حلمت رفيدة أنها سترى والدها الأسير في زمن لا يتجاوز الـ 45 دقيقة، باتت والشوق يتقلب على فراشها الصغير، لتستيقظ باكراً وتتزين كعروس صغيرة، ثم توقظ أمها قبل طلوع الشمس تستعجلها للذهاب إلى أبيها.

ذلك الموعد الذي تنتظره رفيدة طيلة شهر، وتوعد به ليل نهار، هو زيارة والدها في غرفة تفصلها عنه الأسلاك الشائكة؛ فتقحم أصابعها الصغيرة كي تلامس يد الأب الحاني الغائب عنهم، لم تهتم الطفلة بهذا المشوار القاسي الذي اعتادت عليه في كل شهر منذ اعتقل والدها في الثامن والعشرين من شهر ديسمبر 2005.

مشوار إذا تكلمنا عن مقتطفات منه، تقول إنه يبدأ بعد صلاة الفجر، عندما يتوجه المئات من ذوي الأسرى الفلسطينيين إلى موقف حافلات الصليب الأحمر، وهناك يستقلون تلك الحافلات للوصول إلى سجن نفحة على سبيل المثال بعد منتصف النهار، مارين بحواجز عدة، تستوقفهم بالتناوب على وقتهم في هذا اليوم الذي ينتهي لإسعادهم برؤية أسيرهم 45 دقيقة، وهنا قطع مشوار رفيدة إلى والدها حاجز صهيوني، وطال الوقوف؛ ما دفع رفيدة وبعض الأطفال إلى النزول بعد ساعات طويلة مرت عليهم، والحافلة متوقفة في الحاجز، ولم تتمكن أمها التي تحمل بين يديها طفلها الرضيع من إمساك رفيدة ومنعها من النزول.

وبعد دقائق من نزول رفيدة، حدثت الفاجعة، وسقطت البوابة الحديدية الضخمة على رأسها، ركضت والدة رفيدة مسرعة نحو المكان، لكنها لم تر ذلك الوجه البريء الذي كان يشع فرحاً وشوقاً لرؤية الوالد، ولم تر تلك البسمة التي رافقت رفيدة طيلة المشوار، ولم تسمع الصوت الطفولي يسألها بلا توقف عن لحظة اللقاء؛ فقد هُشم الرأس وغطت الدماء كل شيء، لم يكن الفاعل هنا رصاصة كما هو متوقع من الصهاينة؛ فقد تغير أسلوب القتل هذه المرة، وصارت البوابة سلاحاً له.

ترك الجميع مقاعدهم وهبوا لمساعدة الأم التي مضت دون وعي تضم الرأس المهشم إلى صدرها، وقد أسكتتها الصدمة حتى كأنها خرساء.

في هذه الأثناء كان الأب ينتظر بشوق عائلته لينعم برؤيتها، كان ينتظر رفيدة ذات السنوات الثلاث كي تداعبه وتحدثه بلهجتها البريئة عن حلمها، وعن تلك الهدية التي تحلم أن يحضرها إليها، وتنشد له أنشودة الحرية بحروفها المقلوبة، وطال الانتظار ولم تصل العائلة؛ فقد سكنت الروح جسد رفيدة ثلاثة أيام في مستشفى تل هاشومير بمدينة تل الربيع المحتلة، ثم سكن الجسد دون روح.

عادت أم رفيدة من جديد إلى يوم الزيارة لتقابل زوجها دون رفيدة، وتحدثت لزوجها بلغة الدموع والألم عن فقدان الغالية التي ملأت حياتهما.

رحلت الطفلة الندية رفيدة في السادس والعشرين من إبريل عام 2006 دون أن تحقق حلمها بلقاء أبيها، توارى الحلم الصغير مع جسدها الرقيق، علها تتمكن من لقائه في دار الخلد، وعل الأب يلقاها في حلم يقظة أو نوم.

**
مجلة حياة العدد (104) ذو الحجة 1429هـ
______________

القصة الثالثة :
أنقذتها أذكار الصباح و المساء
مثل عادتها كل يوم استيقظت وارتدت حجابها وعبائتها ثم اتجهت لوالدتها وألقت عليها السلام ثم دعت لها والدتها ان يحفظها الله من كل شر وخرجت في الصباح للذهاب إلى المدرسة التي تعمل بها مدرسة حاسب إلى حضرت الحصص المخصصة لها تبع الجدول ثم انصرفت للعوده الى البيت وقفت على الكوبرى الدائرى لتضمن العوده سريعا ولتهرب من زحمة الطريق العادى ( القاهرة ) لكن وقفتها طالت وانتظار المنى باص المتجه لمكان سكنها لم يصل بعد مرور حوالي ربع ساعة او اكثر وهى واقفة واشعة الشمس حاميه فوقها الى ان رأت اتوبيس وقف أمامها مباشرة وقد فتح الباب اتجهت اليه مسرعة تسأله هل هو متجه للمنطقة الفلانيه فقال لها نعم طلعت اول سلمة ثم القت ببصرها على الكراسى لم تجد احدا غيرها وعندما رأى فى عينيها القلق ساق الأتوبيس وقال لها اطلعى والا سوف تسقطين لم تجد امامها الا ان تستقل الأتوبيس وسألها هل انتى خائفة لم ترد عليه نظر اليها من المرآه قائلا (هل انتى تسكنين هنا ؟ فاجابته بغضب لا انا اعمل هنا فابتسم لها قائلا واين تسكنين بالضبط وما أسمك أريد ان اتعرف وعندها احست انها اخطأت فى ردها عليه فاجابته من الواضح اننى ركبت غلط من فضلك انزلنى هنا فقال لها هل التعارف خطا فرددت ما قالته من فضلك انزلنى هنا وعندما وجدها مصره على ماتقول لم يجد امامه الا ان يركن الأتوبيس ويفتح الباب لها وما ان فعل ذلك حتى انها شعرت بالأرتياح يتسلل اليها وقامت مسرعه متجه الى السلالم لكنها ....لمحته وقد مال عن مكانه متجه بيده اليها وكأنه يعترضها فأسرعت بالنزول سريعا ثم نظرت الى الأتوبيس وجدته اتوبيس شركه وليس اتوبيس هيئة عام ثم انصرف السائق تاركا المكان وعندها حمدت الله سبحانه وتعالى وتذكرت الدعاوات التى تقولها عند الصباح والمساء ودعاء والدتها لها علمت ان كل هذا خير حافظ لها والذي مع الله يحميه ويحفظة من كل شر ولم تهدأ الا وهى مستقله اتوبيس عام ملىء بالناس حتى انها لم تجد مكان تجلس فيه .

____________






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مرآة , استبيان , استفتاء , تلفزة , تلفزيون , تربية , علم اجتماع


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 22:48 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd