أقصوصة رائعة حقاً... استطاعت الكاتبة أن توصل لنا مختلف مشاعرها في ظروف متباينة ومشاهد متنوعة . ضحكتُ وأشفقت من حال البطلة المسكينة التي حوّل المطاط حياتها إلى جحيم ، وذكرني موضوع الحذاء بزميلة لي في مركز التكوين ، كانت وهي في سن العشرين تقريباً يقتني لها أبوها أحذية أكبر من قدمها حتى تكبر فيها ههههههه