الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات الــــتــــربـــــويــــة الــــعــــــامــــة > منتدى المكتبة التربوية العامة > الكتب التربوية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2009-10-30, 15:01 رقم المشاركة : 6
ابن خلدون
بروفســــــــور
إحصائية العضو







ابن خلدون غير متواجد حالياً


الوسام الذهبي

وسام المراقب المتميز

افتراضي رد: مجلة ناشيونال جيوجرافيك( National geographic) العربية


العولمة والهوية الثقافية

د. عصام عبدالله25 مارس 2007


حين توقفت الحرب الباردة عام 1989 بتفكيك الاتحاد السوفيتي السابق والكتلة الشرقية من أوروبا، بدأت الحروب الساخنة مع التغيير الهيكلي Structural والتنظيمي Systemic لهذه الدول. وتعتبر الحروب العرقية والدينية من أخطر هذه الحروب وأكثرها انتشارًا في عالم ما بعد الحرب الباردة.
واليوم تقف الهويات «تستعرض عضلاتها» – إن جاز التعبير – فهي تظهر في كل مكان معلنة عن تواجدها، في كل المجتمعات التي صارت مقسمة إلى مجموعات ثقافية وأثنية متعددة. وتخضع تلك المجموعات لضغوط العولمة كما تخضع إلى مؤثرات التشتت والانقسام. ونتيجة لذلك وقعت «الدولة القومية» في شراك فخ عميق، إذ صارت ضغوط «الهوية» تضغط بشدة على كيان الدولة القومية من الداخل ومن الخارج.
ففي غضون سنوات قلائل رأينا دولاً مثل «الاتحاد السوفيتي» و «يوغوسلافيا» تختفي وتتلاشى بينما وجدنا دولاً جديدة (حوالي عشرين دولة) تظهر وتبزغ على المسرح العالمي، ومعظمها خرج من عباءة دول كبيرة لتعلن عن «هويتها».
وهكذا فإنه في ظل اتجاه الفرد نحو العولمة والعالمية يتم – في نفس اللحظة – الاتجاه الشديد نحو تحديد الهوية والشخصية. وبينما نجد حياة الفرد تتحول إلى العالمية، نجد الفرد ذاته يسعى جاهدًا لتعريف هويته وشخصيته بطريقة مفتعلة وأكثر حدة عن ذي قبل.
ففي نهاية القرن العشرين، شعر الأفراد والشعوب التي اجتثت جذورها – أو كادت – ولم تعد تجد في «الدولة القومية» إطارًا لا ينازع للأمن والهوية، أنه لم يعد بمقدورهما الاستثمار في الأيديولوجيات التي تدعى أنها عالمية، أو الإيمان بأنها مصدر أساسي للتضامن والحماية في مواجهة تلاطم أمواج العولمة»
إننا نعيش زمن «تسيس» الفروق الثقافية، باعتبارها الشكل الأقصى للنزاعات الأصولية. ويتحول وعي الثقافة إلى رافعة للنزاعات السياسية، يرافقها بحث فردي حثيث عن «الهوية» تنتصر فيه الحركات الأكثر تطرفًا وعنفًا.
إن تعقيد إشكالية «الهوية» – Identity يأخذ أبعادًا حادة عند معالجة أثر العولمة، مثلاً، على تفعيل الهجرات العمالية من الجنوب إلى الشمال، وتكون جاليات في أوربا. فقد لاحظ «ميتلمان» كيف كانت ردود وانعكاسات اليمين الفرنسي على صعود نجم لاعب الكرة «زين الدين زيدان»، الجزائري الأصل، ضمن الفريق الوطني الفرنسي، وهي ردود سلبية حيث اعتبر اليمين أن الفريق الوطني الفرنسي ضم في تشكيله عددًا أكبر من اللازم من الفرنسيين (غير مكتملي الفرنسية)».
في الوقت نفسه كان الجزائريون سواء في فرنسا أم الجزائر يضجون بالفرح والتأييد لـ «زيدان» باعتباره بطلاً قوميًا رغم أنه فرنسي المولد والإقامة.
هذا المثال يشير إلى معضلة أعمق متعلقة بالوجود الإسلامي في القارة الأوربية، خمسة عشر مليونًا منهم خمسة ملايين في فرنسا وحدها، وهنا تبرز إشكالات الهوية في ظل العولمة، فمن جهة تتزايد موجات العنصرية – حسب ميتلمان – ضد الجاليات المسلمة، ومن جهة أخرى تتزايد نزعات التطرف الديني في أوساط هذه الجاليات كردود فعل من ناحية وكإعادة اكتشاف للدين على أنه مستودع لهوية مهددة من ناحية ثانية.
إن إحدى التحولات الأساسية التي حدثت في المحيط الاجتماعي السياسي، هو التحول من «الوحدة» إلى «التعدد». وصار التعدد والاختلاف هو الهدف، أما الوحدة فيعترف بها فقط من خلال النظر إلى الاختلافات أو من خلال وضع التمايزات في الاعتبار. والسبب في هذا التحول إنما يكمن فيما احتلته «الهوية» من أهمية متزايدة ومتنامية.
فالحروب والمعارك والصدامات والحملات التي تقام في سبيل الدفاع عن «الهوية» هي ما نشاهدها الآن، وقلما نرى الحروب والمعارك التي تخاض في سبيل الدفاع عن مكاسب مادية أو استراتيجية، إذ أن الدفاع عن «الهوية» صار يحتل مكانًا في غاية الأهمية، مثله مثل الدفاع عن المصالح القومية. أول من أشار – قبل خمسة وعشرين عامًا أو يزيد – إلى أن الحروب القادمة سوف تكون بين الديانات والقبليات والأقليات، هو «هنري كيسنجر» مستشار الأمن القومي ووزير خارجية الولايات المتحدة فى مرحلة الحرب البادرة، كان ذلك بمناسبة نجاح ثورة الأمام الخومينى فى إيران.


http://www.doroob.com/?p=16061


*****

DOC]
3 ـ آراء حول المحافظـة علـى الهويـة الثقافيـة العربية في ظل العولمـة


*****

السبت, 06-ديسمبر-2003
المؤتمرنت : هشام سعيد شمسان -
ثقافة العولمة، وعولمة الثقافة
الجزء الأول
ماهي العولمة؟ وهل هي حركة موضوعَّية لا سبيل إلى التخلص منها، أم هي حركة سياسيه لنا فيها حرية الاندماج، أو التجنب والمقاومة؟ هل تعني الهيمنة، أم الخروج منها؟ ما القوة فيها، وما الضعف، وما السلبيات التي تنتج عنها؟ هل نحن أمام أمركة العولمة، أم التعددية الحضارية والثقافية، والسياسية الانفتاحية على العالم، وهل لدى العالم الثالث مقومات الاندماج فيها؟ وكيف يمكن لنا أن نتجنب مخاطرها؟ هل العولمة هي نتاج للرأسمالية، وأحد وجوهها؟ وكيف نرد على العولمة: بالعقيدة السلفية الرافضة للحداثة باسم الخصوصية،أم بالقبول بالحداثة،ونبذ الخصوصية ؛من خلال إعلان الحرب على السلفية،والقبول بالحداثة الاشتراكية ؛للدخول في العولمة كشرط لا بد منه، وتبني الثقافة الغربّية الجاهزة،؟ وما هي الأبعاد السياسية، والثقافية للعولمة؟
هذه هي أهم الأسئلة التي يجيب عليها الكتاب الذي بين أيدينا:" ثقافة العولمة، وعولمة الثقافة" الذي احتوى على بحثين: أولاهما للدكتور برهان غليون، والآخر للدكتور سمير أمين، تلاهما تعقيبان لكلا المؤلفين؛ يعقب كلُُّ منهما على بحث الآخر.. وبالرغم من اختلاف الباحثين في كثير من الطروحات الداخليَّة ؛نحو تحليل وتقييم الدَّور السلفيّ في الثقافة العربية، والإسلامية من خلال بعدين أولهما: السلفية كحاجز يمنع الدخول في الحداثة، وثانيهما: السلفية من خلال خطابها الإسلامي ذي المشروع التاريخي الذي فرضته الثقافة التحديثية، ، والمتميز بالطوباوية.
ونحو.. هل العولمة نوع من الاستعمار، أو هي أشد، وأقوى منه؟ وهل ثمة فرق بين العولمة، والرأسمالية؟
ومن الاختلافات الأخرى: استراتيجيات التعامل مع العولمة، ثم مفهوم الثقافوية،.. وغير ذلك؛إلا أنَّ أهم ما اتفقا عليه شيئان: نقد مسَّمى "ثقافة العولمة" كمصطلح مفروض من الغرب، على العالم الثالث لا خيار فيه، والآخر استنهاض مفهوم اصطلاحي مضاد هو "عولمة الثقافة" ويهدف إلى إرساء ثقافة جديدة ترفض الهيمنة، والاستعمار، وقائمة على مبدأ عدم رفض التباينات، واحترام الخصوصيّات، من أجل "إقامة حضارة إنسانية عالمية صحيحة قائمة على الديمقراطية" والمساواة، وعدم التهميش للآخر، وكل هذا لن يتم "في ظل استمرار سيادة التراكم الرأسمالي" الحاليّ.
وعن بحث الدكتور برهان غليون ؛فقد تركز حول ستة عناوين، تناول من خلالها: مفهوم العولمة، العولمة والضرورة التاريخية، العولمة والهيمنة الدولية :ثقافة، وسيطرة. إشكالية السيطرة الثقافية الأمريكية على العولمة، ثم ثقافة العولمة، وكيف نتعامل مع العولمة تعاملاً ناجعاً؟
ومفهوم العولمة يجيب من خلاله الباحث عن عّدة تساؤلات أهمها: بم تتجسد العولمة؟ وماذا تعني العولمة، وما مضمونها؟
فالعولمة في تجسدها ليست سوى تلك الشبكات الاتصالية العالمية بنشوئها الرابط لجميع الاقتصادات في العالم، وهذه الاقتصادات تخضعها لحركة واحدة. ولتوضيح نحو هذا الارتباط؛ فقد مثَّل له الباحث بمنظومات ثلاث تربط بين المركز، والأطراف وجميعها مندمجة. الأولى: المنظومة المالية من خلال (السوق الواحد لرأس المال الواحد). الثانية: البورصة العالمية الواحدة. الثالثة: المنظومة الإعلامية، الأتصالية، ويعني بذلك: الارتباط بالقنوات الفضائية في كل أنحاء العالم التي تتوجه بثها إلى جمهور عالمي.. لا محليّ.
وتعني العولمة- في رأي الباحث- "خضوع البشرَّية لتأريخية واحدة".. بما يعني سيرورتها في "مكانية ثقافية واجتماعية، وسياسية موحدة، أو في طريقا للتوحيد" وحتى يقرب لنا المفهوم أكثر فهو يلحضها في كلمتين: "كثافة انتقال المعلومات، وسرعتها" وكأننا نحيا في عالم موحَّد.. أوفي "قرية كونية" – بتعبير "مكلوهان".. أما المضمون الرئيسي للعولمة فهو انتقال البشرية من التاريخ الخاص إلى التاريخ الواحد، ذي الثقافة الواحدة، والنمط الإنتاجي الواحد المتحقق على مستوى الكرة الأرضية، بالخروج من الدولة القوميَّة، وعدم الإكفاء على الحدود السياسية للدول- كإطار جغرافي للتميز.." فهل استطاعت العولمة أنْ تحقِّق "جميع وعودها"؟ يعتقد الباحث عكس ذلك لا سيما على مستوى الدول القومية، و"الاندماج الجغرافي، والزماني للمجتمعات الإنسانية" وفرض الثقافة الواحدية.
-من التساؤلات التي يمكن استنباطها من عنوان: العولمة، والضرورة التاريخية: هل العولمة حركة موضوعية، أم سياسية استغلالية، أم ذاتية، أم هي مزيج بين السياسي، والموضوعي؟، وما البنية التي تفرزها العولمة؟ وعم تعبر العولمة؟ وهل يمكن الاستسلام، والتسليم بعقيدة العولمة كنوع من شرطٍ للتقدم والازدهار؟ أم التباعد عنها، والانقطاع باعتبارها خطراً داهماً؟ وهل يمكن للعرب الاستفادة الفعلية من العولمة، وما حقيقة العولمة (التحرر، أم الهيمنة)؟
الباحث يؤكد البعد الموضوعي للعولمة (إرادة السيطرة الدولية)، لكنه بالمقابل يحث على البعد الذاتي الذي يعني المقاومة من خلال استراتيجية التحكم الذاتي بآليات البنية الجديدة التي تفرزها العولمة، ويحذر من الخطر الكامن وراء الانقطاع عن العولمة، ورفضها.. وهو –في الوقت ذاته- لا يشجع الاستسلام لها بدون ضوابط؛ لأن التسليم دون شرط يعني "الإهمال، والتخلي عن جزء أساسي من آليات الاحتفاظ بالفاعلية التاريخية" أما "الانقطاع عنها" فهو" الاستسلام لإرادة السيطرة الدولية، وتضيع فرص التأقلم الإبداعي والتحكم الذاتي بآليات البنية الجديدة.. " ذلك أن "الأخذ بتقنيات العولمة أمر ضروري.." والعرب لا يمكن لهم الاستفادة الفعلية من العولمة إلاّ إذا تمكنوا من وضع استراتيجية محددة تتيح لهم أن يسيطروا على بعض العناصر، حتى يتوفر لهم شرط الدخول في العولمة من داخلها، والتحكم في بعض الآليات النظمية فيها، ورفض التسليم بالواقع، ويربط الباحث ما سبق بحقيقة العولمة، وهل هي فعلاً "فرصة للتحرر من السجون القومية الرثة، أم هي تجديد لنظام الهيمنة الدولية للعلاقات الامبريالية"؟ مستنتجاً من ذلك حقيقتين متلازمتين أولاهما: حقيقة ما تمثله العولمة من فرص تحررية مختلفة نتيجة التفاعل معها، ومن ذلك تجاوز الرقابات: المشكلة التي تعيق كثيراً من تقدم الشعوب، لاسيما العربية، وتقديم فرص للتقدم الازدهاري من خلال "التدفق الحر للقيم، والمنتجات والمعلومات والأفكار، والمخترعات" أما الحقيقة الأخرى فهي أن تلك الإتاحية التحررية للفرص ليست كلها متاحة، أو تلقائية للجميع لأنها مرتبطة بالدول، أو بالسياسات الكبرى للبلدان الغربية، بما يعني الوقوع تحت سنابك هذه السياسات شئنا أم أبينا. وفي هذه الصدد يتحدث الباحث في عنوان تالٍ هو "العولمة والهيمنة الدولية" من خلال سيطرة الثقافة التي تحاول فرضها على العالم، بما يعني أن النتائج الإيجابية للعولمة لن تظهر إلاّ في أرضية التمركزات المتحكمة بالأدوات، والثقافة، والموارد..
وبالمقابل، فإن من نتائج العولمة: نشر البطالة، والاضطراب، بل والخراب في العديد من البلدان والمجتمعات، والإفقار الموسع؛ لأنها ستعيش مع النُّخب وحدها، وسيظل قطاعاً واسعاً يحيا البؤس بسببها، مثلها مثل أي ثورة تقنية نتائجها واحدة: التحرر من الفقر والحاجة، والبطالة والأمراض لدى محيط معين، والبؤس النفسي، والمادي في محيط آخر. وهذا الأخير هو الذي يحمل الكثيرين على رفضها، إلى جانب مبّرر الهيمنة العالمية، لكن كل ذلك لا يبَّرر رفضها برأي الباحث. وما الخوف – برأيه إلاّ من تحوّل "العولمة" إلى "سلعة" سيطرية. فإلحاق الثقافة بالعولمة –مثلاً- يتجه بالذهن إلى كلمات جديدة مثل "الأمركة" "أي تعميم النموذج الأمريكي للحياة. والسلعنة؛ أي تعميم قيم السوق على الفعاليات الثقافية، وتحويل الثقافة إلى سلعة، ، وتهديد الهوية الثقافية.
وهو الأمر الذي يؤكده الباحث بقوله" العولمة تعني إذن بالضرورة: الأمركة، إذا ما فهمنها في الأمركة أرجحية المساهمة الأمريكية في الإنتاج الثقافي: المادي، والمعنوي.." وما سبق يدفعنا إلى عنوان تالٍ يكز فيه الكاتب على إشكاليات السيطرة الثقافية: الاستقلال، والاندماج، والتميز، والتفاعل، السلب، والتوازن، والذي من خلاله يؤكد الباحث على النقاط الآتية:
 إذا فُقد التميز الثقافي لمجتمع من فإنه يندمج في غيره ثقافياً، ويفقد هويته.
 لا توجد ثقافة مستقلة تماماً.. ولابد من مستويات تفاعلية بينها، والحقول الأخرى بدرجات متباينة.
 كل ثقافة مسيطرة لا تتأتى سيطرتها من المنظومة الأخلاقية لها، أو الدينية.. مثلاً وإنما تتأتى هذه السيطرة من التفوق المادي (العسكري، والاقتصادي، والسياسي).
 سيطرة الثقافة ليس معناه سلب الثقافات الأُخرى "اتساقها الداخلي، وقدراتها الإبداعية" إذْ يمكن الحدّ من تلك السيطرة بطرق (ما) ثقافية.
ويتوقف الباحث في آخر بحثه عند الحلول التي يمكن بها مواجهة ثقافة العولمة، معترضاً على ما يحدث الآن- لدى العرب- والمسلمين وهم يواجهون العولمة، وذلك من خلال "إعادة تأويل الإسلام تأويلاً هيمنياً في اتجاه مماثل في الجوهر للهيمنة التي تفرزها ثقافة العولمة المحتج عليها الآن؟ إذْ هذا التأويل الجديد للإسلام- برأيه- ليس سوى "نسخة مشوهة مقلوبة عن ثقافة العولمة المسيطرة".

حلول للمواجهة:
- وجوب التخلي عن المواقف الدفاعية التقليدية، والتمسك بمواقف تقوم على الثقة بالنفس، وبالمستقبل.
- وجوب تعديل النظام العام الذي نعيش فيه، وتطوير التعاون الجماعي الذي يمكننا من تحقيق هذا التعديل.
- إعادة بناء الذات لا الدفاع عنها والتغزل بمزاياها، والأعتزاز بماضيها، والتشهير بخصومها.
- التجاهل النسبي للسيطرة، والتعامل مع الآخر في مستوى الندية.
- اختراع، واكتشاف حلول جديدة للهوية.
- رفض الماضي، لأن الدفاع عن الهوية لا يتحقق من خلال الحفاظ عليه؛ بل من خلال إعادة بنائه من أفق مستقبلي، وفي إطار العولمة.



http://www.almotamar.net/news/4597.htm





    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 19:11 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd