2011-10-06, 21:58
|
رقم المشاركة : 3 |
إحصائية
العضو | | | رد: تطبيق نظرية التعلم عن طريق المحاولة والخطأ | لثرونديك ثلاثه قوانين رئيسية :- أولا : قانون الاستعداد يمكن القول بأن قانون الاستعداد هو الميل النفسي والاتجاهات النفسية والتوافق النفسى للقيام بالعمل المطلوب بدون مضايقة؛وهي عمليه تهيئة أو استعداد حتى يقبل على العمل بدون كراهية أو مضايقة أو حتى قلق. ثانيا : قانون التدريب أو الممارسة وينقسم الى قانون الاستعمال قانون عدم الاستعمال 1- قانون الاستعمال الارتباط بين المثير والاستجابة يقوى بواسطة الاستعمال (كلما زادت مرات الممارسة يقوى الارتباط بين المثير والاستجابة) 2- قانون عدم الاستعمال ان الارتباط بين المثير والاستجابة يضعف نتيجة لعدم الممارسة (كلما قلت مرات الممارسة ضعف الارتباط بين المثير والاستجابة) ومن هذا الجانب من قانون الاستعمال وقانون عدم الاستعمال يشق قانون التكرار الذى ينص على أن الحركات الناجحة الموصلة الى الهدف هي التي يكررها الكائن الحي فى الموقف التعليمى. أما الحركات الفاشلة التي لا تحقق الوصول الى الهدف لايميل الكائن الحي الى تكرارها.لذلك فان التكرار الفوري من شأنه أن يقوي من احتمال صدور الاستجابة المتعلمة في المواقف التالية: أما التكرار غير الفوري يضعف احتمال ظهور الاستجابة وربما تختفي من الموقف التعليمي من قانون التكرار يشق قانون آخر وهو قانون الحدث والذى ينص على أن الكائن الحي يميل الى تكرار الحدث أو الفعل الأخير لأن هذا الفعل أو الحدث هو الذي حقق له الوصول الى الهدف أو حل المشكلة لذلك يميل الى تكراره داخل الموقف التعليمي. ثالثا : قانون الأثر اذا تبع مثير ما استجابة معينة وجاء بعد هذه الاستجابة حالة من الرضا والارتياح والرضا والسرور فان الارتباط يقوى بين هذا المثير وهذه الاستجابة أما اذا تبع المثير استجابة وأعقبها حالة عدم رضا أو ارتياح فان الارتباط يضعف بينهم(فعندما يصل المتعلم الى الهدف المطلوب يشعر بحاله من الرضا والارتياح مما يعمل على تقويه الاستجابه فى المستقبل ) ( أما في حالة عدم شعوره بالارتياح والضيق سوف يؤدى الى اضعاف الارتباط بين المثير والاستجابة) يتبع ........... | التوقيع | لا أخجـــــل من طيبـــة قلبـــي فهــي ليســت ضُـــعفاً بل قـــوة .. فالجوهـــرة لا تخجـــل من شدة بريقــــها
| |
| |