2011-08-21, 22:26
|
رقم المشاركة : 2 |
إحصائية
العضو | | | رد: حتى لا يتكرّر الندم ليلة العيد | لقد لقد أسمعت لو ناديت حيا === ولكن لا حياة لمن تنادي ولو أن نارا نفخت فيها أضاءت=== ولكنك تنفخ في رماد قبل أن اقرأ هذه الكلمات بقليل شاهدت منكرات عظام في الشارع واشياء يندى لها الجبين خارج رمضان فكيف بها ان كانت داخل رمضان؟ المصيبة الكبرى أننا نرى الكثير من أمثال هؤلاء كل يوم وليلة من رمضان في لعبهم ومرحهم ولهوهم كأنهم لم يخلقوا إلا للعب واللهو ومشاهدة المباريات والتلذذ بالغيبة والنميمة وهاهي البطولات الاوربية والمحلية على سبيل المثال لا الحصر قد بدأت وهاهم عشاقها يجرون وراءها ويلهثون خلفها ويسارعون كي لاتضيع منهم اية مباراة نسأل الله السلامة والعافية وحسن الخاتمة ونعوذ بالله من الخذلان بعد الهداية جزاكم الله خيرا أخي الفاضل الشريف السلاوي على التذكرة البليغة وبارك الرحمن فيكم وأحسن إليكم | التوقيع | جميع من عاش في القرون الثلاثة المفضلة لم يحتفل بالمولد فلم نحتفل نحن ؟ هل نحن أعلم و أفقه منهم ؟ و لماذا غاب هذا الخير عنهم وعلمه من جاء بعدهم ؟ و لماذا لا يتحدث الناس عن يوم وفاته الذي كان يوم 12 ربيع الأول ؟ أغلب الناس الذين يحتفلون لسان حالهم : بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون من كان مستنا فليستن بمن سبق... اللهم أمتنا على السنة..
| |
| |