الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى الإبداعات الأدبية الحصرية > القصة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2011-08-19, 23:33 رقم المشاركة : 6
محمد الورزازي المحمدي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية محمد الورزازي المحمدي

 

إحصائية العضو








محمد الورزازي المحمدي غير متواجد حالياً


وسام المركز الثالث في مسابقة التصوير الفوتوغرافي

وسام مشارك في دورة حفظ سورة البقرة

وسام المركز الأول في المسابقة الأدبية

افتراضي رد: اغتيــــــــــــــــــــــــــــــال ..


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة naimanejma مشاهدة المشاركة
الاستمتاع صار اغتيالا...فتحملت النفس وزرا آخر اغتالها مرة ومرات....إنه اغتيال متكرر دائم..يموت فيه القاتل والمقتول ألف مرة...كلمات على قلتها تنبض بالكلام..تحيتي لك



من يستمتع أستاذتي الكريمة نعيمة نجمة ؟ أليس في المتعة ما يشرخ الذاكرة ؟وهل يخلو المسار والمنهج من أخطاء قاتلة ؟
أعتقد أستاذتي أن واقع حال أطفالنا وشبابنا وواقعنا جميعا يقتضي المحاولة وإعادتها أكثر من مرة ، فالمسألة مصيرية رغم الصعوبات التي قد تواجه بطلنا وهو يسعى إلى اغتيال ما أحدث شروخا وثقوبا في ذاكرته وحاضره وما سيؤثر لا محالة على مستقبله : أنا أنتَ أنتِ هو هي ،بصيغ الإفراد والمثنى والجمع ..
تقديري واحترامي






التوقيع

ما الخِلُّ إلا من أوَدُّ بقلبـــه *** وأرى بطرْفٍ لا يَرى بسوائه
( أبو الطيب المتنبي )
***********

    رد مع اقتباس
قديم 2011-08-19, 23:41 رقم المشاركة : 7
محمد الورزازي المحمدي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية محمد الورزازي المحمدي

 

إحصائية العضو








محمد الورزازي المحمدي غير متواجد حالياً


وسام المركز الثالث في مسابقة التصوير الفوتوغرافي

وسام مشارك في دورة حفظ سورة البقرة

وسام المركز الأول في المسابقة الأدبية

افتراضي رد: اغتيــــــــــــــــــــــــــــــال ..


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محضار مشاهدة المشاركة
ومضة معبرة، تعبر بنا بين زمنين ، زمن الطفولة القاسي ، الذي يتميز بانتهاكات ارتكبت في حق الطفل الذي الذي صار شابا في الوقت الحاضر ، وأراد الانتقام لطفولته باغتيال كوابيسها ، المشكل أن أشباح هذه الكوابيس ستظل تلاحقه رغم متها

شكرا لك أستاذنا القيدوم محمد محضار على عمق تفاعلك مع النص وجميل إضاءته .
مودتي وتقديري





التوقيع

ما الخِلُّ إلا من أوَدُّ بقلبـــه *** وأرى بطرْفٍ لا يَرى بسوائه
( أبو الطيب المتنبي )
***********

    رد مع اقتباس
قديم 2011-08-20, 14:45 رقم المشاركة : 8
 
الصورة الرمزية لطيفة المزاج

 

إحصائية العضو







لطيفة المزاج غير متواجد حالياً


افتراضي رد: اغتيــــــــــــــــــــــــــــــال ..


ماذا نريد من أبنائنا ؟
للأسف الشديد نحن شعوب مليئة بالتناقضات في تصرفاتنا فنحن نطالب بشئ و نفعل عكسه و لكن دائما نجد لأنفسنا الأعذار
هل نستطيع الإمساك حقا بالحكايات القديمة؟ لكل الأطفال حكايات الجن و العفاريت و اللصوص و الثعالب و القمع و الضرب في ليالي الغضب من منا لم يعرف الإحساس بالرعب؟ حيث تتسارع نبضات القلب و تتلاحق الأنفاس و يقشعر البدن و قد يتصبب عرقا ... دائما نجد لأنفسنا الأعذار و لا أعلم اذا كان السبب خجلنا ام مجرد أمل بسيط للتغيير نحو الأفضل ام هي غريزة الأهل في نقل قيمهم تماما كما فعل أهلهم معهم و أهل أهلهم من قبل
العطف الحقيقي على الطفولة هو الذي يرعى مصالحها في مستقبلها لا الذي يدمر كيانها و يفسد مستقبلها
من الصعب أن نخفي ماضينا و نتجاهله لأن بصماته تبقى قائمة و فاعلة فمنه نستمد العبر و الحكمة و من خلاله نرسم تجاربنا في هذه الحياة أضف إلى ذلك أننا غالبا ما نستعيده من خلال بعض الطقوس التي نمارسها بفرح أو بتعاسة و التي تغرقنا في دوامة و تضعنا في مواجهة الزمن
الإخفاق سمة أساسية من سمات حياة الطفل في سنوات عمره الأولى يتمنى الكثير و يحاول الكثير يحاول الوقوف فيسقط و يقف مرة أخرى ثم يخفق و يبدأ من جديد..إلخ وهو كما قد يتعلم على مبدأ التجربة الخطأ فإذا لم ينجح في الوصول إلى مبتغاه على الأهل أن يمدوه بالثقة و التشجيع لان الأطفال الذين يخفقون و تواجه إخفاقاتهم بالنقد المتواصل من قبل المحيطين يفقدون حب المغامرة و يكرهون المخاطرة فيتوقفون عن طرح الأسئلة و خوض التجارب .
إن تصرفاتنا و سلوكيلتنا في الحاضر تحددها تأثيرات اللحظات و الأحداث و التجارب القوية و الآثار الباقية من الطفولة و التي تراكمت على مر الأعوام.
علينا أن نراعي إحترامنا لكيان الصغير و تقديرنا له كإنسان لذلك لابد من الوسائل العقلانية و العاطفية من أجل التغيير من خلال الحوار و النصح والتوجيه و الإرشاد لخلق علاقة حب حميمة متبادلة يكتنفها الاحترام و المحبة الخالصة.
اسعدني المرور هنا و أسعدني اكثر كتاباتك الباذخة التي تتطرق إلى مواضيع دقيقة حتى نعيد حساباتنا و نراجع افعالنا و سلوكياتنا لتقويم ما إعوج منها.
محبتي و احترامي الصادقين اخي الكريم محمد الورزازي المحمدي








التوقيع

القمَرُ الخَجول
لِلْبَدْرِ وصْفٌ، أرْبعُ..........خَجَلٌ، مِزاجٌ زَوْبَعُ.
شِعْرٌ، فصيحٌ مُطْرَزُ..........لُطْفٌ، هدوءٌ أَعْزَزُ.
بَدْرٌ خَجولٌ، يَرْكَعُ..........لِلَّيْلِ. منْ ذا أسْطَعُ..؟
حسْنُ المَقالِ، راكِزٌ..........مُسْتَكْبَرٌ، ما يُنْجِزُ.
خاليل بادي.
2juin2010
آخر تعديل لطيفة المزاج يوم 2011-08-20 في 14:47.
    رد مع اقتباس
قديم 2011-08-21, 15:04 رقم المشاركة : 9
محمد الورزازي المحمدي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية محمد الورزازي المحمدي

 

إحصائية العضو








محمد الورزازي المحمدي غير متواجد حالياً


وسام المركز الثالث في مسابقة التصوير الفوتوغرافي

وسام مشارك في دورة حفظ سورة البقرة

وسام المركز الأول في المسابقة الأدبية

افتراضي رد: اغتيــــــــــــــــــــــــــــــال ..


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لطيفة المزاج مشاهدة المشاركة
ماذا نريد من أبنائنا ؟


للأسف الشديد نحن شعوب مليئة بالتناقضات في تصرفاتنا فنحن نطالب بشئ و نفعل عكسه و لكن دائما نجد لأنفسنا الأعذار
هل نستطيع الإمساك حقا بالحكايات القديمة؟ لكل الأطفال حكايات الجن و العفاريت و اللصوص و الثعالب و القمع و الضرب في ليالي الغضب من منا لم يعرف الإحساس بالرعب؟ حيث تتسارع نبضات القلب و تتلاحق الأنفاس و يقشعر البدن و قد يتصبب عرقا ... دائما نجد لأنفسنا الأعذار و لا أعلم اذا كان السبب خجلنا ام مجرد أمل بسيط للتغيير نحو الأفضل ام هي غريزة الأهل في نقل قيمهم تماما كما فعل أهلهم معهم و أهل أهلهم من قبل
العطف الحقيقي على الطفولة هو الذي يرعى مصالحها في مستقبلها لا الذي يدمر كيانها و يفسد مستقبلها
من الصعب أن نخفي ماضينا و نتجاهله لأن بصماته تبقى قائمة و فاعلة فمنه نستمد العبر و الحكمة و من خلاله نرسم تجاربنا في هذه الحياة أضف إلى ذلك أننا غالبا ما نستعيده من خلال بعض الطقوس التي نمارسها بفرح أو بتعاسة و التي تغرقنا في دوامة و تضعنا في مواجهة الزمن
الإخفاق سمة أساسية من سمات حياة الطفل في سنوات عمره الأولى يتمنى الكثير و يحاول الكثير يحاول الوقوف فيسقط و يقف مرة أخرى ثم يخفق و يبدأ من جديد..إلخ وهو كما قد يتعلم على مبدأ التجربة الخطأ فإذا لم ينجح في الوصول إلى مبتغاه على الأهل أن يمدوه بالثقة و التشجيع لان الأطفال الذين يخفقون و تواجه إخفاقاتهم بالنقد المتواصل من قبل المحيطين يفقدون حب المغامرة و يكرهون المخاطرة فيتوقفون عن طرح الأسئلة و خوض التجارب .
إن تصرفاتنا و سلوكيلتنا في الحاضر تحددها تأثيرات اللحظات و الأحداث و التجارب القوية و الآثار الباقية من الطفولة و التي تراكمت على مر الأعوام.
علينا أن نراعي إحترامنا لكيان الصغير و تقديرنا له كإنسان لذلك لابد من الوسائل العقلانية و العاطفية من أجل التغيير من خلال الحوار و النصح والتوجيه و الإرشاد لخلق علاقة حب حميمة متبادلة يكتنفها الاحترام و المحبة الخالصة.
اسعدني المرور هنا و أسعدني اكثر كتاباتك الباذخة التي تتطرق إلى مواضيع دقيقة حتى نعيد حساباتنا و نراجع افعالنا و سلوكياتنا لتقويم ما إعوج منها.
محبتي و احترامي الصادقين اخي الكريم محمد الورزازي المحمدي



أهلا بالمبدعة الراقية ..
أهلا بعاشقة الفكر والإبداع ..
أهلا بالشاعرة الحكيمة الساحرة ..وسحرك في بيانك - إن من الشعر لحكمة وإن من البيان لسحرا - وفي خصوبة خيالك وعمق طروحاتك وتصوراتك ..
أهلا بالباحثة السوسيولوجية ..
والله إني لأفخر بأن أكون من ضمن من تقرئين لهم/ن وتردين بعمق وغنى ليسا بغريبين عنك فور عودتك أستاذتي الكريمة لطيفة المزاج .. فكل إناء بما فيه ينضح .. وما نضح إناؤك - والله - في ردودك وإبداعاتك غير الفكر والشهد ..
1 - ماذا نريد من أبنائنا ؟ ذاك هو السؤال الجوهري ، ولكن هل يطرحه كل الآباء والأمهات وكل الجهات المشاركة في صياغة وجدانات وعقليات وكيانات أطفالنا منطلقين من خلفيات تربوية سليمة ؟ ذاك هو لب الإشكال ..
2- الحكاياااااات القديمة ؟
ذاك منبع خصب للأفكار والنماذج والسلوكات والقيم ... لكنها وليدة مرحلة تاريخية وظروف تاريخية وسوسيولوجية وسيكولوجية محددة في الزمان والمكان ،ومن إبداع/صنع عقليات ونفسيات وخلفيات معينة قد تختلف بكثير عن المُحايِثِ لنا ولأطفالنا .. مما يجعل تأثيرها على وعينا الفردي والجمعي محفوفا بالمخاطر من كل نوع ..
فهذه الحكايات إذن رصيد ثمين لكنه لا يخلو من تراكمات سلبية، مما يجعلها في حاجة ماسة دائمة ومتجددة للغربلة والانتقاء : فمن منا لا يخاف من الظلام والكهرباء-لاحظي معي أختي الفاضلة هذه المفارقة العجيبة - ومن الغول(ة) (بالمناسبة هل من آبائنا وأمهاتنا من رأى غولا وبالأحرى أنيابه ؟ههههه) ، ومن الحيوانات ، ومن النار والماء( مفارقة أخرى عجيبة ) ، ومن الكبار ، ومن الأبطال الخرافيين لحكايات الجدات ، ومن رهبة والقوة الخرافية ل"حمو نمير"( بطل حكاية أمازيغية ) وتاغزنت(ربما هي حيوان لكنه بطل لحكاية أمازيغية أيضا) ههههه ووووو ، إذ لكل حكاياته ؟؟؟!!!!!
وكثير منا تختزن ذاكرته مغالطات أسطورية أو خرافية غير قابلة لا للتصديق ولا للتنفيذ ، لكننا تشرَّبْنا تفاصيلها وجزئياتها ونحن صغار أبرياء يفعل فينا " المداد الشفوي" ما يفعله المداد الأسود بالأوراق والثياب البيضاء .. ألم يقولوا إن التعليم في الصغر كالنقش على الحجر ؟هكذا إذن نقشوا-بدون وعي في الغالب لأننا ،طبعا وبكل ثقة ،على يقين بأنهم يحبوننا ويحرصون على نمونا العقلي والنفسي لكن بطريقتهم-في أذهاننا ووجداناتنا بل وشموا بعضا من تصوراتهم وما جادت به بعض من حكاياتهم وخيالاتهم ..ولإزالة الوشم لابد من عملية جراحية ، وكل عملية جراحية لا تخلو من نسبة -مهما صغرت أو كبرت- من المخاطر ..
3- العطف والحنان كعاملين مؤثرين إيجابيا :
أجل أستاذتي الفاضلة ، لكن بجرعات مناسبة ، يضاف إليهما حسن المصاحبة والتعليم ، والحرص على التحاور والتواصل والإصغاء طريقة ومنهجا في الإقناع ، وعدم الانزعاج من الأسئلة الحرجة أو الخوف من نتائج الإجابة عنها - بحكمة ووعي وحذر طبعا -أو الخوف منها أو قمع من يطرحها/ تطرحها ، مع مساعدة أطفالنا - تأطيرا وتوجيها وتوعية - فيما يعجزون عن فك ألغازه المحيرة،وفي ما يفتح الآفاق أمامهم ليشقوا الطريق باستقلالية وكفاية وجرأة وشجاعة ، بعيدا عن كل ألوان التردد وكل أشكال الحيرة وكل أنواع الشك وكل درجات الخوف ..
4 - من لا ماضي له ، أستاذة لطيفة المزاج - لا حاضر له ، غير أن الماضي- كما أشرتُِ- لا يخلو من بؤر توتر ومن فراغات وعلامات سوداء يجب العمل - بكل الوسائل المتاحة - على التخلص منها ( اغتيالها ) لتفسح المجال لأطفالنا لاستشراف المستقبل بثقة وتفاؤل ووضوح هدف ورؤيا ..
5 - سلوكاتنا / تصرفاتنا مرجع حاسم ( إيجابا أو سلبا أو هما معا )يلعب دوره الفاعل في بلورة شخصيات أطفالنا واختياراتهم وقناعاتهم وتصوراتهم ... هي التربية بالقدوة : فلا تلومن طفلا قلدك أيها الأب، أيتها الأم في أي شيء ..
6 - أيتها الأمهات ، أيها الآباء ، علينا إشباع حاجيات أطفالنا العاطفية والعقلية بما يكفي من الحب والرعاية ،وبكل ما يساهم في بناء شخصياتهم السوية ، بعيدا عن كل أنواع وأشكال وأحجام الترهيب والرعب والتخويف والشك والحيرة .. فالله سبحانه وتعالى سيحاسبنا على ما اقترفت وتقترف أيدينا في حق أبنائنا ، وسيكافئنا على كل حسنة وجميلِ صنعٍ حُيالهم ..
بوركت أستاذتي الكريمة لطيفة المزاج على طرحك المتميز ..
لك صادق تقديري واحترامي .





التوقيع

ما الخِلُّ إلا من أوَدُّ بقلبـــه *** وأرى بطرْفٍ لا يَرى بسوائه
( أبو الطيب المتنبي )
***********

آخر تعديل محمد الورزازي المحمدي يوم 2011-08-21 في 15:13.
    رد مع اقتباس
قديم 2011-08-28, 12:24 رقم المشاركة : 10
ساتر عزيز
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية ساتر عزيز

 

إحصائية العضو







ساتر عزيز غير متواجد حالياً


افتراضي رد: اغتيــــــــــــــــــــــــــــــال ..


جزاكم الله خيرا






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
.. , اغتيــــــــــــــــــــــــــــــال


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 06:27 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd