إلى الزرقاء بوركت و جعل الله مقدار حروفك حسنات.عندما تغادر عيناك المنتدى تشعر بشوق كبير للعودة لوطنك الصغير لمؤازرة المظلوم و تشجيع الفائز.عندما تقرأ كلام الزرقاء وغيرها كثير تعرف أن المودة الخالصة أكبر من أن توضع بين مصطلح العنكبوتية.عندما تتساءل و تجد خلايا المنتدى تستنفر 'القديم و الحديث' 'الكبير و الصغير' لتضع بين يديك خدمة تتمنى أن تنسخ أناملك شهدا يعبر صدورهم.عندما أعي أن هناك من يضحي من أجلي يرتاح البال من سؤال لماذا دائما أنا الذي أذوب من أجل الاخرين.عندما أكون هنا فلأني لا أريد الا أن أكون بينكم.حفظكم الله و رعاكم وجعل مسيرتكم كما يحب الله و يرضى.أخوكم إلياس.