مباشرة بعد دخولنا بعد العيد ونحن في صراع مع السيد المديرحول التدبير الزمني فيما يخص العمل خارج القاعة وحصة التربية البدنية ؛وبحكم مؤسستنا لها ظرفية خاصة تنفرد بها عن باقي المؤسسات التعليمية داخل المدار الحضاري لا ماء لا كهرباء رغم أن الحي استفاد من مشروع التنمية البشرية وبقيت المدرسة وحدها معزولة .
ليست لنا فضاءات للقيام بهذه الأنشطة بل حتى مايسمى بقاعة الدرس وأقصد جميع الأقسام دون استتناءلاتصلح بتاتا حتى للدراسة ناهيك عن الساحة التي تعتبر أكبر عائق أثناء فترة استراحة التلاميذ.
يقول المثل الشعبي (لالة زينة زينة أوزادها نور الحمام )
أصبحنا نتشبه بقطعان تدخل زريبة ؛نريد أن يرد لنا الاعتبار نحن وتلامذتنا عن طريق تأهيل مؤسستنا وجعلها مؤسسة تربوية تصلح للتربية والتعليم.(القاعة المتعددة الوسائط-قاعة المعامل التربوية -قاعة خاصة بالمكتبة المدرسية -ساحة مؤهلة للعب +فضاء خاص بالتربية البدنية .المراحيض بالنسبة للتلاميذ...العار ثم العار لأ تلميذات المستوى السادس يتبولن أمام زملائهم !!!!!
منذ بداية الدخول المدرسي وهم يتحدثون لنا عن مدرسة النجاح وجيل مدرسة النجاح !!!!!!!!!
أرجوكم لاتتسرعوا في التعليق حتى تروا وتشاهدوا بأم أعينكم الصور الخاصة بهذه المدرسة التي أختيرت أن تدخل في المشروع الخامس والمشروع الثامن الخاص بمدرسة النجاح وجيل مدرسة النجاح ؛وبعدها لكم كامل الحرية
(سأفي بوعدي وأقدم الصور)
مع تحيات ولد دار الشباب