منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد

منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد (https://www.profvb.com/vb/)
-   منتدى النقاش والحوار الهادف (https://www.profvb.com/vb/f65.html)
-   -   سألوني: ماذا تتمنين؟؟؟ (https://www.profvb.com/vb/t66445.html)

ام زين 2013-04-11 11:06

رد: سألوني: ماذا تتمنين؟؟؟
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة oujdi (المشاركة 637404)
~~ أمنيتي زوجة ببطاقة بنكية~~

أتمنى أن تكون شريكة حياتي يد رزق إضافية
فلدي أماني و أحلام غالية
إدراكها صعب إذا تزوجت ربة بيت عادية
أو آكلة خبز، وصف سمعته من أفواه تحسبها واعية

فإذا زادها ربي جمالا و صغرا فتانك نعمتان فوق الطلب هدية
عدا هذا ، لا تهمني الأوصاف الباقية
اظفر بذات الدين، وصف من الأيام الخالية
فقد أصبحن كلهن سواسية

أذني لكلام أحمد شوقي صاغية
عندما اقتصر الزمان فقال بأحرف ذهبية
كلُّ حيٍّ على المنية غادي...... تتوالى الركابُ والموتُ حادي
همي اختصار الوقت و المسافات فأجسامنا فانية
و لن يعينني على ذلك غير زوجة ذكرتها سلفا في عنوانيَ

كلمات أردت أن أشارككم بها نقاشكم هذا لأعبر عن ما يتمناه البعض، و مع الأسف بعض كثيـــــــر
فسدت الأخلاق ففسدت المعايير




تبارك الله عليك اخي الوجدي

وضعت يدك على نقطة مهمة تستحق فعلا النقاش

واتمنى تدخل الاخوة للمناقشة من يعارض ومن............

شكرا لك اخي الفاضل

تحيتي

ولي عودة للموضوع

محسن الاكرمين 2013-04-11 13:42

رد: سألوني: ماذا تتمنين؟؟؟
 
استاذتي الكريمة تحياتي...

الزواج في حدوده التعاقدي ميثاق بين رجل وامراة غايته الاحصان ،وهو مؤطر بضوابط شرعية تروم نحو تحصين الاسرة من كل الانزلاقات المستجدة و البدع الدخيلة...
ماذا تتمنون في شريكة المستقبل؟ لنكن اولا ديمقراطيين ،وباعتبار مقاربة النوع الفارضة ضغطها علينا ،فالمناصفة والتعادلية تلزمنا بطرح السؤال بصيغة المؤنث كما هو وارد ، ثم بصيغة المذكر عبر وجه المخالفة كآلية –اصول الفقه - اسلامية،وليكن طرح السؤال كما يلي : ماذا تتمنين في شريك المستقبل؟...
ماذا تتمنون في شريك(ة ) المستقبل؟ان تنميط الاختيار ونمذجته يفقد الامر حلاوته ويؤطره ضمن العقل الجمعي ،ولكن السؤال في حده التنظيري المستقبلي يمكن اعتباره ماكرا ،لان كل اخفاق مستقبلي هو اخفاق لاختيارات النمذجة الاولية ،فالتمني "الامنية" هي تحقيق رغبة دفينة عاطفيا وسلوكا مضمرا فينا،اذا والعملية هكذا فهي لا تخضع لمعايير عقلية وإنما تتأسس على مؤشرات اكثر ما يمكن القول عنها ذاتية /اجتماعية / لحظية بالصدفة...
تمطيط التمني الواجب امتلاكه من الشريك (ة) هو حلم في عز نور النهار ،من تم تفرض الواقعية نفسها كبديل عقلي لبناء الاختيار الصائب ولو نسبيا (لضبابية النتائج المستقبلية ) وفق منطق النفعية (لااقصد بها النفعية المادية وانما النفعية التوافقية )....
1-مواصفات الاخلاق والدين
ففي الاوساط الاجتماعية التقليدية (الشعبية) يعتبر هذا العنصر الاهم من حيث تراتبيات المواصفات ،فالاسرة هنا تنفي ذات (العريس (ة) ) وتبحث عن زواج الاسر لأسباب نقل عنها بأنها اكثر محافظة وتروم نحو التوافق الاسري - (زواج الاسر) - من جوانب :
Øالمستوى الاجتماعي ونمط العيش
Øمن حيث المسوى الثقافي والمرجعية الدينية
Øمن جانب المصالح المشتركة وامتدادها (الاقتصادية /مظلة الحماية السلطوية/ سلطة الحل والعقد ونماذجها المتفرعة في السلطة السياسية /العسكرية /اللوبي الاقتصادي المتحكم في سلطة القراربالمغرب)
2-مواصفات الذات (المؤنث /المذكر) المراد الارتباط بها
هنا يطفو على السطح مفهوم الجمال مقاييسه وحدوده،فالأذواق تختلف باختلاف الوسط البيئي والاجتماعي ،فمواصفات الجمال في الحضر(المدن وشبه المدن اي التجمعات السكانية) ليس هو البدو/ الريف/ ولا في الوسط الصحراوي ،لهذا فما هو جميل في عيني يكون قبيحا عند الاخرباختلاف مرجعية تصور مقاييس الجمال.....
3-مواصفات الوعي
اثرت استعمال مصطلح الوعي بدل معرفة القراءة والكتابة ،لان الوعي يرتبط بالبديهة ،فكم من متعلم متحجر الافكار /اناني في مواقفه /امي في سلوكه الاجتماعي ،ينكص سلوكه الاجتماعي نحو الجهل،وكم من امي واع بوسطه ،عارف لذاته ،متملك لاليات الحوار وايجاد البدائل لكل اشكال او مشكل.....
فالاختلاف هنا في اخيار مواصفات الوعي التطبيقي الفاعل والمنفعل مع قضايا الاسرة والمجتمع هو اختلاف في تفاضل عناصر التمني ...
ان عملية دراسة الاسر المغربية ومدى حركيتها التقلبية /ومدى وعيها بالحاضر بكل تجلياته له الافق الانسب لتحديد الاختيار" التمني " ،فالاسر الان (لا اعمم القول ) اصبحت عبارة عن مقاولة انتاجية ،ان لم نقل بورصة اسهم ،هذا الواقع فرض نفسه وبقوة على مستوى مواصفات الاختيار ،فالعملية اصبحت كأننا في سوق ندبر فيه عملية الربح المضمونة ،لا الوم هنا التحول الاجتماعي وانما القي باللوم على روح البورجوازية التي تنمو في دواخلنا بجشعها، على انبهارنا المتتالي باسلوب العيش الغربي /الوافد علينا بقوة التحدي ،على ضعف قيمنا المستلبة....
فكل اخيار سواء نجح /فشل نرجعه الى القدرية في الاختيار،فما هو دور التمني اذا ؟؟؟؟
لكن لابد من القول بالتعادلية واقصد بها الجمع بين الاصالة والمعاصرة بشكل غير مروع (مشوه/بديل)، من خلال امتلاك كل منا للمواصفات في حدها الادنى للسلوكات المدنية /الاخلاقية/ الاجتماعية ...حتى يتسنى لنا مطالبة الاخر بها و الالحاح على ان يكون ممتلكا لها ....

Abderrahman1 2013-04-11 16:17

رد: سألوني: ماذا تتمنين؟؟؟
 
الزواج حياة مشتركة تؤسسها علاقة مركبة و متداخلة حسب تصور رجل و امرأة قررا ان يركب قارب الحياة معا بحلوها و مرها و دلك لتقارب اختياراتهما و مفهومهما للحياة السعيدة افتراضا .

لكل منا اختيارات و أولويات حسب تكوين كل منا و حسب دايدانه في هاته الحياة ...
في اعتقادي المتواضع ..الإختيار في الزواج دقيق بحيث تتقاطع فيه عدة معطيات عاطفية فكرية عقلانية ....و كل يميل الى معطى على حساب معطى آخر .

صحيح هناك معايير عامة كالتفاهم و التكامل و التناسب و التكافئ و الحب ...
و هناك معايير خاصة تجعل الإنسان يتزوج دون ان يدرك الدافع الرئيسي فهي مسألة عجيبة تفوق ادراكنا لأن هاته العلاقة تتميز بنوع من الغرائبية ..شئ أقوى من الحب و من كل تنظير ...

المهم أن الله سبحانه و تعالى خلق لكل انسان من يناسبه و يلائم تطلعاته و رغباته و على الإنسان أن يوظف القلب و العقل فلا سعادة في غياب قرار أحدهما و التوكل على الله من قبل و من بعد.


الموضوع متمييز و يستحق النقاش


تحياتي لكل المقبلين و المقبلات على الزواج

abouimane 2013-04-11 23:27

رد: سألوني: ماذا تتمنين؟؟؟
 

تحية و سلام و بعد ،
هذا الموضوع جد مهم في نقاشه لمعرفة الرأي الأخر
و مطابقته مع الرأي الشخصي بالنسبة للحياة الزوجية
و بصفتي أب متزوج بما يقارب 30 سنة و لي أولاد
فسأدلي برأيي بالنسبة للطرفين أي شريك الإبن و شريك الإبنة
أولا شريك الإبنة
فمن خلال مجالسة و تبادل الحديث و من الرؤية الأولى
أتعرفه و أحكم عليه
بالإضافة لا أشترط أن يكون موظفا أو غنيا المهم له مدخول
من عمله و مخلص له و مغربي و غير متزمت و مسلم
و بطبيعة الحال تقبله الإبنة
ثانيا شريكة الإبن
مغربية مسلمة بغض النظر عن الوسط الذي تعيش فيه
داخل أسرة متوسطة الدخل
و كذلك من خلال حوار الأبوين أتوصل لبناء فكرة أولية
حول بعض المفاهيم التي ستفيد الإبن مع شريكته
و من الأحسن أن يستقل بذاته لأن جل البنات يملن لذلك
إلا في حالة رضاها في انتظار توفير السكن
أتمنى أن أوفق في إيصال فكرتي
و الشكر و التقدير حول هذا الموضوع
سلاميــ

صانعة النهضة 2013-04-17 16:31

رد: سألوني: ماذا تتمنين؟؟؟
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر السنة (المشاركة 637402)
بسم الله الرحمان الرحيم
بداية أشكر الاخت صانعة النهضة على الدعوة الكريمة
ما الهدف أولا من الزواج
لقد رغّب الإسلام في الزواج وحث عليه في القرآن وفي أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم لما

وراءه من أهداف وما يحققه من مقاصد في الحياة الإنسانية.
أولاً الزواج هو شرعة كونية، كل شيء في الكون قائم على الازدواج، الله تعالى يقول
ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون، سبحان الذي خلق الأزواج كلها مما تنبت الأرض ومن أنفسهم ومما لا يعلمون
يعني التقابل هذا بين الموجب والسالب، حتى في الذرة التي هي قاعدة البناء الكوني هي فيها إلكترون وبروتون أو شحنة كهربائية سالبة وأخرى موجبة، فهذا التزاوج هو سنة كونية، فالإنسان لا ينبغي أن يشذ عن هذه السنة الكونية، ولذلك منذ خلق الله الإنسان الأول آدم وأسكنه الجنة لم يدعه وحده في الجنة، لأن ما معنى أن يسكن الإنسان في الجنة وحده ولا أنيس له ولا جليس، ولذلك خلق الله آدم وخلق من جنسه زوجاً
يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها ليسكن إليها
كما في آية أخرى
وقلنا يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة
فهذا أول شيء أن الزواج يتآلف مع السنة الكونية، من ناحية أخرى هو السبب الوحيد لبقاء هذا النوع، الله سبحانه وتعالى خلق الإنسان ليعمر الأرض ويكون له خليفة في هذه الأرض وكيف يبقى الإنسان؟! لابد أن يزدوج مع امرأة أخرى حتى يحدث التناسل، والقرآن يشير إلى هذا بقوله
والله جعل لكم من أنفسكم أزواجاً، وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة
والحديث يقول "تناكحوا تناسلوا" فهذا أيضاً مقصداً هاماً جداً، هناك مقصد آخر أن الله ركَّب في الكيان البشري ما نطلق عليه الغريزة الجنسية أو الدافع الجنسي الفطري، إن الرجل يميل إلى المرأة، والمرأة تميل إلى الرجل بحكم الفطرة البشرية، فلابد أن تشبع هذه الفطرة، فجاءت الأديان تنظم إشباع الغريزة، لا تطلق لها العنان، الناس وقفوا من هذا الأمر مواقف ثلاثة: هناك أناس كبتوا هذه الغريزة "نظام الرهبانية" وهناك أناس أطلقوا لها العنان بلا ضابط ولا رابط "فلسفة الإباحية"، وهناك النظام التي جاءت به الشرائع السماوية وختمها الإسلام، وهو أنه نظم هذا بأن يكون ذلك عن طريق هذا الزواج الذي سماه الله تعالى في القرآن ميثاقاً غليظاً وهذه كلمة قالها عن النبوة، قال عن الأنبياء وأخذنا منهم ميثاقاً غليظاً وقال عن الزوجات وأخذن منكم ميثاقاً غليظاً رباط متين مقدس، فلابد للإنسان لكي يشبع هذه الرغبة الفطرية من هذا الزواج، وهذا جاء في الحديث "يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج" والله تعالى يقول
أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن
أي حاجة الرجل إلى المرأة وحاجة المرأة إلى الرجل، كحاجتهم إلى اللباس والثوب الذي يحقق له الستر والزينة والوقاية والقرب واللصوق والدفء فهذه مكان الزوجية من كلا الطرفين. أيضاً من أهداف الزواج إيجاد الأسرة المسلمة التي هي الخلية الأولى لقيام المجتمع المؤمن، أن يوجد البيت ومن مجموعة البيوت يتكون المجتمع ومجموعة المجتمعات تتكون الأمة الصالحة، فلابد أن يوجد هذا البيت بأركانه التي أشار إليها القرآن في قوله تعالى
ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة
فهذه هي القواعد الأساسية، السكون النفسي، سكون كل واحد إلى الآخر، وقيام المودة، الزواج الحقيقي لابد أن يقوم على التواد ـ لا على الشجار ـ والرحمة ثم من ناحية أخرى الزواج رباط اجتماعي، حينما أتزوج من عائلة أو من عشيرة أو من قبيلة فقد انعقدت بيني وبينها آصرة ورابطة هي رابطة المصاهرة، هناك رابطتان طبيعيتان، النسب والمصاهرة، النسب وهي رابطة الدم ـ أخي وابني، وابن عمي، وعمي .. والمصاهرة التي تأتي عن طريق الزواج، أصهاري أصبحوا أقارب امرأتي ـ أبوها وأخوها وأقاربها ـ أصبحوا أصهاراً لي، والقرآن يقول
وهو الذي خلق من الماء بشراً فجعله نسباً وصهراً
فبهذا تتسع دائرة المودة والترابط بين الناس بعضهم وبعض، فمن أجل هذا كله حث الإسلام على الزواج ورغًب فيه، والنبي صلى الله عليه وسلم قال:
وأتزوج النساء فمن رغب عن سنتي فليس مني
أما الشروط الواجب توفرها في الزوجين فأقول كما قال حبيبنا المصطفى صلى الله عليه مسلم
" إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير " رواه الترمذي وغيره.

هذا يقابل الحديث الأخر بالنسبة للمرأة تُنكح المرأة لأربع لمالها وجمالها وحسبها ودينها فعليك بذات الدين تربت يداك فهذا الحديث في الوقت الذي يأمر الرجل بأن يتزوج ذات الدين حديث ... يأمر ولي البنت بأنه إن جاء خاطب لإبنته أو لمن هو وليها فعليه أن يختار الرجل الدَيّن الحسن الخلق إذا جاءكم أو إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه طالباً التزوج ممن عندك من النساء فعليك أن تتجاوب مع هذا الطالب الراغب وإلا فامتناعك يكون سبب في وقوع فتنة وهذا أمر واضح جدا للذين يزوجون بناتهم لا يراعون في ذلك دِينا ولا خُلُقا وإنما يراعون في ذلك مالاً أو جاهاً أو منصباً أو نحو ذلك من أمور الدنيا في الواقع أنني أتعجب جدا كلما سمعت بخطوبة وإذا ليس هناك من يسأل عن الدِّين وإن سئلوا ففي حدود ضيقة جدا جدا فمعنى الحديث إذا أتاكم من ترضون دينه و خُلقه فواجب عليكم أن تزوجوه لا أن تنظروا الى التي سبق الإشارة إليها فزوجوه إلا تفعلوا تكن في الأرض فتنة وفساد عظيم .




بارك الله فيك أخي ناصر مداخلتك الرزينة...والتي أبرزت من خلالها الشروط السليمة التي يجب أن تتوفر وتشترط في زوج أو زوجة المستقبل .
ففز بذات الدين...حقيقة الشرع الإسلامي رحيم وحكيم،يوجه الإنسان لاختيار شريك العمر على أساس حسن التدين،تعلمون لماذا؟ لأن الزواج هي علاقة عمرية تربطك بشخص ستتوطد معه علاقة أخرى تتمثل في الخلفة،فالأبناء قادمون وسيحتاجون أما أو أبا صالحا قدرا على دفعهم لعيش حياة كريمة مطمئنة سعيدة...ولن يتمكن الطرف من تهييئ ذلك الجو إلا إذا كان الزوج (ة) ذا دين وخلق ومروءة...حتى إن تعذر العيش معه لم يتعرض إلى تعذيب الزوجة وإهانتها والزج بها في أبواب المحاكم كما نرى اليوم...
هو الشرط الأساسي لنجاح الزيجة...الدين والخلق.قال صلى الله عليه وسلم"إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه" ولو كان فقيرا...لأن الفقير قد يغتني إذا وهبه الله،فإذا الله وهب...فلا تسألن عن السبب.ولكن إذا كان غنيا وسئ الطباع والأخلاق فهل سينفع المال؟وهل ستتمتع الزوجة بالمال؟
أخي ناصر ...بمداخلتك أثريت الحوار والنقاش فبارك الله فيك ،وفي خطواتكز
تحيتي...


الساعة الآن 05:34

جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd