لاوفاء في عصر المتعة الخالصة والتسلية العابرة لاوفاء إلا في اثنين : شخص أدام التفكير فيك لأجل الروح الشفيفة وشخص تذكرك خاليا فانتابته قشعريرة الإنتماء...
الوفاء عملة نادرة تنتمي إلى عهود غابرة ومن بقيت في أيديهم قليقون هم ...وعملتهم تلك لاتؤكلهم خبزا ولا تسقيهم مااااء عصرنا هذا لاتستقيم فيه هذه العملة إلا بعد حين. إسألوا أهل الروح الشفيفة يظهر الجواب بوضوح .
ولكن رغم ذلك سيبقى الوفاء ما بقي الإيمان واليقين بالله لا بالأشخاص فما نحن إلا عابري سبيل ..والله هو الباقي فلم نعلق أملنا بالفاني وننسى الباقي لم ننتظر الوفاء ممن لايرجى منه وفاء ،وننسى من لاينقض العهد ولايخلف الوعد