الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف > أرشيف مواضيع النقاش


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2011-02-21, 15:42 رقم المشاركة : 1
mkochkar
أستـــــاذ(ة) متميز
 
الصورة الرمزية mkochkar

 

إحصائية العضو









mkochkar غير متواجد حالياً


افتراضي فيما تتمثل مهمة جهاز الشرطة في جل البلدان العربية ما قبل الثورة ؟ مواطن العالم د. محم



فيما تتمثل مهمة جهاز الشرطة في جل البلدان العربية ما قبل الثورة ؟ مواطن العالم د. محمد كشكار
حسب موسوعة ويكيبيديا، يوجد عديد البلدان الصغيرة في العالم بلا جيش لكن على حد علمي، يوجد جهاز شرطة في كل دولة من دول العالم المتقدم و دول العالم النامي و دول العالم المتخلف على السواء
حسب الدستور و القانون، يتمثل دور جهاز الشرطة في حماية الجسم الوطني و حماية أعضائه المواطنين و التصدّي لكل هجوم أمني متخفي غير معلن يصدر عن الدول الأجنبية المعادية أو المنافسة و عن العملاء المحليين الخبثاء المنافقين أو عن المجرمين المحليين أو الدوليين. الأعداء هم الجواسيس الأجانب المتخفين بالدين أو المذهب أو الطائفة أو العرق أو السفارات أو التعاون بشتى أنواعه الاقتصادي و العلمي و الثقافي و الفني و الرياضي و التطوعي و الخيري، ألخ. العملاء هم الطابور الخامس المؤلف من الأعداء المحليين التابعين للقوى الخارجية السياسية و الاقتصادية و الثقافية. أما المجرمون فهم العناصر المريضة نفسيا المحلية منها و الخارجية في المجتمع من مستعملي القوة العضلية أو المالية أو السلطوية أو الطائفية أو القبلية أو الجهوية أو الحزبية ضد الضعفاء من شركائهم في الوطن
بكل تشاؤل موضوعي و دون نفاق أو مجاملة، و بصدق و حب، أتمنى من كل قلبي أن يصبح جهاز الشرطة التونسية بعد "الثورة" جهازا يتميز بالمواصفات المذكورة أعلاه و يعمّ نفس الخير كل البلدان العربية الثائرة و القابلة و المستعدّة للثورة
لكن ما يُحبطني هو أنني رأيت بأم عينيّ طيلة أربعين عاما (20 - 60) من حياتي في بلدي تونس ما قبل الثورة، جهازا أمنيا معاكسا تماما لتلك المواصفات المذكورة أعلاه و لست في حاجة إلى دليل مادي محسوس فــ"الحرارة لا تحتاج إلى مقياس حين يغطّى البركان سفح الجبل". أرى شخصيا و فكريا أن جهاز الأمن في جل الدول العربية ما قبل الثورة قد طغى و تغوّل و تجبّر فغطّى و عطّل أداء كل أجهزة الدولة الأخرى
أذكّر بما قلته حول تعريف دور جهاز الأمن في الفقرة الأولى من هذا المقال: حسب الدستور و القانون، يتمثل دور جهاز الشرطة في حماية الجسم الوطني و حماية أعضائه المواطنين و التصدّي لكل هجوم متخفي غير معلن يصدر عن الدول الأجنبية المعادية أو المنافسة و عن العملاء المحليين الخبثاء المنافقين و عن المجرمين المحليين و الدوليين
مع الحزن الشديد أن كل ما رأيته و قرأته و سمعته عن هذا الجهاز الأمني المشوه، في جل الدول العربية ما قبل الثورة، يكذّب هذا التعريف المثالي للشرطة و سأقوم بمقارنة طريفة بين جهاز الشرطة العربي المشوّه المتواجد في جل البلدان العربية ما قبل الثورة و فيروس السيدا (متلازمة فقدان المناعة البشرية المكتسبة
- يموت فيروس السيدا فورا لو وضعته في محلول كحولي ضعيف التركيز أو عرّضته للشمس أو فصلته عن الخلية الحية المضيفة
- خلال الثورة، تبخّر جهاز الأمن التونسي في لحظة و انسحب الأمن المصري هاربا عندما زاد تركيز الجماهير في الشارع و بزغت شمس الحرية فلفظ المجتمع المتحرر جهاز "أمنه" كما يرفض الجسم العضو الأجنبي المزروع غير المُلائم
- يهاجم فيروس السيدا الخبيث جهاز المناعة في الجسم. يكوّن فيروس السيدا بطبيعته البيولوجية ضيفا ثقيلا على الجسم العليل لأنه يمثل جسما طفيليا إجباريا على الكريّة البيضاء، الخلية الدفاعية الحية. لا يسعى الفيروس إلى غذاءه بنفسه بل يأخذه عنوة من الخلية التي توفّر له فعليا و دون قصد الأمن و الغذاء و تكفل له التكاثر بالمليارات و هي لا تعي أن هذا الضيف المكرّم و المبجّل سوف يغدر بها شرّ غدر و أنها في الواقع تصنع عدوها بنفسها و تصدّره إلى أخواتها الكريّات البيضاء الأخريات
- يهاجم جهاز الأمن العربي المشوّه مؤسسات المجتمع المدني، الحامية الوحيدة لدولة القانون و المؤسسات. هذا الجهاز الأمني المشوّه هو أيضا طفيلي بطبيعته على المجتمع لأنه لا ينتج أية قيمة مضافة للمجتمع، يقبض مرتبات و لا يقوم بأي شغل مهم سوى تنظيم حركة المرور (و قد أثبت التقدم أن الهندسة الحديثة على شكل نقاط دوّارة في مفترق الطرقات أنجع و أنجح ألف مرة من شرطي المرور) أو القبض على بعض المجرمين الصغار و ترك الكبار منهم يرتعون و هم محصنين ضد فيروس جهاز الأمن. يزيد بعض رجال هذا الجهاز مرتباتهم من الرشوة و يمتصون دماء الفقراء و المحتاجين لخدمات البوليس. أنبه القارئ أن الفرق هنا مهم جدا بين ما هو بيولوجي و ما هو سوسيولوجي، لو كانت الكريّات البيضاء لا تعي مكرهة خطورة الفيروس لعدم تمتعها بخاصية الإدراك البشري فإن أعضاء المؤسسات المدنية - مثل نقابة الصحافيين، اتحاد الشغل، اتحاد الفلاحين، اتحاد المرأة، جمعية القضاة، عمادة المحامين و غيرها من المؤسسات المخترقة من قبل الشرطة - يعون جيدا خطورة هذا الاختراق. القليل منهم يقاوم و البقية تتناسخ و تتكاثر و يتحول كل واحد منهم إلى شرطي دون زيّ رسمي و دون مرتب و دون بطاقة سحرية تفتح له كل الأبواب المغلقة في وجه عامة المواطنين. "قتلتنا الردّة، أصبح كل مواطن منّا يحمل في الداخل ضدّه"، يحمل الصحافي شرطيا داخله فيراقب نفسه بنفسه و يصير مع نفسه أكثر قسوة من قسوة الرقيب معه. يراقب القاضي نفسه قبل أن يصدر حكمه على العائلة المالكة أو على الموالين أو على المعارضين. تنفجر كل الجمعيات المدنية من الداخل بفعل عناصرها المتحولة و المستنسخة أو المعدّلة جينيا من الشرطة المندسّة فتتأسس عندنا نقابات شرعية و نقابات غير شرعية و قضاة مستقلين و قضاة متواطئين و اتحاد شغل منقسم بين مكتب تنفيذي موالي و نقابيين معارضين. يعيش هذا الجهاز الأمني عالة على المجتمع كالكائنات الحية الطفيلية الضارة بمضيفيها. هذا الجهاز هو الوحيد الذي يحس بالأمن و الأمان الفعلي داخل هذا المجتمع الخائف من بعضه البعض و الخائف من البوليس. من يستطيع أن يخالف القانون و هو آمن غير رجل "الأمن" التقليدي، يسافر مثلا في سيارة دون أوراق (دون ضمان و دون فينيات و دون فيزيت) من بنزرت إلى بنڤردان و هو مزهو بسلطته التي سرقها و لم يستمدها من القانون و الشعب و هو متأكد أنه سيجتاز كل الحواجز الأمنية و العسكرية بكلمة سحرية تُدعى "زميل" و أذهب أنا المواطن المسكين مسافة ثلاثة كيلومترات في النهار من بيتي إلى معهدي خائفا من محضر بــ100 دينار لأن فانوس ضوء جانبي في سيارتي يشتغل عادة و ينطفئ فقط عند حضور الشرطي. تقيم وزارة الداخلية لضباطها تربّصات بالداخل و الخارج و يصرف الشعب الكريم مرتبات و منحا سخية بالمليارات على جهاز أمن مشوّه ينخر جسمه صباحا مساء و يوم الأحد
- يخترق فيروس السيدا الجسم بكامله و ينتشر فيه و يتسبب في ضعفه عندما يقتل الكثير من جنوده المدعوين كريّات دموية بيضاء. تنتهز الأمراض الجرثومية هذه الحالة من ضعف المقاومة و تدخل إلى الجسم المُصاب و تعيث فيه فسادا قد ينتهي بالموت. من حسن حظنا البيولوجي الناتج عن نظرية التطور أن فيروسات السيدا لا تستطيع أن تعمل انقلابا على قيادة جهاز المناعة الدفاعي بسرعة و في مرة واحدة، لأنه ببساطة لا وجود لمراتب و ضباط في جهاز المناعة البيولوجي للجسم و لا وجود لآمر و مأمور فالكل آمر و الكل مأمور، كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته، هنالك تنظيم ذاتي في كل كرة دموية بيضاء و هنالك تنسيق بين الخلايا بواسطة هرمونات و مواد كيميائية و تأثيرات رجعية بين الخلايا فلا وجود أيضا لأحزاب طلائعية أو ذنبية تقود و لا وجود لإستراتيجيات مسبقة قد يكتشفها العدو أو تكتيكات مبرمجة نتجت عن تفكير المفكرين و اجتهاد المثقفين المؤدلجين المبسوطين الذين لم يكلّفهم أحد بالتفكير مكانه. إذن، على فيروسات السيدا، إذا أرادت تحقيق الانتصار على الجسم و سحقه بالكامل، القضاء على الكريات البيضاء الموجودة و المستقبلية الواحدة تلو الأخرى، لذلك يلزمها وقت أكبر من الوقت الذي خصصه "بن علي" لانقلاب 7 نوفمبر 1987
- يخترق الجهاز الأمني كل مؤسسات المجتمع المدني كما ذكرنا سابقا فيضعف مناعة الدولة و يشكّك في وطنية أبنائها و يعدّل ضمائرهم جينيا لصالحه فيفقد المواطن عندئذ وطنيته و تصبح حدود البلاد نفوذة لكل جاسوس يبغي بها شرا و قد يفعل فيها أصغر الأعداء ما فعله فيه سابقا أكبر الأعداء. تتمثل مهمة جهاز الأمن السياسي في البحث خصيصا عن أزهار البلد المجسمة في نخبه السياسية المعارضة المستنيرة بكل ألوانها المختلفة الزاهية، يصطادهم خفية و جبنا واحدا واحدا و بقضي على آدميتهم و يعذبهم حتى يفقدهم مداركهم الذهنية و يطلق سراحهم جثثا بلا روح. تكثر أمراض الوطن لضعف مناعته و يصبح لقمة سائغة لكل محتل جديد مهما صغر شأنه و تتجرأ إسرائيل الصغرى على مصر الكبرى و تأسس سفارة كبيرة عريضة في القاهرة و تفتح مكتبا صغيرا للعلاقات العامة في تونس العاصمة
- لا يوجد حتى الساعة لقاح أو علاج ناجع و شافي للإصابة بفيروس السيدا. الإصابة بالفيروس نوعان: 1. قد يبقى المُصاب إيجابي المصل لثلاثة عقود أو أكثر، يعني أنه يحمل الفيروس و ليس بمريض لكنه معدي. 2. ينتقل الفرد من حالة المُصاب إلى حالة المريض عندما ينتشر الفيروس و يتكاثر في الجسم و يقضي على جهاز المناعة. توجد الآن طريقة تُسمى " العلاج الثلاثي" قد تحافظ على الحد الأدنى من الصحة و قد تمهل مريض السيدا عدة سنوات من الحياة شبه العادية
- ذكرنا سابقا أن جهاز الأمن مؤسسة متفشية في كل الدول و هو شر لا بد منه و ليس له علاج شافي حتى الساعة. الإصابة بجهاز الأمن نوعان: 1. في البلدان الديمقراطية، لا يستفحل و لا ينتشر و لا يتغوّل الشرّ لأن جهاز الأمن مُراقب و محكوم بقوانين دستورية ديمقراطية تنبهه و تمنعه من الانزلاق في ممارسة القمع و التعذيب و القتل و مؤسسات المجتمع المدني في هذه الدول المتقدمة محصنة ضد جوسسة الأمن الداخلي و الخارجي بديمقراطيتها و حريتها و انتخابها و نزاهتها و شفافيتها. من غرائب أوجه الشبه بين جهاز الأمن المشوه و فيروس السيدا أن الدول الديمقراطية مثل أمريكا، تعرف كيف تحمي نفسها من تجاوزات جهاز أمنها لكنها تسرّب لنا العدوى من خلال تدريبها لضباطنا على القمع و التعذيب أو إرسال متهميهم الإسلاميين الذين استعصى عليهم استنطاقهم في أمريكا إلى دولنا العربية الإسلامية حتى تتولاهم أجهزتنا الأمنية المخابراتية العربية الإسلامية الموقرة و تعذبهم و تفتك منهم اعترافات و ترجعهم للدول المصدرة مرفوقين باعترافاتهم بعد ما تندمل جروح تعذيبهم . 2. نُصاب نحن بالعدوى بسهولة و ينتشر فينا هذا الجهاز الأمني المشوه انتشار الفيروس في جسدنا الضعيف بنية و نفقد مناعتنا و نصبح كالغربال نفوذين و مخترقين من كل جانب و أولهم الجانب الأمريكي الإسرائيلي صاحب المصلحة في إضعافنا. توجد الآن طريقة تسمى "العلاج الثلاثي" لدول العالم الثالث، دول ما قبل الثورة، المُصابة بداء "جهازها الأمني المشوه ": 1. التخفيض من عدد المشتغلين في الشرطة أكثر ما يمكن و ذلك بإلغاء قسم شرطة مكافحة المظاهرات السلمية و إلغاء شرطة ملاحقة أصحاب الرأي المعارض و إلغاء شرطة مراقبة الإعلام بجميع أنواعه. 2. انتخاب رؤساء المراكز كما يقع في الولايات المتحدة الأمريكية. 3. تعيين موظف قارّ ممثل لحقوق الإنسان و موظف قارّ ممثل للنيابة العمومية داخل كل مركز أمن يشاركان رئيس مركز الأمن سلطته

في النهاية أنا لا أقصد فرض رأيي عليكم بالأمثلة و البراهين بل أدعوكم بكل تواضع إلى تجريب وجهة نظر أخرى و على كل مقال سيء نرد بمقال جيد، لا بالعنف اللفظي أو المادي

Ma signature

Je n’appartiens et je n’ai jamais appartenu à aucun parti politique reconnu ou non reconnu par le pouvoir non institutionnel tunisien depuis 1956
Je ne crois en aucune idéologie car les idéologies sont liberté quand elles se font, oppression quand elles sont faites comme l’a affirmé Sartre depuis 1948
Comme l’a bien dit Gandhi : « L’ennemi ne trouvera pas chez moi une résistance physique contre laquelle il peut s’appuyer mais une résistance de l’âme qui l’aveuglera

Je n’attends aucune récompense matérielle ou morale
Je ne postulerai jamais un poste de responsabilité politique
Je suis totalement indépendant et je le resterai inchaallah
Je ne fais pas du prosélytisme politique ou religieux
Je ne suis pas un flagorneur et ça ne m’ajoute rien qu’ils me lisent un ou mille mais je tiens compte et je me fie beaucoup aux dires des critiques
Moi, je ne pense que pour moi-même et non pour les autres et je ne donne pas des recettes car je n'en ai pas tout simplement
Le critique critique et n’impose pas de solutions. Son rôle s'arrête là. Moi, je milite pour que les intellectuels qui pensent pour les autres disparaissent de la planète terre et que chacun devienne un intellectuel
À ce moment - là, on pensera ensemble et nous trouverons la solution convenable, ensemble aussi. À mon avis, penser pour les autres est un délit passible de peines correctionnelles
Ça m’enchante beaucoup et ça me réconforte énormément quand je vois que mes publications dans ma page facebook sont affichées par 153 mille 061 internautes, citoyens du monde entier & 1422 fans - page
Mercredi 16/02/11, 20:18







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=345030
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 23:58 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd