الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الأخبار والمستجدات التربوية > منتدى أخبار التربية والتعليم


منتدى أخبار التربية والتعليم خاص بالأخبار والمستجدات التربوية الوطنية والدولية،مذكرات و مراسيم الوزارة ،المقالات التربوية الصحفية ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2011-02-12, 14:30 رقم المشاركة : 1
ابن خلدون
بروفســــــــور
إحصائية العضو







ابن خلدون غير متواجد حالياً


الوسام الذهبي

وسام المراقب المتميز

افتراضي كلمة السيد محمد ابو ضمير مدير الأكاديمية خلال افتتاح ندوة بيداغوجيا الإدماج



كلمة السيد محمد ابو ضمير مدير الأكاديمية خلال افتتاح ندوة بيداغوجيا الإدماج

بتاريخ: 7 فبراير 2011


باسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين

- الخبير الدولي المحترم السيد كزافيي روجرز،
- السيدت والسادة المفتشين ،
- السيدات والسادة أساتذة مراكز التكوين،
- السيدات والسادة الأطر التربوية والإدارية،
- حضرات السيدات والسادة.

لا يجادل أحد - اليوم - أن مشروع إصلاح منظومة التربية والتكوين ببلادنا قد أصبح يشكل سيرورة متجددة تتقوى بفاعلية التحصيل، ودينامية متفاعلة مع شرطها السوسيو- تاريخي العام، ومع معطيات وأسئلة الواقع التربوي المتحرك باستمرار، وأن مختلف العمليات التدبيرية المتعلقة بسير هذا الورش الوطني الكبير قد غدت تحتكم إلى منطق الاستراتيجية الوطنية في بناء المغرب الحديث القائمة على مقاربة التوافق ومنهجية التعاقد.. تلك الأرضية الصلبة التي نقف عليها -اليوم- وقد دشن الإصلاح أفقا متجددا يستهدف تحسين جودة تعليمنا ومردوديته، وتحقيق درجة متقدمة من التكامل والتناغم البنيوي البيداغوجي والمؤسساتي والقطاعي لنظام التربية والتكوين، وتحديث مساطر ومناهج تدبير الشأن التربوي وترسيخ مبادئ الحكامة وتبني أدوات القيادة التربوية الجديدة، وتفعيل مقومات المنهجية التشاركية بين مختلف المتدخلين في قطاع التربية والتكوين، باعتبار التربية مسؤولية الجميع.

ولئن كان إصلاح نظامنا التربوي يشكل انشغالا حيويا مستمرا لمختلف الفاعلين في الحياة الوطنية،ويحظى بحضور قوي في السياسات العمومية لبلادنا،ويحتل مكان الصدارة في سلم الاهتمامات المجتمعية،فإن التشخيص الموضوعي والتحصيل الواقعي- البعيدين عن أي ركون لسوداوية خطاب الأزمة، وعن أي انقياد لبريق مدح الذات- يظهران أن حصيلة الإصلاح تبدو مشجعة للغاية،استنادا إلى منطوق مؤشرات التتبع المرسومة وفق منهجية علمية تقدم المنجزات في ارتباط بمؤشرات وآجال إنجازها ، وهكذا يمكن أن نلمس ما تم تحقيقه من تحسن في نسب التمدرس في كافة أسلاك التعليم، وما تم بلوغه من تطور ملموس في الالتحاق بالمدرسة الابتدائية لاسيما بالوسط القروي، وما تم بذله من جهود في مراجعة التنظيم البيداغوجي وإعادة النظر في البرامج والمناهج التعليمية والتربوية، وما تم قطعه من أشواط على طريق تثبيت أسس اللامركزية واللاتمركز، وما تم تكريسه من أسس للقيادة والحكامة والتقويم المستمر لنظام التربية والتكوين.

بيد أن هذه المنجزات الكمية والنوعية كلها،لا يمكن أن توقف طموح بلادنا في جعل المدرسة المغربية الجديدة مركبة موصلة إلى قارة المستقبل، نحو مغرب متقدم، حداثي، وديمقراطي. ولا يمكن أن تجعلنا نغض الطرف عن مهام مواصلة الإصلاح بنفس متجدد وحماس وطني متقد وإلمام معرفي ومنهجي مضطرد،أو نتوانى في تدارك جوانب التعثر والتأخر المسجلة بشكل موضوعي أيضا، حيث لا زالت مسألة إعادة التنظيم البيداغوجي والرفع من جودة نظامنا التعليمي في حاجة ضاغطة لخوض أشواط جديدة من خلال إرساء تمفصل ناجع بين مكونات التربية والتكوين،وتحسين نظام التقويم والامتحانات، وتقوية نظام التوجيه، وتعزيز استراتيجية ملاءمة النظام التعليمي مع المحيط الاقتصادي، ومواصلة مراجعة البرامج والمناهج في اتجاه تحيينها المستمر وتكييفها مع مستجدات العصر من جهة، ومع الحاجيات الجهوية والمحلية من جهة ثانية. ولا زال جهاز التكوين المهني في حاجة إلى توسيع دوائر استقطابه واستيعابه. ولازالت حكامة نظامنا التربوي تؤسس لنفسها الأدوات التدبيرية اللازمة من أجل دمقرطة أعمق لنظامنا التربوي، وتدبير أنجع للموارد البشرية المتوفرة، وتعبئة مجتمعية أوسع حول قضايا التربية والتكوين.

حضرات السيدات و السادة،
في سياق هذه المرتكزات والتصورات والأفكار، يشرفني كثيرا في افتتاح هذه الندوة الوازنة حول بيداغوجيا الإدماج، أن أرحب بالسيد روجرس كزافيي الخبير الدولي والمستشار العلمي لهذا المشروع الذي يعكس تطلع نظامنا التعليمي إلى تحقيق مردودية أنجع، وملاءمة أحسن، وجاذبية أفضل. هذا المشروع الذي يصل اليوم إلى تنفيذ مرحلته الثالثة الهادفة إلى تعميم بياغوجيا الإدماج بسلك التعليم الابتدائي وتجريبها بشكل موسع بسلك التعليم الثانوي الإعدادي خلال الموسم الدراسي الجاري ،

هذا وستشكل هذه الندوة القيمة مناسبةً لاستطلاع مستجدات بيداغوجيا الإدماج وفرصة لتعميق النقاش حول الموضوع ، فشكرا للسيد كزافيي على تجشمه أعباء السفر إلى جهتنا من أجل تأطير هذه الندوة، وشكرا للمركز الوطني للتجديد التربوي والتجريب الذي يحرص من خلال هذه الندوة ونظيراتها عبر المغرب على توسيع دائرة الحوار والنقاش حول القضايا والأسئلة التي تهم الشأن التربوي ببلادنا.. شكرا لجميع المشاركين في هذه الندوة من مفتشين بالتعليم الابتدائي والثانوي وأساتذات وأساتذة مكونين بمراكز التكوين، ومن أطر إدارية وتربوية على المساهمة في تثمير هذه الندوة التي نتمنى لأشغالها كامل النجاح والتوفيق،آملا أن تسفر عن مقترحات ملموسة، حتى نكون جميعا في مستوى الآمال التي يعلقها المجتمع المغربي على مدرسته الجديدة، ونكون في مستوى طموحات بلدنا تحت القيادة الرشيدة والتوجيهات المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس أدام الله له النصر والتمكين.

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

- Monsieur XAVIER ROGERS.
- Mesdames, messieurs les inspecteurs.
- Mesdames, messieurs les encadrants des centres de formation.
- Mesdames, mesdemoiselles, messieurs.

Il est incontestable que l’Education-Formation constitue un enjeu majeur pour le développement de notre pays où tout projet de rénovation du cadre pédagogique s’inscrit dans une dynamique continue et novatrice répondant à une réalité pédagogique en perpétuel changement.
C’est ainsi que dès 1999, la Commission Spéciale d’Education et de Formation (COSEF) a été constituée, avec pour mission l’élaboration d’un projet de réforme de l’Ecole marocaine. Les travaux de la commission ont abouti à l’adoption d’un document de référence bénéficiant d’un consensus général : la Charte Nationale d’Education et de Formation (Charte).
La Réforme qui en a découlé avait pour objet, depuis son lancement en 2000, la mise en œuvre des préconisations de la Charte. Malgré les efforts déployés et en dépit des avancées constatées dans beaucoup de domaines, Le bilan des réalisations de la décennie Education-Formation reste mitigé
Face à ce constat, SM le Roi Mohammed VI, dans son discours prononcé à l’occasion de l’ouverture de la session parlementaire de l’automne 2007, a donné ses Hautes Instructions pour que soit élaboré un Plan d’Urgence, visant l’accélération de la mise en œuvre de la réforme sur les quatre prochaines années.
C’est dans ce cadre que le Ministère de l’Education Nationale, de l’Enseignement Supérieur, de la Formation des Cadres et de la Recherche Scientifique (MENESFCRS) a élaboré un Programme d’Urgence ambitieux et innovant, pour la période 2009-2012. Ce programme se définit comme cadre de référence et vise à donner « un nouveau souffle » à la Charte.
C’est pourquoi le ministère de l’Education Nationale, de l’Enseignement Supérieur, de la Formation des Cadres et de la Recherche Scientifique (MENESFCRS) en matière de méthode pédagogique, a eu recours à la pédagogie de l’intégration en tant que cadre méthodologique de mise en œuvre pratique de l’approche par compétences. L’intérêt de cette approche pédagogique réside dans la capitalisation sur l’existant dans la mesure où elle s’appuie dans un premier temps sur les programmes actuels permettant ainsi une mise en œuvre efficace et facilitée de cette approche.
C’est pour cela que le programme d’urgence 2009-2012 lui a réservé un projet spécifique. Le projet E1P8 relatif à la rénovation du model pédagogique.

Dans ce contexte, nous avons l’immense plaisir de recevoir parmi nous l’éminent expert international, monsieur XAVIER ROGERS qui a bien voulu animer cette conférence sur le thème : « La pédagogie de l’intégration » qui coïncide avec la phase de mise en place de cette pédagogie à l’échelle d’établissements pilotes du secondaire collégial dépendant de l’Académie Régionale d’Education et de Formation de l’Oriental. Cette deuxième phase a été précédée par la première qui consistait en la généralisation de cette pédagogie à tous les établissements primaires de la région.
Nous souhaitons un bon séjour, parmi nous, à notre invité tout en espérant que ces travaux approfondissent votre réflexion sur les modalités de mise en œuvre de la pédagogie de l’intégration à l’échelle de nos établissements et qu’ils répondent à toutes vos préoccupations, faits qui se répercuteront nécessairement sur

la qualité de l’encadrement pédagogique et des apprentissages de nos élèves

عن وجدة سيتي نت






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=339791
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 06:15 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd