2010-12-31, 10:10
|
رقم المشاركة : 2 |
إحصائية
العضو | | | رد: فَضْلُ رَكْعَتَيِ اِلْفَجْرِ وَغَيْرِهِمَا مِنَ السُّنَن | جزاك الله خيرا أختي الكريمة و أحسن إليك و أثابك الله جنة الخلد ــ ركعتا الفجر خير من الدنيا و ما فيها . تخريج السيوطي
(ت ن) عن عائشة. تحقيق الألباني
(صحيح) انظر حديث رقم: 3517 في صحيح الجامع. الشـــــرح :
( ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها ) قال في الرياض : وفي رواية لهما يعني الشيخين أحب إلي من الدنيا جميعاً أي نعيم ثوابها خير من كل ما يتنعم به في الدنيا فالمفاضلة راجعة لذات النعيم لا إلى نفس ركعتي الفجر فلا يعارضه خبر : الدنيا ملعونة ملعون ما فيها ذكره جمع وقال الطيبي : إن حمل الدنيا على أعراضها وزهرتها فالخير إما يجري على زعم من يرى فيها خيراً أو يكون من باب { أي الفريقين خير مقاماً } وإن حمل على الإنفاق في سبيل اللّه فتكون هاتان الركعتان أكثر ثواباً منها .
*** ( م ن عن عائشة ) ولم يخرجه البخاري واستدركه الحاكم فوهم . | التوقيع | إذا الشّعب يوما أراد الحياة **** فلا بد أن يستقيم البشر
و لا بد للجهل إن ينجلي **** و لا بد للعلم أن ينتشر
و لا بد للشعب أن يرجع **** إلى عز دين به ننتصر
إلى رحب شرع إلى مسجد **** إلى نور علم به مزدجر
إلى سنة النبي المصطفى **** ففيها الهدى و الضيا و الدرر
... إلى نور قرآننا المنزل **** رسول كريم به قد نزل
إلى شرعة ربنا السمحة **** ففيها النجاة و فيها الضّفر
و فيها الخلاص و فيها المناص **** من الظلمات و من كل شر
فيا شعب إسلامنا الماجد **** أنيبوا و عودوا إلى مقتدر
و توبوا إلى الله كي تفلحوا **** و تنجوا و إلا فبئس المقر | |
| |