السلام عليكم
أود أن أقول للإخوة وخاصة سي لحسن أنه لا داعي للقلق بتاتا.
فلن تكون هناك إلا نهاية واحدة لملفنا هذا، ألا وهي التسوية إن شاء الله تعالى.
الأمر لا يدعو أخي إلى التشاؤم أو الخوف.
لا يمكن تجاهل حق واضح وضوح الشمس لقرابة 900 موظف، مهما كثرت الاجتماعات واللقاءات وتكونت اللجان المختلطة وغير المختلطة.
المسألة مسألة وقت فقط ليس أكثر.
قو يقينك في الله تعالى .
و أريد أن أهمس لك بكلمة: في مغربنا الحبيب، قد تحقق مطالب تريدها بالضغط وإن كانت غير شرعية، فما بالك بما هو حق مشروع؟

صدقت أخي عبد العزيز،وهناك أمثلة كثيرة لا داعي
أن أقولها مخافة أن يثير ذلك مشاكل نحن في غنى عنها

إن كان ملفنا مربوح قانونيا فماذا ننتظر ؟ أم ننتظر تغيير حكومة عباس ؟
حتى و إن كانت القضية مربوحة قانونيا فمن سينفذ الحكم؟
طرحت هذه الأسئلة لأننا لازلنا ننتظر نهاية شهر فبراير ....