لست أدري شخصيا هل أحوال الناس هي التي تغيرت ؟
أم أن الناس هم من تغيرت طبيعتهم ؟أم أن التربية فقدت بوصلتها في مجتمع لم تعد له حواجز فيما أضحى العالم قرية صغيرة حسب ماذهب اليه العالم ماك لوهان خصوصا عد اجتياح عصر الرقمنة كل البيوت وصار التواصل يتأتى من خلال بوابة كبيرة وطرق سيارة للمعرفة فبات الكل يتوجس خيفة من هذا المجهول الذي يحيط بأبناء الأمة
فهل من حلول تفضي إلى وقف النزيف؟
لابد في نظري من الرجوع إلى كتاب الله والتمسك بنهج الرسالة القويم بما لايمنع من الانفتاح أيضا على المفيد والمجدي من الثقافة العالمية
تشكراتي لك أم طه

صدقت اختي ام طه
شكرالك على العناية بمشاركتي