أمام تكاثر هذا النوع من المديرين أصبحت الحاجة ملحة أكثر من أي وقت مضى لإعادة النظر في شروط انتقاء المديرين عوض النظام الحالي المبني على الأقدمية لا غير

اسلوب السيد المدير هذا (بحضور المجالس التربوية ومجالس التدبير في المنظومة التربوية ......) لم يعد له مكان وخصوصا في المؤسسات التعليمية التي تعتمدها من أجل تدبير الشأن التربوي والاجتماعي والاداري للمؤسسة .
الاجراءات العملية الفاعلة لتعديل سلوكات هذا المدير :
توثيق عناصر الاثبات .
التعاون بين الاساتذة من أجل احقاق الحق .
طلب اجتماع مجلس التدبير وطرح النقطة والاشكالية كعنصر من جدول الاعمال مما يحتم على المدير بصفته رئيس المجلس بعث التقرير الى النيابة بعد توقيعه من طرف كافة الاعضاء.
رسالة رفع التظلم (فردية )الى السيد النائب (مصلحة تدبير الحياة المدرسية ) مع احترام السلم الاداري .
مع العلم ان هنا المنابر الاعلامية الجهوية التي تتبنى معالجة هذه الوضعية .

اللهم يسر و لا تعسر

هذه المشاكل تزداد عندما يكون المدير-التلميذ يرأس أستاذه الذي تقوس ظهره وأصبح ضعيف النظر هو الذي علمه كيف يمشي ويقف ويكتب وووووووووووووو...هذه تجربتي واجهت مديري صغير السن بشيء واحد هو قطع العلاقة بيني وبينه الا في الامور الادارية و التربوية والسبب في ذلك هو رفع الصوت علي ناسيا ما قدمته له وهو صغيرا كما نسي 36 سنة من العطاء دون ملل له و لامثاله.

السلام عليكم،يا معشر الأساتذة يجب عليكم بوقفة احتجاجية أمام نيابتكم و ذالك بتنسيق مع احدى النقابات.