|
سيدي إفني، تيزنيت، أين هم يا ترى المؤطرون التربويون؟ يتساءل معظم رجال التعليم بنيابتي تيزنيت وسيدي إفني عن السبب وراء تأخر تحديد مناطق التفتيش وتوزيعها على المؤطرين التربويين. فطبقا لمقررالسيدة الوزيرة، فالسادة المفتشون يضطلعون بأدوار مهمة في إنجاح الدخول المدرسي ومعه المخطط الاستعجالي... ويعزو البعض هذا التخبط بين النيابتين إلى رفض المفتشين الالتحاق بالنيابة الجديدة، معللين بكون رسائل تعيينهم تربطهم بنيابة تيزنيت، وأن لا دخل لهم لا من قريب ولامن بعيد بالتقسيم والإحداث الجديد. والحالة هاته تجعلنا نتساءل لو كان حدث ورفض السادة الاساتذة هم أيضا الالتحاق بالنيابة الجديدة، فكيف سيكون الرد؟ فما رأي السيد الوزير ومعه السيدة الوزيرة في ما كان محرما على زيد، وأصبح حلالا على عَمْر؟ وهل ستكون أول سابقة، في ظل المخطط الاستعجالي، أن تبقى نيابة للتعليم دون مؤطرين تربويين؟ |
رد: سيدي إفني، تيزنيت، أين هم يا ترى المؤطرون التربويون؟ بغض النظر على الوضع الحالي للنيابتين متى كان هناك وجود لهيئة المراقبة التربوية في مؤسساتنا التعليمية إلا من رحم ربك؟ لا تأطير ولا متابعة ولا تكوينات ولا لقاءات ولا هم يحزنون. يسعون إلى الإشراف الكامل على المؤسسات التعليمية والإشراف بريء من أكثرهم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وقفوهم إنهم مسؤولون |
| الساعة الآن 17:42 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd