الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى الإبداعات الأدبية الحصرية > النثر والخاطرة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-05-03, 10:46 رقم المشاركة : 1
محمد معمري
أديـب و مفكــر
 
الصورة الرمزية محمد معمري

 

إحصائية العضو







محمد معمري غير متواجد حالياً


افتراضي صرخة مراهق



صرخة مراهق



تغيرات جسمية بدأت تؤثر على سلوكه.. قوى داخلية تشعره أنه قد أصبحت لديه القدرة على القيام بأعمال في استقلالية ذاتية ولو بمقاومة سلطة الأسرة من أجل بناء شخصيته التي حتما سوف يعتمد عليها مستقبلا.. لكن الانفعال والخوف يربكانه كلما حاول الاعتماد على نفسه.. فسولت له نفسه ذات يوم أن يخرج إلى الصيد وحده عسى أن يسعفه الحظ فيصطاد طريدة ليبرهن لوالديه وأسرته عن قدرته وبراعته.. لكن الرياح تجري بما لا تشتهي السفن.


بينما هو يسير في الغاب، بين روعة الطبيعة الخلابة في جبال يخترقها نهر كبير بين الثلج والعشب، تحت سماء مكدرة الزرقة بالسحب المكدسة، في يوم من أيام الربيع أين يكون ميلاد حياة جديدة في الطبيعة؛ بعيدا شيئا ما عن الأسرة.. وحين خاب مسعاه! فظل أن يرتع قليلا.. لكنه فجأة سمع ضرضرة! فالتفت نحو موجة الصوت وإذا بلمح بصره يستوي بلمح بصر نمر – أنثى- ! واقف يترصد فريسته، أدرك في الحين مذاق لحمها ومقدار غنائها من الجوع، وانطلق كسهم الريح وراءه.. في ذلك الحين هو الآخر كان واقفا يستيقن مما رأت عيناه.. فأيقن أن أجله قد طرق باب نفسه! إلا أنه فضل الفرار على الاستسلام.


يجري والخوف قد لبسه لبسا، ارتفع خفقان قلبه، تصبب عرقه، ازدادت سرعته.. أراد أن يطمئن فاختفى وراء صخرة صغيرة فرأى اللحاق يتواصل، فساير العدو.. ثم التفت وراءه فوجد اللحاق بدأ يقترب منه.. إلى أن رمق جذع شجرة جسرا يقطع النهر بين ضفتين فسلكه؛ إلا أن الجذع لا يصل إلى الضفة الأخرى! وحين استدار وانطلقت خطواته القليلة نحو العودة رأى النمر فوق الجذع يتقدم نحوه ببطء شديد.. فوجد نفسه بين أمرين أحلاهما مر! النمر أمامه، والنهر أسفله، والمسافة بعيدة لا يستطيع أن يرتمي منها.. ارتبك بين الخوف والرجاء، تارة يتقدم نحوه، وتارة يتراجع إلى الوراء؛ ولكن كان للوراء نهاية.. كان المسكين يظن أن تلك الشجرة ستنقذه من الهلاك! لكن لعبة القدر تسير بمشيئة الله كيف يشاء.


بينما هو في ورطة شديدة، ليس هناك مفر، أمامه نمر يريد افتراسه، ومن ورائه نهاية الجذع في وسط النهر، والضفة الأخرى بعيدة، ومن تحته مسافة طويلة، والنهر كبير مياهه جارفة، وفوقه سماء تموج سحبا... وإذا بجزء من الشجرة ينكسر به فيهوي إلى النهر؛ ومن حظه أنه سقط في الماء قرب ذلك الجزء من الجذع؛ فقاوم تيار النهر حتى امتطى الجذع الصغير.
ظن أنه قد نجا من الهلاك، لكن فرحته لم تدم طويلا؛ بينما كان جريان النهر يقوده نحو الضفة، أدرك النمر ميناء الجذع فوجده ينتظره عن كتب.. فأبى أن يستسلم مرة أخرى وقذف بنفسه في النهر وبدأ يصارع تيار النهر حتى وصل إلى الضفة؛ لكن النمر غضب هذه المرة غضبا شديدا فقال له: تبا لك!..


وما أن تأكد من أن قدماه قد لمست الأرض حتى وجد النمر مرة أخرى أمامه.. فلم يبق في وسعه إلا أن صرخ بكل ما يملك من قوة:
- أمّاه! أمّاه! أمّاه!


صرخة هزت عرش قلب أمه، فصرخت هي الأخرى صرخة جعلت الأمواج الصوتية ترسم الطريق نحو ابنها.. وبسرعة فائقة كانت حاضرة، وكانت الأصوات خلف الأشجار مدوية بقوة فرأى النمر أسرة الدببة حاضرة بقوة.. فتخلى وفر بجلده.. حينها كانت قهقعة المراهق قد ارتفعت عاليا ممزوجة بالعويل.. وكانت أمه تنادي عليه، لكن لم يفق مما حل به! إلا بعد حين؛ التفت إلى الخلف، فرأى أمه! فلم تصدق عيناه ما يرى! فانطلق بسرعة وهو يجأش نحوها، وبدأت تلاطفه بلسانها بعطف وحنان.



بقلم: محمد معمري



**************************
مفاجأة




http://www.youtube.com/v/dUTD2m-4nFw&hl=fr_FR&fs=1">http://www.youtube.com/v/dUTD2m-4nFw&hl=fr_FR&fs=1" type="application/x-shockwave-flash" wmode="transparent" width="425" height="344">






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=124857
    رد مع اقتباس
قديم 2010-05-05, 18:12 رقم المشاركة : 2
نزيه لحسن
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية نزيه لحسن

 

إحصائية العضو







نزيه لحسن غير متواجد حالياً


مسابقة السيرة 2

وسام المرتبة الأولى من مسابقة السيرة النبوية العطر

الوسام الذهبي للمنتديات الأدبية

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام لجنة التحكيم

و وسام المشاركة المميزة في مسابقات رمضان 1433

وسام المشاركة

وسام المركز الثاني في المسابقة الأدبية

افتراضي رد: صرخة مراهق


نفس قصصي بقدرات فنية احترافية ..
عالمك هذه المرة عالم مُدهش و شيق ، ولغته السلسة و " النظيفة " أضفت عليه نكهة القصة القصيرة المتضمنة لكل مستلزمات وروح السرد الحداثي ..
أحداث سارت وفق تغيرات الزمن الممتد نحو المستقبل ، ووفق تطلعات بطل أحب و فضل المغامرة و الإثارة لتحقيق الذات .. وهي لحظات استطاعت كسب أنظار المتلقي ، نظرا للتمويه الذي لف الكنه الحقيقي لبطلنا الحيواني !
لعبت القفلة ، دور المفتاح الذي أزاح اللبس والإلتباس ..وتم تحديد الوجهة الحقيقية لتعاطفنا الذي واكب شخص البطل دون قيد أو شرط !
في نهاية المطاف ، شعرت بقراءة قصة جيدة و رائعة ..
دمت أكثر تميزا.






التوقيع



    رد مع اقتباس
قديم 2010-05-06, 12:49 رقم المشاركة : 3
محمد الورزازي المحمدي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية محمد الورزازي المحمدي

 

إحصائية العضو








محمد الورزازي المحمدي غير متواجد حالياً


وسام المركز الثالث في مسابقة التصوير الفوتوغرافي

وسام مشارك في دورة حفظ سورة البقرة

وسام المركز الأول في المسابقة الأدبية

افتراضي مؤشرات الصدمة في قصة " صرخة مراهق " لمحمد معمري


[quote=محمد معمري;124857]

صرخة مراهق




تغيرات جسمية بدأت تؤثر على سلوكه.. قوى داخلية تشعره أنه قد أصبحت لديه القدرة على القيام بأعمال في استقلالية ذاتية ولو بمقاومة سلطة الأسرة من أجل بناء شخصيته التي حتما سوف يعتمد عليها مستقبلا.. لكن الانفعال والخوف يربكانه كلما حاول الاعتماد على نفسه.. فسولت له نفسه ذات يوم أن يخرج إلى الصيد وحده عسى أن يسعفه الحظ فيصطاد طريدة ليبرهن لوالديه وأسرته عن قدرته وبراعته.. لكن الرياح تجري بما لا تشتهي السفن.


بينما هو يسير في الغاب، بين روعة الطبيعة الخلابة في جبال يخترقها نهر كبير بين الثلج والعشب، تحت سماء مكدرة الزرقة بالسحب المكدسة، في يوم من أيام الربيع أين يكون ميلاد حياة جديدة في الطبيعة؛ بعيدا شيئا ما عن الأسرة.. وحين خاب مسعاه! فظل أن يرتع قليلا.. لكنه فجأة سمع ضرضرة! فالتفت نحو موجة الصوت وإذا بلمح بصره يستوي بلمح بصر نمر – أنثى- ! واقف يترصد فريسته، أدرك في الحين مذاق لحمها ومقدار غنائها من الجوع، وانطلق كسهم الريح وراءه.. في ذلك الحين هو الآخر كان واقفا يستيقن مما رأت عيناه.. فأيقن أن أجله قد طرق باب نفسه! إلا أنه فضل الفرار على الاستسلام.


يجري والخوف قد لبسه لبسا، ارتفع خفقان قلبه، تصبب عرقه، ازدادت سرعته.. أراد أن يطمئن فاختفى وراء صخرة صغيرة فرأى اللحاق يتواصل، فساير العدو.. ثم التفت وراءه فوجد اللحاق بدأ يقترب منه.. إلى أن رمق جذع شجرة جسرا يقطع النهر بين ضفتين فسلكه؛ إلا أن الجذع لا يصل إلى الضفة الأخرى! وحين استدار وانطلقت خطواته القليلة نحو العودة رأى النمر فوق الجذع يتقدم نحوه ببطء شديد.. فوجد نفسه بين أمرين أحلاهما مر! النمر أمامه، والنهر أسفله، والمسافة بعيدة لا يستطيع أن يرتمي منها.. ارتبك بين الخوف والرجاء، تارة يتقدم نحوه، وتارة يتراجع إلى الوراء؛ ولكن كان للوراء نهاية.. كان المسكين يظن أن تلك الشجرة ستنقذه من الهلاك! لكن لعبة القدر تسير بمشيئة الله كيف يشاء.


بينما هو في ورطة شديدة، ليس هناك مفر، أمامه نمر يريد افتراسه، ومن ورائه نهاية الجذع في وسط النهر، والضفة الأخرى بعيدة، ومن تحته مسافة طويلة، والنهر كبير مياهه جارفة، وفوقه سماء تموج سحبا... وإذا بجزء من الشجرة ينكسر به فيهوي إلى النهر؛ ومن حظه أنه سقط في الماء قرب ذلك الجزء من الجذع؛ فقاوم تيار النهر حتى امتطى الجذع الصغير.
ظن أنه قد نجا من الهلاك، لكن فرحته لم تدم طويلا؛ بينما كان جريان النهر يقوده نحو الضفة، أدرك النمر ميناء الجذع فوجده ينتظره عن كتب.. فأبى أن يستسلم مرة أخرى وقذف بنفسه في النهر وبدأ يصارع تيار النهر حتى وصل إلى الضفة؛ لكن النمر غضب هذه المرة غضبا شديدا فقال له: تبا لك!..


وما أن تأكد من أن قدماه قد لمست الأرض حتى وجد النمر مرة أخرى أمامه.. فلم يبق في وسعه إلا أن صرخ بكل ما يملك من قوة:
- أمّاه! أمّاه! أمّاه!


صرخة هزت عرش قلب أمه، فصرخت هي الأخرى صرخة جعلت الأمواج الصوتية ترسم الطريق نحو ابنها.. وبسرعة فائقة كانت حاضرة، وكانت الأصوات خلف الأشجار مدوية بقوة فرأى النمر أسرة الدببة حاضرة بقوة.. فتخلى وفر بجلده.. حينها كانت قهقعة المراهق قد ارتفعت عاليا ممزوجة بالعويل.. وكانت أمه تنادي عليه، لكن لم يفق مما حل به! إلا بعد حين؛ التفت إلى الخلف، فرأى أمه! فلم تصدق عيناه ما يرى! فانطلق بسرعة وهو يجأش نحوها، وبدأت تلاطفه بلسانها بعطف وحنان.



بقلم: محمد معمري



**************************
ينبني النص على النسق التصاعدي التالي :
1 ـ تغييرات مصاحبة لنمو المراهق ( الحيوان الرمز )، دفعته إلى النزوع نحو الاستقلالية رغم ما يساوره من مشاعر القلق والخوف والتوجس نتيجة هذا النزوع .
2 ـ وهو ما دفعه إلى التحول من مرحلة الهواجس إلى مرحلة التنفيذ .. وهي المرحلة التي تدل عليها المشرات التالية :
- مؤشر الاقتحام المباغث للغاب كفضاء مخيف ، لكنه أساسا فضاء لامتحان الإرادة والقدرة على إثبات الاستقلالية .
- مؤشر الصدمة الأولى : البطل وجها لوجه أمام نمر أنثى ...
- مؤشر ما بعد الصدمة الأولى :
الفرار عوض الاستسلام .. وهو المؤشر الذي صاحبته مجموعة من المشاعر تصب كلها في خانة الخوف الذي يتعارض مع النزوع نحو الاستقلالية ، ومن أهم هذه المشاعر :
* لبسه الخوف لبسا
* ارتفع خفقان قلبه
* تصبب عرقه
* ازدادت سرعته
- مؤشرات الصدمة الثانية :
وهي عبارة عن سلسلة من الصدمات عقب إيجاد البطل / الدب نفسه وجها لوجه أمام النمر للمرة الثانية ... والثالثة ، فبعدما كان مراقبا متفرجا على مشهد ملاحقة النمر لإحدى فرائسه ، أصبح هو الفريسة البديلة .. وهو ما صور الكاتب أهم لحظاته بقوله :
" بينما هو في ورطة شديدة، ليس هناك مفر، أمامه نمر يريد افتراسه، ومن ورائه نهاية الجذع في وسط النهر، والضفة الأخرى بعيدة، ومن تحته مسافة طويلة، والنهر كبير مياهه جارفة، وفوقه سماء تموج سحبا... وإذا بجزء من الشجرة ينكسر به فيهوي إلى النهر؛ ومن حظه أنه سقط في الماء قرب ذلك الجزء من الجذع؛ فقاوم تيار النهر حتى امتطى الجذع الصغير.
ظن أنه قد نجا من الهلاك، لكن فرحته لم تدم طويلا؛ بينما كان جريان النهر يقوده نحو الضفة، أدرك النمر ميناء الجذع فوجده ينتظره عن كتب.. فأبى أن يستسلم مرة أخرى وقذف بنفسه في النهر وبدأ يصارع تيار النهر حتى وصل إلى الضفة؛ لكن النمر غضب هذه المرة غضبا شديدا فقال له: تبا لك!..
وما أن تأكد من أن قدماه قد لمست الأرض حتى وجد النمر مرة أخرى أمامه.. فلم يبق في وسعه إلا أن صرخ بكل ما يملك من قوة:
- أمّاه! أمّاه! أمّاه! "
وهي الصرخة التي أشرت على نهاية مأساة كادت تفاصيلها تضع حدا لمحاولات البطل / الدب فرض استقلاليته وإقناع محيطه بها .. وهي نهاية تؤكد أن الاستقلالية لا تعني بالضرورة الانعزال عن الجماعة .. وهي الفكرة التي ترجمتها اللحظة الأخيرة من النص :
" صرخة هزت عرش قلب أمه، فصرخت هي الأخرى صرخة جعلت الأمواج الصوتية ترسم الطريق نحو ابنها.. وبسرعة فائقة كانت حاضرة، وكانت الأصوات خلف الأشجار مدوية بقوة فرأى النمر أسرة الدببة حاضرة بقوة.. فتخلى وفر بجلده.. حينها كانت قهقعة المراهق قد ارتفعت عاليا ممزوجة بالعويل.. وكانت أمه تنادي عليه، لكن لم يفق مما حل به! إلا بعد حين؛ التفت إلى الخلف، فرأى أمه! فلم تصدق عيناه ما يرى! فانطلق بسرعة وهو يجأش نحوها، وبدأت تلاطفه بلسانها بعطف وحنان. "
فكأن لسان حال الكاتب يقول لكل مراهق يحبو في مسار خطر الاستقلالية دون أهلية جسدية مادية نفسية اجتماعية .. : لك أن تستقل .. ولك أن تبني شخصيتك اعتمادا على نفسك ومؤهلاتك الجسدية والمادية والنفسية .. لكن لا للقطيعة مع القطيع ، فقد تكون في أمس الحاجة إليه ، ليس من أجل تكريس عقلية القطيع ، بل من أجل ضمان شروط الاستقلالية داخل الجماعة .. فيد الله مع الجماعة،
ولك في " صرخة مراهــق " الدليل الدامغ ..
ولا تنس قول الرسول صلى الله عليه وسلم :
" عليـــــــــــــــكم بالجمــــــــــــــــاعة فإنمـــــــا يــــــأكل الذئب من الغنم القـــــــــــــــــــــاصية "

إبداع في مستوى مفكر ومبدع من طينة الأستاذ محمد معمري .. أرجو من الأخ الأستاذ محمد ألا يكتفي بشكري على هذه القراءة المتواضعة .. أود أن أستفيد منه بالتسديد .. شكرا لك أستاذي على الإبداع .. استمتعت بقراءة النص ..
مودتي وتقديري .

محمد الورزازي المحمدي كِرْكاس









التوقيع

ما الخِلُّ إلا من أوَدُّ بقلبـــه *** وأرى بطرْفٍ لا يَرى بسوائه
( أبو الطيب المتنبي )
***********

    رد مع اقتباس
قديم 2010-05-06, 22:18 رقم المشاركة : 4
 
الصورة الرمزية لطيفة المزاج

 

إحصائية العضو







لطيفة المزاج غير متواجد حالياً


افتراضي رد: صرخة مراهق


بعد غياب طويل يعود الاخ و الاستاذ العظيم محمد معمري من جديد و هذه المرة يحمل لنا حروف ذهبية نسجت بإحكام
قصة رائعة تحمل بين طياتها الكثير من العبر في زمن السرعة ... و إنفكاك الأسري...
بإسم التحرر و الحرية و إثبات الذات بعيدا عن الاسرة التي هي ركيزة كل شئ صحيح مبني على التوجيه و تسديد النصائح و مد يد العون ..ليختم أستاذي الكريم في الأخير لا يصح إلا الصحيح
مودتي استاذي الكريم





التوقيع

القمَرُ الخَجول
لِلْبَدْرِ وصْفٌ، أرْبعُ..........خَجَلٌ، مِزاجٌ زَوْبَعُ.
شِعْرٌ، فصيحٌ مُطْرَزُ..........لُطْفٌ، هدوءٌ أَعْزَزُ.
بَدْرٌ خَجولٌ، يَرْكَعُ..........لِلَّيْلِ. منْ ذا أسْطَعُ..؟
حسْنُ المَقالِ، راكِزٌ..........مُسْتَكْبَرٌ، ما يُنْجِزُ.
خاليل بادي.
2juin2010
    رد مع اقتباس
قديم 2010-05-13, 19:02 رقم المشاركة : 5
سفيـان القـاديـري
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية سفيـان القـاديـري

 

إحصائية العضو









سفيـان القـاديـري غير متواجد حالياً


وسام المركز الثالث في بنك الأستاذ للمعلومات العامة

افتراضي رد: صرخة مراهق





التوقيع











لا تقٍرأ و ترحل شارك ولو بشكرا
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مراهق , سرية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 10:09 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd