رد: مُدابـَـــــــــــــــــــــــــــــرَة اقتباس:
فأين تدابرهما من المودة والرحمة والسكينة ؟! والواضح أن هناك عنصرا يؤجج الخلاف ويزيد النار اضطراما ،عوض أن يكون حكما بينهما بالعدل ينزع نحو الإصلاح " إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما " ... تحياتي الأخوية . |
رد: مُدابـَـــــــــــــــــــــــــــــرَة ( ومضة ) اقتباس:
*********** مقاربة للومضة نفذت إلى جوهرها وأنطقت حرفها بحِرَفية الماسك بزمام الكلمة ..فأضاءت النص وأغنته وبسطت ، بجلاء ، ما يتضمنه من رسائل ، كما كشفت من يهمه أمر هذه الرسائل ، ووضحت لكل منهم مسؤوليته .. عمت مساء أخي طهيري ، وتقبل الله صيامك وقيامك ، وجعلنا وإياكم من عتقاء هذا الشهر الفضيل ، وممن يظفرون بجائزة العشر المباركات .. آمين . |
رد: مُدابـَـــــــــــــــــــــــــــــرَة كالغرباء.. في عينيه إمرأة..لا تشعر بقلبه و في قلبها رجل لا يشعر بقلبها كنت انت كالوطن بلا اميرة و كانت هي كالاميرة بلا وطن الاحتفاظ بعلاقة ميتة و إحساس ميت كالاحتفاظ تماما بطفل ميت نراه أمامنا يتشوه يوما بعد يوم و نختنق برائحة موته ... و نكابر مودتي و احترامي لقلمك الذهبي استاذي الفاضل محمد الورزازي المحمدي |
رد: مُدابـَـــــــــــــــــــــــــــــرَة اقتباس:
ما أجمل مقاربتك للموضوع أستاذة لطيفة المزاج !! هي مقاربة بلون الشعر ، تلامس حوهر القضية .. بنص موازٍ نسج بحنكة لغوية عالية. هي مقاربة بالمثال ، إذ بالمثال يتضح المقال .. هي مقاربة بمثلها ، بل بأحسن منها .. بتوظيف مجموعة من الكلمات المفاتيح : العين والقلب والوطن والأميرة والطفل والموت . فكأن لسان حالك يقول : ينمو الحب بين الزوجين كما ينمو الطفل بنمو قلبه بشكل طبيعي .. وتلك هي الصورة بين الوطن والأميرة ، إذ لا مستقبل لها بدون رباط العشق ؛ وإلا فإن الموت مصير الجميع ؛ فلا العين الدامعة ولا القلب الجريح يفيدان في جبر ما تكَسَّر عن سبق إصرار ، ولا المكابرة تنفع المتدابرين من الأزواج ... مودتي وتقديري لك أيتها الشاعرة الفيلسوفة والفيلسوفة الشاعرة . |
الساعة الآن 22:16 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd