الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > المنتدى الإسلامي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-07-10, 12:30 رقم المشاركة : 1
بلابل السلام
بروفســــــــور
إحصائية العضو







بلابل السلام غير متواجد حالياً


وسام المشاركة

وسام حفظ سورة الكهف

وسام المرتبة الأولى في مسابقة القرآن الكريم والتجو

افتراضي عندما تغتال البراءة !!



عندما تغتال البراءة !!
/*

اندهشت عندما دخلت الصغيرة ذات السنوات الخمسة، وهى ترتدى «الهاف ستومك»، وتضع «المانيكير»، و«الروج»، وترتدى حذاءً ذا كعب عالٍ، وقصة شعرها مثل الراقصة ( فلانة).
تعجبت لأنى لم أجد قريبتى الجميلة كما كنت أتخيل، فلا شريطة بشعرها، ولا فستان مزركش جميل، ولا حذاء بفيونكة؛ نظرت إليها ولم أستطع أن آخذها فى حضنى وأقبلها وألاعبها، فأمامى آنسة لا أستطيع إلا أن أسلم عليها بشياكة، وأقول الكلمة التى قرأت فى عينيها أنها تريدها: «إيه الجمال والإغراء دا كله».

وعندما جلست سألتها: ماذا تحفظ من الحضانة، فبدأت بنعومة تغنى لى أغانى الفيديو كليب، ولم تتحرج من أن تتبع ذلك برقصات وإشارات ، وعندما قلت لها: إن هذه الأغانى عيب. قالت لى: أحفظ غيرها؛ فغنت «آه يا قلبى»، «نارى نارين».....
فقلت لها سلامة قلبك الصغير، آه يا قلبى أنا مما أراه.. ما الذى حدث لهذه الصغيرة ولجيلها كله ؟
لماذا هجرت الطفولة البريئة، وسعت لتكون أنثى تلبس العارى، وتغنى وترقص بأغانى «الحب والهيام».

الإعلام واغتيال براءة الطفولة
تتهم الدكتورة عالية الكردى - المتخصصة فى شئون المرأة والطفل - الإعلام بأنه السبب فى القضاء على براءة الطفولة عند الطفلة، فنجد أن برامج الأطفال أقل مساحة؛ مقارنة بالمساحة المخصصة للأعمال الأخرى، حتى القنوات المتخصصة للأطفال لا تعكس مرحلة الطفولة، وبعيدة جدًا عن حياة الطفل، فهى عبارة عن أوهام خيالية لا يمكن أن يحققها الطفل، أما برامج الشباب فسهل تقليدها والتعايش معها.
وأرجعت أيضًا هذه الظاهرة إلى عامل آخر، وهو تراجع الوقت الذى تحتك فيه الأم بأطفالها؛ فالطفل لا يعيش الطفولة جيدًا؛ لأن معظم الأمهات عاملات، فالطفل لا يأخذ حقه فى التربية والرعاية، إضافة إلى أن كل المؤثرات داخل الأسرة وخارجها لا تسير بشكل طبيعى.
كذلك المجتمع أخفق فى تقديم القدوة للأطفال؛ لأن التقليد والمحاكاة جزء طبيعى من حياة الطفل، وهناك تراجع لدور المسجد كمؤسسة تربوية فعالة، وقصور فى تقديم الثقافة الإسلامية الصحيحة.

ليس الإعلام وحده
أما الدكتورة فؤادة البكرى - الأستاذة بقسم الإعلام بكلية الآداب جامعة حلوان - فتقدم رأيًا مختلفًا، إذ ترى أن هذه الظاهرة ليست مسئولية الإعلام وحده، إنما هى مسئولية كل المحيطين بالطفل مثل الأسرة والمدرسة ومؤسسات التنشئة المختلفة.
فيجب على مؤسسات التربية أن تقوم بدورها، وخاصة الأسرة عليها أن تحتضن أطفالها، وتحرص عليهم ولا تتركهم فريسة للإعلام، وتختار لهم المفيد، وتحفظهم من السيئ، وتساعد أطفالها على أن يعيشوا سنهم وطفولتهم؛ لأنهم إن لم يعيشوا طفولتهم بصورة طبيعية، فلن يعيشوا أى مرحلة أخرى بصورة سوية، وعلى الأم أن تتحكم فى نوعية ما يراه أطفالها، وأن تُرشِّد ساعات الإرسال التليفزيونى.
وتؤكد على أنه بجانب دور الأسرة؛ هناك مسئولية كبيرة تقع على عاتق المدرسة والمعلمين؛ فالمعلم يجب أن يكون قدوة يقتدي بها الطفل، ويجب أن يعي دوره جيدًا، ويوجه الأطفال فى مرحلة الطفولة؛ لأن هناك مرحلة من المراحل التى يمر بها الطفل يقتدى تلقائيًا بمعلمه، فالطفل يكتسب القيم من الأسرة والمعلمين، فيجب أن لا نهمل دور المؤسسات الاجتماعية المحيطة بالطفل (التى تؤثر فيه ويتأثر بها)، ونلقى اللوم على الإعلام وحده.

القدوة والتربية
ويؤكد الدكتور نبيل السمالوطى - أستاذ علم الاجتماع - أن هناك اتجاهًا ودافعًا غريزيًا عند الأطفال للمحاكاة ومحاولة تقليد الكبار فى أقوالهم وسلوكياتهم المختلفة، وهذا أمر طبيعى.
ولذلك؛ فإن عملية التربية لا تعتمد على المنطق والحوار بقدر ما تعتمد على القدوة، فإذا كانت القدوة صالحة كانت التنشئة صالحة، وإذا كانت القدوة فاسدة كانت التنشئة فاسدة.
فيجب أن لا نلوم الطفل ونلوم المخالطين له، فعلى الآباء والأمهات إذا وجدوا ابنتهم تقلد النساء اللائى يرتدين ملابس خليعة، ويضعن الماكياج الصارخ وعندهن انفلات وإباحية، فلا يلومون إلا أنفسهم؛ لأنهم لم يشرفوا إشرافًا جيدًا على نوعية ما يشاهده أبناؤهم وبناتهم، ولم يمارسوا التوجيه والنقد الواجب عند مشاهدة هذه المناظر.
يجب على الأم أن تكوّن وتنمى الوازع الدينى والأخلاقى داخل أبنائها وبناتها، فيكون المعيار أن نرضى الله (عز وجل)، وأن نعيش بقيمنا وأخلاقنا وثقافتنا نحن.
فإذا تربى هذا الوازع الدينى والأخلاقى داخلهم فلا نخاف عليهم بعد أن يتخطوا مرحلة الطفولة، ويصبحوا كبارًا؛ لأنهم قد أخذوا الحصانة والمناعة الأخلاقية والثقافية والدينية الكافية.
ولهذا يجب الحذر من كل المخالطين للطفل الذين يجب عليهم أن يراعوا السلوك القويم والصدق فى القول والفعل والقيم المتعامل بها يوميًا.
كان قديمًا يوجه هذا الكلام للمقربين للطفل والمحيطين به، أما الآن فقد اتسعت دائرة التأثير، وأصبحت هناك دائرة التليفزيون والسينما والشارع والحى والمدرسة، وكل هذه الدوائر أصبحت مؤثرة، ولا يمكن لنا أن نضبطها، فهناك دوائر منفلتة، وهناك دوائر ملتزمة، وهناك قنوات صالحة وأخرى فاسدة، ومن الجيران من هو صالح، ومنهم من هو فاسد، والأطفال يقلدون سلوكيات الكبار.

ثقافة الصورة
يرى الدكتور محسن خضر - أستاذ أصول التربية بجامعة عين شمس - أن تقليد الأطفال للكبار ظاهرة طبيعية لا تدعو للقلق، فهى سمة من سمات النمو فى المراحل المختلفة، لكن ما يدعو للقلق هو هذا الطغيان لثقافة الصورة على شخصية أطفالنا ومراهقينا، فلم يعد المثل الأعلى للطفلة الأم التى معها فى المنزل، والتى كانت سابقًا تحاول تقليد دورها فى المطبخ، وفى رعاية الأطفال، فتقوم بنفس الدور مع عروستها، ولم يعد المثل المعلمة أو الأخوات الكبار، بل أصبحت القدوة والمثل الأعلى نماذج غير سوية تفرضها ثقافة الصورة، وتروج لها ليل نهار.
فالتليفزيون المحلى والفضائيات تقدم أسوأ نماذج القدوة لأطفالنا ، وهي نماذج ممسوخة ومصنوعة يعدها الإعلام التجارى، ويقدمها ليربح ويكتسح، وهى نماذج تستثير الإعجاب من قبل الجنسين بالمعنى الجنسى عند الذكور، والمعنى الأنثوى عند الإناث.
ويستغل هذا الإعلام عدم وجود القدوة والمثل الأعلى؛ فيقدم الابتذال والبطون المكشوفة والأجسام المهتزةوالميوعة، والسباق المثير بين الفريسة والصياد.
هذا يحدث فى ظل غياب نماذج القدوة فى المنزل والمدرسة والإعلام والانحطاط الأخلاقى والقيمى، وعدم وجود الهدف المشترك الذى يجمع المجتمع بكل فئاته، وبالتالى تتولد مساحة كبيرة من الفراغ تملؤها نانسى وشيرين وأبطال البلاى ستيشن والسينما الأمريكية وأرجوزات السينما الشبابية.

متى يستعيد المجتمع رشده !!
وينصح الدكتور محسن خضر بضرورة وجود المشروع الاجتماعى الكبير؛ لأن القضية هى غياب هذا المشروع، وغياب الأبطال الحقيقيين، فلابد من تقديم نماذج قدوة حقيقية بعيدًا عن المهللين والمهرجين والباحثين عن المادة فقط؛ بصرف النظر عن القيم أو الانتماء، فلابد أن يستعيد المجتمع رشده وعقله وأهدافه الكبرى، فالأسرة وحدها لن تستطيع أن تقوم بدورها بمعزل من المجتمع.
أما الدكتورة عالية فترجع لتؤكد على دور الأسرة، وتطالب الأم بأن تجلس وقتًا أكبر مع أطفالها، وأن يعود دور المسجد فى التربية، كما كان قبل نصف قرن.
وتضيف: لابد من زيادة مساحة الإعلام الموجه للطفل، مع انتقاء الجيد وإنتاج كارتون عربى للأطفال، ويمثل واقعنا ومجتمعنا العربى المسلم.

المصدر : موقع إسلام ويب






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=190104
التوقيع


    رد مع اقتباس
قديم 2010-07-10, 12:43 رقم المشاركة : 2
خالد السوسي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية خالد السوسي

 

إحصائية العضو








خالد السوسي غير متواجد حالياً


وسام المنظم في مسابقة القران الكريم

مشارك في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام المنظم مسابقة الأستاذ الرمضانية

مسابقة كان خلقه القران1

وسام المرتبة الأولى في مسابقة المصطلحات

وسام المرتبة الأولى في مسابقة ألغاز رمضان

وسام المشاركة في مسابقة التصوير الفوتوغرافي

وسام المركز الأول في مسابقة استوقفتني آية

وسام مشارك في دورة حفظ سورة البقرة

افتراضي رد: عندما تغتال البراءة !!




فعلا انها لمأساة ومصيبة ان يجني الاباء على أبنائهم هكذا وافظع من ذلك ان يظنوا انهم يحسنون اليهم ويعتقدوا ذلك وهذا هو من اكبر عقوق الوالدين لأبنائهم

وها نحن نرى ونسمع كيف ان الاباء يسارعون الى توفير كل ملذات الدنيا ولايتورعون اهي من الحلال ام من الحرام

فمن الاباء على سبيل المثال من يفرح اذا كانت ابنته عارية ترقص ويدعو اهله واصدقاءه ليفتخروا بها وربما دعوا الله لها ان تكون راقصة او فنانة عالمية في المستقبل
والله المستعان وعليه التكلان

فضائح ومآسي وبراءات تغتال ليل نهار

والله تعالى يقول :

يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون ...

والرسول صلى الله عليه وسلم يؤكد لنا أن :


"‏كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه"‏‏‏:

فكم من اب وكم من ام تدرك خطورة ما يقومان به؟

نسال الله السلامة والعافية

جزاكم الله خيرا اختي الفاضلة بلابل السلام وبارك الرحمن فيكم وكثر الله من الناصحات امثالكم وجعل كل عمل وقول صالح لكم في موازين حسناتكم ورفع بها قدركم ومنزلتكم





التوقيع


جميع من عاش في القرون الثلاثة المفضلة لم يحتفل بالمولد
فلم نحتفل نحن ؟ هل نحن أعلم و أفقه منهم ؟
و لماذا غاب هذا الخير عنهم وعلمه من جاء بعدهم ؟
و لماذا لا يتحدث الناس عن يوم وفاته الذي كان يوم 12 ربيع الأول ؟
أغلب الناس الذين يحتفلون لسان حالهم :
بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون
بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون
من كان مستنا فليستن بمن سبق...
اللهم أمتنا على السنة..


    رد مع اقتباس
قديم 2010-07-10, 12:44 رقم المشاركة : 3
 
الصورة الرمزية أحمد أمين المغربي

 

إحصائية العضو







أحمد أمين المغربي غير متواجد حالياً


وسام المرتبة الأولى في المسابقة الرمضانية الكبرى

وسام المركز الثاني في مسابقة الشخصيات

افتراضي رد: عندما تغتال البراءة !!


كل مولود يولد على الفطرة
وإنما المحيط هو الذي يحدد مساره استقبالا
موضوع مهم جدا
الله يهدي وليداتنا يارب






التوقيع

آخر تعديل أحمد أمين المغربي يوم 2010-07-10 في 12:48.
    رد مع اقتباس
قديم 2010-07-12, 19:01 رقم المشاركة : 4
ابو العز
نائب مدير الأفكار والمشاريع الأستاذية
 
الصورة الرمزية ابو العز

 

إحصائية العضو








ابو العز غير متواجد حالياً


مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المسابقة الترفيهية المرتبة 2

وسام المركز الأول مسابقة الإبداع الأدبي

وسام المشارك

مسابقة كان خلقه القران2

وسام المشاركة

وسام المشاركة

وسام الرتبة الثانية في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر ي

افتراضي رد: عندما تغتال البراءة !!


المولود يولد صفحة بيضاء مع بعض الموروثات التي من الممكن تعديلها خلال مراحل النمو.
لكن الزمن والمحيط البيئي والتربية ونوع المحيطين بالطفل من أب أو أم أو جد أو أعمام أو أخوال أو جيران ...
كل هؤلاء يؤثرون في شخصية الطفل حتى يصبح عما هو عليه.
موضوعك قيم ورائع أختنا بلبلة





التوقيع



أينكم يا غايبين ؟؟؟؟
آش بيكم دارت لقدار مابان ليكم أثر ولا خبروا بيكم البشارة
    رد مع اقتباس
قديم 2010-07-12, 19:27 رقم المشاركة : 5
أشرف كانسي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية أشرف كانسي

 

إحصائية العضو








أشرف كانسي غير متواجد حالياً


وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقب المتميز

الوسام الذهبي

افتراضي رد: عندما تغتال البراءة !!


موضوع قيم وهادف

شكرا لك أختي الكريمة بلابل السلام على النقل الطيب

بارك الله فيك
مودتي






التوقيع




" أن تنتظر مجرد الثناء على فعلك التطوعي، فتلك بداية الحس الإنتهازي ''
محمد الحيحي

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
البراءة , تغتال , عندما


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 06:54 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd